منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 2:30 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل وافقت إيران على تدمير قوتها النووية؟! : سعد السامرائيالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 2:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالعراق يوقّع اتفاقية مع أمريكا لشراء ٤١ طائرة حربيةالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 2:21 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة بوابة دمشقالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 22:05 من طرفمنتدى لطفي الياسيني أكلت يوم أكل الثور الأبيض / شعر لطفي الياسينيالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 20:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟ : علي الكاشالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 20:11 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة بوابة دمشقالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 19:56 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 19:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني من ادب المهجر- صهيل جواد الغربة بدل رفو المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 19:53 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23317
نقاط نقاط : 210100
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Empty
مُساهمةموضوع: المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة   المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالخميس 16 أبريل 2015 - 3:23

المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة






المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة
14 /04 /2015 م 10:56 مساءالمجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة News
مرت في الأسبوع الماضي، يوم التاسع من نيسان/ أبريل، ذكرى احتلال بغداد. واذا كان احتلال العراق قد تم التخطيط له ، كما بات معروفا الآن، منذ تسعينيات القرن الماضي، فإن الخراب الذي أصاب البلد وأهله ، بأيدي المحتل ومن تعاون معه وإفرازاته من منظمات لم يكن لها وجود من قبل، تجاوز كل ما تم التخطيط له مسبقا لإخضاع البلد وأهله، والاستيلاء على ثرواته.

واذا كانت مدن عدة قد نالت نصيبها من الخراب العمراني، من بينها مدينتا الفلوجة والنجف، فإن ما أصاب بغداد العاصمة، مسّ قلب البلاد، ليترك جرحا عميقا ينزف، كما دماء الضحايا السائلة على أرصفته وفي بيوته.

إذ لا يمر يوم بدون أن يصاب طرف من أطراف المدينة بتفجير يضيف إلى الخراب العمراني والأثري خرابا بشريا يمتد بين الناس على طول جدران التقسيم الطائفي ونقاط التفتيش والاقصاء، ليزرع المرارة والغضب والتفرقة.

حالات التوحش الموثقة ما بين أبناء البلد الواحد ، ممن تشاركوا العيش فيه بوئام على مدى تأسيسه وبنائه، تزحف مثل فايروس على وشك التهام جسد ضعفت مناعته.

هل سيتخلى العراقيون عن بلدهم وعاصمتهم ليتقاسمه ساسة ومحتلون لم يعرفوا يوما، معنى أن يكون المرء عراقيا؟ هل بتنا نعيش أيام ما قبل التقسيم؟ ماذا عن بغداد وأهلها رمز خلطة العراق كله بأديانه ومذاهبه وأعراقه؟ كيف سنعيش، كيف سنخاطب بعضنا البعض، كيف سنتحدث عن تاريخنا؟.

ماذا عن الشهداء، عمن دافع عن العراق أو ناضل في سبيله على مر الحقب؟ هل سنقسم ذلك كله؟ ما هي الحدود الفاصلة بين تقسيم وآخر ، وأين سنضع من لا يريد ان يغادر مدينته أو محافظته إلى مدينة أخرى في بلد مستحدث باسم بلا تاريخ بعد ان تم تصنيفه بانه تابع لذلك البلد الجديد وأن هذا ما يريده وإن لم يعرف؟.

لسنا الشعب الوحيد الذي يعيش أجواء مأساة التقسيم السياسي المفروض فرضا على الشعوب بمسميات دينية أو مذهبية أو عرقية.

شبه القارة الهندية مرت بذلك وكذلك الاتحاد السوفييتي ويوغسلافيا، حيث يتقنع السياسي بالديني والعرقي ويقدم بطبق من ذهب الى الشعوب باعتباره الحل الوحيد والأفضل لحسم النزاع واستعادة الأمن والاستقرار.

لعل أفضل من صور حياة الناس خلال وبعد التقسيم في الهند هو الكاتب الهندي سادات حسن مانتو الذي أجبر على مغادرة مدينته بومباي حيث كان كاتب سيناريو ناجحا إلى البلد الجديد المسمى باكستان.

في مجموعات قصصه القصيرة، صور مانتو، محنة الناس الذين أجبروا على مغادرة أماكن سكنهم وحياتهم وتدشين أكبر المجازر دموية على أرض شبه القارة الهندية بعد نجاح المخطط الاستعماري البريطاني في تقسيم الهند إلى بلدين هما الهند وباكستان.

على إثرها فرَّ المسلمون من الهند باتجاه باكستان وفرَّ بالمقابل السيخ والهندوس إلى الهند، وكان سادات حسن مانتو واحدا منهم، إذ أجبر على مغادرة مدينته بومباي إلى باكستان ليموت هناك كمدا.

خلافا لما قيل للهنود، حينها ، وكما يقال للعراقيين الآن، لم يتم التقسيم بسلام ولم يؤد إلى السلام المتوخى، أو وضع حداً للنزاعات السياسية المغلفة بالتعصب الديني حتى اليوم، بل أسفر عن مجازر سببت قتل أكثر من مليون شخص واغتصاب مئات الآلاف من النساء، كما أُحرقت بيوت وقرى، بل وأحياء بكاملها من المدن.

قضى مانتو سنوات حياته الأخيرة وهو يكتب فاضحا أبعاد التعصب الديني/ السياسي وما تركه من آثار لا تنسى لفرط وحشيتها على حياة الضحايا من كلا الجانبين المسلم والهندوسي، بأسلوب يجمع ما بين التماهي مع تفاصيل التمزق الإنساني والخوف من هيمنة قوى غريبة على شخصياته وقدرتها على التصرف بشكل مروع نتيجة التعصب الديني.

ولعل واحدة من أجمل قصصه وأكثرها تأثيرا في النفس وتصويرا للامعقولية تنفيذ عملية تقسيم الهند، هي «توبا تاك سينغ» التي كتبها بالأردو، مع العلم أن لغتي الأردو والهندي ذات جذر موحد هو اللغة الهندوستانية القديمة، وحدث الفصل بينهما مع مجيء الاستعمار في أواخر القرن التاسع عشر، وهو فصل يعتمد على كتابة الحروف لا نطق الكلمات، ولايزال الناطقون باللغتين يتفاهمون بلا صعوبة.

تدور أحداث القصة في مستشفى للمجانين، يوم تقرر حكومتا الهند وباكستان تبادل السكان وفقا للتصنيف السكاني الجديد ، بعد عام من الانفصال، ويشمل القرار المجانين حيث يتم تقسيمهم إلى مسلمين وهندوس وسيخ ، ومن بينهم توبا تاك سنغ وهو من السيخ الذين يجب نقلهم إلى الهند.

غير أن توبا تاك سنغ لا يدرك ما يدور حوله من تغيرات وكل ما يعرفه هو تشبثه بالمكان وبصديق مسلم يزوره بين الحين والآخر، في خضم الضجة المحيطة يبدأ بالتساؤل عن ماهية المكان الجديد الذي بدأ الحراس بالبحث عنه وأثار خوف الموجودين من المجانين سواء كانوا من السيخ او المسلمين او الهندوس.

ثم تم وضع المجانين في حافلات لنقلهم إلى نقطة حدودية معينة لإتمام عملية التبادل، حينئذ يبتعد توبا تاك سنغ بهدوء عن الجميع، يتسلق شجرة، يعجز الحراس عن إجباره على النزول فيبقى صارخا بأنه لا يريد الذهاب إلى الهند أو باكستان. ويتركنا حسن سادات مانتو بطعم مر ونحن ندرك بأن توبا تاك سينغ سيموت في تلك البقعة رافضا اقتلاعه من مدينته ولو تمثلت بمستشفى للمجانين.

في وضع مماثل لما يجري ، حاليا ، في العراق ومنذ عام 2003م، قوبلت الجرائم التي ارتكبت في ظل إدارة الاحتلال البريطانية وبتعاون ساسة انفصاليين من المسلمين والهندوس، بالصمت من قبل المثقفين عموما الذين انحازوا لهذا الطرف أو ذاك، متبنين التعصب الديني على حساب انسانيتهم، باستثناء قلة من بينها مانتو الذي جعل المجنون صاحب الفكرة العقلانية الوحيدة في عالم سادت فيه سياسة الهيمنة الاستعمارية المبنية على « فرق تسد» والمصالح الضيقة الغبية للساسة المحليين وجنون التطرف الديني.

المؤكد هو أن تقسيم شبه القارة إلى الهند وباكستان ومن ثم بنغلادش والتهديد بانفصال إقليم كشمير لم يضع حدا لأعمال العنف أو، وهنا المفارقة، لمشاعر الحنين إلى الوطن الأول والرغبة بالعودة إليه، كما في حالة مسلمي قوجارات الراغبين بالعودة إلى قراهم الأصلية.

لقد أثبتت سنوات الاحتلال وما صاحبها من دعوات إلى انفصال هذا الإقليم أو ذاك.

إن هذه الدعوات سياسية / اقتصادية للاستحواذ على أقاليم يحولها أمراء الطوائف إلى اقطاعيات خاصة بهم بذرائع وشعارات طائفية تتغذى على الفساد.

ما ثبت أيضا، وحتى الآن، رغم الضغوط الهائلة التي يتعرض لها الشعب العراقي، أنه متمسك بوحدة أرضه ووطنه.
المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Edit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الين خواجا ام جورج
الين خواجا ام جورج


عضو فضي
عضو فضي
معلومات إضافية
الأوسمة : نجمة المنتدى
المغرب
المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Pi-ca-11
انثى
المشاركات المشاركات : 590
نقاط نقاط : 40792
التقييم التقييم : 10
العمر : 104

المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة   المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالخميس 16 أبريل 2015 - 8:18

[size=32]لجهودك باقات من الشكر والتقدير
[size=32]على المواضيع الرائعه والجميلة

[/size]
[/size]

[size=32][size=32]المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة Img_1330585340_459[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» نحو رسم خريطة العراق الجديدة هيفاء زنكنة
» شهر للتضامن مع العراق… لماذا؟ هيفاء زنكنة
»  ما هي مسؤوليتنا بعد تقرير تشيلكوت؟ هيفاء زنكنة هيفاء زنكنة بعد مخاض اسطوري، استغرق سبع سنوات، صدر تقري
» ما لم يحدث في العراق : هيفاء زنكنة
» ما الذي سيبقى من العراق لأحفادنا؟ هيفاء زنكنة

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ المجانين/ العقلاء يرفضون مغادرة العراق! / هيفاء زنكنة ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: