منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني Search Search اخر الاخبار مع حلفاؤها الغربيين .. “واشنطن” تفرض عقوبات جديدة على إيران مساعدة لإسرائيل ! 18 أبريل، 2024 بتهمة سرقة أموال الدولة .. “النزاهة الاتحادية” تعلن السجن 10 سنوات لمسؤول سابق بشركة ديالى العامة ! 18 أبريل، 20يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 14:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالاخوة والاخوات الأعزاء .... السيدة الفاضلة شريكة حياة ورفيقة درب زوجة الفقيد لواء الشرطة الحقوقي حميد عثمان سبع القيسي الذي توفاه الله أثر أصابته بجلطة دماغية الكريمة واولادهما الاحباء... الاكارم وعائلاتهم الكريمة ,, المحترمون ,, .يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 13:50 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريليحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 2:30 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل وافقت إيران على تدمير قوتها النووية؟! : سعد السامرائييحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 2:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالعراق يوقّع اتفاقية مع أمريكا لشراء ٤١ طائرة حربيةيحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 2:21 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة بوابة دمشقيحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 22:05 من طرفمنتدى لطفي الياسيني أكلت يوم أكل الثور الأبيض / شعر لطفي الياسينييحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 20:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟ : علي الكاشيحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 20:11 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة بوابة دمشقيحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعيحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالأربعاء 17 أبريل 2024 - 19:56 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 يحاربون بالرايات الدينية د. مثنى عبدالله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
Dr.Hannani Maya


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : الإداري المميز
يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 33
نقاط نقاط : 30377
التقييم التقييم : 0
العمر : 81

يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  Empty
مُساهمةموضوع: يحاربون بالرايات الدينية د. مثنى عبدالله    يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالثلاثاء 19 يناير 2016 - 3:00

يحاربون بالرايات الدينية
د. مثنى عبدالله
January 18, 2016

■ من أقصى العراق إلى أقصاه، ومن شرقه حتى غربه، ترتفع الرايات الإسلامية خضراء وحمراء وسوداء، مشيرة إلى وجود الدين وجنده.
وفي كل بقعة من أرضه تنتشر عمائم بيضاء وسوداء وخضراء، بعضها معصوبة على الرؤوس وبعضها منشورة على الاكتاف، حتى باتت أوثق هوية طائفية بديلا عن الهوية الوطنية، وفي مرقـــــد كل رمز ديني توجد حركة إعمار وتذهـــــيب قباب وتهديم دور مجاورة، كان يشغلها أناس فقراء، بعد أن بات المرقد في حاجة ماسة إلى التوسعة، كي يستوعب هذا الكم الهائل من الناس، اللائذين بالدعاء على الظالم هذا والسارق ذاك. وحدها المراقد تشهد حركة إعمار في العراق وما بعدها كله خراب في خراب، لأننا في زمن المد الطائفي، وكل بحاجة إلى رمز له يتحصن به ضد الآخر، ويفاخر به، إلى الحد الذي أجبرناهم على أن يكونوا سنة أو شيعة وهم أموات، كي تندلق الأموال من الحواضن الإقليمية للشيعة والسنة على خزائن المراقد، فهنا في هذا الوطن لم تكتف القوى الإقليمية باستخدام الطوائف لأغراضها ومصالحها وأمنها القومي وحسب، بل جاوزتها إلى جعل المراقد بؤرا ثقافية لتركيز الطائفية، كي ينسل المنشار في الجسد الواحد ويصنع الاختلاف، حتى انتفخت خزائن الوقفين السني والشيعي بالأموال، وبات هذان المنصبان أهم من وزارات الصحة والتعليم والإسكان والشؤون الاجتماعية، لأنهما باتا منصبين سياديين لكل من الطائفيين السنة والشيعة، بوزن الوزارات السيادية الأخرى في العراق، أو ربما أهم.
في ظل كل هذا المشهد تأتي أحداث المقدادية لتؤكد ما ذهبنا اليه، فهي ثاني أكبر الأقضية في محافظة ديالى بعد مركزها بعقوبة، وتقع شمال العاصمة بغداد بنحو 90 كم، ويقطنها ما يقرب من 300 ألف مواطن، وإذا كانت هذه المدينة تشهد ومنذ أسبوع تقريبا، تطهيرا عرقيا واضح الملامح والأبعاد، ومحاولات مستميتة لتغيير بنيتها الديموغرافية، فإن هذا المخطط يسري على كل محافظة ديالى منذ سنوات، وأن المراقب للوضع فيها يجد من السهولة تأشير حالة الصراع السياسي، بسبب موقعها الإستراتيجي القريب من الحدود الإيرانية من جهة، ولقربها من العاصمة بغداد من جهة أخرى، وبالتالي فإن خروجها عن سيطرة أحزاب الإسلام السياسي، سيجعلها محطة تهديد لسلطتهم في بغداد أولا، كما سيقطع طريق تمدد حليفهم الإيراني فيها، باتجاه محافظة صلاح الدين ويجعله مكشوفا، من هنا يأتي التلاعب الدائم بحكومتها المحلية، والتغيرات المستمرة في مجلسها ومنصب المحافظ فيها، مضافا إلى ذلك كله هو حالة الكراهية الشديدة للعشائر العراقية القاطنة فيها، من قبل أحزاب السلطة وميليشياتها، حيث كانت منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة لديها معسكر كبير في هذه المحافظة، منذ ثمانينيات القرن المنصرم، ومن خلال وجودهم في المنطقة بنوا علاقات متينة مع أغلب العشائر هناك، لتأمين المعســـكر والحفاظ على سلامة مقاتليهم، كما أن العـــامل الآخر الذي عزز هذه الكراهية، هو اتخاذ تنظيم الدولة من أطراف هذه المحافظة معاقل استراتيجية له، خاصة في منطقة جبال حمرين، وبالتالي بات سكانها متهمين بتسهيل تحركات عناصر التنظيم، من هنا جاءت الأحداث الأخيرة في المقدادية قائمة على أساس هذا الشك، فبعدما أعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عن التفجير الذي حصل في أحد المقاهي الشعبية في المدينة، وعلى الرغم من أن الضحايا كانوا من طوائف وليس من طائفة واحدة، لكن حالة الشك والتخوين فرضت نظرتها العوراء على المشهد، فانطلق الرعاع في سيارات الدولة يجوبون شوارع المدينة، مطلقين من خلال مكبرات الصوت إنذاراتهم بضرورة مغادرة بعض العشائر للمدينة، وأن يترك بعض السكان مساكنهم، على أسس الاختلاف الطائفي، وتم سلب ونهب وحرق المحال التجارية العائدة لهؤلاء، وقتل العديد من الأبرياء في الشوارع وأمام دورهم، وتفجير ما يقارب الثمانية مساجد.
إذن نحن أمام زمر تحارب الله علانية باسم الدين، وتقتل خلقه من دون ذنب، وتهدم بيوته التي لن يصمد أي سبب، ليكون مبررا للقيام بهذا العمل، ورغم ذلك، لو عدنا إلى ردود الفعل التي جاءت على الأحداث لوجدناها إما متواطئة أو مبررة أو على استحياء، وهذا هو حال جميع الأطراف، مراجع دينية ومراجع سياسية سنة وشيعة، فرئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، زار المحافظة بينما لم يقم بزيارة إلى المقدادية التي يذبح أبناءها كالخراف، وعلى شاكلته توجه رئيس البرلمان العراقي لزيارة المحافظة، ملقيا خطبة عصماء على مسامع القادة الأمنيين، من دون أن يمتلك الجرأة والشجاعة كي يسمي الاشياء بأسمائها، ويحدد الجهات التي تقوم بعمليات القتل والتهجير، وهو مُحق في ذلك، لأن حزبه الاسلامي، حاول مرات عديدة أن يطمر حقيقة ما يحدث في ديالى، بتوافقات سياسية بائسة مع هذا الطرف أو ذاك، أسألوه أين هي هويته الجديدة، بعد أن سمى قائمته الانتخابية، ديالى هويتـــنا، ماذا قدم لهذه المحافظة؟ وهل حصّن دم ومال وعرض أهلها؟ أم أنها ذهبت كالسراب لحظة تسنمه المنصب؟ كما عقد تحالف القوى العراقية البائسة، ممن يسمون أنفسهم ممثلي السنة، اجتماعا عاجلا لهم، رامين خيبتهم وفسادهم على عاتق الامم المتحدة، ومهددين باللجوء إليها في طلب الحماية لسكان المقدادية، وكأنهم معارضة في الخارج وليسوا مستوزرين ونوابا وزعماء كتل وشركاء في العملية السياسية، يقول لي مراسل إحدى القنوات العربية في العراق بأنه بذل المستحيل كي يستجلي الامر، ويحاول الحصول على تصريح منهم، لكنهم كانوا يتهربون منه بغلق هواتفهم. أما رئيس الوقف السني، فالرجل يعرف أن منصبه سياسي، فترك لقبه الديني كما ترك بندقية الكلاشنكوف التي صعد بها إلى منبر الجمعة قبل الاحتلال، ثم تخلى عنها لحظة دخول الامريكان، واكتفى بلعنهم في قلبه كأضعف الإيمان، وها هو اليوم يستنكر فقط وكأن من يقوم بكل الجرائم مجهول أتى من خارج الفضاء، كما من حقنا أن نسأل أين صوت الشيخ الصميدعي وخالد الملا من هذه الجرائم؟ أم أن مؤسساتهم الدينية مفصّلة للدفاع فقط عن السلطة التي بنتها لهم؟
السؤال الأهم هنا، إذا كانت الدولة تضخ للعالم أجمع أخبار تحرير قواتها العسكرية والأمنية، المدن والمحافظات العراقية التي سيطر عليها تنظيم الدولة، وتقول إنها ماضـــية في تحرير ما تبقى منها، إذن لماذا هــــذا الذي يجـــري في المقدادية؟ وما هي الجهات التي ترتكب كل هذه الجرائم؟ ومن الذي يحاصر المدينة ويمنع حتى دخول القوات الحكومية إليها؟ على الرغم من أنها أقرب المدن إلى العاصمة.
يقينا أن في العراق حكومة لكنها لا تحكم، وأن هنالك قوى سياسية ومليشياوية تنفذ التزاماتها الخارجية على حساب العـــراق، وطنا وشعبا، وأن هذه الالتزامات توازن وجودهم في السلطة، وأن فعلها يهدد حدود سايكس بيكو القديمة، وسيفرض حدودا جديدة أسوأ من الحدود الحالية التي نعرفها.
٭ باحث سياسي عربي
د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78457
نقاط نقاط : 699496
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: يحاربون بالرايات الدينية د. مثنى عبدالله    يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالثلاثاء 19 يناير 2016 - 9:34

يحاربون بالرايات الدينية  د. مثنى عبدالله  12541000_1528275437501607_5075377937866390381_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يحاربون بالرايات الدينية د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ يحاربون بالرايات الدينية د. مثنى عبدالله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: