منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني"منتجع صدام المفضل" يعود به الزمن لـ"العصور الحجرية"هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeاليوم في 2:36 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeاليوم في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالى ارواح الشهداء الاطفال اسامة و احمد و سلام ابناء العقيد بهاء بعلوشة ومرافقهم الشهيد محمود الهبيل/ د. لطفي الياسينيهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 20:27 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتحية الى منتديات الشهيد الحي العقيد معمر القذافي / د. لطفي الياسينيهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 20:20 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حسبي الله ونعم الوكيل / للشاعر العروبي لطفي الياسينيهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 19:41 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 18:26 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 18:23 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المساءهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 18:23 من طرفمنتدى لطفي الياسينيردا على قصيدة دعي الشعر حسن الأفندي / د. لطفي الياسيني عميد الشعراء العربهل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 11:31 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلماذا يجب ان ندعم خطوات المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية رغم كل ملاحظاتنا عليها؟ د. سعد ناجي جواد*هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeأمس في 10:36 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 142384
التقييم التقييم : 200
العمر : 33

هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي   هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeالإثنين 31 يناير 2011 - 17:33

هل هي عودة الروح إلى الجدث العربي؟
مطاوع صفدي




هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي 30qpt79


أنظمة الطغيان آيلة للسقوط مهما تعاظمت قواها القمعيّة الذاتية، واستمدت مساعدة الأجنبي ودعمه المباشر وغير المباشر.
هذه ليست حكمة نظرية يرددها ضحايا القمع كي لا يموت أمل الخلاص في قلوبهم بل هي معرفة أولية بديهية برهنت عليها تجارب الأمم الحيّة. لكن القمع العربي كاد أن يعصف بهذه الحكمة أو المعرفة، كأنما أصبحت أنظمة الطغيان نتيجة طبيعية لمجتمع التخلّف. فهي الحصيلة المنطقية لأحوال التردي المعمم في مختلف شؤون الحياة للأفراد والجماعات. فما حدث للنهضة العربية أنها تم تعجيزها عن إحداث أية اختراقات لثقافة الحرية تحت أثقال الفقر والجهل وانعدام الشعور بالمسؤولية العامة لدى الجحافل البشرية الهائلة المستغرقة في مكابدة هموم العيش والبقاء الأولي. كانت هناك شبه حلقة مفرغة بين هذه الأحوال البائسة وانبثاق إرادة الوعي والتغيير، جماعيةٍ وقابلةٍ للانتظام الذاتي في مشاريع سياسية يمكن وصفها بالشعبية المتقدمة.
كانت طروحات التغيير ذات طبيعة نخبوية هابطة من أعلى مافوق القاعدة الهرمية لمعظم مجتمعاتنا العربية. ولقد انشغلت هذه النُخب بالشأن السياسي الكلّي للدولة الإستقلالية الناشئة. كان نضالها موجهاً نحو العدو الخارجي، المُصرّ على انتقاص الاستقلال الوطني من أبسط شروطه الواقعية، وحرمانه من اكتساب سلطة السيادة الذاتية في أمور الخيارات السياسية حول مسيرة الدولة، سواء في المواقف الخارجية أو في خطط التنمية الداخلية وفق الأنظمة الاجتماعية المختارة بالإرادة الحرة. ما يمكن قوله انه خلال خمسين أو ستين عاماً من تاريخ الاستقلال الصوري كانت العشرون أو الثلاثة والعشرون من أشباه هذه الدولة، مجرد كُرات لعبٍ تتقاذفها تحولات السياسة الدولية من فوق رؤوس حكامها وشعوبها معاً.
فإذا ما حلَّ الوقت أخيراً لاستنقاذ هذه المرحلة فإنه، ربما يمكن القول أن معركة الاستقلال العربي الحقيقية قد انطلقت اليوم وليس قبل نصف قرن أو أكثر. فالانتفاضات الشعبية المتلاحقة لا تستهدف أنظمتها المستبدة وحدها، بقدر ما هي متوهجة ضد أصحاب هذه الأنظمة وأسيادها الفعليين، ما وراء البحار. ولعلّ هؤلاء الأخيرين قد تلقوا الرسالة، وإن لم يفهموها كلّياً بعد. لا يمكنهم التخلي عن وكلائهم بسهولة، وإن كانوا مضطرين للاستغناء عنهم، إن لم يحسن هؤلاء الدفاع عن انظمتهم بغير وسائل القمع والنهب المعتادة. حكومات الغرب الأوروبي تتحدث عن عصر الديمقراطية بعد فوات الأوان، وبعد أن فشل الوكلاء المحلّيون في اصطناع الأقل من مظاهرها طيلة أيام أمجادهم الغابرة. ليس ثمة صيغة ما قد تجمع بين الطاغية والضحية باسم الأخوة في المواطنة على الأقل. ليس بينهما سوى تلك العلاقة الرأسية الظلامية بين السيد والعبد. وبالتالي لا حلَّ للأزمة إلا بزوال أحد طرفيْ العلاقة.
ولما كان من المستحيل إزالة الشعب مهما كان مقهوراً، فقد يمكن الإبقاء على وجوده العضوي في الوقت الذي يتمّ فيه سحق وجوده الإنساني، هكذا: بدلاً من المجتمع النهضوي في ظل استقلال وطني سياسي، سيطر نموذج المجتمع البوليسي؛ بدلاً من بناء دولة الحريات العصرية المشروعة، فقد تمّ اختزالُها إلى مجرد سلطة الحكم المطلق. وبعد، كيف لا يرتدّ النوع البشري لذلك المجتمع، وتلك الدولة، إلى أرومة الجنس القروسطي، الخاضع لنظام الاسترقاق الجماعي ذي الرؤوس الثلاثة وهي: الإقطاع والملكية المطلقة والكنيسة المقدسة. ذلك كان يخص القروسطية الأوربية قبل الثورة الفرنسية. لكن استعمار الغرب فرض استنساخ قروسطيته البائدة، آتياً بها من ما وراء تاريخه الحداثي، ليُكبّل بها مستقبلَ الامم المتحررة من احتلاله العسكري السابق، مع الاختلاف فيما يتعلق بتسلّط الرأس الثالث، إذ تحل شبكيات التطويف والتمذهب التديني إسلاموياً مسيحياً (سنياً شيعياً)، عوضاً عن إقطاع الكنيسة الرومانية في أوروبا القديمة.
هكذا كان على النهضة المعاصرة أن تكافح، طيلةَ النصف الثاني من القرن الماضي، نوعين من هجوم القروسطية المتجددة، واحدة صاعدة من التخلف العربي المتوارث، والأخرى وافدة ومستنسخة عن القروسطية الأوربية المفروضة مع عودة الاستعمار الغربي أمريكياً أوروبياً معاً.فيما خلا بضع سنوات من اليقظة القومية مع العهد الناصري؛ بعدَها دخل الحاضر العربي تحت أشكال الإقطاعات الثلاثة، بصورة متوالية أولاً، ومن ثم مترادفة.
سرعان ما تمّ القضاء على اليقظة القومية مع تأسيس الدولة البوليسية المعسكرة (الإقطاع السياسي السلطوي). فتم بذلك حرمان المجتمع المستقل صورياً من أهم دينامية حيوية خلاقة، وهي الحريات الأولية لأجياله وطلائعه الصاعدة.
ومن ثم أفرز الإقطاع السلطوي قاعدته الاجتماعية مع تنمية شبكيات الإقطاع الاقتصادي، من الإنتاج الريعي والزبائنية والسمسرة المتفشية، المتحلّقة كلها حول السلطة ومفاتيحها المحتكرة بأيدي النخبة المتبطلة، وهي المتعاملة برأسماليات النفوذ السياسيوي وحدها.
في حين تنحدر الغالبيات العظمى من سكان هذه الدول/القلاع، تدريجياً نحو مستنقعات البطالة الإجبارية، ينم تحييدُها عن أية أعمال إنتاجية غير موجودة أصلاً، يتمّ عزلُها عن ثقافة العصر، ينمّ حصارُ إنسانيتها في الحدود الدنيا من الارتكاسات الغريزية على منبهات الحياة اليومية، وهي المنتجة فقط للعوز والقهر، والمزيد كلَّ يوم من عوامل إذلال الإنسان في عين ذاته. وإذ يصل المجتمع إلى هذه الحالة من عطالة الوجود البشري والحضاري، يسهل دفعه واندفاعه نحو الانخراط تحت عباءة الاقطاع الغيبي، هذه الحلقة الثالثة ، من نموذج الاستبداد القروسطي، حيثما يصبح الظلم قدراً، والتظلّم أُدعيةً وطقوساً، والمصيرُ موتاً مديداً طيلةَ الحياة، أو فعلاً جهادياً استثنائياً.
كل هذا التراث الاقطاعي القروسطي المزدوج، أهلوياً أجنبياً معاً، تعايشت معه النهضة كما لو أنها هي النهضة المضادة لذاتها؛ لم تعد ثقافة البطالة المستديمة موضوعياً، والعطالة إنسانياً اجتماعياً، تذكّر أو توحي بزمن ما للثورة، غابراً أو مستقبلاً. فقَدَ الناس ذاكرة التغيير. أصبحت الأوضاع المزرية الميؤوسة هي القاعدة العامة، وليست شذوذاً عليها أبداً. لكن إنْ نسي الناسُ فالتاريخ لا ينسى. وإذ تنفجر الثورة فجأة يتساءل الناس هؤلاء من أين أتت وكيف حدثت، وهم لا يدرون أنهم هم فاعلوها الأصليون، وليس سواهم؛ سريعاً ما تغدو الثورة مُلْكية عامةً يدّعيها الجميعُ لأنفسهم. حتى أعداؤها السابقون قد يصير بعضهم من مروّجي شعاراتها، وبضائعها الجديدة.
هل نقول ان الشعوب العربية توشك أن تغادر معتقلاتها الدولانية. وأن بعضها قد يرى الحرية قبل غيره؛ لكن ثورة مصر مثلاً هي ثورة العرب جميعاً، فمنذ إنجاز إعتقالها أمريكياً إسرائيلياً، أصبح اعتقال بقية الشعوب العربية داخل أنظمتها الحديدية تحصيل حاصل، إلى حين يحطّم نيلُ مصر سدود الوحول حول شواطئه؛ عندئذٍ قد تفيض صحارى العرب جميعاً بأنهارها المدفونة تحت رمالها وطحالبها وعوسجها. خلال غياب مصر الثورة تحت الردة الفرعونية، تحولت كل (ثورات) العرب الأخرى إلى أضدادها. ابتُليت أعظمها، ثورة فلسطين، بأخطر أمراضها. بأسْرلة بعض قادتها، وجعلهم حفْنة من القَتَلة المحترفين لأبنائها، والبائعين لبقية وطنها.
لقد وُلدت إسرائيل ولادَتها الثانية الفعلية منذ أن أنجزت أمريكا اعتقالُ مصر الناصرية في قمقم كمب ديفيد. أنتجت معاهدة الاستسلام (كمب ديفيد) هذه، نظامَ حُكْمها الخاص بها بدلاً عن دولة مصر، صارت لهذا النظام مهمة الحارس لأمن إسرائيل الضامن لديمومتها، والمعطِّل لكل مشروعِ مقاومةٍ مصرية داخلية أو عربية، يمكن أن تستنجد بها بقيةُ الثورة الفلسطينية في الآتي من أيام تصفيتها المعدَّة لها والمرسومة بعناية (المعلّم) كيسنجر، الحالم بتهويد قارة العرب والإسلام، سياسياً إقتصادياً، من أجل ضمان الإبقاء على فلسطين يهوديةً إلى الأبد. وكاد الحلم الشيطاني هذا أن يتحقق لولا عودة الروح إلى الجَدَث العربي.. ربما.
ماذا يفكر الغرب؟ إن كان يقف عاجزاً أمام المد الثوري الجديد المتنقل من عاصمة عربية إلى أخرى، فإنه يخشى كذلك أن يظل عاجزاً عن إحباط مستقبلات هذا المد، كأنه استنفد كل أساليب التلغيم والإحباط، واغتيال الثورات والانتفاضات بأخطائها عينها، لكنه لن يكف عن عاداته القديمة تلك، أملاً منه، في أن تحركات المجتمعات المتخلفة قد يكرر جديدُها السقوطَ في ذات الحفر والمطبات التي تساقط فيها قديمها. ومع ذلك يبقى الرهان في هذا الحراك العربي الراهن أن جديده قد يأتي مختلفاً مع هذه الدورة من التغيير البنيوي والتاريخي غير المسبوق في سيرورة النهضة المعاصرة. ههنا يدخل أصحاب المصلحة الفورية في تفعيل هذا الحراك، وليس وكلاؤهم أو الناطقون عنهم بأسماء الأسباب والأهداف.
هل أصبحت الجماهير المحرومة من أبسط حقوقها الإنسانية، والمطعونة في كرامتها الوطنية، هي القائدة وهي القاعدة. قلّما أنتج الهرم الاجتماعي العربي قمته من أصول قاعدته وحدها. تونس والقاهرة، وسواها من حواضر الصحارى العربية، هل تعود ملكيتها أخيراً إلى أهلها. هذه العودة هي الخط الفاصل بين اليوم والأمس، بين تركات الماضي ودروسه الفاشلة من ناحية، ومعطيات الحاضر غير المقروءة بعد، هذا وإن كان تسجيل حروفها ونصوصها الملتهبة راح يتدفق من لحظة إلى أخرى، فالأمل ان تبقى الجمرات ناطقة بنورها.. ألاّ تختنق بدخانها سريعاً، كما يتمنّى أعداؤها.
الشباب العربي يحرر أمتُه من معتقلاتها القطرية، فارضاً وحدة الثورة والنهضة معاً..
' مفكر عربي مقيم في باريس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78851
نقاط نقاط : 702949
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي   هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي I_icon_minitimeالإثنين 31 يناير 2011 - 20:14

تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
...
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام
الحاج لطفي الياسيني
ابي مازن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» المجتمع العراقي بعد الاحتلال "من الموت السريري الى عودة الروح" - الحلقة الثانية
» المجتمع العراقي بعد احتلال من الموت السريري الى عودة الروح قراءة في علم الاجتماع / ح١
» العراق من الموت السريري الى عودة الروح بثورة تشرين الحلقة "٤" الجيش والرايات التشرين : أ.د.عبدالسلام سبع الطائي
» علي الكاش .عودة الوعي العربي بعد غفوة طويلة 1 ـ2
»  رحيل الروح نوال الرشيدي رحيل الروح أُعاود الرحيل بي أمتطي أمتعتي ... أُعانق سرب تلك الطيور المهاجرة إلى البعيد أجمعني وبعض أوراقي قصاصاتي وباقة حب وبعض مننفحات عطري ... ألتفُ من حولي أبحث عن

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هل هي عودة الروح للجدث العربي ؟ مطاوع صفدي ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: