آهٍ ثُمَّ آه...

اَيُّ سِرٍّ يَا حُرُوفًا قَدْ حَجَبْتِ عَنْ صَدِيْق؟.
إِنْ يَكُنْ لِلْوَرْدِ سِرٌّ.. يَكْشِفُ السِرَّ الرَحِيْق.
مِثْلَمَا فِي العَيْنِ دَمْعٌ يَفْضَحُ القَلبَ الرَقِيْق.
لَمْ يَعُدْ فِي الكَونِ سِرٌّ إِنَّ لِلْبَوْحِ طَرِيْق.




من روائع ما قرأت ربما لأنها لأبي الفرج


سيدي أبا الفرج


شكرا لما نثرته هنا

أواااااه يانفس كفي عن الأنين تصبري

فالقلب مشكاة الإله إن كنت جد تقية


آهات صدر حشرجت أنفاسها

حين المصاب وقيل يانفس صبرك فالحياة بلية


آه ثم آه ثم آه

ياسيد الحرف مع إختلاف دوافع الآهات تبقى الآه متنفس يضمن البقاء بزفرة تكاد تقطع أوصال الأمل مع أنها سر إستعادة أوكسجين الحياة

إنها معادلة البقاء الإنساني رغم الكوارث
‏_سبحانك ربي_

تقبل مروري المتواضع

‏_بوح الصمت_

رااااااائع جدا سيدى الفاضل

لا تكفى الكلمات شكرا على تلك الدرر المكنونة

سلمت يداك

ودمت منبعا للمشاعر الصادقة والكلمات الرقيقة

أشكرك جدااااااااااا