منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيمن سيفوز برئاسة أميركا في ٢٠٢٤؟.. حقائق عن التنبؤ المعقدجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 1:30 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج اقتباس : الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 1:24 من طرفمنتدى لطفي الياسينيإيقاع حزيران.... مريم الشكيلية/ سلطنة عمان ​جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:48 من طرفمنتدى لطفي الياسيني(سبايكر)..الحصاد المرّ : أحمد العبداللّه (سبايكر)جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 22:57 من طرفمنتدى لطفي الياسينياخر الاخبار مع “آل صادق” .. “السوداني” يبحث آفاق تنمية وتعزيز الشراكة “العراقية-الإيرانية” ! 12 يونيو، 2024 مؤجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 22:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 12:18 من طرفمنتدى لطفي الياسينيقنبلة محافظات جنوب العراق تهدد حكومة السودانيجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 2:17 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج اقتباس : الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 2:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الشعبجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يونيو 2024 - 20:45 من طرفمنتدى لطفي الياسينيردا على شاعر فلسطين الشيخ لطفي الياسيني / الشاعر حازم محمد البحيصيجُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يونيو 2024 - 19:43 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23495
نقاط نقاط : 212306
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله Empty
مُساهمةموضوع: جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله   جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 26 فبراير 2013 - 18:02



جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية

د. مثنى عبدالله
2013-02-25

جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله 25qpt477



أوشك
أو أرى التاريخ منحنيا أمام موقف رئيس الوزراء البلغاري بوكيو بوريسوف وهو يقف أمام
برلمان بلاده الذي له فيه الاغلبية قائلا، أن (الشعب منحنا السلطة، واليوم نعيدها
اليه)، ثم أضاف (لن أشارك في حكومة تقوم فيها الشرطة بضرب الناس)، ورفض رفضا قاطعا
تشكيل حكومة جديدة برئاسته. وقد أتخذ هذا الموقف لأن تظاهرات شعبية خرجت في بلاده
لمدة عشرة أيام فقط، أحتجاجا على أرتفاع أسعار الكهرباء وبعض الصعوبات المالية التي
لم يكن هو سببا مباشرا فيها، بل هي من تداعيات الازمة الاقتصادية العالمية التي
تضرب دول أوروبا. وأكاد أرى التاريخ يتخذ نفس الموقف من رئيس الوزراء التونسي
المستقيل حمادي الجبالي، عندما خرج على شعبه بخطاب يهز المشاعر والاحاسيس، معتذرا
عن الخيبة التي يعتقد أنه تسبب بها لمواطنيه الذين علقوا الامال على حكومته التي لم
تقدم لهم شيئا.
وكرر أعتذاره عدة مرات حتى بالنيابة عن شركائه في السلطة الذي
كان حريصا على عدم أستخدام لغة التخوين والشتائم ضدهم على الرغم من أعترافه بأنهم
كانوا غير منسجمين. بل أرتفع الرجل في السمو والرقي السياسي الى حدود عليا وهو يقدم
أسفه الشديد أن تسبب في ظلم أحد بدون قصد، ثم يعلن عن تحمله المسؤولية كاملة أمام
الله والوطن عن الفترة التي تقلد فيها المنصب. نسوق هاذين المثالين من دولتين يتقدم
عليهما العراق درجات كثيرة في تصنيف الغنى الثرواتي والموقع الجيوسياسي وأمور مادية
ومعنوية كثيرة، لكنه يقينا يتأخر دونهما كثيرا في التصنيف السياسي وفي الشعور
بالمسؤولية تجاه الشعب والوطن، الى حد اليقين بأن التاريخ يولي مدبرا وهو يرى طاغية
العراق يرفع سبابته يوميا في خطابات ممجوجه حتى عندما يفتتح مدينة رياضية، فقط يسب
ويشتم شركاءه السياسيين وينشر غسيله وغسيلهم القذر على مسامع شعبه والعالم، متمسكا
بالسلطة التي يهتز كرسيه فيها يوميا مهددا بأنه لن يغادرها، ومؤكدا بأن الدستور
يبيح له التربع على عرشها عشر مرات، غير أبه بالمليونيات الشعبية المستمرة منذ أكثر
من شهرين، بينما يلقي فشله السياسي على الماضي والقاعدة ودول المحيط على الرغم من
مرور عشر سنوات على أمساكهم بالسلطة، وجريان الموارد المادية والمعنوية بين
يديه.
وبدلا من مراجعة الذات والتبصر بكل الذي مر والاتعاظ من تجارب الاخرين،
يواجه شعبه بالحديد والنار وأجراءات أحترازية وأستباقية هي نسخة مكررة مما يفعله
الكيان الصهيوني بشعبنا في فلسطين عند صلاة الجمعة، حتى باتت جُمع العراق تفتح فيها
أبواب الجحيم على شعبنا، تدنس فيها الجوامع والمساجد وتنتهك فيها البيوت والاحياء،
وتتجول الفرقة القذرة التي تأتمر بأمره في الازقة والاحياء بأستعراضات غوغائية،
وبملابس مليشياوية ووجوه ملثمة وأسلحة متقدمة، وسيطرات تدقق في هويات الناس
بالحاسوب وكأننا شعب من المجرمين والقتلة المطلوبين للعدالة المحلية والدولية. ومع
كل ذلك يعتقد طاغية العراق بأنه المنقذ من الظلال، وأنه هبة السماء الى العراقيين
والمنطقة، وأن كل أصوات الفقراء والمحرومين والمكلومين وعوائل المغيبين والفاقدين
حقوقهم الاسياسية هي صدى لاجندات خارجية، فيصدر قوائم القاء القبض على شيوخ العشائر
ورجال الدين ووجهاء المجتمع بدليل جرمي هو التحريض على التظاهر، لأن المطالبة
بالحقوق جرم يعاقب عليه القانون في منهجه السياسي الذي مافتئ يدعي بأنه ديمقراطي،
ثم يقوم بتجييش الاخرين ودعمهم للتظاهر بالضد من الانتفاضة العراقية، في محاولة
بائسة لاظهار معادلة التوازن بين القابلين لسياساته والرافضين لها كي يتهرب من
مسؤولية تنفيذ الحقوق الشعبية. بينما تنطلق الاصوات الاخرى من حزبه وحلفه الطائفيين
لاطلاق نظريات سياسية وفكرية تُقبّح التظاهرات وتجرمّها بأدلة من صنع خيال سلطوي
مريض.
فبعد الهزائم المتكررة والفشل في صد التفجيرات الاجرامية، وجد اليوم هو
وقادة حزبه الطائفي لافتة جديدة يكتبون عليها فشلهم وهي التظاهرات الشعبية. فلقد
كثرت تصريحات الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية هذه الايام لتبرير مأزق زعيمه الحزبي
فقال مؤخرا ب(أن الخرق الذي حدث في بغداد هو بفعل التظاهرات الموجودة وأختراق
القاعدة لبعض هذه التظاهرات) ،ثم يدعي بأن السيارات التي أنفجرت في بغداد مؤخرا
دخلت من جانب الفلوجة. أي بمعنى أن العراق كان يسوده الامن والامان طيلة الفترة
الماضية , لكن التظاهرات هي التي فتحت الابواب الموصدة ضد القتل والدمار
والتفجيرات. لكنه يتناسى بأن وزارته وأجهزتهم الامنية تعيش في حالة أنذار قصوى منذ
بداية التظاهرات وحتى اليوم، وأن العراق بجميع مدنه وقراه يخضع لحالة الطوارئ، وأن
بغداد تطوقها الفرقة القذرة من جميع الجهات. فكيف بعد كل ذلك تدخل السيارات عن طريق
الفلوجة؟ أنها نكتة سمجة تدل على مستوى الجهل الذي يعانية من يقودون البلد، ومن
يتحكمون بأجهزته الامنية ومؤسساته السياسية، الذين تتناقض أقوالهم مع أعمالهم
وتتنافر تقواهم الخادعة مع أعمالهم المشينة بحق الانسان. لقد أطلقت التظاهرات
الشعبية كل ما كان خافيا في عقول الساسة وجردتهم من كل لباس الورع الذي كانوا
يتسترون به، وبينت للعالم أجمع أنهم ليسوا رجال دولة وليس في ذهنيتهم أي حل لواقع
سياسي مؤلم ومخزي أيضا. فكيف بمن يسمى مستشار الحكومة للمصالحة الوطنية أن يتهجم
على شعبه ويصفهم بابشع الاوصاف فقط لأنهم خرجوا مطالبين بالحقوق؟ ويفلسف أستمرار
الاعتقالات بانها ضرورة تمليها المصلحة الوطنية؟ وأن المادة 4 أرهاب سيئة الصيت يجب
أن تشدد؟ وأن قانون مكافحة الارهاب قانون أممي وليس عراقيا وأن العراق ملتزم
بتطبيقه لانه التزام دولي؟ وأن الى جانب سرادقات المتظاهرين معسكرات تدريب على
السلاح؟ أنه نموذج لمسؤول عراقي في العراق الجديد مهمته الرسمية المصالحة الوطنية،
لكنه يختار أبشع الحلول ضد شعبه، وينتقي مايحلو له من قوانين أستثنائية يطبقها
عليهم بصيغة دائمية مدعيا بانها مسؤولية دولية، بينما يترك كل القوانين الاممية
التي تدعو الى أعطاء الحقوق وأنصاف المظلومين والامتناع عن ممارسة الاساليب القهرية
في السجون والمعتقلات.
أنه مزاج الطغاة الذين ينظرون الى شعوبهم على أن
غالبيتهم لايستحقون الحياة، وأن الرعاع من المتحزبين والمليشيات واللصوص هم فقط
النخبة التي تستحق الحياة. لقد أصابت التظاهرات مقتلا في كل الطبقة السياسية
الحاكمة. شركاء وأصلاء في كل المستويات.
وبات القلق على مستقبلهم السياسي
ومصالحهم يستولي على كل تفكيرهم. وعندما ينتاب القلق سياسيا ما فأن الخوف يصبح
هاجسه الوحيد وصديقه الحميم، فيبات خائفا من رفيقه في الحزب وشريكه في السلطة
وحارسه الشخصي والاكثر من ذلك شعبه، عندها يحكم هو على نفسه بالانتحار، وحسنا فعل
كل من ساهم في أشعال التظاهرات الشعبية باليد واللسان وحتى بالقلب الذي هو أضعف
الايمان، لأنهم وضعوا الطغاة على المحك بعد أن جردوهم من هيبة السلطة والعنجهية
الفارغة، فبان الطلاق بين قولهم وعملهم على رؤوس الاشهاد.
مما يعني أن
التظاهرات يجب أن تتواصل وأن سقف المطالب يجب أن يرتفع الى مستوى التغيير الجذري،
وأن تكون أنتفاضة تحرير من الظلم والقمع والفقر والاضطهاد، فشعبنا يستحق الحياة
كسائر شعوب الارض.

' باحث سياسي عراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78986
نقاط نقاط : 704134
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله   جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 26 فبراير 2013 - 19:15

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة.
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي.
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة.
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير.
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي.
تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك.
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك.
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق.
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها.
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة.
عاش قلمك الحساس الرقيق.
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة.
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع.
باحترام تلميذك
ابي مازن

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» أرادوها طقوساً انتخابية فهتف العراقيون بحقوق وطنية : د . مثنى عبد الله
» الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله
» العراق.. عناق فوق سطح مفخخات جاهزة : الدكتور مثنى عبد الله
» كي لا تُنسى ساحات الاعتصامات في العراق : الدكتور مثنى عبد الله
» صراع السلطتين التشريعية والتنفيذية في العراق اسبابه ونتائجه : الدكتور مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله , جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله , جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله ,جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله ,جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله , جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ جُمع العراق.. إجراءات غوغائية لمواجهة مطالبات بحقوق شعبية : الدكتور مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: