منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلاستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني زوج الممثلة الإباحية: نغادر أميركا إذا تمت تبرئة ترامب ت ستورمي دانيلز مع زوجها باريت بليد إيلاف من واشنطن: قال زوج الممثلة السينمائية الاباحية ستورمي دانيلز، استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيت. س . إليوت : د.ضرغام الدباغاستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينياشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة : علي الكاشاستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجراستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالى د. ليلى عريقات بمناسبة عيد ميلادها وحصولها على لقب عميدة الشعر الفلسطيني والشعر المعاصر / د. لطفي الياسينياستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالخميس 16 مايو 2024 - 17:21 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلاستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالخميس 16 مايو 2024 - 9:13 من طرفمنتدى لطفي الياسينياخر الاخبار داعيًا شركاتها للاستثمار بالعراق .. “السوداني” يطلع واشنطن على جهود الإصلاح الاقتصادي والمالي ! 15 مايو، 2024 في كركوك .. منزل محقق بـ”النزاهة الاتحادية” يتعرض لعملية سطو مسلح ! 15 مايو، 2024 “ديلي ميل” تعزف على وتاستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالخميس 16 مايو 2024 - 9:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجراستثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالخميس 16 مايو 2024 - 8:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الفنان العراقي القدير عبد الستار البصري الأنسان الرائع وهو في خريف عمره وقمة عطـائه بعد معاناة مريرة وطويلة من مرض عضال *استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالأربعاء 15 مايو 2024 - 13:33 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23397
نقاط نقاط : 211147
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله Empty
مُساهمةموضوع: استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله   استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 15 أكتوبر 2013 - 4:23

استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله

استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية
د. مثنى عبدالله
October 14, 2013
استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله 14qpt480
لا توجد اية محرمات في السياسة العراقية، ولا توجد اطر او حدود معينة يتوقف عندها الساسة ويتعاملون معها كخط احمر، فمساحة حركتهم وتعاملاتهم السياسية والشخصية سائبة في كل شيء، حتى باتت تستند الى كل ما هو لااخلاقي ولا قانوني ولا عرفي، فالطلاق بائن بينهم وبين المنهج الوطني والانساني والمصلحة العامة. في السياسة تستثمر الجغرافية والتاريخ والرموز الوطنية والقومية والدينية، بما يعزز الفعل السياسي للفرد والحزب والحركة، ويعطيهم دفعة قوية من الطاقة الايجابية التي تعينهم على استنباط الدروس والعبر، وبالتالي النجاح في اتخاذ قرار او موقف على الصعيد الداخلي او الخارجي.
وحتى في حالة وجود تقاطع ما او اختلاف مع مرحلة تاريخية معينة او رمز ديني او قومي او وطني، يفترض بالسياسي الا يتجاوز حدوده عندما يتناول هذا الموضوع، لان العمل في الحقل السياسي هو خدمة عامة، وهذه تفرض على من يخوض غمارها ان يحترم مشاعر الناس، والا يمس رموزهم، فالسياسة هي فن التعامل لتحقيق مصلحة المجموع. واذا كان علم السياسة وقوانينه واعرافه ومناهجه قد وضعها رموز العملية السياسية خلف ظهورهم منذ العام 2003، وتقاطعت حركتهم بشكل تام مع كل قوانين الارض والسماء، فقد بات من واجب كل انسان شريف ومثقف ملتزم بالحقيقة وكاتب حر الكلمة، ان يقف بكل قوة ضد هذا الاسفاف والتطاول على الرموز الاسلامية في العراق. لماذا ننتفض ضد الغرب الجاهل بتاريخنا الاسلامي عندما يسيء الى الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) وصحبه الاكارم، ولا ننتفض ضد ساسة العراق الذين يمسون كرامات قامات كبيرة في تاريخنا الاسلامي؟ لماذا نسمح لهم بان يضعوا رموزا ايرانية سفكت دماء شعبنا في موقع متقدم على صحابة رسول الله، ويدافعون عنهم بعصبية طائفية، فقط لاننا رفضنا رفع صورهم في بلدنا؟ لذلك لا بد من موقف حازم يقفه شعب العراق العربي المسلم ضد هذا النهج السياسي القائم على تسقيط كل شيء حي في تاريخنا ونفوس اجيالنا.
ليس جاهلا ذلك الذي قاد مسيرة سب الصحابة، التي جابت حي الاعظمية في بغداد، ولم يكن قادة الجيش والاجهزة الامنية في تلك المنطقة في غفلة تلك اللحظة اطلاقا، كما لم تكن تلك الفعلة بدون قرار سياسي طائفي، بل هي منهج اللحظة التي يمر بها العراق والمنطقة، التي يريد البعض جعلها مرحلة اعادة ترتيب الاوراق واستعراض العضلات الطائفية، والاعلان عن ان ما تسمى ‘المظلومية التاريخية’ قد ولت، وان اتباع هذا التفكير باتوا يستعرضون امكانياتهم في شوارع بغداد وغيرها من مدن العراق والاقطار المجاورة، باسلوب مقزز مستفز، يهدف الى اشعال حروب اهلية تدمر الاوطان وتحل دماء الابرياء، بعد ان غاب عن اذهان رموز العملية السياسية ان المجد السياسي لا يبنى على اثارة التناقضات التاريخية وتوسيع الخلافات المذهبية والدينية، فهذه قد تكون قطعة قماش حمراء يستثار بها الجهلة والاميون الموجودون في كل زمان ومكان، لكن فعلها يبقى وقتيا زائلا. ان المجد السياسي يبنى بالعمل الخلاق وبذهنية ابتكارية وليست استفزازية.
الاستفزاز يحرق كل الاطراف من دون نجاة احد، بينما الابتكار يؤسس مجدا شخصيا ومجتمعيا في نفس الوقت. واذا كان الخواء الفكري قد بات يؤرق الطغمة الحــــاكمة في بغــداد، وهم يستعرضون يوميا صور التفجيرات والقتل الجماعي اليومي في العراق، فان السماح بالمساس بالرموز الدينية، انما هو فرصة سانحة لهم للهروب من الازمة، من خلال خلق نقطة تماس ساخنة تضع بعضنا ضد الاخر، لذلك فان اصحاب المواقف مطلوب منهم ليس الحكمة والتعقل بمعــــناهما السلبي، الذي يقفــز من فوق الاحداث من دون اثر، التي جربناها كثيرا في مواقف متعددة سابقا، والتي تنتهي غالبا ببيانات الشجب والاستنكار، بل بالعمل الفكري التعرضي والاعتصام السلمي الذي لا ينتهي باتفاقات غامضة، كي نزيح الغطاء الطائفي عن كل الساسة المتربعين في المشهد السياسي البائس.
ان رموز العمليـــــة السياسية بشتى اصنافهم الطائفية يخططون اليوم لاسقاط قطرة الماء التي يفيض بعــــدها الكأس، كي تندلع الحرب الاهلية على اسس طائفية، ظنا منهم ان ذلك يؤدي الى تشكيل خارطة جغرافية جــــديدة، تربط ايران بالعراق بسورية بلبنان ذات لون واحد، وخارطة اخرى بلون اخر، لان الشراكة باتت غير مجدية لهم، بعد ان توسعت تجارتهم السياسية وامتلأت حساباتهم بالاموال، وبات الاستـــثمار السياسي والمالي عنصرا دافعا لهم لخوض غمار الجحيم من اجل الاستفراد والاستحواذ على كل شيء.
لقد بات الانسجام المذهبي والديني والقومي في المنطقة معوقا لمشاريعهم في التحكم برقاب الناس والثروات الوطنية، وما مسيرة السب التي انطلقت في اعظمية بغداد الا محاولة انتخابية بائسة لا اخلاقية لدفع شعبنا للوذ بمن يدعون تمثيله الطائفي وتجديد مشروع التصويت على اسس مذهبية ضيقة مرة ثالثة.

‘ باحث سياسي عراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78732
نقاط نقاط : 702003
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله   استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 15 أكتوبر 2013 - 11:28

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» كي لاتتحول الانتفاضة العراقية الى وسيلة تحريك لاتغيير : الدكتور مثنى عبد الله
» مونديال 2018: السياسة في ملاعب الرياضة : د . مثنى عبد الله
» الأستحقاقات السياسية للأنتفاضة العراقية في شهرها الثالث - الدكتور مثنى عبد الله
» الانتفاضة العراقية.. تعرية المنهج الطائفي للطاغية وحلفائه : الدكتور مثنى عبد الله
» التوازن في القتل سمة الديمقراطية العراقية : د . مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: