منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيائتلاف المالكي يؤشر "رسائل سياسية" وراء اغتيال "أم فهد"شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 1:48 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 1:39 من طرفمنتدى لطفي الياسيني إهداء بمناسبة عيد ميلاد شاعرنا الكبير/ الدكتور لطفي الياسيني/سيد المجاهدين / الكاتبة / يسرى محمد الرفاعيشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 20:42 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المساءشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 19:34 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجرف الصخر العراقية .. العودة الممنوعة - الحرةشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 3:17 من طرفمنتدى لطفي الياسينيعيد فصح مجيد سيدي وتقبل الله منكم الصيامشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 2:51 من طرفمنتدى لطفي الياسينيخطوات الصدام بين إيران وبين إسرائيل وآفاق المستقبل : د.سعد العبيديشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 2:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 2:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 2:45 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمن يوميات مواطن شرق اوسطي : الارهاب وبأي ثوب يفصلها الغرب ...!!! عبد الله عباسشبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 2:43 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23351
نقاط نقاط : 210503
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة Empty
مُساهمةموضوع: شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة   شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالثلاثاء 2 سبتمبر 2014 - 3:34

شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟
هيفاء زنكنة
September 1, 2014
شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة 01qpt698

اثناء مشاركتي مع عدد من الاكاديميين العراقيين في المؤتمر العالمي الرابع لدراسات الشرق اوسط (آب / أغسطس – أنقرة)، كان السؤال الذي تم توجيهه الى المشاركين، مرارا وتكرارا، هو ماذا عن المستقبل، عربيا وشرق أوسطيا؟ مدعاة السؤال والالحاح عليه كان مرتبطا بعاملين : الاول هو حالة الاحباط العامة التي بدأت تتسلل الى العالم الاكاديمي المغرق بهوس الموضوعات البعيدة عن الواقع مع مراعاة أقصى درجات الحذر في استشراف المستقبل . مما دفع احد اساتذة العلوم السياسية (لايحضرني اسمه) الى القول، مرة، عن طبيعة العمل في مجال العلوم السياسية، بأنهم حين ينتهون من تحليل حدث ما بشيء من الثقة، يكون الحدث قد انتهى وتجاوزهم. وهذا كما يبدو ما ادى في العقد الأخير، على الاقل، الى استضافة المؤتمرات وحلقات النقاش الاكاديمية لناشطين وكتاب من خارج الجامعات، من كافة المجالات، كمحاولة للربط ما بين التنظير الفكري والعمل الفعلي ومحاولة ايجاد الوسيط المكمل للاثنين معا.
العامل الثاني : هو مرحلة التغيرات السريعة التي يمر بها العالم العربي والشرق اوسطي، عموما، والتي تقتضي استشراف المستقبل مرورا بالحاضر اكثر من الاكتفاء بتفكيك الماضي على اهمية ذلك. لذلك طغت على المؤتمر العالمي الاوراق والبحوث المتعلقة بثورات الربيع العربي، الاحتلال، الصراع الديني الأثني، تنامي الطائفية، الحركات الاسلاموية، المقاومة الفلسطينية، وعلاقة هذه الموضوعات بالمرأة والتمييز الجنسي. وكما تحتل اخبار القاعدة وداعش والحرب على الارهاب استديوهات البث الاعلامي والصحافة المكتوبة، احتلت هذه الموضوعات قاعات المؤتمر، وبدا الاهتمام جليا في عدد الحاضرين الكبير في الحلقات والمحاضرات التي تم فيها تقديم اوراق عن «الدولة الإسلامية» او القاعدة وامتداداتهما في البلدان العربية، خاصة، في سوريا والعراق.
بالنسبة الى العراق، بدونا فيما قدمناه من اوراق بحثية، ضمن نشاطات « الرابطة الدولية للدراسات العراقية المعاصرة»، معنيين باستمرارية انعكاسات الاحتلال الانكلو امريكي، على الوضع الحالي . لم يكن للماضي البعيد مساحة. استغرقتنا اللحظة، الآن، ببعديها المكاني والانساني. قدم الاكاديميون العراقيون، القادمون من مختلف ارجاء المعمورة، أوراقا بحثية عن المنظور المجتمعي والسياسي لعالم الاجتماع الراحل علي الوردي الذي اعتبر الديمقراطية حلا وحيدا لمستقبل العراق. وتناولت ابحاث أخرى مكانة ونمطية صورة المرأة العربية في استراتيجية الحرب على الارهاب، النساء المعتقلات وتغيير مفهوم العنف الجسدي، الاغتصاب خاصة، ليشمل الذكور والأناث سوية، في « العراق الجديد»، العدالة ومحاسبة المسؤولين عن جرائم الاحتلال، مناقشة مسودة القانون الجعفري، نتائج دراسة ميدانية حول تاثير العنف على الشباب، سايكولوجية الاسلمة السياسية بالعراق، وأولوية وضع برنامج انقاذي للتعليم . على الرغم من صعوبة اللحاق بالاحداث المتسارعة التي تسبقنا فتقف امام انظارنا كحاجز مظلم او في احسن الاحوال تقف لتقدم نفسها باعتبارها المستقبل، حاول الاكاديميون، ومن خلال النقاش الدائر اثر تقديم البحوث، طرح منظورهم عن مستقبل العراق، آخذين بنظر الاعتبار حالة الفوضى الدائرة في بلد بلا دولة وبلا جيش وبلا سيادة وبلا اقتصاد انتاجي وطني. عكازا الحكومة وتحالفاتها هما الطائفية والفساد المستند الى الريع النفطي. بدونهما يصبح النظام قبض ريح. ارهاب القاعدة واخواتها يقابله ارهاب الحكومة وميليشياتها. الاستقواء بالاجنبي للحفاظ على السلطة. الشباب المهمشون والعاطلون لاخيار لهم غير الانضمام الى الميليشيات أو الى المنظمات الارهابية. 42 بالمئة من الشباب الجامعي يشعر بالاحباط من أي مستقبل مأمون، وكثيرون يفكرون بالانتحار. المخبر السري يدير دفة القضاء وللموساد حضور «مدوّن ومعترف به من قبل وزارة الداخلية العراقية»، حسب قيس العزاوي، مندوب العراق السابق بجامعة الدول العربية، في 16 – 07 – 2007.
ماذا عن اليسار، والعراق المعاصر معروف بيساريه؟ منهم من تم تغييبه صمتا ومنهم من ارتدى العمامة ومنهم من ارتدى مسوح الليبرالية بتصنيفها الماكدونالدي الجاهز. الحزب الشيوعي الذي قدم من الضحايا الكثيرين من المناضلين في حربه ضد الامبريالية عبر عقود، لهث وراء حاكم الاحتلال الامريكي للانضمام الى مجلس حكمه الطائفي . يومها قدم سكرتير الحزب الشيوعي نفسه باعتباره شيعيا ويحاول اليوم بيع نفسه كتيار ديمقراطي ليبرالي.
هذه المواقف الحرباوية لا تقتصر على اليسار فحسب فالاحزاب الاسلاموية بشقيها السني والشيعي لا تقصر، ايضا، في تغيير الوان جلدها ورطانتها. الاحزاب التقليدية خذلت الناس وحركة التظاهرات السلمية في العديد من المحافظات قمعت قصفا واعتقالا وتعذيبا.
واذا ما اضفنا الى ذلك التدخل السعودي والايراني وتهديدات الاكراد بالانفصال ودخول داعش المفاجىء بقوة، وعودة المحتل الامريكي عسكريا بدعوة من ذات الساسة الذين خدموه ايام المعارضة، وتواجد القوات الامريكية الخاصة ( يبلغ قوامها، عالميا، 67 ألف رجل وامرأة نفذوا مهمات في ما لا يقل عن 92 دولة، حسب قائدها ويليام بيل ماكريفن في 31 آب 2014)، مع حرية الحركة المتوفرة للموساد، ونهوض « ابن الشعب وقائده.. وابن الحزب وقائده.. وقائد الجهاد ورائده القائد المؤمن المجاهد المهيب الركن عزت ابراهيم الدوري»، من بين الاموات، ليشوه أي جهد يهدف الى التغيير الحقيقي، لوجدنا ان من الصعب تقديم صورة معقولة عما سيحمله المستقبل للعراق وبقية المنطقة. غير ان هذه العوامل المتعددة، بتعقيداتها، لايمكن ان تحول دون ان نقدم تصوراتنا وطموحنا عما نريده لعراقنا ولشعوب المنطقة مستقبلا. اساس تحقيق هذه الطموحات هو توفر النية الخالصة الصادقة. بدونها سيكون الطموح وحتى البرامج مجرد ثرثرة لاطائل من ورائها. توفر النية الصادقة سيذلل حالة الاستحالة ويجعل الطموح حقيقة والحلم واقعا.
فما الذي نريده لعراقنا اذن؟ انه الوضع الذي يعيش في ظله العديد من شعوب العالم. بداية ان نستعيد الدولة بمؤسساتها الموجودة لخدمة الجميع بلا تمييز عرقي او ديني او مذهبي او جنسي. ان يتم تطبيق القوانين على الجميع بلا تمييز. الغاء الميليشيات. ان يعامل المرء كمواطن يتمتع بحقوقه ويتحمل مسؤولية تنفيذ واجباته. ان يطبق النظام الديمقراطي كمضمون دائم يستند على المساواة والمجتمع المدني والشفافية والتعددية الحزبية واحترام نتائج الانتخابات وقيام البرلمان المنتخب بدوره التشريعي وخاصة مراقبة السلطة التنفيذية. النظام الديمقراطي لايقتصر على يومي الانتخابات، مرة كل اربع سنوات، ومن ثم تسويف او الغاء النتيجة بعد ذلك، كما يجري حاليا في العراق. والا ننسى احترام حقوق الانسان ووضع حد لكافة الانتهاكات. أكرر: كل هذا من الممكن تحقيقه اذا ما صدقت النية واذا ما وجدت حكومة وطنية تمثل العراقيين جميعا بعيدا عن الولاءات الخارجية.
٭ كاتبة من العراق
هيفاء زنكنة
شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة Email-button
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78574
نقاط نقاط : 700581
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة   شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالثلاثاء 2 سبتمبر 2014 - 15:51

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة

يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي
تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة
عاش قلمك الحساس الرقيق
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
»  «رعاية الماضي وتدمير المستقبل»: شراكة النفط البريطانية والمتحف البريطاني حول : هيفاء زنكنة
» «رعاية الماضي وتدمير المستقبل»: شراكة النفط البريطانية والمتحف البريطاني حول العراق : هيفاء زنكنة
» ماذا لو جرت الانتخابات البريطانية في العراق؟ / هيفاء زنكنة
» Icon16مجلس الأمن يدفن جرائم غزو العراق هيفاء زنكنة Sep 26, 2017 مجلس الأمن يدفن جرائم غزو العراق هيفاء زنكنة Sep 26, 2017 نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أصدر مجلس الأمن، في 21 سبتمبر/أيلول، قرارا ينص على « تشكيل فريق تحقيق لجمع وحفظ الأدلة عن ال
» Icon16قتل المرأة في العراق حلال! هيفاء زنكنة قتل المرأة في العراق حلال! هيفاء زنكنة

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ شبعنا من الحاضر ماذا عن المستقبل ؟ هيفاء زنكنة ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: