منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيحرب تشرين / اكتوبر ٧٣ الذكرى الحزينة: د.علوان العبوسيسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 14:26 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأَيْنَكَ الْآنَ حَبِيبِي ؟!!! بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربهسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 13:39 من طرفمنتدى لطفي الياسينيبرنامج سيرة من بلادي -أسرار پاجة الحاتي - ج١سيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 13:17 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلقاء مع سماحة السيد محمد على الحسيني - لبنان والعراق واليمنسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 12:16 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة بوابة دمشقسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 3:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 1:17 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeاليوم في 0:24 من طرفمنتدى لطفي الياسينيفيديو / أردنيون يسخرون من صواريخ إيرانية سقطت في السلط: "ورق كرتون.. وهياكل خشبية"!!سيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeأمس في 1:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيبرا وبحرا وجوا.. مقارنة للعدة والعدد ومرتبة القوة العسكرية بين إيران واسرائيلسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeأمس في 1:05 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٧٣ : بيلسان قيصرسيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeأمس في 1:04 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 سيادة مصر وسيادة الرئيس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
سيادة مصر وسيادة الرئيس Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 143664
التقييم التقييم : 200
العمر : 34

سيادة مصر وسيادة الرئيس Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: سيادة مصر وسيادة الرئيس   سيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeالإثنين 18 يناير 2010 - 11:56


سيادة مصر وسيادة الرئيس
عبد الحليم قنديل
18/01/2010


قد يصح أن نعتذر للخيانة نفسها، فلم يعد لفظ الخيانة ملائما لوصف الانحطاط والتدهور الذي آلت إليه سياسة النظام المصري.
وربما لايليق أن ننعت النظام بصفة 'المصرية'، فليس لنظام مبارك من المصرية شيء، اللهم إلا معنى الجنسية، وليس صحيحا أن النظام يبني سياسته على مبدأ 'مصر أولا'، بل تبنى له السياسة على أساس مبدأ 'إسرائيل أولا'، في مصر، فوجود النظام في ذاته يتناقض مع أبسط معايير الوطنية المصرية، فمصر دولة دور، ومعاركها الوجودية الكبرى دارت إلى ما نسميه الشرق العربي الآن، ومن 'قادش' رمسيس إلى 'مجدو' تحتمس، وإلى 'حطين' صلاح الدين، وإلى 'عين جالوت' قطز، وإلى معارك إبراهيم باشا ساري عسكر عربستان، وإلى معارك عبد الناصر العسكرية والسياسية، وإلى حرب أكتوبر 1973، بعدها انزلقت مصر إلى 'الثقب الأسود'، وإلى انحطاط تاريخي نهبت فيه ثرواتها، واستذل أهلها، ونزلت إلى قاع التاريخ الجاري، خرجت من سباق الأمم، وصارت مجرد عزبة لعائلة السياسة الفاسدة وأغواتها وممالكيها ومليارديراتها.
ومن العبث ـ مع هذه الظروف ـ أن نتحدث عن سيادة مصر وكأنها سيادة الرئيس، أو سيادة العائلة، فوجود الرئيس في ذاته، وبالطريقة التي يحكم بها، هو انتقاص من سيادة مصر، فلم ينتخبه أحد في مصر، ولا فوضه شعبها، بل يحكم بتفويض أمريكي إسرائيلي، وينفذ ما يطلب منه بالحرف، ويدفع لحساب إسرائيل لكسب رضا 'الباب العالي' في واشنطن، ومقابل أن يبقى له الحكم ولذريته ومماليكه من بعد.
وربما يلفت النظر، أن أحمد أبو الغيط ـ وزير خارجية الرئيس ـ يعلن أخطر القرارات من واشنطن لا من القاهرة، وعلى طريقة إعلانه الأخير من واشنطن عن قرار المنع التام لقوافل الإغاثة إلى غزة، فقرارات النظام 'السيادية' الكبرى تصنع في واشنطن، وتعلن هناك، وإن كان يسمح أحيانا بإعلانها من القاهرة على سبيل التمويه، وتلك قصة مريرة طويلة بدأت عقب حرب أكتوبر 1973، وخذلان السياسة لإنجاز السلاح، فقد بدا كيسنجر ـ وزير الخارجية الأمريكي الصهيوني الشهير ـ مأخوذا بتنازلات الرئيس السادات، وفي غرف المفاوضات المغلقة بالذات، ففي كتابه (أكتوبر 1973: السلاح والسياسة)، يروي محمد حسنين هيكل ـ المقرب وقتها من السادات ـ واقعة مذهلة، فقد عرض السادات على كيسنجر مالم يتوقعه الأخير في حياته، قال له: إن جاءتكم فكرة أو مبادرة فاعطوها لي، وأنا أعلنها باسم مصر، لماذا؟ لأنها إذا أعلنت باسم واشنطن وقبلتها، فسوف يتهمني المصريون بالتبعية، وإذا أعلنت باسم إسرائيل، وقبلتها، فسوف يرميني المصريون بتهمة الخيانة، والحل: أن أعلنها باسم مصر، وتبدو مبادرة مصرية ونجاحا مصريا.
وعلى طريقة 'تمصير' الرغبات الأمريكية والإسرائيلية، يمضي الرئيس مبارك، فرغبات واشنطن تبدو كأنها مبادرات القاهرة، وتبدو سيادة إسرائيل كأنها سيادة مصر، مع أن القاصي والداني يعلم أنه لادخل لمصر في الموضوع، وأن اسم مصر ـ له المجد في العالمين ـ بريء من تنازلات العائلة الحاكمة، وأن سيادة مصر الحقيقية منتهكة ومضيعة من زمن طويل، لانتحدث عن أسرار، بل عن حقائق مفزعة مدونة في الملاحق الأمنية لما يسمى معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، فبعد حرب أكتوبر 1973 مباشرة، كان لمصر 70 ألف جندي في سيناء إلى شرق قناة السويس، وكان لها ألف دبابة، ونزل التعداد ـ باتفاقي فض الاشتباك الأول والثاني ـ إلى سبعة آلاف جندي وثلاثين دبابة لاغير، وبعد مقايضات المعاهدة المذلة، صارت الصورة مرعبة، فقد جرى حجز الوجود العسكري المصري ـ بفرقة مشاة ميكانيكية واحدة ـ إلى مسافة 58 كيلو مترا شرق قناة السويس، وعرفت هذه المنطقة ـ في ملاحق المعاهدة ـ باسم المنطقة )أ )، ثم جرى إخلاء المنطقة(ب) ، وبعرض 109 كيلومترات، من أي وجود عسكري مصري سوى أربع كتائب حرس حدود، وفي المنطقة ( ج )، وبعرض 33 كيلو مترا، وإلى حدود مصر مع فلسطين المحتلة وغزة، جرى نزع السلاح المصري بالكامل، وقصر الوجود على قوات شرطة مدنية، ولم تسمح إسرائيل إلا لاحقا، وفي اتفاق ايلول (سبتمبر) 2005، سوى بوضع 750 جنديا من حرس الحدود، وبغرض محدد هو مطاردة وردم 'أنفاق الحياة' الواصلة من رفح المصرية إلى رفح الفلسطينية، وفي كل سيناء جرى حظر إقامة أي مطارات أو موانىء حربية مصرية، بل أن مقر إقامة الرئيس نفسه في شرم الشيخ يقع في المنطقة منزوعة السلاح المصري بالكامل، أي أن الرئيس يقيم في منطقة منزوعة السيادة المصرية، وتحت حد الحراب الإسرائيلية القريبة، وفي وسط تشكيل من قوات متعددة الجنسيات، وتعرف باسم MFO، أو 'ذوي القبعات البرتــــقالية'، وغالب هذه القوات أمريكي، وقيادتها أمريكية، وتدفع مصر نصف ميزانيتها البالغة سنويا 65 مليون دولار، ولهذه القوات ثلاث قواعد، أولاها في 'الجورة' شرق سيناء بالقرب من الحدود، وثانيتها في جزيرة 'تيران' السعودية بخليج العقبة، وثالثتها إلى جوار شرم الشيخ، ووظائف هذه القوات الأجنبية معروفة، فهي تراقب أي إخلال محتمل بترتيبات نزع سلاح سيناء، ولها حق التدخل عند اللزوم، والبدء في تطبيق مذكرة تفاهم أمريكية ـ إسرائيلية موقعة في 25 آذار( مارس) 1979، أي قبل أيام من توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، وتتضمن تعهدا أمريكيا بالتدخل عسكريا ضد مصر في حال تهديد أمن إسرائيل.
ماذا تعني هذه الصورة؟ تعني ـ ببساطة ـ أن قصة السيادة المصرية من أحاديث الخرافة، وأن الموجود هو العكس بالضبط، فقد أعيدت سيناء إلى مصر منزوعة السيادة، أعيدت على طريقة الذي أعادوا له قدما وأخذوا عينيه، فقد جرى نزع سيادة السلاح في شرق مصر، وفي القاهرة تكفلت المعونة الأمريكية ـ ومضاعفاتها ـ بالباقي، أعادت تشكيل نخبة الحكم والمال، ونزعت سيادة قرار السياسة والاقتصاد، وضعت مصر في القيد الحديد، ووضع على فمها قفل بيت الرئاسة، وراحت مواردها تنهب كما لم يحدث في تاريخها الألفي، وطفت وطغت طبقة من مليارديرات المال الحرام، فيما تحول الشعب المصري ـ في غالبه ـ إلى أفقر شعب في المنطقة، وبين الثراء الناهب والفقر الكادح، جرت إقامة أضخم جدار أمني، جدار مصفوف من العسكر السود والخوذات السوداء، وبحجم مهول وصل بقوات الأمن الداخلي إلى مليون و 700 ألف شخص، وهو ما يتعدى ثلاثة أضعاف حجم جيش مصر العظيم.
والمحصلة ظاهرة، مصر تحت الحصار، تماما كما أن فلسطين تحت الحصار، وجدار العار عند الحدود هو امتداد لجدار القمع في القاهرة، ولا أحد تحت الحماية سوى العائلة ومليارديراتها ورعاتها الأمريكيين والإسرائيليين، أما مصر ـ بغالب أهلها فقد انتهت إلى عين الرعب، وإلى خلط البصائر والمصائر، وإلى سحابة دخان كثيف تطلقه وسائل الاعلام المملوكة للنظام وأجهزة أمنه ومليارديراته، وإلى عبث عقلي بلا آخر، وإلى زحام من مشاهد الدم، وإلى حديث عن سيادة البلد وكأنها سيادة الرئيس.
هل يتبقى بعد ذلك من معان محددة مفهومة لعبارات من نوع الأمن القومي وسيادة مصر؟ وهل يجرؤ النظام على اعلان الحقيقة في سيناء؟ أو على إشهار الذمة المالية للعائلة والأصهار والأصحاب؟ بالطبع لا يجرؤ النظام على شيء من ذلك، وربما لا يصح أصلا أن تسأله في شيء أو عن شيء، فاختصر الطرق، واسأل رعاته في واشنطن وتل أبيب، إسأل في العناوين الحرام عن نظام ولد ويعيش في الحرام.
كاتب مصري
Kandel2002@hotmail.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
سيادة مصر وسيادة الرئيس Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79969
نقاط نقاط : 712683
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

سيادة مصر وسيادة الرئيس Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: سيادة مصر وسيادة الرئيس   سيادة مصر وسيادة الرئيس I_icon_minitimeالإثنين 18 يناير 2010 - 12:05

جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيادة مصر وسيادة الرئيس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
»  الرئيس العراقي يتهم تركيا بممارسات لا إنسانية ضد بلاده إيلاف من لندن: اتهم الرئيس العراقي برهم صالح تركيا بالاعتداء على سيادة بلاده وقطع اشجار غابات اقليم كردستان الشمالي واصفا ذلك بانها ممارسات غير انسانية وجريمة بيئية تستدعي المحاسبة. وقال الرئيس ص
»  سيادة الرئيس بوتين .. قصيدة جميلة للشاعر عباس جيجان
» يكفينا فخرا أن ابتسامتك تقتلهم يا سيادة الرئيس الرفيق الدكتور بشار الاسد
» اهداء الى اخي سيادة الرئيس محمود عباس لقبول استقالة سلام فياض / د. لطفي الياسيني
» سيادة الرئيس د. لطفي الياسيني النتن قبل رجلك هل تريد السلام الرد النتن على اصبع بطني

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ سيادة مصر وسيادة الرئيس ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: