منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeاليوم في 2:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيابن الجنوب الترف : ميسون نعيم الروميإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeاليوم في 1:43 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeاليوم في 1:38 من طرفمنتدى لطفي الياسينييد المنون تختطف الماسوف عليه أبن الاخ العزيز الطيب ( كرستن ديفيد ال قرانا )) في ديترويت بولاية مشيكن الامريكية أثر حادث مؤسف .إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 22:44 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ماذا تعني تصريحات وزيرخارجية نظام الملالي : د. سامي خاطر* إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 22:42 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالقسام تعلن تنفيذ عمليات كبيرة بغزةإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 20:44 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 4:42 من طرفمنتدى لطفي الياسينيضروريات تغيير قواعد اللعبة السياسية ومواجهة فوضى التخندق الطائفي : عصام الياسريإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 4:40 من طرفمنتدى لطفي الياسيني"مسلخ بشري".. شهادة مروعة عن تعذيب الأسرى في سدي تيمانإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeأمس في 4:39 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعإسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeالأربعاء 26 يونيو 2024 - 20:35 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 142674
التقييم التقييم : 200
العمر : 33

إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها   إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeالإثنين 29 مارس 2010 - 21:08

إسرائيل وأسطورة الانشقاق عن صانعيها...
مطاع صفدي


ربما لم تعد إسرائيل تشكل المأزق المركزي للنهضة العربية المعاصرة وحدها. فالغرب الصانع لإسرائيل أمسى يعاني من أعبائها الملقاة على وجدانه وعقله معاً. ليس المقصود هنا التعرض لمخلتف حالات الانشقاق عن نموذج التماهي المطلق مع كل ما هو إسرائيلي، كمجتمع ودولة وسياسة.
هذه الحالات الريبية يستشعرها يهود الغرب قبل سواهم، لأنها تتنامى في بعض أوساطهم عينها المعروفة بتأييدها التام منذ بداية المشروع الإسرائيلي. لكن الحالات هذه تتطور إلى ما يشبه ظاهرة اجتماعية وثقافية في آنٍ معاً؛ والخشية من انعكاساتها على مواقف الدول الغربية. قريباً لن يبقى الدعم المطلق للمشروع أشبه بمسلّمة معفاة من كل نقاش أو إعادة نظر، أو أية محاولات في تصحيح الرؤى والأحكام القبلية، التي اعتادت أن تنسج حوله أسواراً من حمايات الأسطرة والإعلام المسيَّس أو المؤدلج، ومخططات جماعات الضغط المنظمة، خاصة في أمريكا.
الجديد في هذا السياق أن ظاهرة الانشقاق استطاعت أن تحدث خروقاً عديدة في أسوار هذه الحمايات، رغماً من تعددها ومناعاتها المتجذرة. فماذا حدث حقاً. هل يمكن الاقتناع بأن ثمة تحولات في الرأي العام الأوروبي، وإلى حد ما الأمريكي، كان مبعثَها آخرُ فصول الوحشية الإسرائيلية كما تمثلت في تدمير غزة وقتل المئات من أطفالها ونسائها. هذه الفضيحة الدولية لم يستطع الإعلام المتصهين تطييفها ومحوها من الذاكرة الدولية سريعاً. كان الفضل في ذلك يرجع إلى تقرير غولدستون، القاضي اليهودي المشهود له. باختصار لن تكون ارتكابات إسرائيل الجديدة، والمتواصلة يومياً، ضد أبسط حقوق الإنسان الفلسطيني، لن تكون هي الفاعلة في كسر جدار الصمت حول طبيعتها الأصلية، بمعنى أن الغرب لا يزال بعيداً عن بلوغ لحظة الاختيار الصعب بين مصالحه مع العرب والإسلام، وتلك المصالح الأخرى، التي تنقلب إلى أعباء تصادر حرية القرار السياسي الأوروبي سلفاً في كل شأن شرق أوسطي.
ومع ذلك لن يصبر الغرب المأزوم سياسياً اقتصادياً اجتماعياً، طويلاً، كعادة حكامه، على تجاهل نوع الحقائق، الموصوفة بالأجنبية أو المغايرة لبعض ركائز استراتيجيته الدولية. هناك من المفكرين من يخط بالقلم العريض أنه حان الوقت ليس لاجترار الدعوات المنادية بضرورة الانفكاك بين الديمقراطية والأمبريالية فحسب، بل في ممارسة هذا الانعكاف عملياً. هذا يعني أنه صار من العبث بالنسبة للاتحاد الأوروبي البحث عن حلول أزمته الاقتصادية خارج إطار جغرافيته. فالقارة الهرمة خرجت من حقبة الأمبريالية منذ عقود، بعد أن فقدت دولُها الكبرى مناطقَ نفوذها في القارتين، أفريقيا وآسيا؛ لكنها لم تستطع أن تحرر عقلها السلطوي من مخلفات أيديولوجيا التفوق وعنصرياتها الضمنية، المغلَّفة بأوسع شعارات الحقانية الإنسانية. فهي لا تزال تفاخر بها العالم أجمع. في الوقت الذي لا تكلف فيه عواصمها الرئيسة عن تضييق الخناق على مهاجري الجنوب الإسلامي والأفريقي، وإثارة الفوارق مع مجتمعاتها البيضاء، من خلال إعادة تعريفات الهوايا المتفاصلة فيما بينها، وبقية الوافدين، المقصيين عن جنة المواطنة الديمقراطية.. البيضاء طبعاً.
ذلك هو أحد وجوه الممارسة اليومية لأمبريالية الداخل، التي تشتدُّ حدَّتَها مع تصاعد عدد العاطلين عن العمل، وتراجع الاستثمارات في أسواق الإنتاج وانكفاء رؤوس الأموال. وهنا يجد اليمين الحاكم كلَّ مؤونته من مسوغات اضطهاد الأجانب، وهم في غالبيتهم متروكون لحياة البطالة والتشرد في الشوارع الخلفية للمدن الكبرى، منذ أيام ازدهارها، فكيف تمسي أحوالهم الراهنة تحت وطأة الأزمة الاقتصادية المستمرة. فما يحدث في الشارع الأوروبي لن يكون غريباً عما يحدث في دهاليز العلاقات الملتبسة بين أغنياء الشمال وفقراء الجنوب. تلك هي حكمة طارئة يكتشفها تيار فكري ناهض من حطام الأدلجات السابقة.
صحيح أن أوروبا لم تعد تمتلك إمبراطوريات لما وراء البحار. لكنها قد تحن إلى أمبرياليتها البائدة، برفض حق المواطنة السوية لمهاجري الجنوب في ربوعها، كما أنها لا تجازف بمعارضة صريحة للأمبريالية الأمريكية، وتحديداً في هذه المعركة المحتدمة حالياً حول مصير العلاقة المتأزمة بين الغرب و(الشرق الأوسط)، انطلاقاً من إشكالية الوجود الإسرائيلي، والوضعية الملتبسة التي سوف يستقر في إطارها المستقبلي. هل سوف يحتل منطقة المركز من خارطته الجيواستراتيجية أم أن مصير إسرائيل لن يتعدى حدود كيان يهودي معزول ما بين كيانات عربية أخرى كثيرة، نابذة رافضة لأي تعامل عادي معه في الأقل، أو معادية ومتحفزة لفرصة القضاء المبرم عليه.
هذا الخيار الصعب ليس سياسياً طارئاً، بل بنيوياً تاريخياً. وقد فرضته متغيرات عديدة صارمة لا تريد العقلية الأمبريالية الاعتراف بها، وإن كانت تتلامح معانيها من بعيد. بل ربما ارتكزت قيادة أوباما إلى بعض بداهاتها، عبر فصول النقاشات المحتدمة مع نتانياهو وفريقه. فمن خلال التمسك بمصطلح السلام كمرجعية دبلوماسية، يستحضر أوباما في حواراته الشاقة مع غريمه الإسرائيلي، بعض إنذارات المصير النهائي للدولة العبرية المنكفئة على مشروعها الأسطوري. فالاختلاف الأمريكي المفاجئ الذي لم تفهمه أمبريالية إسرائيلية قميئة، ومختزلة عن أمبريالية (بوشية) بائدة، هو أن إسرائيل فقدت وظيفة الدليل السياسي والعسكري للمنهجية الأمريكية حيال تطورات الشرق الأوسط، وهي التي صار عليها أن تقنع بالأدوار المساعدة التي تحددها لها تلك المنهجية.
المنشقون من يهود الداخل الإسرائيلي وخارجه وأصدقائهم الأجانب المتكاثرين، سباقون إلى استثمار بعض هذه التحولات الحاصلة والمتمادية إلى ما يشبه مصائر تلمودية سوداء، إن لم تدق سلة منتصف الليل الإسرائيلي منذرة باليوم التالي على وقوع ما صار لا بد من وقوعه. فما تحاوله جلسات الحوار الفاشل حتى الأمس بين أوباما ونتانياهو، هو أشبه ما يكون بصراع نموذجين من الأمبريالية، أحدهما منحدر من حاكمية حليف أمريكي قديم تربّت إسرائيل على يديه طيلة عمرها المنقضي، والآخر هو نموذج أمبريالية أمريكية أخرى منسحبة من ماضيها، وإن كانت غير متيقنة بعد مما ستصير إليه. فقد راهن مهندسو المشروع الإسرائيلي منذ بداية تحققه في فلسطين، أن ديمومة الدولة العبرية الجديدة موكول إليها وراثة الاستعمار الأوروبي بعد اضطراره للجلاء عن أقطار الوطن العربي أواسط القرن العشرين؛ استحقاقاً لاضملال الأمبراطوريتين البريطانية والفرنسية أثر الحرب العالمية الثانية غير أن انضواء أوروبا الغربية نفسها تحت المعطف الأمريكي طيلة الحرب الباردة، وتشكيلهما معاً لما دعي بالمعسكر الغربي في مواجهة المعسكر الشرقي، بزعامة الاتحاد السوفييتي، قد جعل من وكالة إسرائيل لأوروبا، ذاكرة ضعيفة لحاضر إسرائيلي مختلف، تبعيّ لأمريكا كلياً مبدئياً، لكنه لا يلبث صاحبه العبري أن يرقى إلى مرتبة الحليف الأول لأمريكا في بلاد العرب، بينما يتطور هذا الحليف الخارجي المميز إلى توأم ذاتي داخلي لمؤسسة الحكم في البيت الأبيض وما حوله، مهندس، أو مشرف على كل تخطيط لسياسته في (الشرق الأوسط).
هناك من يعتبر أن ثمة تفكيراً جديداً يجتاح بعض العقول الكبيرة في خلايا مؤسسة الحكم، ينطلق من أن أمريكا أمست محتاجة إلى استعادة استقلال عقلها الاستراتيجي. كأنما لم يكن هذا العقل سابقاً يعمل بحسب بداهاته الذاتية، ما يجعله في أحيان كثيرة، فاقداً لسيطرته على بوصلته. فالخيبات المتراكمة في طريق مشاريعها الدولية المتعثرة لم يوقعها الخصوم بفضل قواهم الخاصة وحدها، بل كانت لها عللها الخَلْقية، إن صح التعبير؛ كانت أشبه بمشاريع التصورات الخاطئة، الباعثة على أساليب التحقق الخطأ، والمصوَّبة نحو الهدف الخطأ. فالتفكــير أمريكياً، ربما لم يعد ملزماً بالتفكير امبراطورياً أو أمبريالياً، كحاله في شتى الظروف والمناسبات الماضية.
من هنا يأتي ذلك الرأي القائل أنه، لم تكن مؤسسة الحكم لتسمح بوصول أوباما إلى عرش البيت الأبيض، لو لم تكن قد أقرت(مبادئ) ثورة الاختلاف، وأجازت مدخلاً إنسانياً إلى سيرورتها القادمة.. وذلك بأن يأتي الرئيس المستحيل باللون والعنصر والثقافة ليقود آخر إمبراطوريات التاريخ البشري.
الانفكاك الأمريكي الصهيوني مرتهن بمدى الافتراق في مستوى المخيال الاستراتيجي، وليس السياسي فحسب ما بين الأمس و اليوم.
فقد حكمت إسرائيل على ذاتها بأن تختزل في شخصيتها وسلوكها كل خصائص ذلك المنتوج الأمبريالي العتيق الذي تدَّعي الأوبامايا التنصل من موروثه، ومن تداعياته المشؤومة بالنسبة لخياراتها الواعدة بها جمهورَ ناخبيها الأمريكيين والعالميين معاً، قبل وصولها إلى قمة الرئاسة؛ هذا المنتوج المشتق من ثقافة الصَلَف المعطوف على إرادة العنف الخام المباشر، تراهن أمريكا أوباما على تخطيه، والقذف به إلى ذاكرة الماضي الذي أثار عليها غضب العالم عامة، والغضب الإسلامي بخاصة. هذا الرهان هو ما لا يفهمه اليمين الصهيوني، إذ يدرك أن مستقبل إسرائيل متوقف على المزيد من اختزان العنف والإمعان في ممارسة أبشع وأقدم وسائله وأحدثها.
فالتشبث (اليهودي) بالاستيطان إلى هذه الدرجة من المجازفة المصيرية، حتى الوصول إلى حدود عزلة المشروع الصهيوني عن مكانه المعهود فيما تنتويه أمريكا، ومعها الغرب الأوروبي، من تغيير وجهها العالمي، بدءاً من المصالحة ـ شبه المستحيلة حتى الآن ـ مع الجمهور العربي والإسلامي، وليس مع أنظمته الحاكمة المضمونة دائماً، هذا التشبث الأعمى له دلالة واحدة وهي إحباط كل إمكانية في إقامة دولة فلسطينية، يطمح الغرب إلى تقديمها هديةً منه إلى الشعب الفلسطيني، آملاً بتعويضه هو وعالمه العربي الإسلامي، عن كوارث الماضي.
هذه الدويلة، إن تحققت يوماً ما، تعتبرها إسرائيل بمثابة بداية النهاية لكيانها، بينما يرى الغرب أن الدويلة الممنوحة لن تصير إلى دولة حقيقية، فضلاً عن كونها سوف تقبر فلسطين كقضية شاملة وجذرية بالنسبة إلى الوجدان الفلسطيني والعربي والإسلامي عامة. وهو غاية الطموح الغربي الذي يرفضه العقل الإسرائيلي المصر على أمبريالية مشروعه التقليدي، من حيث أنه هو المانع الوحيد لحتمية استعادة النهضة العربية لاستقلالها القومي والحضاري.
نقول هذا مع انعقاد قمة عربية أخرى، لن تضيف شيئاً إلى المعطيات الأصلية للقضية، ولا إلى أبسط تداعياتها الراهنة، سوى أنها تعيد تذكير الجماهير العربية بأنها لم تستطع هي أيضاً أن تغير شيئاً من طبيعة أنظمتها الحاكمة، حيثما يحتفظ أصحابها الأزليون بمفاتيح البداية والنهاية لكل مأزق نهضوي ماضياً ومستقبلاً، مع المشاركة الفعلية في كل ما يحفظ لإسرائيل أمنها ودولها.

' مفكر عربي مقيم في باريس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79169
نقاط نقاط : 705545
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها   إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها I_icon_minitimeالخميس 1 أبريل 2010 - 0:36

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك القعيد
ابي مازن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ إسرائيل والإنشقاق عن صانعيها ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين :: أخبار فلسطين اليومية :: أرشيف اخبار فلسطين اليومية-
انتقل الى: