اهداء الى الاستاذ الشاعر والاعلامي العراقي د . سعد ياسين يوسف / الحاج لطفي الياسيني

صورة الاستاذ د. سعد ياسين يوسف، (Dr-Saad Yasin Yuosif)
الاسم : د . سعد ياسين يوسف
شاعر واعلامي

الميلاد : 2/10/ 1957

ـ بكالوريوس إعلام ( إذاعة وتلفزيون ) ، جامعة بغداد ،كلية الآداب ، 1980
ـ ماجستير تاريخ حديث ومعاصر بتقدير امتياز عن الخليج العربي 2001
ـ دكتوراه ( B.H.D) في سياسة العراق الخارجية .

----------------------------------------------
اهداء الى  الاستاذ الشاعر والاعلامي العراقي  د . سعد ياسين يوسف / الحاج لطفي الياسيني
--------------------------------------------------
الى الاعلامي شاعرنا المفدى
واستاذ التأريخ الفذ.... فينا
الى ابن الحضارة فهو نسر
يحلق.... في سماء الخالدينا
الى الدكتور سعد كل حبي
وتقديري لشعب الرافدينا
اتوق الى العراق لكل شبر
علي.. .. يا امير المؤمنينا
تركت هناك في بغداد اهلي
رفاق الدرب خير مجاهدينا
ففي بغداد في نيسان بيتي
به ذكرى جهاد الصادقينا
اتوق لكوفة .. ولكل ارض
الى فلوجة ... المستأسدينا
اتوق الى الرمادي كل يوم
الى خبز العراق .. مضيفينا
اتوق لدجلة .. والى فرات
اتوق لبصرة .. للنازحينا
الى كل المذاهب زاد شوقي
لمن صمدوا .. وظلوا شامخينا
بلاد الرافدين احب عندي
من الاقطار .. ارض الصالحينا
بها الجيلاني جدي فهو قطب
له قدم ... لكل المؤمنينا
بها السبطان زاوية لجدي
جوامع .. مع كنائس اجمعينا
اتوق الى الهلال خصيب عز
اتوق الى الرشيد السابقينا
اتى عيدي ولكن اي عيد
وبغداد .... بأسر الطامعينا
متى سترفرف الرآيات تعلو
على بغداد .. ام العالمينا
تقبل يا اخي الاهداء مني
قعيد فوق كرسي المقعدينا
------------------
الحاج لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ

حتى بوحدتي..بانفاسك أنتشي
اللملم أجزائي..وأبعثرها علّ اشواقي بكى تنتشي
أسأل عنك الطير
واشتم عبق الزهر
وارسم طيفك لي خيالا..
... وابتسم حين أشعر بأنفاسك تعانق خيالي..
وأعتصر الكون باصابعي..علها تبث بعض من ..
اريج عطرك
وأعيش بها الثواني كأنك واقعي!!
أستحلفك الحاضر والماضي
وأستحلف الليل ونهار شمسي
كيف ابتلع الخصه بحنجرتي
وانت تتعمد الغياب

حتى بوحدتي..بانفاسك أنتشي
اللملم أجزائي..وأبعثرها علّ اشواقي بكى تنتشي
أسأل عنك الطير
واشتم عبق الزهر
وارسم طيفك لي خيالا..
... وابتسم حين أشعر بأنفاسك تعانق خيالي..
وأعتصر الكون باصابعي..علها تبث بعض من ..
اريج عطرك
وأعيش بها الثواني كأنك واقعي!!
أستحلفك الحاضر والماضي
وأستحلف الليل ونهار شمسي
كيف ابتلع الخصه بحنجرتي
وانت تتعمد الغياب

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي
تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة
عاش قلمك الحساس الرقيق
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
باحترام تلميذك
ابي مازن