منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني* رحيل الأنسان الطيب المؤمن الاخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي الانسان الطيب ( ايشوع سليمان منصور ال جيجو ) في كرملش بمحافظة نينوى / العراق وزوج الانسانة الطيبة الاخت العزيزة والقريبة الطيبة خاثة بطرس ال دانو أثر جلطة قلبية * المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 19:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 16:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الاقصى المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 16:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجي المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني  المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميع المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟ المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاش المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 0:52 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24054
نقاط نقاط : 219238
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي Empty
مُساهمةموضوع: المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي    المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالإثنين 1 أبريل 2013 - 18:36


المقاومة العراقية في عيدها العاشر




شبكة ذي
قـار


عوني
القلمجي


ليس هناك من سبب
يدعونا، مهما كان وجيها، للحديث عن الذكرى العاشرة للاحتلال الامريكي للعراق،
وتعداد جرائمه وما صنع بالعراق واهله. فجميع الخلق في جهات الارض الاربعة اطلع على
هذه الجرائم، او سمع بها عبر وسائل الاعلام. في حين رفع بعض اقطاب الاحتلال الغطاء
عن المستور منها. اما اكذوبة بناء العراق الجديد، فنجد نموذجا لها بتحول العراق الى
كومة من الجثث والحجارة وغابة ترعى فيها الوحوش الضارية


لكن هناك اكثر
من سبب يدعونا للحديث عن المقاومة العراقية في عيدها العاشر، فبالاضافة الى صمودها
واصرارها وتحقيق الانتصارات العظيمة، وابرزها اجبار معظم قوات الاحتلال على
الانسحاب من العراق، فانها تميزت بفرادتها من بين جميع مقاومات الشعوب، كما تميزت
بغنى تجربتها واهمية الدروس والعبر التي نتجت عنها، في حين احدثت هذه المقاومة
تغييرا في المفاهيم التي كانت سائدة حول الشروط الملازمة لاندلاع اية مقاومة
وانتصارها ضد الاحتلال، مثل توفر الظروف الذاتية والموضوعية والتمتع بدعم اقليمي
اوعالمي من حيث العدة والعتاد، حيث المقاومة العراقية قاتلت منفردة، وفي ظل ظروف
محلية صعبة للغاية ومحيط عربي واقليمي ودولي معادي، ونكوص من قبل ما يسمى بالشرعية
الدولية الممثلة في الامم ال المتحدة ومجلس امنها، حيث شرعنوا الاحتلال بدل معاقبة
دوله. هذا غير سقوط معادلة التوازن الدولي لصالح امريكا المحتلة.


هذه الفرادة
والمزايا اكدتها الوقائع والاحداث، فلا استطاعت امريكا ادارة البلاد عبر حاكم عسكري
او حاكم مدني، ولا تمكنت من ادارته عبر مجلس الحكم ثم من خلال عمليته السياسية
البائسة التي نشهد اخر مرحلة من مراحل سقوطها، في حين فشلت امريكا في تحقيق الصفحات
الاخرى من مشروع الاحتلال، ونعني به اقامة مشروع الشرق الاوسط الكبير، الذي يمتد من
شرق الصين الى المغرب، ليضمن، مصالح امريكا الحيوية ويحافظ على امن وسلامة الكيان
الصهيوني. مثلما لم يتحقق مشروع بناء الامبراطورية الكونية التي ينتهي التاريخ عند
ابوابها، حيث كان من المفترض ان يكون احتلال العراق والبقاء فيه مدة مئة سنة، حجر
الاساس لبناء تلك الامبراطورية الكونية، لما يتمتع به العراق من موقع استراتيجي من
النواحي العسكرية والاقتصادية والسياسية.

هذه الحقيقة
اكدها المعنيون بشؤون التحولات التاريخية الكبرى، حين ربطوا بين احتلال العراق
واحتلال افغانستان، وبين مشروع بناء الامبراطورية الكونية، كونه يؤمن السيطرة على
كل احتياطات النفط والغاز في منطقة الشرق الاوسط وبحر قزوين، خصوصا عقب سقوط
الاتحاد السوفياتي وانفراط عقده إلى دول مستقلة بما في ذلك الدول المشاطئة لبحر
قزوين التي كانت تخضع قبل ذلك الحين لسيطرة النظام السوفيتي. في حين اكد مدير معهد
دراسات الأمن القومي الأميركي انذاك وليام أودوم ، بـ "ان بحر قزوين هي الاخرى
منطقة إستراتيجية بالنسبة للمشروع الامبراطوري كونها تشكل امتدادا طبيعيا وتلقائيا
لمنطقة الخليج العربي بوصف الأخيرة منطقة النفوذ الإستراتيجية الثالثة التي أقامت
عليها الولايات المتحدة ما يعرف بسياسة الاحتواء عقب الحرب العالمية الثانية".
ويضيف أودوم ،وهو جنرال متقاعد، قائلا ".فاذا انضم نفط العراق ودول الخليج الى قوة
امريكا العسكرية، فان امريكا ستحقق متطلبات بناء الامبراطورية، وهما قوة المال وقوة
السلاح".




لنغير الاتجاه
قليلا ونرى ما فعله مقاتلوا المقاومة بالدولة الاولى في العالم. حيث تكبدت امريكا،
خلال سنينها العشرة العجاف، ما لم يكن في الحسبان من خسائر خسائر مادية وبشرية، دون
الدخول في تفصيلات لا مجال لذكرها، فاحدى الدراسات الصادرة عن البنتاغون، وصفت
ارقام القتلى وحالات الانتحار بين الجنود الامريكيين بالمرعبة، وعزت ذلك صراحة الى
نجاح المقاومة العراقية وتمكنها من االوقوف بوجه قوات الاحتلال رغم التفاوت الكبير
في مستويات التسلح، وتمكنها من اختراق التحصينات الأمريكية المحكمة وتنفيذ عملياتها
المسلحة ضد الجنود الأمريكيين، والاهم من ذلك فقد ختمت احدى الدراسات بحثها بالقول:
"والمفارقة العجيبة في هذا الصدد أنه في الوقت الذي يتناقص فيه عدد القوات
الأمريكية العاملة في العراق، بسبب حالة الرعب والفزع في صفوفهم، تزداد أعداد
المقاومين العراقيين، الذين يؤازرهم العراقيون ويقدمون لهم الدعم والاسناد وجمع
المعلومات وتأمين الاتصالات والنقل والسلاح والمال والمساكن الامنة".


اما التكلفة
الاقتصادية فقد تعدت حسب اخر الاحصائيات 2 ترليون و200 مليار دولار، وحسب تصريحات
للرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون فقد ذكر "تذهب الحكومة الأمريكية كل يوم من
أيام السنة إلى السوق لتقترض مالا من دول أخرى لتمويل الحرب في العراق، وأن هذا لم
يحدث من قبل أبدا في تاريخ أمريكا الحديث". في حين ذكرت صحيفة "نيوستا تسمان"
الأمريكية أن عددا من الخبراء الاقتصاديين أعدوا دراسات أكدت "أن تكلفة الحرب على
العراق تبلغ 2.5 تريليون دولار،. اما الخبيرة الاقتصادية "ليندا بيلمز" فقد قالت في
دراستها أن تكاليف تبعات الحرب المتمثلة في البطالة والعنف الأسري والجريمة وإدمان
المخدرات والكحوليات تضاف إلي تكلفة تلك الحرب التي بلغت 2.5 تريليون دولار،
بالإضافة إلي تكلفة تزويد الجيش بالمعدات العسكرية حيث تنتشر 40 % من معدات الجيش
الأمريكي علي أرض العراق".


ولكي لا نطيل
اكثر في هذا المجال، فقد انتهت امريكا الى دولة تستجدي الدول لمساعدتها على تجنب
الهزيمة النكراء على عكس عنجهيتها وغطرستها التي ترجمتها في شعارات كبيرة، من قبيل
من ليس معنا فهو ضدنا، والتهديد بشن الحروب الاستباقية والحروب الوقائية والخروج من
المعاهدات الدولية التي تحد من حركتها، وتغيير العقيدة النووية من دفاعية الى
هجومية، وجعل المنظمات والهيئات الدولية خدم امناء لتلبية مصالح الولايات المتحدة
وتاييد سياساته العدوانية او السكوت عنها ، مثلما لم تعد قادرة على اجبار البلدان
على تغيير سياستها وعاداتها وتقاليدها بل ودينها. الامر الذي دعا، الكاتب الايطالي
ماركو ديرامو الاستهزاء بالقوة الامريكية في مقال نشرته جريدة ديل منافستو في
حينها، "بان امريكا التي تعتبر نفسها اكبر قوة عسكرية شهدها التاريخ لم تتمكن من
السيطرة على العراق الذي تبلغ مساحته 22 مرة اقل من مساحة الولايات المتحدة ،
وسكانه 12 مرة اقل من سكانها ودخله القومي لا يساوي الا 1 على 141 من دخلها". في
حين اعترف قادة امريكا العسكريون بان امريكا بعد مازقها في العراق لم يعد بامكانها
خوض حربين في ان واحد.


واليوم، وفي ظل
رئاسة باراك اوباما، تعاني امريكا الامرين. فهي من جهة غير قادرة على الصمود فترة
اطول، ومن جهة اخرى عجزت عن تكريس احتلالها للعراق عبر الحفاظ على حكومة المالكي
وعلى العمليه السياسية البائسة، امام المقاومة المسلحة، وامام الشعب المنتفض في
العديد من المدن العراقية.


باختصار شديد،
فان الحلم الامريكي ببناء الامبراطورية الكونية، انتهى بفضل المقاومة العراقية،
التي كانت السبب الاول والاخير في هزائم امريكا وانهيار اقتصادها العملاق،وليس كما
يدعي البعض بسبب اخطاء امريكا، او بسبب اهمالها في وضع خطط لما بعد الاحتلال. بل ان
الدول المستهدفة التي اعلنت استلامها بعد تباهي بوش بانتهاء الحرب في العراق،
انتصبت قامتها ومنها كوريا الشمالية التي لم تتردد في تهديد امريكا بالهجوم عليها
اذا ما حاولت تهديدها.


ولكن هذا ليس
كل شيء، فمصير امريكا في المستقبل سيكون اكثر ظلاما، اذا ما انتصرت المقاومة ، حيث
ستنكفأ الى داخلها ويصبح شانها شان اي دولة كبرى، وربما اقل شانا، او تنهار كما
انهار الاتحاد السوفياتي حسب توقع الكثير من الخبراء ذوي الصلة في مختلف انحاء
العالم. خاصة وان انتصار المقاومة لا يدخل في خانة الخيال او الاوهام جراء حسابات
ساذجة تعتمد على قياس موازين القوى بين طرفين على اساس القوة العسكرية، حيث مباديء
الحرب تؤكد على ان الارادة والمعنويات تتقدم دائما على السلاح والتجهيزات
والمعلومات والاتصالات وغيرها، فالجنرال البريطاني برنارد مونتغمري الذي قاد قوات
الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ضد دول المحور بقيادة هتلر واستطاع تحقيق النصر
ضد الجنرال ارفن رومل في معركة العلمين عام 1942 قال وبالحرف الواحد "إن الحرب ليست
دبابات تتصادم وليست مدافع تهدر وليست جنود مشاة يحتلون مواقع، وإنما هي إرادة تعلو
فوق إرادة"، ولحمة معركة الشعب العراقي وسداها المقاومة المسلحة ليست سوى الارادة،
والا بماذا نفسر وقوف المقاومة في وجه اكبر الة عسكرية في العالم باسلحة بسيطة
وبدائية؟.


ان الحديث عن
المقاومة والتذكير في مناقبها في هذا الوقت بالذات، يعزز ثقة الناس بها، خاصة ونحن
نواجه هجمة اعلامية شرسة تقودها اصوات حاقدة واصحاب اجندات ذاتية وفئوية على حد
سواء تحاول جاهدة التقليل من شانها، بل واعتبارها تجربة مضى عليها الزمن وتجاوزتها
الاحداث، ليجري الوصول الى اقناع الناس بعدم جدوى المقاومة المسلحة بعد ان "ادت
واجبها" وانه آن الاوان لاعتماد النضال السياسي ضمن اطار العملية السياسية
الاحتلالية.


نقول بمناسبة
هذه الذكرى، ستبقى المقاومة العراقية المسلحة، كارقى شكل من اشكال الكفاح لتحرير
العراق تحريرا كاملا غير منقوص، واقامة النظام الوطني الديمقراطي التعددي. مع
تبنينا للفعل السياسي الذي نجد نموذجا عنه في الانتفاضة الشعبية العارمة التي شملت
العديد من المدن العراقية ومن ضمنها اجزاء مهمة من العاصمة العراقية بغداد، والتي
من ابرز شعاراتها اسقاط ما يسمى بالعملية السياسية وباركانها من حكومة عميلة ودستور
ملغوم وبرلمان مشوه شيدت جميعها على اساس المحاصصة الطائفية والعرقية، والتي تتعارض
جملة وتفصيلا مع الديمقراطية التي يتباهون بها.


اما مطلبنا
الذي نجد له تبرير بتكراره في هذه الذكرى العاشرة لانطلاقة المقاومة العراقية،
وبمناسبة مرور اربعة اشهر على انطلاقة الانتفاضة الشعبية، فهو الاسراع في توحيد
فصائل المقاومة العراقية وبناء الجبهة الوطنية العريضة وفق برنامج سياسي وعسكري
وقيادة مشتركة. اذا من دون تحقيق هذا المطلب النبيل ستطول عملية التحرير وسيزداد
حجم التضحيات، وهذه حقيقة لا يستطيع احد انكارها، او التهرب منها تحت اي ذريعة
كانت.


نعم ساكرر
المطالبة بتحقيق هذا الهدف النبيل واذكر به بين الحين والاخر، رغم كل الذرائع
والمبررات المشروعة منها وغير المشروعة التي يسوقها البعض، كونها تحول دون تحقيق
الوحدة المنشودة في المرحلة الراهنة. في حين اصبح واضحا بانه ليس بمقدور اي فصيل او
مجموعة فصائل تحقيق الانتصار النهائي ضد محتل لم يشهد له التاريخ مثيلا من حيث
العدة والعتاد.


كلي امل بان
هذا اليوم ات، فمن لم تقنعه النصائح واصوات الناس، سيقنعه الزمن كما يقال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80286
نقاط نقاط : 715079
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي    المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي I_icon_minitimeالإثنين 1 أبريل 2013 - 20:18

احني هامتي اجلالا لكم اساتذتي الكرام فانا تهذبت وترعرعت على اياديكم الطاهرات ولولاكم لما كنت مجاهدا في سبيل الله من اجل الكرامة العربية فانتم اهلي وعشيرتي وانا خديمكم الاصغر والمريد في صومعة شعركم يا نياشيني وتيجان راسي واوسمتي الثورية التي اتباهى بها الى قيام الساعة - تلميذكم القعيد ابو مازن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» من دونها... الانتفاضة العراقية في خطر : عوني القلمجي : شبكة البصرة l
» الانتفاضة العراقية بحاجة الى انتفاضة شبكة البصرة عوني القلمجي بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الانتفاضة العراقية بحاجة الى انتفاضة شبكة البصرة عوني القلمجي
»  خبر عاجل / وفاة سلطان هاشم وزير الدفاع الأسبق شفق نيوز/ توفي سلطان هاشم وزير الدفاع العراقي السابق، مساء الأحد، إثر تفاقم حالته الصحية. وقال مصدر امني مسؤول لوكالة شفق نيوز، إن "وزير الدفاع في النظام السابق سلطان هاشم أحمد توفي في سجن الحوت
» حتمية انتصار الثورة العراقية : عوني القلمجي
» الثورة العراقية لا تزال مستمرة : عوني القلمجي

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ المقاومة العراقية في عيدها العاشر: عوني القلمجي ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: