ردا على رائعة الشاعر لطفي الياسيني / للشاعر مصطفى الزايد

ردا على رائعة الشاعر لطفي الياسيني / للشاعر مصطفى الزايد
---------------------------------------------
لا سيدي .. أنت العزيز المرتقي ... نحو العلا في مرتقى العـلـمـاء
يا سيد الشعراء في عصر به .......... ركــن البـيــــان لراحــة وثـــواء
وتفصحت أقلام من لم يُحسبوا .... يـوما من الشـعـراء والفصحـاء
ما عاب كرسي الإعاقة فارسا .... كـفـَّى ووفـَّى في رحى الهـيـجاء
قـدَّمـت مـا لم تسـتـطع أقلامنا ....... وعـدًا بـه في نـخـوة الشــــعراء
وغـلـوُّنا ومـبالغـات كـلامـــنا ........ هـيـهـات تـبـلـغ مـنــك يـوم بـلاء
وجهـنـم ليسـت لمثـلك موطنا ..... ولكــم رمـيـت بـهـا من الأعـــداء
والله قد وعد المجاهد بالهدى ...... وبـجـنـة مـــدت بـعـرض ســـماء
أنت المنار لنا وفي الغد شاهد ... في الحشـر يوم شفاعة الشهداء
أبتاه عفوك إن شطحت بلحظة ... أدنـى تـواضـعـكـم بـهـا إغـرائي
ولربما طـمع الجهول بما عـلا ...... عـن مـطـمع الأعـيـان والـكـبـراء
--------------------------------------------
للشاعر مصطفى الزايد

تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ