خبــــر عاجـــل / الذهب والالماز والاموال المقدمه من قبل زوجات شيوخ احكام الكويت الى زوجة الاعرج ( حسن السنيد )

خبــــر عاجـــل / الذهب والالماز والاموال المقدمه من قبل زوجات شيوخ احكام الكويت الى زوجة الاعرج ( حسن السنيد )

خبــــر عاجـــل / الذهب والالماز والاموال المقدمه من قبل زوجات شيوخ احكام الكويت الى زوجة الاعرج ( حسن السنيد ) 

رئيس لجنة الامن والدفاع قطفت الحكومه الكويتيه ثماره في موضوع الحدود الملاحيه واعطاء الكويت خور عبد الله


منظمة الرصد والمعلومات الوطنيهوردتنا معلومات سربتها زوجات مسؤولين في حزب الدعوه مفادها ما يلي :

قبل حوالي شهر وفي جلسه كوكتيل في بيت زوجه قيادي في حزب الدعوه حضرتها عدد كبير من زوجات المسؤولين في المنطقه الخضراء ومن ضمن الحاضرات زوجة ( حسن السنيد ) القيادي في حزب الدعوه / رئيس لجنة الامن والدفاع استغربت الحاضرات من كميات الذهب والالماس التي تزين رقبتها وصدرها ويديها وعندما استفسرت عدد من زوجات المسؤولين الحاضرات حفلة الكوكتيل عن مصدر هذا الذهب والالماس اجابت زوجة السنيد ( انها هدايا قدمت لها من قبل زوجات شيوخ حكام الكويت )
مع العرض ان استيلاء الكويت على الاراضي العراقيه في منطقة صفوان ثم بناء ميناء مبارك واخيرا سيطرتها على خور عبد الله العراقي الذي سلب السياده العراقيه بعد ان صوت العملاء المأجورين داخل ما يسمى بقبة البرلمان باستثناء نواب التيار الصدري وعدد قليل من النواب لم يصوتوا وقد قبضوا عمولة البيع من اقزام الكويت بملايين الدولارات سلمت بواسطة حقائب الى اعضاء كتلة القانون وقياديين في حزب الدعوه والى المجلس الاعلى ومنظمة بدر والفضيله وعدد من النواب المارقين من كتل اخرى والمنضوين مع ائتلاف دولة القانون .. انتظروا ياعراقيين الاشهر القادمه التي سيعلن العملاء بيع العراق ارضا وشعبا الى ايران لكي يسدل الستار على عراق الحضارات وما تقوم به قوات العميل المجرم نوري المالكي من تهجير عرقي وطائفي وقتل على الهويه هي مقدمه لبيع العراق الى ايران وهو مخطط الحاكمين الفعليين للعراق امريكا واسرائيل وايران وسكرتيرهم في العراق نوري المالكي  .
تعليق المنظمه //
من الرذائل الاخلاقيه التي يبتلي بها الانسان صفة الجبن وهو الخوف الغير منطقي والجبن تورث الانسان المذله والمهانه وسوء العيش اذا اصاب الجبن والخوف والمجتمع الذي يتصف افراده بالاستكانة يكون مجتمعا ذليلا خانعا لسياسة الظالمين والسراق والعملاء وهو غير قادر على مواجهة التحديات والعجز في مواجهة ما يتعرض له العراق على يد هذه الحفنه المارقه من العملاء مرده ضعف الايمان .. قال الامام علي ( عليه السلام ) :"  شدة الجبن من عجز النفس وضعف اليقين "  ...ارضهم تباع للاخساء ؛ ممراتهم البحريه تباع ؛ قتل يومي بالمجان " اعتقالات وتعذيب في السجون " نهب للثروات " وبالمليارات ؛ جوع ؛ فقر ؛ لاخدمات ؛ لاماء ؛ لا كهرباء ؛ انتشار المخدرات " انتشار الدعاره ؛ المدن تحولت الى ثكنات عسكريه واحيائها مطوقه بصبات الكونكريت لعزل بعضها عن البعض ؛ الامراض السرطانيه متفشيه ؛ الهواء الذي يستنشقونه تفوح منه رائحة الموت والفساد هل يدلنا احدا على شعب يتعرض الى مأسات كارثيه وهناك من هو خانع وخائف من العراقيين والشعوب من حوله تنتفض على حكامها بمجرد عدم تنفيذهم الوعود التي قطعوها على انفسهم بعد انتخابهم من قبل شعوبهم الشعب المصري ( مثالا ) والشعب التونسي ( مثالا ) والشعب السوري الذي يتعرض لاباده جماعيه ( مثالا ) ..

اخاطب الذين لا زالوا نائمين بفعل المخدر الايراني واقول لهم عندما تطول غفوتكم وتستيقضون ستجدون حالكم كحال اهل الكهف عندما استيقضوا بأمر من الله وعليهم ان يتدبروا امورهم فاخرجوا النقود التي كانت معهم ثم طلبوا من احدهم ان يذهب خلسه الى المدينه وان يشتري طعاما طيبا بهذه النقود ثم يعود خلسه الى المدينه لكي لا يشعر به احد خرج الرجل المؤمن متوجها الى القريه الا انها لم تكن كعهده لقد تغيرت الاماكن والوجوه والنقود ( ناموا لكي تتأمركوا ... وتتصهينو ... وتتفرسوا ) ما فاز الا النوم .

تحية الاسلام والعروبة
ابرق اليك تحية خاصة من مسرى رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ومن مهد السيد المسيح عليه وعلى امه افضل الصلاة والسلام
ان كل مفردات ثقافتي والمعاجم قاطبة لا تفيك حقك من الشكر والاحترام والاكبار
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
ودي قبل ردي
باحترام المناضل الجريح
الحاج لطفي الياسيني