حزب الدعارة والقتل حزب الدعوة الايراني
اعيان القيسي
الى كل عراقي اصيل ماذا تتوقع من حزب ارتضى ان يرتمي في احضان الفرس العجم اعداء العرب على مر العصور
خانو الدين وخانوا الوطن وخانوا العرض وباعوا الشرف ؛بمصالح دنيوية حتى انهم خانوا مبادىء حزبهم ان كانت هناك مبادىء
سياتي اليوم الذي فيه حسابهم وتعريتهم وبطلان اهدافهم الكاذبه والتي ضحكوا فيها على سذاج العراقيين
تتدوال الان بعض الكتل والاحزاب البرلمانية اللقيطة ؛تحت قبة البرلمان سيء الصيت وذلك لصياغة قانون تجريم البعث ؛وهذا ياتي بعد قانون ما يسمى اجتثاث البعث او المسالة والعدالة؛ وعجبي على هذه الكتل السياسية المنافقة التي اتخذت من منصبها القتل والسرقة وتشويه الحقيقة لابناء الشعب العراقي؛ لهذا اقول لكم ان تاريخ الدعوجية حافل بالدموية والقتل قبل الاحتلال وحادثة السفارة العراقية في بيروت والجامعة المستنصرية؛ الكل يعرفها والا هم نفسهم لقطاء حزب الدعوه اعترفوا بهذه الجريمة لان القتلى في كلا الحادثيين هم عراقيين المجرم المالكي اذا قال فعل المالكي يقتل القتيل ويمشي في جنازته وجعل السم في العسل ؛خاب ظنك ايها المالكي واصبح حلمك سراب تريد ان تغطي ما كشف للعالم كله؛انه ان قال فعل بحور من الدم؛ وفعلها في مدينة الصدر وراح ضحيتها زهاء 400 شهيد وجريج ناس لا حول ولاقوه عمال بالاجرة نساء اطفال ؛ ان تحدث عن شيء تجد بعد يوم تفجير للمساجد هنا وهناك فعلا ان قال فعل هذا هو المجرم المالكي؛ ومن من ابسط جرائم العميل المالكيسلم ثروات العراق النفطية لإيران
العراق الذي كان في مقدمة البلاد العربية؛ اصبح الان محروم من الكهرباء العراق صاحب النهرين اصبح من الصعب؛ وجود مياه صالحة للشرب في المناطق السكنيه؛الان
لماذا لا يتم تجريم حزب الدعوه بعد ورود معلومات تؤكد ضلوع النتن المالكي؛ وحزب الدعوة العميل بالتفجيرات الاخيرة في العراق لماذا لا يتم تجريم حزب الدعوه وكلبه الهالكي ؛وهذا الحزب الدعوجي له جرائم كثيرة في الثمانينيات يعرفها الشعب العراقي ؛وبعد الغزو الامريكي نجد أن هذا الحزب صار واجهة سياسية أمريكية إيرانية مشتركة والواضح هنا وقت العملاء والخونة ؛يصولون ويجولون بأرض العراق الطاهرة والان لحزب الدعوة اللقيط؛ أحذروا النخوة العراقية حين تنتفظ اخذروا الغيرة العراقية حين تستفيق احذروا العراقيين فكاد صبرهم ينفذ اشير هنا تقرير للأمم المتحدة جاء فيه أن المحاكم العراقية أصدرت 12 ألف حكم بالإعدام منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003لهذا يجب ان يتم تجريم حزب الدعوة العميل الايراني
حزب الدعارة والقتل حزب الدعوة الايراني اعيان القيسي الى كل عراقي اصيل ماذا تتوقع من حزب ارتضى ان يرتمي في احضان الفرس العجم اعداء العرب على مر العصور خانو الدين وخانوا الوطن وخانوا العرض وباعوا الشرف ؛بمصالح دنيوية حتى انهم خانوا مبادىء حزبهم ان كانت هناك مبادىء سياتي اليوم الذي فيه حسابهم وتعريتهم وبطلان اهدافهم الكاذبه والتي ضحكوا فيها على سذاج العراقيين تتدوال الان بعض الكتل والاحزاب البرلمانية اللقيطة ؛تحت قبة البرلمان سيء الصيت وذلك لصياغة قانون تجريم البعث ؛وهذا ياتي بعد قانون ما يسمى اجتثاث البعث او المسالة والعدالة؛ وعجبي على هذه الكتل السياسية المنافقة التي اتخذت من منصبها القتل والسرقة وتشويه الحقيقة لابناء الشعب العراقي؛ لهذا اقول لكم ان تاريخ الدعوجية حافل بالدموية والقتل قبل الاحتلال وحادثة السفارة العراقية في بيروت والجامعة المستنصرية؛ الكل يعرفها والا هم نفسهم لقطاء حزب الدعوه اعترفوا بهذه الجريمة لان القتلى في كلا الحادثيين هم عراقيين المجرم المالكي اذا قال فعل المالكي يقتل القتيل ويمشي في جنازته وجعل السم في العسل ؛خاب ظنك ايها المالكي واصبح حلمك سراب تريد ان تغطي ما كشف للعالم كله؛انه ان قال فعل بحور من الدم؛ وفعلها في مدينة الصدر وراح ضحيتها زهاء 400 شهيد وجريج ناس لا حول ولاقوه عمال بالاجرة نساء اطفال ؛ ان تحدث عن شيء تجد بعد يوم تفجير للمساجد هنا وهناك فعلا ان قال فعل هذا هو المجرم المالكي؛ ومن من ابسط جرائم العميل المالكيسلم ثروات العراق النفطية لإيران العراق الذي كان في مقدمة البلاد العربية؛ اصبح الان محروم من الكهرباء العراق صاحب النهرين اصبح من الصعب؛ وجود مياه صالحة للشرب في المناطق السكنيه؛الان لماذا لا يتم تجريم حزب الدعوه بعد ورود معلومات تؤكد ضلوع النتن المالكي؛ وحزب الدعوة العميل بالتفجيرات الاخيرة في العراق لماذا لا يتم تجريم حزب الدعوه وكلبه الهالكي ؛وهذا الحزب الدعوجي له جرائم كثيرة في الثمانينيات يعرفها الشعب العراقي ؛وبعد الغزو الامريكي نجد أن هذا الحزب صار واجهة سياسية أمريكية إيرانية مشتركة والواضح هنا وقت العملاء والخونة ؛يصولون ويجولون بأرض العراق الطاهرة والان لحزب الدعوة اللقيط؛ أحذروا النخوة العراقية حين تنتفظ اخذروا الغيرة العراقية حين تستفيق احذروا العراقيين فكاد صبرهم ينفذ اشير هنا تقرير للأمم المتحدة جاء فيه أن المحاكم العراقية أصدرت 12 ألف حكم بالإعدام منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003لهذا يجب ان يتم تجريم حزب الدعوة العميل الايراني