منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينياسرائيل ‘تعطي الضوء الاخضر‘ للتوقيع على مقترح التسوية مع لبنانهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeاليوم في 0:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الشعبهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعيهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 2:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل حقا اننا شعب فاسد ؟ - الجزء الاول : حاتم خانيهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 2:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسرى محمد سامحنا وعافينا / د. لطفي الياسينيهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصيرهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 19:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرهل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 13:11 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 144174
التقييم التقييم : 200
العمر : 34

هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟   هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeالخميس 24 يونيو 2010 - 17:55


سلاح حزب الله.. هل تكمن قوة لبنان بضعفه؟!
زياد علوش
6/24/2010




لا بد من تبسيط الأمور، لكل سلاح عقيدة، تنبع من طبيعة المشروع السياسي، ورؤيته الثقافية والحضارية، وخارج ذلك الأطار هو سلاح عشوائي مشبوه، سواء كان خفيفاً فردياً او نووياً، هذا حلف وارسو الشهير انفرط عقده بفقدان دوره السياسي .. في عز تقدمه التقني، وحلف الأطلسي ينحو ذلك المصير لنفس الأسباب نتيجة زوال الخطر السوفييتي والتباين الأمريكي الأوروبي للدور الجديد.
ولا يقتصر على السلاح العسكري التقليدي بل بعموم لفظه حتى سلاح الموقف وهل من الواجب تكامل منظومة نظريات الدفاع عند الحديث عن السلاح ام يمكن ان يكون الأستعداد جزئيا، الواقع هناك اجماع لبناني على اهمية الجهوزية بما فيها العسكرية والأمنية...؟ ولكن دونها نظريتان اساسيتان يؤدي تباينهما لنتائج ومفاهيم متعاكسة ومتضاربة حد الأصطدام وحسناً يحاول تيار المستقبل التميز مؤخراً بعد التقارب السوري السعودي وزيارة الرئيس الحريري الى سورية عن تطرف حلفائه المسيحيين في 14 آذارفي أن يكون أكثر واقعية وأقل حدةً في مقاربة سلاح المقاومة اقله بالشكل.. ولطالما تبنى السنة تاريخياً نهجاً مقاوماً وحدوياً فمن المثير للأستغراب ان يختلفوا بنفس النقطه عندما اخذ حزب الله المبادرة فالمؤكد ان هذا المشروع المقاوم كما هو بحاجة للجميع فمن الأولى ان يحلق اسلامياً بجناحيه السني والشيعي انه الموقف الطبيعي وما عداه يشكل اختراقاً خارجياً لساحتنا الداخلية الواحدة، لكن قبل البدء لا بد من تحديد عقيدة سلاح العدو التقليدية والنووية، تقليدياً مارست اسرائيل دائماً حروباً هجومية، فالعقيدة الصهيونية قضت بداية بالأستخدام عند الشك بالخطر وتطورت مع التفوق الصهيوني على الجيوش العربية التقليدية مجتمعة(لم تجتمع يوماً)؟ ودائماً كان الحشد العسكري الأسرائيلي يتفوق كماً ونوعاً عكس الأنطباع الأولي الخادع الى الأستخدام عند اليقين ولكن مع الحروب الجديدة للصهاينة مع المقاومة هل يتطلب الأمر اعادة نظر ومن اي نوع بالطبع لا بد عند رسم الأستراتيجية الدفاعية اللبنانية اخذ ذلك بعين الأعتبار،والتي يجب ان تتطور لأستراتيجية عربية واسلامية بل وأممية، نشهد مع كل تسخين لأي ملف في المشرق صراخا قويا بحق النووي الأيراني والدور السوري خاصة في العراق ولبنان وفلسطين بدعم المقاومة يتناوب عليه الغرب عموماً وامريكا وأسرائيل بمساندة (اعتدالية) عربية وأممية عــــبر منظـــمات معروفة وأخرى تستهدف المقاومتين اللبنانية والفلسطينية عبر بعض القوى المحلية وبنفس الوقت يتم التعتيم في المقابل على الأحتلالات الغربية لبلادنا وممارساتها، لا سيما حصار غزة الذي يؤدي به التكتيك دور الأستراتيجيا بمعنى انه يتم الحديث عن رفع الحصار وايقاف بناء بعض المستوطنات والصمت عن قضية التحرير والأحتلال نفسه، يمكن لأسرائيل ان تقبض ثمن رفع الحصار ووقف الأستيطان مؤقت ومن ثم اعادة تفعيل الملفين بمجرد قرار اداري من جديد لثمن جديد آخر اما في الجانب العربي فالتنازلات بنيوية بحيث يستحيل لعب ورقتها مرتين فعندما يقبل اي طرف عربي التفاوض المباشر مع اسرائيل مثلاً لأول مرة لمجرد اغراءات وهمية فلن تكون هناك ثانية .
وسيفقد تلك الورقة الى الأبد تلك هي ربما اخف التنازلات التي قدمت في عصر التسوية المدهش، وهكذا كما في كل المسيرة التفاوضية التفاوض لأجل التفاوض ليس لأن العرب فقط لا يملكون عقيدة للسلاح بل انهم تخلو عنه وعن دوره كمجرد خيار بفقدان تلك العقيدة، وفي فترة حاول الصهاينة أستئصال فكرته من اصلاب الزعماء العرب ان وجدت عندما اشترطوا حفظ الوراثة السلطوية بهذا الهدف وفي لبنان يعلو الصوت حول طاولة الحوار بالأستراتيجية الدفاعية التي تعني عند البعض نزع سلاح حزب الله كهدف نهائي مع مرونة بالوسائل وتلخصه بقولها: الدولة، التكامل العربي، الشرعية الدولية؟ هذا المنطق هو التورية للمراهنة على المشروع القديم الجديد( السلام بالضعف) بمفهوم تكون فيه اسرائيل الذئب والآخرون النعاج، مع ادراكهم ان واقع المقاومة تخطى النقاش حول السلاح لصالح المفاهيم الأستراتيجية لأمن المنطقة في وجه المشروع الأستعماري الذي تشكل اسرائيل طليعته،وهذا يتكامل ولا يتناقض مع مفهوم الدفاع عن لبنان الذي يتطلب عمقاً عربياً وأسلامياً وانسانياً، ويتماهى مع منظومة الجيش، المقاومة، الشعب.
الواقع مع احترامنا لنوايا الجميع مهمة طاولة الحوار هي فقط للحفاظ على 'الستاتيكو' الراهن لتجنيب البلاد المزيد من الخضات المصطنعة، بأنتظار جلاء الموقف الأهم على المساحة الأوسع مع الأخذ بعين الأعتبار عقيدتي المقاومة والأحتلال فيما يتعلق كل منهما ليس بسلاح الآخر بل بأصل وجوده عندها فقط ندرك عقيدتي السلاح الأهم في المنطقة وما عداها يؤدي ادواراً ثانوية والسؤال الداهم الذي ينقلنا من حالة المراوحة التي ربما تؤدي في وقت ما الى الطلاق نتيجة المشاحنات الدائمة كرصاصة (الموت الرحيم اكاد اشك فيك وأنت مني) هل زال الخطر الصهيوني وهل بأستطاعة الجيش اللبناني اذا ما تسلم سلاح المقاومة الوقوف في وجه الأسرائيليين بالرغم من الثقة بقيادته وعقيدته؟ وماذا ستفعل الدبلوماسية والعرب والأمم المتحده الواقع شيئان يحولان دون ذلك الهدف الأول ان تشعر اسرائيل بفعل لا تحتمل رده ، وهذا ما تقوم به المقاومة والتي تعمل على تعزيز هذا المفهوم بأستمرار والآخر ان يسير لبنان في المخطط الشرق الأوسطي حسب المفهوم الأمريكي ويصبح لبنان مجرد عميل صغير ينال الرضى بشكل مؤقت ريثما تتم التصفية النهائية كما هو حال كل مماثل فالعقيدة المقاومة تتيح للبنان ان يكون له رأي حر ينبع من مصالحه سواء مع الأعداء بحيث لايخضع ومع الحلفاء بحيث لا يستتبع ومفهوم (السلام) الحديث يتطلب الذهاب اليه بكامل القوة والأناقة والأستعداد فكل الأوراق تبنى على القوة فوق الميدان والا اصبحت القضية تسجيل مواقف في الهواء كقضية (التيبت) مثلاً دون ان نسجل رأياً شخصياً سياسياً في هذه القضية وفي البعدين العربي والدولي فقد خبرنا عجزهما وتواطئهما ستون عاماً ونيف وبان كي مون نفسه لم يستطع دخول غزة الا بتصريح من جيش الأحتلال،وقبله عوقب بطرس غالي لمجرد التلويح بمسؤولية عناقيد الغضب في قضية مجزرة مستوعبات القبعات الزرق بأقصائه عن ولاية ثانية وها هي امريكا احتلت العراق رغماً عن كل الهيئات الأممية ورأيها العام ولم تستطع فعل شيء سوى تقبل الأمر الواقع وتحميل تبعاته للشعوب المستضعفة المحتلة ودول الجوار اما الحديث عن ترسانة اسرائيل النووية والتقليدية فيضاف اليها التزامات غربية متكررة ومكرمات عربية بضمان امن اسرائيل، فأسرائيل المعتدية والمتفوقة على كل هذا المحيط هي التي بحاجة لتطمينات وضمانات ومع هذا هناك من يطلب نزع سلاح المقاومين ايها السادة هذه المقاومة لم تأت من فراغ او بمجرد امنيات، لقد كلفت شهداء وجرحى وآلام وتضحيات لأهداف نبيلة ولن تتوقف دون تحقيقها وأغرب ما نسمعه في هذا السياق من البعض هو المساواة بين المقاومة والصهاينة بالتطرف لقتل اعتدال التسوية للحؤول دون حل القضية الفلسطينية حتى لو سلمنا جدلاً ايها السادة فأين شركاؤكم المعــــتدلون في اسرائيل والغرب أين صوتهم في كل الترسانة والمناورات الهجـــومية الصهيونية والتهديد بتهجير جماعي لمن تبقى من فلسطيني 48 والخروقات الأسرائيلية المتكررة لـ(1701) وأهمال الحديث عما تبقى من الأراضي اللبنانية المحتلة كل هذا يشكل تحدياً للذين يستهدفون سلاح المقاومة ، في ظل هذ الواقع يتبارى صقور القيادة الصهيونية بالمزيد من التشدد والتطرف لكسب ود الجمهور الأسرائيلي المتعطش للمزيد من الأرهاب،بالطبع تخاض الحروب لقضية مهمة والمقاومة تفعل ذلك للتحرير ولحماية شعبها فما هي الخيارات السائدة في المنطقة.
الحقيقة هناك ثلاث مدارس وخيارات تتنافس بعضها بشدة ويتماهى البعض الآخر: الخيار الأسرائيلي تكريس منطق الأحتلال عبر مفهوم حق القوة وفرض الأمر الواقع على العرب والمسلمين والتصعيد من تشدد الى آخر حتى بلغت السقوف الأمريكية والأوروبية والأعتدالية مجرد التمني بالوقف الجزئي للأستيطان في الزمان والمكان وبالتالي يتصاعد مفهوم التشدد الصهيوني لما دون الأستسلام بداية من الأرض مقابل السلام الى السلام مقابل السلام الى الأمن ومن ثم الى التحالف بين الأعتدال والأستعمار للحفاظ على المصالح الشخصية المتبادلة وليصبح التخلي الأعتدالي عن القضية هدف بحد ذاته وهذا يفسر تدحرج النظرية الأعتدالية من اللاءات الثلاث الشهيرة في الخرطوم الى مجرد دويلة في غزة وأريحا بمهمة دور استلحاقي في التصفية امنيا وسياسيا بمفهوم السلطة لأعاقة التحرير ويتضمن التفرقة ونزع السلاح المقاوم، والمنطق الثالث ليس على سبيل الترتيب هو المقاومة الذي يقول الحق يفرض بالأستعداد ولا يستجدى بالتمني، ويستلزم الوحدة الأسلامية والمقاومة، ان مساري التشدد الصهيوني والتدحرج الأعتدالي فرضته الهزائم الرسمية العربية ومن الغباء استمراره في ظل الأنتصارات المقاومة وبناء عليه يجب تغيير قواعد اللعبة بشكل جذري فأسرائيل المنهزمة في سياق بدأ يتصاعد اصبحت عبئاً على الجميع لأسباب جوهرية اصيلة في انها كيان محتل اضحى عقبة في وجه الحوار الثقافي والحضاري في المنطقة الذي اصبح تصادمه يؤرق الجميع اضافة لأسباب تكتيكية مهمة في انها تعيق تقدم ملف المصالح المادية المشتركة المهمة بين الشرق والغرب فها هم الأمريكيون قد بدأوا بالأعتراف مرغمين بخطورة الصراع حول القدس على ارواح الأمريكيين خاصة والغربيين عامة، لذلك الأولى ان تنكب طاولة الحوار على البحث عن حلول لأزمات المواطن اليومية وترك الصيغة المثلى التي اثبتت جدواها وجدارتها عبر (الجيش، المقاومة، الشعب) فالوقت الحالي الساخن لا يحتمل تجريب الحناجر التي تشبه فتحات صناديق البريد بنظريات دنكوشوتية خبرها لبنان طويلاً لقد اصبحت الأثارة الدائمة لسلاح المقاومة خطيئة وليست مجرد رأي في ظل الأوضاع الراهنة ومن حق المقاومين أن يأمنوا ظهورهم ان لم يكن بالدعم فأقله بالصمت، والأنتصار الدائم بالمعارك وأن كان يعمل عليه بكل عزيمة الا انه ليس شرطاً لتأييد المقاومة لأنتفاء البديل عن الأستسلام والحرب سجال في منطق عقدي بغير عناد بألتزام واعي حر.




' كاتب اعلامي لبناني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80306
نقاط نقاط : 715277
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟   هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ I_icon_minitimeالخميس 24 يونيو 2010 - 18:01

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك


ابو مازن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» هذا ما كان ينقص لبنان.. حرب في الجنوب حزب الله يتبنى وحماس تبارك التصعيد العسكري في جنوب لبنان view
» نصر الله يتوعد اسرائيل برد قاس اذا هاجمت لبنان
» حزب الله يكشف شبكة المخابرات الامريكية في لبنان
» حزب الله يضع لبنان في دائرة الخطر
» لبنان : الشاعر الياس ناصر في ذمة الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هل تكمن قوة لبنان بضعف حزب الله ؟؟ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: