منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينياسرائيل ‘تعطي الضوء الاخضر‘ للتوقيع على مقترح التسوية مع لبنانهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeاليوم في 0:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الشعبهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 23:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعيهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 22:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 2:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل حقا اننا شعب فاسد ؟ - الجزء الاول : حاتم خانيهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 2:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسرى محمد سامحنا وعافينا / د. لطفي الياسينيهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصيرهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 19:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرهل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 13:11 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24060
نقاط نقاط : 219310
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   Empty
مُساهمةموضوع: هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية    هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeالجمعة 3 أكتوبر 2014 - 2:57

هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية





هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية محللون يعتبرون أن محاربة 'داعش' مطية لإعادة ترتيب الشرق الأوسط، وإقامة دولة للأكراد غاية تخفيها واشنطن عن حلفائها. العرب هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   Feather [نُشر في 03/10/2014، العدد: 9698، ص(6)] هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   _34567_kurdg الدعم الغربي لقوات البشمركة لا يهدف إلى مواجهة داعش بقدر ما يعمد إلى تأسيس جيش كردي قوي
بيروت - الضربات الجوية الأخيرة التي حشدت لها الولايات المتحدة دعما دوليا بغية تقويض معاقل تنظيم “الدولة الإسلامية”، الذي سيطر على مناطق شاسعة من العراق وسوريا، طرحت العديد من الأسئلة عن الغايات الأخرى التي ربما تخفيها واشنطن عن حلفائها، وأهمها فرضية دعم انفصال “إقليم كردستان” وتأسيس “دولة خاصة بالأكراد” تعيد تقسيم المنطقة على شاكلة، ربما لن ترضاها دول المنطقة.
أجمع خبراء لبنانيون على أن الحملة العسكرية التي يقودها التحالف الدولي ضد تنظيم “داعش” في كلّ من سوريا والعراق لن تؤدي إلى القضاء على هذا التنظيم، بقدر ما تهدف إلى إعادة “ترتيب” المنطقة و”تقسيمها”، وقيام “دولة كردية” تستغل مرحلة “اللا يقين” الدولية والإقليمية في ظل صراع المحاور في المنطقة.

كيف تجلت بوادر التقسيم؟

قال الأستاذ بالجامعة الأميركية والخبير في شؤون الولايات المتحدة، كامل وزنة، إنّ “الحرب على داعش تكرّس عملية التقسيم في المنطقة وبالأخص في العراق”، معتبرًا أن “كردستان (إقليم شمال العراق) أصبحت محمية غربية، ونلاحظ أنّ الدعم الذي خصصه الغرب للعراق والمستمر حتى الآن، هو فعليًا كان لكردستان وليس للعراق”.
وأضاف وزنة أنه “مع هذا الدعم العسكري ستتكرس حالة الانقسام الموجودة لدى الأكراد، ويتعزز نفوذهم وسعيهم إلى الاستقلال، فوصول الدعم العسكري لهم (الأكراد) يمنع لمّ شمل العراق لا محالة”.
كما أشار إلى أن “الأكراد كانوا وما زالوا يسعون إلى إقامة دولتهم، لكن السؤال هو: هل تقبل دول المنطقة مثل سوريا وتركيا والعراق بدولة للأكراد؟ وإذا كانت لا تقبل فهل هي قادرة على منع قيامها؟”، معتبرًا أن “طريقة تعامل الإدارة الأميركية مع الملف تساهم في جزء كبير منها بالمساعدة على إقامة هذه الدولة”. لكنه عبّر عن اعتقاده أنّ “الأتراك سيمنعون أكراد سوريا من إقامة دولة خاصة بهم، أمّا إيران فلديها حذر كذلك من قيام كردستان كدولة، خصوصًا بعد بروز علاقات تجمع هذه الأخيرة بإسرائيل، واعتبارها قاعدة متقدمة لها”.
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   _141226732315 هشام جابر: "لست مقتنعا إطلاقا بأن هذا التحالف يريد القضاء على داعش"


هل يريد التحالف القضاء على داعش؟

في سياق آخر، قال العميد الركن المتقاعد هشام جابر، مدير مركز “الشرق الأوسط للدراسات والعلاقات العامة” ببيروت (غير حكومي): “إذا كان الهدف يكمن في القضاء على الدولة الإسلامية (داعش) فالحملة العسكرية من ثمة لا يمكن أن تسير على هذه الشاكلة، وهذا معناه أنّ القصة طويلة وهذا القصف يعني إضعاف تنظيم داعش وتحجيمه وتقليم أظافره في سوريا والعراق، لا القضاء عليه”.
وأضاف جابر: “لست مقتنعا إطلاقا أنّ هذا التحالف يريد القضاء على داعش وعلى التنظيمات الإرهابية الأخرى، فنحن (ضباط الجيش اللبناني) تلقينا دورات عند الأميركيين، ووفقا لمناهجهم التي نعرفها؛ ما هكذا تتم عملية القضاء على تنظيم إرهابي”.
وأوضح أنّ هذه الحرب “ستكلف مليارات الدولارات كنفقات حرب وتسليح”، معتبرا أنه “تم خلق وحش لتخويف الدول العربية اسمه داعش، وهذا يذكر بخلق وحش اسمه صدام حسين، في السابق، امتنعوا عن القضاء عليه عام 1991 لابتزاز دول الخليج وبيعها السلاح، والأمر نفسه يتكرر حاليا”.
وفي سياق متّصل، استغرب جابر من التصريحات “المتناقضة” التي صدرت في الفترة الأخيرة عن إدارة “رئيس مُتزن” كالرئيس الأميركي باراك أوباما، وتحديدا تلك التي تشيد مرة بالمعارضة السورية المعتدلة وتعلن دعمها، قبل أن تعود لتنفي وجود معارضة معتدلة، و”هذا يعني أنه إمّا أنّ الإدارة الأميركية كانت تستمع لمنافقين أو هي تنافق”.
ووصف ما يجري في المنطقة بـ “حرب استنزاف؛ حيث أنّ قصف البنى التحتية من محطات الكهرباء وصوامع تخزين القمح يتنزّل ضمن بنك أهداف محدد مسبقا، وليس عن طريق الخطأ”، مشيرا إلى “أنّ هذه الحرب، وحسب ما أعلنت الإدارة الأميركية ستمتد لسنوات، “فهي حرب طويلة، ما يجعلها حربا لإعادة ترتيب المنطقة”، وفق تعبيره.

لماذا يدعم الغرب فكرة “الدولة الكردية”؟
تعتقد صحيفة التايمز البريطانية أن الغارات الجوية حققت نجاحا واحدا، وهو وقف هجمات مسلحي الدولة الإسلامية على الأكراد في العراق؛ الأمر الذي يدعم الرأي القائل بأن الغاية الرئيسية مما يجري اليوم في المنطقة هو تقوية الأكراد والتحضير لإعلان دولتهم المستقلة.
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   _141226741113

من مؤيدي هذه النظرية العميد الركن المتقاعد هشام جابر، الذي استذكر، لدى حديثه عن دواعي تأسيس دولة للأكراد، العميد الركن المتقاعد هشام جابر مشروع “الشرق الأوسط الجديد”.
وهذا المشروع كانت قد تحدثت عنه وزيرة الخارجية الأميركية، كونداليزا رايس، عام 2006؛ ودعّمه “نائب الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن، حين طرح على الكونغرس عام 2005 اقتراحا يقضي بتقسيم العراق”.
وتساءل جابر: “لماذا لم يتحرك الأميركيون إلا حين اقتربت داعش من حدود الإقليم الكردي؟”.
وأشار إلى أنّ “أربيل تشكل خطا أحمر لسببين: الأول هو وجود مصالح نفطية فيها وخصوصا شركتي شيفرون الأميركية وتوتال الفرنسية، والسبب الثاني هو إسرائيل الّتي حرّضت كلاّ من الولايات المتّحدة وفرنسا للدفاع عن الكيان الكردي”.
ورأى جابر أن “الدولة الكردية ستشكل خطرا على تركيا بالدرجة الأولى وإيران وما تبقى من سوريا والعراق”.
غير أنّه استدرك قائلا: “لكن الرئيس العراقي السابق جلال طالباني، يتبنّى، رفقة قسم كبير من الأكراد، موقفا يُخالفُ إقامة هذه الدولة، ويرفض الانفصال عن العراق”، مضيفًا: “أساسا هذا ليس من مصلحتهم وهم يشغلون منصب رئيس جمهورية العراق ومواقع متقدمة في الحكومة المركزية، كوزارة الخارجية، والآن يطالبون بـ(جهاز) الاستخبارات، إضافة إلى أنّ وجودهم في الكيان العراقي لم يمنعهم من تصديرهم 60 ٪ من نفطهم إلى إسرائيل”. وفي سياق آخر، لفت إلى أنّ هناك “صراعًا لمحاولة ترتيب المنطقة، وهو خلاف غير منظم؛ بمعنى أن قطر والسعودية على خلاف لكنهما موحدان في وجه إيران مثلاً، وفي حين أن تركيا لم تستفد من الجغرافيا مع سوريا لكنها استعاضت عن ذلك وصححته بالاستفادة من الجغرافيا مع إيران وأبرمت معها عقودا اقتصادية بأكثر من 20 مليار دولار بغض النظر عن التوتر الحالي”.
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   _141226763413 كامل وزنة: "الحرب على داعش تكرس عملية التقسيم في المنطقة وبالأخص في العراق"


ما مدى نجاعة الضربات الجوية؟

رغم تقدم العملية العسكرية المشتركة، لايزال هناك جدل مثار حول الجدوى من القصف الجوي ومدى نجاعته في القضاء على تنظيم داعش.
فصحيفة تليغراف، مثلا، ترى أن “الضربات الجوية فقط لا يمكنها حسم الحرب ضد الدولة الإسلامية”. وتقول في تقرير، أعده دافيد بلير رئيس قسم الشؤون الخارجية في الصحيفة، إن تنظيم “الدولة الإسلامية” سيخسر الحرب فقط عندما تصبح الأيديولوجية (الفكر) التي ينطلق منها غير جاذبة للأنصار في العالم الإسلامي.
ويضيف دفيد بلير أن البعض يرجح أن هذه القوة التدميرية الكبيرة للقذائف الأميركية كافية لكسب الحرب، خاصة بعدما انضمت القوات الجوية البريطانية إلى العملية، لكن ذلك يعبر عن سوء فهم كبير، فتنظيم الدولة الإسلامية سيُهزم فقط عندما تنتهي شبكة الأفكار التي ينفذ منها إلى قلوب أنصاره والشباب الذين ينضمون إليه للقتال سواء من دول الشرق الأوسط أو العالم الغربي.
ويستدل بعبارة للجنرال جوناثان شو، قائد القوات البريطانية الأسبق في العراق، عندما قال: “هذه الحرب سيتم الفوز فيها أو خسارتها في قلوب الشعوب الإسلامية وعقولها”.
ويوضح أن ملابسات الأزمة في كلّ من العراق وسوريا، الساحة الأكبر لسيطرة الدولة الإسلامية، كانت متشابهة حيث تمّ استبعاد المسلمين السنة من مراكز صنع القرار والمناصب الكبرى للحكومة بواسطة الأنظمة الطائفية الحاكمة. في ذات السياق، اتفق المحلل السياسي والخبير بالشؤون التركية، ميشال نوفل، مع كلّ من وزنة وجابر وبلير، في أنّ “الحروب التي تخاض من الجو لا يمكن أن تقضي على داعش وليس لها أي تأثير على الأرض”. ورأى نوفل، بدوره، أنّ “الهدف من العملية هو إعادة ترتيب النظام الإقليمي وخلق دولة جديدة تظهر في المنطقة، تضفي واقعا جديدا مثل ما خلقت إسرائيل”، في إشارة إلى “دولة كردية”.
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   _14122676825 ميشال نوفل: "الهدف من العملية هو إعادة ترتيب النظام الإقليمي وخلق دولة جديدة"

و تساءل نوفل: “كيف يكون لديّ ثقة بهم (الأميركيون) في حل قضية داعش في الوقت الذي لا يسعون فيه إلى حلّ القضية الفلسطينية؟”، معتبرا أنّ “القضاء على داعش لا يحتاج حربا عالمية، وما يجري هو مناورة لكي يقولوا مجددا نحن هنا ونحن من يعيد ترتيب المنطقة”، لافتا إّلى أنّ “هذه حرب قد تستمر حتى 10 سنوات ولكنها لن تقضي على داعش”.
ولا يستبعد المحلل التركي أن يكون ما يجري “محاولة لتبرير الاتفاق مع إيران”، واصفا سياسة الإدارة الأميركية بـ “الارتجال والغموض، فحتى أوباما نفسه غامض؛ فتارة يقول إنّ داعش عدو نادر وأخرى يصفه بأنه مجموعة صغيرة”.
وحذّر نوفل من أن “المنطقة انفجرت، وليس من محور قادر على ضبطها، خاصة بعد أن أصبحت تعيش صراعا مفتوحا بعد تفكك البنى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية فيها“، مضيفًا بالقول: “كل شيء في المنطقة يتحرك وهو مرشح للتغيير في ظل الصراع المفتوح الذي تشهده”، وما تمر به المنطقة اليوم يوصف بـ”مرحلة اللايقين”.
"لماذا لا نقصف العالم العربي بأكمله"؟
الكاتب في صحيفة “الغارديان” البريطانية جورج مونبيوت، يذهب إلى أبعد من ذلك، في نقده للضربات الجوية التي يقودها التحالف الدولي. فهذه الضربات تستهدف تنظيم الدولة الإسلامية والتنظيمات الجهادية الأخرى على غرار جبهة النصرة وجماعة أحرار الشام وشبكة خراسان، وفي ذلك تناقض. والحل بالنسبة إلى مونبيوت يتمثل في “قصف العالم الإسلامي بأكمله، من أجل إنقاذ حياة مواطنيه”، حيث يضيف متسائلا: “لماذا نتوقف عند تنظيم الدولة الإسلامية والنظام السوري أيضا قصف شعبه؟ ألم يكن هذا رأينا في الماضي القريب؟ فما الذي تغير الآن؟ وماذا لو ضربنا الميليشيات الشيعية في العراق أيضا؟ إحداها اختارت 40 شخصا في شوارع بغداد وقتلتهم لمجرد أنهم سنة، بينما أبادت أخرى 68 شخصا في أحد المساجد في شهر أغسطس الماضي. وهم الآن يتحدثون بصراحة عن التطهير بعد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، حتى أن أحد الزعماء الشيعة حذر من قيام تنظيم شيعي مشابه لتنظيم القاعدة السني”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80306
نقاط نقاط : 715277
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية    هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية   I_icon_minitimeالجمعة 3 أكتوبر 2014 - 4:51

هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية
لا اعتقد يا استاذنا الجليل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» بنتاغون: الضربات الجوية لا تكفي لتدمير دولة الاسلام
» عناصر تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" تفجر كنيسة الطاهرة في مدينة الموصل -----------
» شددت قيادة العمليات المشتركة العراقية أن انتشار عناصر ميليشيا “حزب الله” في بغداد فجر الجمعة “يهدد أمن الدولة ونظامها السياسي”، ونفت في الوقت ذاته الأنباء التي تحدث عن إطلاق سراح معتقلي الميليشيا. وانتشر المئات من عناصر ميليشيا حزب الله في شوارع بغداد فجر
»  فيديو/ هكذا يحمي داعش مقاتليه من الغارات الجوية خاص - شبكة إرم الإخبارية:تتعرض مواقع داعش لأعداد هائلة من الضربات الجوية، لكن أسئلة كثيرة تثار حول جدوى هذه الاستراتيجية التي فشلت في مهمة وقف تقدم التنظيم. للمزيد من التفاصيل و الفيديو: h
» Jul. 25, 2015 بعد الضربات الجوية المكثفة للجيش التركي حزب العمال الكردس

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هل تكفي الضربات الجوية وحدها للقضاء على عناصر الدولة الاسلامية ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: