الى المسؤولين عن مجلة عين المدينة احفاد صهيون / د. لطفي الياسيني

الى المسؤولين عن مجلة عين المدينة احفاد صهيون / د. لطفي الياسيني
------------------------------------------
عين المدينة احفاد الصهايين - عصابة الكفر تجار الموروفين
عباد مال وشرب الخمر مهنتهم - اهل اللواط وعشاق الكلاسين
رفعت بالامس اكبرهم على ايري - جامعت زوجاتهم في بار برلين
اخس عليهم منايكة واعرفهم - مصوا بضاتي على مرآى الملاين
عمن كتبتم نشرتهم يا جآذرة - متأسلمين ومن رهط الشياطين
اتباع داعش نصرتكم على ايري - شهود يهوا وموساد الصهايين
دول الخليج ومن وقفوا بجانبكم - حبلت نسوانهم في حرب تشرين
انا المزند لي كبش واولجه - من باب شرج الى عمق المصارين
قم سائل الدهر يا من انت عمدتهم - ختمت امك في ختم المماحين
منير عباس لن يخشى عصابتكم - رفيق دربي مذ ثورات عشرين
كل على الاير لا اخشى عصابتكم - انا المدجج بالرشاش يكفيني
انا المزنر ...... بالالغام احزمتي - سلوا الدواعش مع احفاد رابين
-----------------------------------------

د. لطفي الياسيني

عين المدينة



#عين_المدينة الشاعر المقاوم المحامي منير عباس

هناك شخصٌ، ناشطٌ أقصى النشاط في كتابة قصائد عموديةٍ محطّمةٍ تمجّد الأمة العربية والجيش السوريّ وبشار الأسد، يُدعى منير عباس. يقدم عباس نفسه، قبل كل خمسة أسطرٍ يكتبها، بالعبارة التالية: "الشاعر والروائيّ المحامي منير عباس رئيس تحرير مجلة البيرق المقاوم". ويعرّف نفسه في صفحته الشخصية على الفيسبوك بأنه يعمل "سفيراً للكلمة في بلاد المهجر"، بالرغم من إقامت...ه الدائمة في مدينة حمص. يحاول عباس أن ينتشر بكل ما استطاع من وسائل، مستثمراً كافة التطبيقات التي تتيحها شبكة الإنترنت، ووفق ما تتيحه إمكانات التعلم لديه. فقد تجاوز الرجل الخمسين من العمر بسنواتٍ، ولا ينفع التصابي بعد أن ذهب الصبا. وعلى الشاعر الكهل أن يلقي قصائده العمودية بوقارٍ، بربطة عنقٍ ولباسٍ رسميّ. وهذا ما يفعله عباس حين يظهر في قناته الخاصة على اليوتيوب، مقلداً طريقة الجواهري في الإلقاء من دون أن ينجح في ذلك. ولا ينجح أيضاً في تقليد الأدباء كبار السن، حين يزعمون حرصهم على المواهب الشابة وتشجيعها. فعباس،
الذي منح نفسه الدكتوراه الفخرية من هيئةٍ وهميةٍ هي المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني، يفتتح بيان رؤية مجلته البيرق المقاوم بالقول: "لثقتنا بصوابيَّة ما قالهُ الشاعر العربيّ الشّاب طارق العباس: "فما سلبتهُ أثلامُ الخناجِرِ لن يعودَ سوى بأثلامِ الخناجِر". علماً أن الشاعر العربيّ الشاب هو ابن الشاعر المقاوم، وناشطٌ هو الآخر مثل أبيه!
لا يمكن أن يشــــعر المــــتفرج على عــباس إلا بالــــــشفقة، ولا يمكن أن يوصف هذا المقاوم إلا بالجنون...

https://www.facebook.com/alyassiniforum?hc_location=timeline#!/3aynAlmadina/photos/a.228784553927379.1073741828.227568900715611/452015771604255/?type=1&theater

https://www.facebook.com/alyassiniforum?hc_location=timeline#!/3aynAlmadina?fref=photo