منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeاليوم في 2:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل حقا اننا شعب فاسد ؟ - الجزء الاول : حاتم خانييا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeاليوم في 2:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريليا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeاليوم في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسرى محمد سامحنا وعافينا / د. لطفي الياسينييا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeاليوم في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصيريا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 19:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجريا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 13:11 من طرفمنتدى لطفي الياسينيامريكا وكر الارهاب الدولي / د. لطفي الياسينييا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 12:22 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعيا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 11:26 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعيا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 11:25 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* رحيل الأنسان الطيب المؤمن الاخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي الانسان الطيب ( ايشوع سليمان منصور ال جيجو ) في كرملش بمحافظة نينوى / العراق وزوج الانسانة الطيبة الاخت العزيزة والقريبة الطيبة خاثة بطرس ال دانو أثر جلطة قلبية *يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeأمس في 11:22 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 يا للهول، كدت أتزوج مسلما! / غادة السمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80303
نقاط نقاط : 715239
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: يا للهول، كدت أتزوج مسلما! / غادة السمان   يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان I_icon_minitimeالسبت 17 يناير 2015 - 2:55


[rtl]يا للهول، كدت أتزوج مسلما![/rtl]


[rtl]غادة السمان[/rtl]

JANUARY 16, 2015

يا للهول، كدت أتزوج مسلما!  / غادة السمان 16qpt998


يوم 5/1/2015 قرأت في مجلة «فواسي» الفرنسية تصريحا للمطرب الذي غنى في الكنيسة يوم رحيل الليدي ديانا «إلتون جون» وكان صديقا لها ومثليا جنسيا (تزوج) من صديقه على سنة الدولة والقوانين العصرية، وبالرفاه بدون البنين!
والتصريح يطال سيدنا المسيح عليه السلام حيث يعلن انه يعتقد ان المسيح كان مثليا جنسيا، أي مثله، وليس في المعلومات التاريخية ما يثبت زعمه المزاجي.
وشعرت بالاستياء منه لأنني لا أحب قلة احترام مشاعر المتدينين بالأديان السماوية عامة. ولم أحب يوما مثلا المغنية الشهيرة مادونا، لأنها بدأت صعودها في سلم النجاح بالاستخفاف بالرموز الدينية المسيحية وبسيدتنا العذراء وهي تغني بملابسها الداخلية.
وبالتالي كان من المنطقي ان أستاء من جريدة «شارلي إيبدو» الأسبوعية التي سخرت من الرسول محمد (صلعم) منذ أعوام في عدد خاص بذلك ولكنني أيضا قلت لنفسي: ذلك يدخل في باب حرية الكلمة، المقدسة في فرنسا أكثر من المقدسات.
وعاقبتُ يومئذ جريدة «تشارلي إيبدو» بالتوقف عن شرائها وقررت ان علينا الرد على ذلك الاعتداء والقتل المعنوي بالطريقة ذاتها: بالأبجدية والقلم لا بالرصاصة طبعا. وبرسم الكاريكاتور الساخر المضاد لا بقتل صاحب الرأي المعتدي.
وكنت أتأهب يوم 5/1/2015 للكتابة ضد الروائي الفرنسي الموهوب (الفائز بجائزة الغونكور الفرنسية أي نوبل فرنسا) ميشيل هويلبيك، عدو المرأة والعرب والمسلمين والكاره لهم في رواياته، فقد شاهدته على شاشة التلفزيون الفرنسي كضيف يتحدث عن روايته الجديدة «استسلام» وفيها يقوم بتخويف فرنسا من رئيس جمهورية مسلم يصل إلى الحكم عام 2022. من زمان وأنا أطالع متاجرة هويلبيك «بالإسلاموفوبيا» في سطوره الاستفزازية المعادية للعرب والفرنسييين المسلمين، أي لأكثر من ثلاثة ملايين ونصف مليون مسلم والمسلمين عامة. وفي الصباح الباكر يوم 7/1/2015 استمعت من إذاعة فرنسا الثقافية (فرانس كولتور) إلى مثقف فرنسي كبير يتهم ميشيل هويلبيك بالتهجم على الفرنسيين المسلمين والعرب عامة، كما المرأة، لرفع أرقام مبيعات روايته وهو رأي سرني لأنني اتفق معه مبدئياً.
ولكن للأسف وقع ذلك الاعتداء المجرم الإرهابي من قبل بعض (المتأسلمين) على جريدة (تشارلي إيبدو) كأنما جاء أولئك المغرر بهم باسم الإسلام يقتلون أكثر من دزينة من البشر ذنبهم أنهم يمارسون حرية الكلمة في بلدهم الذي يقدسها أكثر من المقدسات نفسها. وبين القتلى شرطي مسلم بريء اسمه أحمد. وكان ينبغي محاورتهم لا قتلهم. فمع حرية الرأي لا ضوابط هنا، والحصانة الوحيدة التي تمنع حاليا هي للصهيوني الذي يبيد الفلسطيني البريء «الهندي الأحمر» في الوطن العربي سعيدا بانشغال العرب والمسلمين بالالتهام الأخوي، حيث من الممنوع قانوناً كتابة كلمة تشكك في (الشوا) أي المحرقة النازية لليهود التي يتاجر بها البعض، وهكذا فالعقاب هو فقط للمسرحي (ديدونيه ـ ومضى اسمه بالعربية عطا الله) الذي يلمّح في مسرحياته بانتقاد سلوك الصهيونية وبعض اليهود ويلقى عقابا بإيقاف عرض مسرحياته بغض النظر عن حرية القول التي تتوقف عاجزة عند انتقاد اليهودي (المسكين!) ضحية غرف الغاز الهتلرية وشرط عدم قول كلمة عن دور الصهيوني الذي كان ضحية فصار جلادا يعد بدوره محرقة للشعب الفلسطيني والكلام عن ذلك ممنوع دوليا بسطوة (الفيتو)!
خلعت حجابي خوفا منهم
يوم 7/1/2015 في الساعة الرابعة بعد الظهر التقيت في المصعد بالعاملة المنزلية في أحد بيوت المبنى ميليسا وقد خلعت حجابها الذي تبنته منذ أشهر واسمها الحقيقي خديجة، والدها مهاجر جزائري وامها فرنسية، كما جنسيتها. بادرتني بقولها: لقد خلعت حجابي خوفا من الاعتداء عليّ في (المترو) بعد مجزرة (شارلي إيبدو). وهكذا، علمت ببشاعة ما حدث منها.
هجرته خوفاً منه
في محطة المترو، التقيت بابنة صديقتي وهي الصديقة التي صرخت تقول منذ أسبوعين: يا للهول ابنتي ستتزوج مسلما.. وتحدثت يومها حول المسلمين وعن خطيب ابنتها بصوت «الإسلاموفوبيا». وحين سألتها يومئذ: هل ترضى افتراضيا بتزويج ابني من ابنتها قالت إنها تتمنى ذلك وصُعقتْ حين علمت أن ابني الذي تمتدحه مسلم وأنا مسلمة.
هذه المرة قالت لي الابنة: يا للهول، كدت أتزوج مسلما.. هذا بعدما علمتْ بالمذبحة التي ذهب ضحيتها العاملون في (شارلي إيبدو) التي تسخر باستمرار في الكاريكاتور من الرسول محمد (صلعم)، حتى ان كثرة سخريتها المتكررة تلك عاما بعد آخر كادت تدخل في نطاق الأصولية العنصرية المعتدية على مشاعر الفرنسي المسلم، كما يرى الكثيرون وكادت تخرج عن كاريكاتور الدعابة الساخرة البريئة.
صارت ابنة صديقتي العاشقة لمسلم تخاف منه ومن الزواج منه، ومن عنفه الافتراضي. وحزنت.. كان ينبغي الا تقع جريمة كهذه. كان ينبغي ان نرد على الكلمة بمثلها وعلى الكاريكاتور بمثله.
وأتخيل مدى سعادة ميشيل هويلبيك بما حدث فقد احتلت أنباء همجية (المتأسلمين) في القتل محل هجومنا عليه.
نحن نؤذي أنفسنا بأنفسنا.. ولن نهزم صورتنا «الإسلاموفوبيا» ومناخها الذي يكاد يترسخ إلا بتحسين حقيقتنا.
أما صورتنا فقد أصابها عطب أليم في تلك المجزرة.. وهكذا، لم يتساءل أحد علناً في ظل التظاهرات المستنكرة لفظاعة الجريمة ونكس الإعلام وإعلان الحداد العام: لماذا اختصت الجريدة (شارلي إيبدو) النبي محمد (صلعم) بسخريتها المتكررة المتمادية أكثر من جميع بقية الأنبياء بمان في ذلك نبي الدين اليهودي؟ لماذا الاصرار على إهانة مشاعر ملايين المسلمين (وذلك من حقها في ظل وطن حرية الكلمة، ومن حقنا الرد طبعا ولكن باللغة ذاتها أبجدياً وعلى صعيد الكاريكاتور).
بشاعة الجريمة جعلت الكثيرين يعضون على جرحهم وحرمتهم من حق الدفاع عن أنفسهم وعن 23 جامعا في فرنسا تم الاعتداء عليها بعد المجزرة في ظل تعتيم إعلامي نموذجي ولو تم الاعتداء على (سيناغوغ) يهودي واحد لقامت القيامة!
نرجوكم، قبل ان تطلقوا نيران رشاشاتكم اتركوا رسامي الكاريكاتور المبدعين العرب والأديبات والأدباء الشبان والمخضرمين يطلقون رشاشاتهم الأبجدية ويقارعون الكاريكاتور بمثله في ميلاد «الكاريكاتور المضاد». فالقتل القبيح في المجازر يسلب المسلم حقه في الرد عليهم، وفي رسم صورة لدين المحبة والسلام والطمأنينة غير صورته في «الإسلاموفوبيا».
غادة السمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا للهول، كدت أتزوج مسلما! / غادة السمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
»  حمدان البغدادي ولغتنا العربية الجميلة - أسم غادة غادة اسم علم مؤنَّثٌ عربيٌّ، ومعناه اللَّينة من النِّساء والرَّقيقة النَّاعمة، والغادة من الأشجار هي الغضَّة الرَّيَّا الكثيفة، وتجمع على غِيْدٍ، والفتاة غادة بين قريناتها أي أنَّها جميلة ناعمة أكثر منه
» يا للهول! عدونا يصدق، وصديقنا يكذب : علي الكاش
» 450 متطرفا مسلما المانيا يتوجهون للعراق وسوريا للقتال مع داعش
» معلومات عن طائر السمان
» القطط السمان في مزرعة عباس تقاتل بشراسة ضد وحدة حركة فتح

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ يا للهول، كدت أتزوج مسلما! / غادة السمان ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: القسم الأدبي :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: