منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeاليوم في 16:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الاقصى افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeاليوم في 16:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجي افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني  افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميع افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟ افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاش افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : التاريخ والغرب... والحلم الكردي ..! افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeأمس في 0:51 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24053
نقاط نقاط : 219193
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  Empty
مُساهمةموضوع: افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931     افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeالإثنين 7 ديسمبر 2015 - 19:01

 افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  Icon1 -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد




-- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........
يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي
إبراهيم أحمد
في عام 1931 تلقى المغني المصري محمد عبد الوهاب دعوة لزيارة بغداد،كان مريضاً، فنصحه الشاعر الكبير أحمد شوقي بعدم السفر، لكنه أصر، فنظم له قصيدة خاصة دعى فيها لصديقه وشراعه الأثير الراكض وراء دجلة بالسلامة،
كانت الكلمات تحمل توافقاً مدهشاً، بين مرض عبد الوهاب الذي شفى منه،وعاش بعده عمراً مديداَ، وبين مرض شراع دجلة الآخر الكبير الذي لم يشف منه حتى الآن!
اغترف عبد الوهاب من وادي الرافدين ألحاناً ومقامات حزينة ظلت تظهر حتى في أغانيه المتقدمة،وفي حديقة معرض بغداد غنى (بين يدي صاحب الجلالة الملك فيصل الأول،في حفل بهيج مهيب )
يا شراعاً وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي
سر على الماء كالمسيح رويداً واجر في اليم كالشعاع الهادي
وأت قاعاً كرفرف الخلد طيباً أو كفردوسه بشاشة وادي
قف! تمهل!وخذ أماناً لقلبي من عيون المها وراء السواد
....أمة تنشئ الحياة وتبني كبناء الأبوة الأمجاد
ربما كان فيصل حين سمع Sadأمة تنشئ الحياة وتبنى) قد شرد بفكره عن الأغنية،متفكراً بهذه الأمة التي لا يراها سوى شظايا ومزق متصارعة.
كان حوله قادة السنة يريدونه لهم وحدهم مستبشرين أن الآخرين أداروا له ظهورهم.وأئمة الشيعة لا يريدونه حتى لو أثبت لهم نسبه العلوي، فهم ينتظرون أمامهم المعصوم المختفي منذ مئات السنين.
وقادة الكرد لا يريدون دولته، بل دولتهم الخاصة! كان متحيراً موزعاً بين هؤلاء وبين الإنجليز. كلما قلب أفكاره لا يجد من يعتمد عليه لبناء الدولة الحديثة التي يحلم بها خيمة حديثة لهذه الأمة البدوية التي آن لها أن تحط الرحال،ولا تبقى مصرة على الغزوات ورحلة الشتاء والصيف،كان يحس أن مشروعه الحضاري طريق آلام ونكبات طويل سيودي بعائلته ومن ناصرها وبأناس كثيرين معهم إلى قبور مستعجلة. يصعب تصوره أنه قد انتشى بالأغنية التي انتهت ب(أعظم بفيصل والبلادٍ!)
في بغداد وفي مطلع شبابي، كنت كلما استمعت لهذه الأغنية أحس برهبة غامضة، وشجن لا يخلو من دفئ وعذوبة. شغلتنا السياسة، وعصفت بنا، ووجدتني في عام 1979 شريداً في بيروت، ومن بائع أشرطة في عربة قريباً من رصيف الجامعة الأمريكية اشتريت شريط هذه الأغنية،وحين وضعته في جيبي، أحسست أن بغداد قد عادت لصيقة قلبي،وشراعها العالي الكبير عاد شراعي حتى لو قادني لبحار الموت،لكني حين حللت في الجزائر لم أعد أستطيع مواصلة الاستماع للأغنية، صار الشجن حرقة في الحنجرة، وبكاءً مخنوقاً في القلب،وغضباً منكفئاً في الجسد، الأغنية تقول ( تجنبتك العوادي) ،وحاكم بغداد لم يعد فيصل الأول، ولا واحداً من مريديه، بل جزارًاً منحطاً استجلب لها صواريخ الخميني الذي لا يقل عنه سوءاً، تتفجر بين بيوتها وأهلها ومعالمها العريقة!
طويت الأغنية،لكنها ظلت ،قصيدة عاصية في الروح، حمامة مذعورة في عشها، وتتنقل معي في كل المنافي التي جبتها لثلاثين عاما:الجزائر،دمشق ،براغ ،موسكو،بودابست ،السويد وغيرها! كيف ألقي شراع بغداد ورائي؟ كيف أدع المركب يتهادى على دجلة دون أن أحشر نفسي بين ركابه، حتى لو أراد بعضهم يوماً إلقائي في الموج واللجة الفائرة؟
سقط صدام واستطعت سماع الأغنية،عاد الشراع يأخذ قلبي فيتبعه كسمكة صغيرة تلاحق في مائها قطعة شمس،وعدت إليه بجسدي وروحي كليهما،أردت أن أكون في أمة تنشئ الحياة وتبني!
لم أجد شراعاً وراء دجلة يجري، وجدت دجلة وقد صار ساقية آسنة تتكوم على ضفتيه أزبال وأوساخ وركام حرب!
صارت الأغنية فجأة أنيناً على شفتي المتيبستين!
قلت هذا حال مؤقت، بغداد ستبني نفسها، تحيل الخرائب والأنقاض والنخيل المحروق جنائن وبيوتاً سعيدة، والشراع سينهض من الدموع ويراقص الأفق الذهبي!
سنوات وأنا أجد العذر لليد التي لا تبني، باليد التي تهدم وتخرب وتقتل الناس وترهبهم، صارت لي جنايتي الخاصة، أرى دجلة وقد صار ثعباناً ساماً يتلوى بين رمال صحراء وهجير! وآهتي: يا شراعاً!
أرى بغداد تأكل نفسها، تهدم روحها ببلادة،تحيل شراعها الأبيض الجميل إلى كفن لأهلها ثم تبتلعهم في جوفها: يا شراعاً!
وتتوالى الضربات:
يسرقون تمثال عبد المحسن السعدون،هذا واحد من رفاق فيصلٍ والبلاد ،انتحر بعد أن بلغت به الكآبة من أجل بغداد منتهاها،رصاصة تصل الرأس دون أن تمر بفوهة المسدس،من فوهة القلب مباشرة!
واليوم يكافئه من انتحر من أجلهم بقلع نصبه، ليس من أجل بيعه في سوق الصفافير كما ادعوا، بل لمحو ذاكرة بغداد من فيصل والبلاد!
ويهدمون تمثال أبي جعفر المنصور،لم يجرأوا على تبني ذلك، نسبوه لمجهول :واسمع مواطناً بسيطاً يتساءل من إحدى الفضائيات:
هل أبو جعفر المنصور بعثيٌ؟
وقبل أيام هدموا تمثال (اللقاء) ربما لم يكن راقياً جداً، لكنه أفضل من جدار، أفضل من حاجز كونكريتي،ويسأل المواطن نفسه: إذا كانوا يكرهون لقاء صدام، لم لا يجعلونه لقاء الشيعة بالسنة، بعد أن حاولوا شقهم وزجهم في حرب وقتال، وفشلوا؟
ويحدثني صديقي المخرج السينمائي الكبير قاسم حول أنه ذهل من روعة نصب الشهيد، وقد صدم حين وجد مؤسسة الشهيد الحالية تريد أن تزيل عنه أسماء الشهداء الذين ذادوا عن الوطن، في حرب بدأها صدام، وأطال عمرها الخميني بحقدٍ دفين، فاقترح عليهم أن يعدوا فلماً يحاكم فيه الشهداء مشعلي الحروب، لكنهم رفضوا!
قبل أيام أزالوا تمثال الأم لخالد الرحال بحجة أنه مثير جنسياً!
والبارحة أصدر مجموعة من المثقفين نداءً طالبوا فيه رؤساء السلطات الثلاث بالتدخل لإنقاذ معالم بغداد التراثية والأثرية ومقاهيها القديمة في شارع الرشيد من الهدم والإزالة بدعوى أن يبنى مكانها عمارات حديثة،ولم يجبهم أحد. فالحكام مشغولون في المعارك الانتخابية ومنازلة طواحين الهواء!
مضى التاريخ عكس الأغنية ولم تتجنب العوادي بغداد، ضربتها في القلب، بأيدي رجال من أهلها! أناس ليتهم يكتفون أنهم لا يبنون، رغم كل ما يأخذون، ولكنهم يصرون على الهدم والخراب،واقتلاع ما بني وصار وجدان الناس وذاكرتهم؟
منذ ذلك اليوم،14 تموز 1958 ، طويت أغنية يا شراعاً في الإذاعة، لم تعد تذكر،ليس فقط لأنها تشيد بفيصل والبلاد، بل لأن لم تعد هناك أمة تنشئ الحياة وتبني، بل عساكر يتعاركون، يدبرون لبعضهم المؤامرات والانقلابات والمكائد،وأحزاب تتصارع على الأكاذيب والأوهام،حروب أهلية وحروب خارجية. واليوم هي ذات الصراعات فقط كثرت فيها العمائم وقلت الخوذ العسكرية، تنحت فيها رشاشات ومدافع العسكر وتقدمت فيها الصناديق الانتخابية، وقد أخذ الصراخ حولها يمنحها رهبة حنوك الدبابات، وأنيابها الحديدية!
لا عتب على باعة الأشرطة إذا لم يعرضوا في دكاكينهم أو بسطاتهم أغنية يا شراعاً، فهم طبعاً لا يعرفونها: ولا ألومهم إذا حاولوا مسح ذاكرتنا بأغنية ( يالبرتقالة) أو (عدنا درج عدكم درج، نصعد ومن الله الفرج) إنهم طيبون، يريدون مساعدتنا على النسيان، ولئم جراحنا،ما ذنبهم؟ إذا ظل بيننا حتى اليوم من يصر على أن هناك : شراعاً وراء دجلة يجري!؟؟؟

ملاحظــة: الأغنية بصوت الموسيقار محمـد عبد الوهـاب في المرفـق


https://youtu.be/b4Re_kYqZfQ

https://youtu.be/nF5raI63NA0


يا شراعا وراء دجلة يجري
في دموعي تجنبتك العوادي
سر على الماء كالمسيح رويدا
واجر في اليم كالشعاع الهادي
قف تمهل وخذ امانا لقلبي
من عيون المها وراء السواد
والنواسي والندامى، امنهم
سامر يملأ الدنى او ناد
خطرت فوقه المهارة تعدو
في غبار الاباء والاجداد
امة تنشد الحياة وتبني
كبناء الابوة الامجاد
تحت تاج من القرابة والملك
على فرق اريحي جواد
ملك الشط والفراتين والبطحاء
اعظم بفيصل والبلاد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80286
نقاط نقاط : 715069
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931     افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد    -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931  I_icon_minitimeالإثنين 7 ديسمبر 2015 - 19:37

تحية الاسلام والعروبة
ابرق اليك تحية خاصة من مسرى رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ومن مهد السيد المسيح عليه وعلى امه افضل الصلاة والسلام
ان كل مفردات ثقافتي والمعاجم قاطبة لا تفيك حقك من الشكر والاحترام والاكبار
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
ودي قبل ردي
باحترام المناضل الجريح
د. لطفي الياسيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» محمد عبدالوهاب - يا شراعاً وراء دجلة يجري
» محمد عبدالوهاب - يا شراعاً وراء دجلة يجري
» محمد عبدالوهاب - يا شراعاً وراء دجلة يجري
» ردا على مقالة الاستاذ الشاعر د.أحمد الحسن أبو الأثير / د. لطفي الياسيني
» على هامش مقالة عملاق الشعر الفلسطيني الاستاذ ‏د.أحمد الحسن أبو الأثير / د. لطفي الياسيني

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 , افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 , افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 , افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 , افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 , افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ افتراضي -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري - ابراهيم احمد -- مقالة تعبر عن رأي كاتبها ........ يا شراعا وراء دجلة يجري في دموعي تجنبتك العوادي إبراهيم أحمد في عام 1931 ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: