بأصدق المشاعر وبأشدّ الكلمات الطيبة النابعة من قلب وفيّ، أقدم شكري وامتناني لمن كانوا السبب في استمرار واستكمال مسيرة حياتي، من وقفوا معي بأشدّ الظروف ومن حفزوني على المثابرة والاستمرار وعدم اليأس، أقدم لكم أجمل عبارات الشكر والامتنان من قلب فاض بالاحترام والتقدير لكم:
أتمنى من الله عز وجل أن يعطيكم الصحة والعافية، شكراُ لكم على ما قدمتموه لي من أحاسيس نابعة من قلوبكم ودام الله عزكم ودام عطاؤكم.
جميل من الإنسان أن يكون شمعة ينير درب الحائرين ويأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان متجاوزاً بهم أمواج الفشل والقصور
كلمة حب و تقدير وتحية وفاء وإخلاص، تحية ملؤها كل معاني الأخوة والصداقة، تحية من القلب إلى القلب، شكراً من كل قلبي.طبيبي القدير.. تعجز الكلمات عن الشكر والتقدير لأجلك، فلقد عدت إلى الحياة بفضل جهودك، وهمتك وأخلاصك، منحتني الهمة والنشاط، بعد القصور
والمرض، فلك مني كل الحب والتقدير.
مهما نطقت الألسن بأفضالها ومهما خطّت الأيدي بوصفها ومهما جسدت الروح معانيها .. تظلّ مقصّرة أمام روعتها وعلوّ همتها .. أسعدك المولى وجعل ما تقدّمه في ميزان حسناتك.
عمل المعروف يدوم، والجميل دائماً محفوظ، لا تفكر في يوم أنسى أنك وقفت جنبي على طول.
عجزت الكلمات تعبّر عن مدى الجميل والامتنان .. الذي بدر منكم اتجاهي ما ينساه إنسان.
أنا بعمري ما شكرت إنسان، لأن المعروف صعب تلاقيه بهذا الزمان، إلا في قلب صافٍ ولهان، يحب يساعد كل إنسان، فكلمة شكراً ما تكفي والمعنى أكبر ما
توفيه، لو بيدي العمر أعطيه، لأعبر له عن مدى شكري.
أساتذتي الكرام .. كل التبجيل والتوقير لكم، يا من صنعتم لي المجد، بفضلكم فهمت معنى الحياة، استقيت منكم العلوم والمعارف والتجارب لأقف في هذه الدنيا كالأسد في عرينه؛ عزيزاً كريماً، لا ينخدع بالمظاهر والقشور، بل يبحث دوما عن الجوهر، بفضلكم وجدت لي مكانة في هذه الحياة، فأنتم لم تعلموني حرفاً واحدأ، بل علمتموني كل شيء، فلن أكون لكم، إلّا عبداً وطوعاً.