منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني* رحيل الأنسان الطيب المؤمن الاخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي الانسان الطيب ( ايشوع سليمان منصور ال جيجو ) في كرملش بمحافظة نينوى / العراق وزوج الانسانة الطيبة الاخت العزيزة والقريبة الطيبة خاثة بطرس ال دانو أثر جلطة قلبية * Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeاليوم في 19:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeاليوم في 16:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الاقصى Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeاليوم في 16:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجي Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني  Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeأمس في 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميع Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeأمس في 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeأمس في 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟ Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاش Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24054
نقاط نقاط : 219228
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Empty
مُساهمةموضوع: Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس     Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeالجمعة 16 نوفمبر 2018 - 10:47

 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Icon16ياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس




ياسر عرفات… ذكرى


منذ 3 ساعات
 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 2-89-730x438

 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 03081273727441737066842376841355-150x150 جواد بولس



0
 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Minus-gray  Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Plus-gray حجم الخط


غادرت مكتبي في الظهيرة وقدت سيارتي باتجاه دوار محمود درويش في حي المصيون في رام الله. كانت حركة السير أمامي وحولي غير عادية، بدت جميع الشوارع المحاذية كأنها مصابة «بجلطات» مرورية خانقة. حاولت أن أستوضح من جموع الناس المهرولة نحو مكاتب رئاسة الوزراء الفلسطينية ما سبب تلك الأزمة، لكنهم كانوا يندفعون كالسهام دون أن يعيروني اهتمامًا.
تذكرت أننا في رحاب موعد الذكرى الرابعة عشرة لرحيل من كان «مالئ الدنيا وشاغل الناس»، فعركت أذن الراديو وكان مذيع المحطة يتلو بصوت، لا يخلو من الرجولة والجدية الثورية، بيان منظمة التحرير الذي أكّدت فيه الدكتورة حنان عشراوي أن التاريخ الذي ظلم فلسطين كان قد أنصفها بمنحها قياديًا ورمزًا كياسر عرفات، فهو «الثائر صاحب القامة الوطنية الجمعية، عنوان فلسطين ورمزها النضالي، القائد الذي جسّد قضيتنا وترك إرثًا وتاريخًا ثابتًا لا يزول، وحفر معالم الهوية الوطنية الفلسطينية». إذن حُلّ اللغز، قلت لنفسي، فهذه الجموع كانت في طريقها إلى المشاركة في إحدى فعّاليات الوطن لإحياء ذكرى قائدها الخالد.
وتذكرت بدوري.. في أحد أيام يوليو/تموز 2004 تلقيت اتصالا من المقاطعة دعاني فيه محدثي للحضور من أجل مقابلة «الوالد»، وهو الوصف المحبب لديّ من الأسماء التي كانت تطلق على القائد/ الأخ/الرئيس/الختيار/الزعيم. لم أكن من رجال «البلاط» الدائمين، ولكنني كنت استدعى، من حين إلى آخر، للقاء أبي عمار الذي كان يرغب، أحيانًا، بسماع رأيي في أمور كانت، على الأغلب، تتعلق بشؤون مدينة القدس، وذلك بسبب عملي الوثيق، لسنين طويلة إلى جانب الكبير فيصل الحسيني، أو بقضايا تخصّنا نحن الجماهير العربية في إسرائيل.
كانت دعوات المقاطعة لي أقلّ من أوامر وأكثر من رغبة، وكنت أقبلها بفرح ورضا، فكل لقاء مع ياسر عرفات كان كالإمساك بجناحي نسر، تبدأه في حضن التاريخ وتنهيه طامعًا، كالطفل الذي يرغب في المزيد. اصطحبني الحراس، بعد سلام مقتضب، إلى داخل المبنى المزنّر بأكياس الرمل الواقية. كانت علامات التعب والقلق البادية على وجوههم تشي بما عانوه طيلة سنوات الحصار الذي ضربه عتاة العالم على أبي عمار وعليهم. قطعنا منطقة مكتبه، التي كنت أعرفها، ولم ندخله. وقفنا أمام باب أفضى إلى ممر طويل يسمى الجسر. كان أبو عمار يجلس على كرسي متواضع وأمامه طاولة صغيرة، يطل عليها، من علٍ، شبّاكٌ رحب، تتسلّل منه أشعة شمس ودودة. كان يلبس قميصه الكاكي وكانت جاكيته الشهيرة معلقة على مشجب بجانبه. دخلت فظلّ جالسًا، لكنه كان ينظر نحوي وبسمة عريضة، تنسي معنى الوجع، تملأ وجهه. اقتربت نحوه فقام فاتحًا ذراعيه وضمّني فشعرت لماذا أحببت وصفه بالوالد.
اقتباس :
«هذه الشمس هي العبرة، ونحن مثلها كنا منبع الأمل، وكنا مصدر القلق وسنبقى هكذا، رغم المؤامرات والظلم والحصار»
جلست قبالته فبدى لي شاحبًا وضعيفًا. حاول أن يحدثني بحيويته التي أعرفها، لكنني أحسست بالمعاناة تفرّ من عينيه. لم أسأله عن صحّته، فكيف يُسأل من يواجه خيانة «الاشقاء» وهجر «الأحباء» ومن يرفض الاستسلام والركوع أمام الأعداء، عن «صحته»؟
كانت يده اليسرى تضغط على قصاصة ورق بدت لي أنها قطعة من جريدة عبرية. فاتحني بحاجته للجلوس على هذا الجسر بشكل يومي، كي يمتص جسده حرارة الشمس الضرورية لسلامته وللمحافظة على نشاطه. «فهنا، كما ترى يا خويا، يبقى النهار ودودًا ومتمردًا على الحصار، والشمس تشرق فلسطينية كما كانت على طول مسيرتنا، فهذه الشمس هي العبرة، ونحن مثلها كنا منبع الأمل، وكنا مصدر القلق وسنبقى هكذا، رغم المؤامرات والظلم والحصار». أصغيت للقهر وللشكوى وهما تفلتان من بين حروف الحزم، وتمنيت لو نصير، في تلك الساعة، غيمتين أو نجمتين فنحلق في المدى. فاجأني وعرض أمامي صورة لتقرير كان الصحافي المعروف ألوف بن قد نشره في جريدة «هآرتس» الإسرائيلية، وفيه يؤكد على أن المحكمة الدولية في هاغ ستدين إسرائيل بسبب اقترافها جرائم حرب تتعلق ببناء جدار الفصل العنصري وببنائها المستعمرات داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا كله بناء على معلوماته الوثيقة كما كتب. «معقولة.. معقولة.. الكلام دا صح يا جواد؟» سألني كمن ينتظر حبل النجاة، وصمت كالجمر. قرأت الخبر فوافقت على ما جاء فيه، فألوف بن صحافي يحترم ما يكتب ولديه مصادر مطّلعة في إسرائيل وفي دول أخرى، علاوة على احترام جريدة «هآرتس»، غالبًا، لما تنشره من أخبار خاصة في أمور خطيرة ومهمة. ثم أضفت بأنّ مسوّغات القرار، كما ساقها الصحافي، تبدو متماسكة ومنطقية وتتبنى الرواية الفلسطينية العادلة. شرحت موقفي بوضوح وأضفت ببعض الدعابة وقلت «في النهاية، يا أبا عمار، فنحن نؤمن بعدالة قضيتنا وصحة ادعاءاتنا وأننا على حق مبين، فلماذا هذا الاستهجان؟ «نظر إليّ، وهو سيّد هذه المناكفات الخفيفة، وتمتم: طبعًا.. طبعًا.. طبعًا.
لم يتحرك طابور السيارات الذي كان واقفًا أمامي بالمرة. فتحت شباك سيارتي واستنجدت برجل شرطة كان يحاول أن «يقسطر» شرايين رام الله المسدودة.
«متى سينتهي الحفل؟» سألته فنظر إليّ بغرابة وأجابني بنبرة سخط، معتقدًا أنني أتهكم. «أي حفل يا أستاذ؟ هذه مظاهرة ضد قانون الضمان الاجتماعي، ألا تسمع الهتافات؟» اعتذرت منه مختصرًا، بدون إبلاغه عن «حسن ظني» في الجماهير العريضة، وطلبت أن يوجهني إلى مخرج باتجاه القدس، ففعل.
عدنا في المساء إلى رام الله لنلتقي أصحابًا حافظوا وحافظنا على صداقة نعتبرها كنزنا في هذا الزمن الصدئ. سافرنا بجانب الجدار القبيح الذي يندلق من حلق بيت-حنينا، حيّنا المقدسي، ويتعرج كثعابين خرافية بين بيوت الفلسطينيين: جدار من باطون عار، تنفر منه تضاريس المكان، فيرتفع كدخان الذبائح نحو سماء غافية.
كان أبو عمار معي في السيارة وكنت استحضر حديثه عن الشمس. حاولت أن أقتفي آثار الأمل الذي زرعه في أرض اليباب، وحاولت أن أهتدي إلى «خيط نايه»، ففي غداة لقائي به فوق ذلك الجسر الحزين، وكما توقعت «هآرتس»، أصدرت، في التاسع من تموز عام 2004، المحكمة في هاغ قرارها/توصيتها الدامغة ضد ممارسات إسرائيل بحق الأرض الفلسطينية وبحق شعبها. أذكر كيف كان ذلك اليوم في المقاطعة يومًا عظيمًا وكيف رقص فيه «الوالد» كما لم يرقص أمام من جمعهم من قادة الفصائل. جلس على رأس الطاولة وأمامه امتدت فلسطين بكامل زيتونها، وبدأ يجري اتصالاته، على مسمع من حضروا، مع معظم «أشقائه» من القادة العرب ومع كثيرين من قادة العالم. لم يسعه المكان، فقد شعر كيف سحق بصموده رأس الأفعى وكيف داس بقدميه ظهر الحصار. تركناه يومها وهو مشتعل كقرص الشمس، وقّادًا مضيئًا، بدون أن نعرف أنه كان يستعدّ لرحلة شتائه القاسية، التي كانت رحلته الأخيرة نحو شمسه الودودة الدافئة.
التقينا وأصدقاءنا في المطعم. رام الله في الليل تصير كأبهى العرائس وسيدة المرافئ البعيدة. ليلها يضج بالسحر وبعوّاده الذين يوهمونك بأنك في بلاد العجائب والخيال. تنطلق من حاناتها الأغاني ويتحلق الوطن طاولاتها فتختلط الفواصل بالفصائل ويمتلئ الفضاء برذاذ التفاح والخوخ والنعنع. رام الله مثل تلك الغريبة التي تتركك بين التباسات الورد والشوك، ليلها يزهر كأندلس ويزيح عطرها عتمة النهار ليبقيك على شوق. لم أسرد أمام أصدقائي ما حصل معي في بداية النهار، فلقد أصغينا مضطرين لحوار ساخن تطوّر بين نزلاء طاولة مجاورة لطاولتنا حيث فهمنا أنه بدأ عندما تساءل شاب في أوّل عشرينيّاته ماذا بقي من ياسر عرفات اليوم؟ لم نتابع جميع تفاصيل الحوار، فما سمعناه كان حزينًا وكافيًا.
أول المحاورين كان شابٌ حاول اختصار الحكاية بحزم، فأعلن، وهو يشفط سيجارة المالبورو حتى أخمصها، أن «عرفات كان ديكتاتورًا»، بينما قاطعه آخر، يلبس قميصًا مكتوباً عليه «على هذه الأرض ما يستحق الحياة»، فحاول أن يشرح بنبرة تشبه فقه المثقفين اليساريين والثوريين، فقال: «لا بل هو أفظع من هيك.. لقد كان عرفات سبب كل هزائمنا ومصائبنا». لم ننتبه لنهاية نظريته، فلقد قاطعته صبية رفعت سبابتها الممنكرة بالباذنجاني وأخرجت من صدرها سحابة كلها «فخفخينا» وأكدت لأصحابها أنها لا تحب عرفات، فهو ليس على «مودها».
كنا هناك لنحتفل بمناسبة يوم زواج الصديقين اللذين تعارفا قبل أربعة عقود، يوم كان للثورة رجال وللنضال قلب، ويوم كان الحب خاليًا من النيكوتين، يعيش في جفون الندى.فماذا يا فلسطين بقي من تلك الثورة؟ وماذا غير الذكرى بقي من أبي عمار؟
كاتب فلسطيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80286
نقاط نقاط : 715069
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس     Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 I_icon_minitimeالجمعة 16 نوفمبر 2018 - 23:33

 Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس 	 46353093_303738490469711_5542958846596612096_n.jpg?_nc_cat=104&_nc_ht=scontent.fsdv2-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» أطلقت سهى عرفات، أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، تحذيراً من على شاشة تلفزيون إسرائيلي، لتقول إنها تتلقى تهديدات من مسؤولين بالسلطة الفلسطينية بعد تدوينة نشرتها على صفحتها في موقع Instagram التواصلي، واعتذرت فيها "نيابة عن الشعب الفلسطيني لدولة ا
» في ذكرى رحيل اخي ياسر عرفات/ لطفي الياسيني
» اليوم ذكرى ميلاد اخي ورفيق دربي الشهيد الحي الرئيس ياسر عرفات‘رحمه الله‘ 4 آب/8 / الحاج لطفي الياسيني
»  في ذكرى جائزة ناجي جواد الساعاتي لادب الرحلات تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 17 حزيران/يونيو 2020 06:21 كتب بواسطة: د.سعد ناجي جواد 0 Comments الدكتور سعد ناجي جواد الساعاتي
» ياسر عرفات في عدن 1988

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ Iياسر عرفات… ذكرى منذ 3 ساعات ياسر عرفات… ذكرى جواد بولس ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين ::  المرفأ الفلسطيني-
انتقل الى: