منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 1:24 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالأحد 3 نوفمبر 2024 - 3:03 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالسبت 2 نوفمبر 2024 - 1:25 من طرفمنتدى لطفي الياسينيقَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا ثناء صادق ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربهذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 23:08 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلماذا تقاطعت ستراتيجيات إيران وإسرائيل ؟ الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 21:46 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23991
نقاط نقاط : 218444
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Empty
مُساهمةموضوع: ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله   ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر 2019 - 2:49

ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Icon16ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله




ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد


منذ 3 ساعات
ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله 1-472

ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله -عبدالله-150x150 مثنى عبد الله



0
ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Minus-gray ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Plus-gray حجم الخط


غضب كسرى ملك الفرس على النعمان بن المنذر ملك الحيرة في العراق، لأن الأخير رفض تزويج بناته إلى أبناء كسرى، فاستقدمه بحيلة، فسجنه ثم قتله. ولان ملك الحيرة كان قد لجأ إلى هاني بن مسعود الشيباني زعيم بني شيبان، قبل لقائه كسرى، فاستودعه أهله وماله وسلاحه، فقد طلب كسرى من هاني تسليمه ودائع النعمان، لكنه رفض، خوفا من أن تقول العرب بأنه خان الأمانة.
غضب ملك الفرس وجهز جيشا ضخما يريد استئصاله، فما كان من بني شيبان إلا أن اتحدوا مع قبائل بكر بن وائل، وقرروا مقاتلة الفرس لأسباب تتعلق بالكرامة، فحصلت معركة حاسمة في ذي قار هُزم فيها جيش كسرى، وأرّخت أول انتصار للعرب على الفرس.
اليوم يتكرر التحدي مرة أخرى، وفي البقعة الجغرافية نفسها من جنوب العراق في محافظة ذي قار، ففي الانتفاضة الشعبية الشبابية، التي انبثقت في الاول من شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي. برزت صفحات مشرقة سطرتها جحافل الفقراء والعاطلين والمحرومين والمهمشين. كانت في كل واحدة منها ملايين المعاني والدروس والعبر، التي لا يمكن إلا أن يتوقف التاريخ عندها كي يسجلها بأحرف من ذهب. وفي غمرة هذه الاندفاعة الحضارية الواعية، لم يترك هؤلاء الشباب فرصة لأصحاب المعسكرات الطائفية بتحقيق حلمهم البغيض من تقسبم العراقيين إلى معسكرين، معسكر الحسين ومعسكر يزيد. فجعلوا من العراقيين معسكرا واحدا، في وجه معسكر التابعين للحرس الثوري الإيراني، وأجهزة الاستخبارات الإيرانية، والسلطات الدينية الطائفية في قم وطهران، وبذلك تبين الخيط الأسود من الخيط الأبيض. فعلى مدى عقد ونصف العقد من السنين، كانت مراكز التبشير، وورش التفكير الطائفي في إيران وفروعها في العراق، تُبشر بأن هذا البلد وجنوبه على وجه الخصوص هو الحديقة الخلفية لايران، وأن أهل الجنوب ولاؤهم للطائفة قبل الوطن، في محاولة دنيئة لعكس الوعي. وقد بلغ استغلال هذه الراية حدا وصل إلى تصدير شباب هذه المحافظات، مقاتلين طائفيين إلى دول أخرى، فيما كانت عوائلهم لا تجد ما تقتات به في ظروف حياتية لا تطاق، في حين يتمتع فيه المُبشرين الطائفيين بثروات العراق، ويتنعمون برفاهية الحياة، لكن أهلنا في الجنوب أبوا إلا أن يثبتوا لكل الأصوات الطائفية، من كل الاتجاهات، بأنهم يستندون إلى أرث حضاري كبير، وقيم عربية وإسلامية، وأن صفحاتهم في التاريخ الحديث مازالت منيرة بمواقف مشرفة، حين تصدوا ببسالة منقطعة النظير إلى الغزاة الإنكليز، والإيرانيين في حرب الثماني سنوات، وإلى الغزو والاحتلال الامريكي المستمر حتى اليوم. وكان لابد من إضافة سفر جديد يسجل لهم من خلال المشاركة الفعالة في انتفاضة تشرين.
اقتباس :
لن يتسامح المتظاهرون مع الرصاص الحي الذي وجهته السلطات نحو صدورهم ولن يسمحوا بربط مصيرهم بمصير إيران لاعتبارات طائفية
لقد خرجت محافظة ذي قار عن بكرة أبيها ضد الظلم والتهميش، متحدية السلطتين المحلية والمركزية، والميليشيات المسلحة التابعة لإيران، الذين ظنوا أن أهلنا فيها قد باتوا الدرع الأول للدفاع عنهم، وأن مصائرهم باتت مرتبطة تماما بمصيرهم. فلم تعد ساحة الحبوبي في مركز المحافظة، هي المنصة الوحيدة التي يحتشد فيها الزخم الجماهيري، بل شهدت أزقة وساحات أقضية الغراف والشطرة وسوق الشيوخ والرفاعي، تظاهرات واعتصامات ومواجهات بين الأهالي والقوات الحكومية. كما أغلق شباب الانتفاضة خمسة جسور وسط المحافظة، لإحكام العصيان المدني. وتشكلت لجان محلية أغلقت الدوائر والمؤسسات الحكومية، فيما حاصر شبان آخرون منازل النواب، الذين يمثلون المحافظة في البرلمان العراقي، والذين لم يقدموا أي خدمة لابناء شعبهم الذي انتخبهم، بل استغلوا ثقة المواطن واستثمروا صوته للإثراء على حسابه. كما قام الأهالي بإحراق مقرات الأحزاب الاسلامية والميليشيات المتنفذة في المدينة. ولأن الثورة باتت حقيقة حية في كل شوارع المحافظة وأحيائها، وبعد أن عجزت الميليشيات المسلحة والأجهزة الأمنية عن التصدي للمتظاهرين، الذين برز تنظيمهم العالي لأنفسهم بشكل واضح من خلال المنشورات التي وزعت في المدينة، ولأن السلطات المحلية هربت أو توارت عن الأنظار أمام ضغط الشارع، فقد قامت السلطات المركزية بإرسال قوات التدخل السريع إلى المحافظة، وأعلنت حضر التجوال، وقطعت المدينة عن العالم الخارجي تماما، كي تُرتكب جريمة بشعة بحق الأهالي، استخدت فيها كل وسائل القمع والترهيب وحتى الرصاص الحي، وراح ضحيتها العشرات من المواطنين والمئات من الجرحى، فيما تجوب هذه القوات الأزقة بحثا عن بقية المنتفضين.
لقد فشلت السلطات المحلية والحاضنون الدوليون والإقليميون عن إدراك عمق الأزمة التي يعيشها المواطن العراقي، ورغم الحراكات المتعددة التي حصلت في السنين الماضية، استمرت السلطات المحلية في رفض المطالب عبر المناورة تارة والمماطلة وتدوير الوجوه تارة أخرى، ثم أرتفع منسوب القمع، فوقعت السلطات الحكومية في خطأ قاتل، حينما استخدمت القوة ضد المتظاهرين السلميين في عموم محافظات العراق. كما ارتكبت خطأ أكبر حينما أطلقت يد الميليشيات والعصابات المسلحة للتصدي للتظاهرات في جنوبه. فعلى مدى ستة عشر عاما استغلت هذه القوى الغرائز الدينية للمجتمعات المحلية، وقامت بتوظيفها في برامج سياسية تخدم مصالح الحاضنين الإقليميين لها، لكن في النهاية تبين لهذه المجتمعات أنها كانت ضحية لعبة دولية وإقليمية، وأن الساسة المحليين لم يقدموا لهم شيئا يملأ البطون الخاوية، مقابل الاستثمار في أصواتهم ومشاعرهم الدينية. لذا لن يتسامح المتظاهرون مع الرصاص الحي الذي وجهته السلطات والميليشيات نحو صدورهم. كما لن يسمحوا لأحد بعد الآن أن يربط مصيرهم بمصير إيران وميليشياتها لاعتبارات طائفية، وقد اثبتوا ذلك في تظاهراتهم التي اتخذت من العلم الوطني راية موحدة لهم، فيما تركوا بقية الرايات التي كانت الأحزاب والميليشيات ترتهنهم تحت ظلها في ما مضى.
إن استخدام الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع من نوع سي آر، والاعتقالات وفرض حظر التجوال ضد المتظاهرين، هو إرهاب تمارسه الدولة والميليشيات. وهي قسوة وحشية ضد أناس عزّل خرجوا للمطالبة بالحقوق بعد صبر طويل، لكن السؤال الأبرز هو لماذا تتضاعف القسوة الوحشية ضد أهلنا في الجنوب، خصوصا في محافظة ذي قار؟ والجواب هو أن أحزاب الاسلام السياسي الشيعي والميليشيات المسلحة، كانت كلها قد استخدمت المواطنين في هذه البقعة الجغرافية كأساس لبناء أجنداتهم السياسية والاجتماعية، كانوا يستندون إليهم لتثبيت مشروعية وجودهم في المشهد السياسي، وللتدليل على أنهم يحظون بالمقبولية الشعبية، وكدليل مادي على أنهم قادة معسكر الحسين بمواجهة معسكر يزيد، لذا فإن خروج هؤلاء المواطنين ضدهم يقوض كل مشاريعهم ويعري أجنداتهم، وبالتالي لا يمكن التسامح معهم.
أما إيران فمنذ ثورة 1979 كانت تنظر إلى العراقيين في الجنوب على أنهم أرضية مشروعها السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري، وأدواتها في تنفيذ هذا المشروع ليس في العراق وحده، بل في كل غربها وصولا إلى البحر المتوسط. ومنذ عام 2003 وحتى اليوم بذلت جهودا جبارة وأموالا كثيرة وزرعت أجهزتها الاستخبارية في كل مكان. فهل يمكن أن تتسامح مع من يقوضون مشروعها فعليا على الارض بانتفاضة؟
كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713946
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله   ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله I_icon_minitimeالأربعاء 20 نوفمبر 2019 - 11:32

ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله 78232436_575084693295519_9211390345114288128_n.jpg?_nc_cat=103&_nc_eui2=AeGl3UYLgFrvi3UlyzV2ewXpxMjQfBwA-DSV8XXlr9k398ir_nq85JIR2lKelF18GW9RCD_Tg4FxDSStLv3qPzUD0XCx2PDS4apWazsDkLkAGQ&_nc_oc=AQmM0wOnBRTE1a99u9Hn3feJZ_hq1faXxSf4xRGOnuQSEVXVAdA-zrL_XLJDZbTbvPw&_nc_ht=scontent.fsdv3-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» عام جديد وأنتفاضة عراقية مجيدة : الدكتور مثنى عبد الله
»  طاق كسرى في العراق يعود إليه بريقه العرب/المدائن (العراق) - أعلنت السلطات العراقية أن معلَم طاق كسرى الأثري الذي يبلغ عمره 1400 عام، والذي يعد أكبر قوس مشيد من الطابوق في العالم، يخضع لأعمال ترميم في إطار الجهود المبذولة لإعادة بريقه السابق. ويعدّ ا
» عودة مس بيل إلى العراق من جديد منذ 13 ساعة عودة مس بيل إلى العراق من جديد : مثنى عبد الله
» استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله
» إيران: رئيس جديد بجلباب قاسم سليماني منذ ساعتين إيران: رئيس جديد بجلباب قاسم سليماني مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ ذي قار العراقية تقاتل كسرى من جديد : د . مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: