أخبار يوم ٢١ يناير
[size=32] أخبار يوم ٢١ يناير[/size]
١-السومريه/حرصت سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب، على توجيه رسالة وداع مصورة قبل يومين من مغادرتها البيت الأبيض، وذلك بعد خسارة زوجها، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانتخابات أمام الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن. وأكدت ميلانيا ترامب في بداية رسالتها التي نشرها الموقع الرسمي للبيت الأبيض أنها "نالت أعظم شرف في حياتها بأن تخدم كسيدة أولى للولايات المتحدة، وأنها شعرت بالإلهام من الأمريكيين الرائعين في جميع أنحاء البلاد الذين يرقون بمجتمعاتنا من خلال لطفهم وشجاعتهم وخيرهم". بعدها وجهت ترامب الشكر إلى كل العاملين في الخدمة الوطنية قائلة: "أفكر في كل الأشخاص الذين أبهروني بقصصهم الرائعة عن الحب والوطنية والإرادة، وأرى وجوه الجنود الشبان الشجعان الذين أخبروني بفخر كم يحبون خدمة هذا البلد، وإلى كل فرد في الخدمة ولعائلاتنا العسكرية الرائعة: أنتم أبطال، وستظلون دائما في أفكاري وصلواتي، إنني أفكر في جميع أعضاء إنفاذ القانون الذين يحيوننا أينما ذهبنا وفي كل ساعة من كل يوم يقفون في الحراسة للحفاظ على مجتمعاتنا آمنة، ونحن ندين لهم إلى الأبد".وتطرقت ميلانيا ترامب بعد ذلك إلى زياراتها الميدانية والمجتمعية وكيف ألمهمتها قائلة: "لقد تأثرت بأطفال زرتهم في المستشفيات ومراكز الرعاية البديلة، حتى أثناء محاربة الأمراض الصعبة أو مواجهة التحديات، فإنهم يجلبون مثل هذه البهجة لكل شخص يقابلونه، إنني أتذكر الأمهات اللواتي قاومن مرض إدمان المواد الأفيونية وتغلبن على صعوبات لا تصدق من أجل حب أطفالهن، عندما أفكر في هذه التجارب الهادفة أشعر بالتواضع لأنني أتيحت لي الفرصة لتمثيل أمة بهذا النوع والكرم"كما شكرت ترامب مقدمي الرعاية الصحية خلال جائحة فيروس "كورونا" المستجد: "مع استمرار العالم في مواجهة جائحة (كوفيد-19)، أود أن أشكر جميع الممرضات والأطباء والمتخصصين في الرعاية الصحية وعمال التصنيع وسائقي الشاحنات وغيرهم الكثير ممن يعملون لإنقاذ الأرواح، إننا نحزن على العائلات التي فقدت أحباءها بسبب الوباء، كل حياة ثمينة، وأطلب من جميع الأمريكيين توخي الحذر والحس السليم لحماية الضعفاء حيث يتم الآن تسليم ملايين اللقاحات، وفي خضم هذه الأزمة رأينا أفضل ما في أمريكا يتألق، إذ قام الطلاب بعمل بطاقات بريدية وتسليم مواد البقالة لكبار السن لدينا، وعمل المعلمون مرتين بجد للحفاظ على تعلم أطفالنا، واجتمعت العائلات لتقديم الوجبات والإمدادات والراحة والصداقة لمن هم بحاجة إليها. كن شغوفا في كل ما تفعله ولكن تذكر دائما أن العنف ليس هو الحل أبدا ولن يتم تبريره أبدا". ولم تنسى ميلانيا ترامب الحديث عن مبادرتها "Be Best" لمحاربة التنمر بين الأطفال قائللة: "عندما جئت إلى البيت الأبيض فكرت في المسؤولية التي شعرت بها دائما كأم لتشجيع وإعطاء القوة وتعليم قيم اللطف. من واجبنا كبالغين وآباء ضمان حصول الأطفال على أفضل الفرص لعيش حياة صحية ومرضية، وكان شغفي بمساعدة الأطفال على النجاح هو الدافع وراء مبادرتي السياسية بصفتي السيدة الأولى، لقد أطلقت "Be Best" للتأكد من أننا كأمريكيين نبذل كل ما في وسعنا لرعاية الجيل القادم".وتابعت: "ركزت "Be Best" على 3 ركائز: الرفاهية والسلامة على الإنترنت وإساءة استخدام المواد الأفيونية، وفي بضع سنوات قصيرة قمت برفع مستوى الوعي حول كيفية الحفاظ على أمان الأطفال على الإنترنت؛ لقد أحرزنا تقدما مذهلا بشأن وباء المخدرات في بلادنا وكيف يؤثر على حياة الأطفال حديثي الولادة والأسر، وأعطينا صوتا لأطفالنا الأكثر ضعفا في نظام الرعاية بالتبني".وأردفت: "على الصعيد الدولي، تطورت مبادرة "Be Best" إلى منصة تشجع قادة العالم على مناقشة القضايا التي تؤثر على حياة الأطفال وتسمح لهم بمشاركة الحلول، لقد تشرفت بتمثيل الشعب الأمريكي في الخارج، وأقدر كل تجربة من تجاربي والأشخاص الملهمين الذين قابلتهم على طول الطريق. وبينما أقول وداعا لدوري بصفتي السيدة الأولى، أتمنى بإخلاص أن يقوم كل أمريكي بدوره لتعليم أطفالنا ما يعنيه أن تكون أفضل، وأطلب من الآباء أن يثقفوا أطفالهم عن الأبطال الشجعان غير الأنانيين الذين عملوا وضحوا لجعل هذا البلد أرض الأحرار، وأن يكونوا قدوة يحتذى بهم ويهتموا بالآخرين في مجتمهم".وأضافت في نصائحها: "لا تغفل عن استقامتك وقيمك، واستغل كل فرصة لإظهار الاعتبار لشخص آخر وبناء عادات جيدة في حياتك اليومية، وفي كل الظروف أطلب من كل أمريكي أن يكون سفيرا لـ"Be Best" للتركيز على ما يوحدنا لكي نسمو فوق ما يفرقنا، لكي نختار دائما الحب على الكراهية، والسلام على العنف، والآخرين أمامك، ومعا كأسرة وطنية واحدة يمكننا أن نستمر في أن نكون نور الأمل للأجيال القادمة، وأن نواصل إرث أمريكا في رفع أمتنا إلى آفاق أعلى من خلال روح الشجاعة والخير والإيمان".وفي ختام رسالة وداعها، أنهت ميلانيا ترامب حديثها بهذه الكلمات: "لا توجد كلمات تعبر عن عمق امتناني لامتياز خدمتي كسيدة أولى لك. إلى كل شعب هذا البلد: ستبقون في قلبي إلى الأبد، شكرا لكم، بارك الله فيكم وبارك الله في الولايات المتحدة".وكانت تقارير أمريكية كشفت، الخميس الماضي، أن ميلانيا ترامب لم تلتق جيل بايدن، زوجة الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، وذلك مع اقتراب يوم تنصيبه كرئيس جديد للولايات المتحدة.ولم تجر ميلانيا ترامب أي اتصالات مع جيل بايدن، كما أنها لم تواصل عملها في مبادرتها الخاصة "Be Best" بعد هزيمة زوجها في الانتخابات الرئاسية، والتي كانت أطلقتها لمكافحة التنمر بين الأطفال، بحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.وتواجه ميلانيا ترامب اتهاما مماثلا لاتهام زوجها دونالد ترامب بالتنازل عن أي مسؤوليات مرتبطة بأدوارها الرسمية، بعد إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية بفوز جو بايدن.وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن الأسبوع الماضي، أنه لن يحضر حفل تنصيب جو بايدن غدا الأربعاء 20 يناير/ كانون الثاني الجاري، ليرد الأخير عليه بأن هذا "أمر جيد"، وأن تجاهل تقليد حضور الرئيس المنتهية ولايته كان "واحدا من الأمور القليلة جدا التي اتفق عليها معه"، بحسب تعبيره.
٢-ار تي /أكد زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر أنه لن يسمح بتأجيل آخر للانتخابات في البلاد وكتب على حسابه في تويتر: "إذا بقيت الحياة، فلن أسمح بتأجيل آخر للانتخابات".وأضاف: "خلال هذه الفترة يجب على الجميع التحلي بالروح الوطنية والعمل على إنجاحها وإتمامها على أتم وأجمل وجه والكف عن الصدامات والمهاترات".وتابع: "يجب أن نكون على حذر شديد من تلاعب الفاسدين ومؤامراتهم سواء بما يخص قانون الانتخابات أو التدخل بعمل المفوضية أو غيرها مما يضر الشعب"وصوت مجلس الوزراء العراقي بالإجماع في جلسته التي عقدها في وقت سابق من اليوم، على تحديد العاشر من أكتوبر المقبل، موعدا لإجراء الانتخابات المبكرة بدلا من السادس من يونيو.وأكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي أن "تغيير موعد الانتخابات التشريعية المبكرة في العراق ليس حيادا عن مبدأ إجرائها بل هي قائمة على كل حال .
٣-ار تي/أعلن مجلس القضاء الأعلى في العراق اليوم الثلاثاء، أن محكمة جنايات مكافحة الفساد المركزية أصدرت حكما بالسجن المؤقت ضد رئيس هيئة التقاعد السابق أحمد الساعدي بتهمة "الرشوة"وقال المجلس في بيان صحفي: "أصدرت محكمة جنايات مكافحة الفساد المركزية اليوم، حكما بالسجن المؤقت لمدة ست سنوات بحق رئيس هيئة التقاعد السابق أحمد عبد الجليل الساعدي، عن اخذه مبالغ رشوة فيما يخص عقد التأمين الصحي الخاص بالمتقاعدين". وأضاف البيان: "كما قررت المحكمة إتخاذ الإجراءات القانونية بحق جميع أعضاء مجلس إدارة صندوق تقاعد موظفي الدولة استنادا للقرار 160 لسنة 1983".وفي 17 سبتمبر الماضي، اعتقلت قوة عسكرية خاصة مدير هيئة التقاعد السابق أحمد الساعدي.
٤-ار تي /مرشح بايدن لحقيبة الخارجية: حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ينطوي على تحديات كبيرة قال أنتوني بلينكن مرشح الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمنصب وزير الخارجية، إن حل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين ينطوي على تحديات كبيرة حاليا. وأضاف بلينكن أنه من الصعب توقع فرص في المدى القريب لذلك، وقال: "ما يعرف بحل الدولتين هو السبيل لضمان مستقبل إسرائيل كدولة يهودية ديمقراطية ومنح الفلسطينيين الدولة التي يحق لهم الحصول عليها".وبخصوص الملف الإيراني أفاد بلينكن بأن الوقت الذي تحتاجه إيران لإنتاج يورانيوم مخصب لصنع أسلحة تراجع من أكثر من عام إلى 3 أو 4 أشهر بناء على التقارير المعلنة.وشدد على أن "أمريكا تتحمل مسؤولية ملحة لمنع إيران من حيازة السلاح النووي".وفي سياق آخر، أوضح بلينكن أن الإدارة الأمريكية ستقترح مراجعة فورية لتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية.
٥-خطاب الوداع
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن جميع الأمريكيين أصيبوا بالذعر من الهجوم على مبنى الكابيتول، في عنف سياسي لا يمكن التغاضي عنه، مثّل هجوما على كل ما يعتز به الأمريكيون. وفي كلمة أخيرة عشية مغادرته البيت الأبيض وتنصيب جو بايدن رئيسا، قال: "بينما أستعد لتسليم السلطة إلى إدارة جديدة ظهر يوم الأربعاء، أريدكم أن تعلموا أن الحركة التي بدأناها لا تزال في مستهلها". وأضاف: "الخطر الأكبر الذي نواجهه هو فقدان الثقة في أنفسنا وفقدان الثقة في عظمتنا الوطنية... لا يمكن لأمة أن تزدهر طويلا وتفقد الإيمان بقيمها وتاريخها وأبطالها فهذه هي مصادر وحدتنا وحيويتنا. يجب أن نكون دائما أرض رجاء ونور ومجد لكل العالم".
٦ واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»
وصل الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، إلى واشنطن عشية تنصيبه، في حين تمنّى الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب، التوفيق للإدارة الجديدة.ولم يتمكّن بايدن من حبس دموعه خلال كلمة ألقاها قبل مغادرته ويلمينغتون، مقر إقامته في ولاية ديلاوير، حيث حيّا ذكرى إبنه الراحل بو قبيل توجّهه إلى واشنطن.وقال بايدن: «اعذروني لتأثري، عندما سأموت ستكون ديلاوير محفورة في قلبي»، مضيفاً «أمر واحد يؤسفني، هو أنه ليس هنا، لأنه كان من المفترض أن نكون نحن من يقدّمه بصفته رئيساً».لكنّ ترمب، الذي لم يسجّل له أي ظهور علني منذ أسبوع، كسر صمته غير المعتاد بتسجيل فيديو قال البيت الأبيض إنه سيبثّ لاحقاً.وقال الرئيس المنتهية ولايته بحسب مقتطفات من الخطاب: «هذا الأسبوع، سيتم تنصيب إدارة جديدة ونحن نصلّي من أجل أن تنجح في إبقاء أميركا آمنة ومزدهرة.. .. نريد أيضا أن يحالفهم الحظ».وأضاف ترمب الذي تجنب ذكر بايدن: « بينما أستعد لتسليم السلطة إلى إدارة جديدة ظهر يوم الأربعاء، أريدكم أن تعلموا أن الحركة التي بدأناها هى فقط مجرد بداية -لم يكن هناك أي شيء مثلها».وإلى الآن لم يهنّئ ترمب بايدن بفوزه بالرئاسة ولم يتمنَّ له التوفيق ولم يدعه إلى البيت الأبيض.ومن الخطوات الأخيرة التي يتوقّع أن يتّخذها قبل التوجّه إلى فلوريدا من قاعدة آندروز الجوية صباح الأربعاء، إصدار قرارات عفو تكثر التكهّنات حول هويات المستفيدين المحتملين منها.ولا تدلّ المؤشرات الأخيرة على إمكان إصداره عفواً استباقياً عن نفسه أو عن أولاده.وخارج سياج البيت الأبيض تبدو العاصمة الأميركية أشبه بحصن منيع قبيل مراسم تنصيب بايدن، مع انتشار مكثّف لقوات الحرس الوطني وغياب شبه تام للمارة.وبسبب جائحة كوفيد-19 يتوقّع ألا تشهد مراسم التنصيب التي ستقام ظهر الأربعاء حضوراً حاشداً.لكن تسود مخاوف من هجمات لليمين المتطرف بعدما اقتحم أنصار لترمب مقر الكونغرس في السادس من يناير (كانون الثاني)، ما استدعى نشر أعداد غير مسبوقة من القوات المسلّحة، والحواجز الإسمنتية وتقسيم المنطقة إلى نطاقين «أخضر» و«أحمر».وبعد تصويت مجلس النواب على توجيه الاتهام لترمب بـ«التحريض على التمرد» على خلفية اقتحام أنصاره مقر الكونغرس، من المتوقّع أن يبدأ مجلس الشيوخ قريباً محاكمة الملياردير الجمهوري، ما من شأنه أن يفاقم التوترات.
ووصل بايدن، السناتور الديموقراطي المخضرم الذي شغل منصب نائب الرئيس في عهد باراك أوباما، مع زوجته جيل إلى واشنطن.ومن المقرّر أن يلقي بايدن وكامالا هاريس التي اختارها نائبة له والتي ستكون أول امرأة تشغل هذا المنصب، خطاباً حول أزمة كوفيد-19 من أمام نصب لينكولن التذكاري.وامتلأت المساحات العشبية في متنزه ناشونال مول بنحو مئتي ألف علم أميركي ستمثل الحشود التي تحضر عادة مراسم تنصيب الرؤساء.وينتشر في واشنطن 20 ألف عنصر من الحرس الوطني، كثر من بينهم مزوّدون بأسلحة آلية وبكامل عتادهم.وفي مؤشّر يدلّ على مدى التوتر القائم في العاصمة منذ اقتحام أنصار ترمب مقر الكونغرس، أعلن مكتب التحقيقات الفدرالي انه يدقّق في سيَر العناصر الذين سيكونون منتشرين الأربعاء.ويتمسّك بايدن برفع شعار الوحدة، وهو يؤكد أنه قادر على إعادة اللحمة بين الأميركيين لكي يواجهوا يدا واحدة الأزمات التي تشهدها البلاد، بدءا بجائحة كوفيد-19.وسيستغرق خطاب القسَم ما بين 20 و30 دقيقة، وفق مصدر مطّلع على سير التحضيرات، وهو «سيمد اليد لكل الأميركيين وسيدعو كل مواطن للعب دور في التصدي للتحديات الاستثنائية التي نواجهها جميعا»-
٧-شفق نيوز/ اكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده تواصل جهودها في محاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا ضمن إطار التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية.تصريحات ماكرون جاءت في سلسلة من التغريدات نشرها على "تويتر" قال فيها إن الجنود الفرنسيين "يحاربون الاتجار بالبشر، وفي المحيط الهندي والخليج، يقفون على خط المواجهة لمنع التوترات والمساهمة في الاستقرار".واردف قائلا "في لبنان، يساعد جيشنا في الحفاظ على السلام من خلال مشاركة كبيرة في قوة الأمم المتحدة، وأريد أن أخبرهم كم كان التزامنا بعد الانفجار في مرفأ بيروت موضع تقدير".واضاف ماكرون "في العراق وسوريا، واصلنا جهودنا لمحاربة عدو لديه رغبة لا يمكن إنكارها في إلحاق الأذى".
٨-الحدث /بايدن سيصدر 17 أمرا رئاسيا للتراجع عن تدابير اتخذها ترمب
تشمل منظمة الصحة العالمية واتفاقية المناخ وجدار المكسيك أفادت وسائل الإعلام الأميركية، الأربعاء، بأن الرئيس جو بايدن سيصدر اعتباراً من اليوم 17 أمراً رئاسياً للتراجع عن تدابير اتخذها الرئيس دونالد ترمب، وذلك بعد تنصيبه رسمياً الرئيس الـ46 للولايات المتحدة الأميركية، بحسب ما أفاد مستشاروه.وقالت وسائل الإعلام إن بايدن سيلغي انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية وسيتعهد بعودة الولايات المتحدة إلى اتفاق باريس حول المناخ.كما سيلغي بايدن مرسوم ترمب حول حظر سفر مواطني دول مسلمة إلى الولايات المتحدة.وسيعلق أعمال بناء جدار على حدود المكسيك وتمويله بموازنة من البنتاغون، وهي مسألة أثارت في السنوات الأربع الماضية معارك سياسية وقضائية حادة.
مع تحيات مجلة الگاردنييا