أخبار يوم ٣١ يناير
[size=32] أخبار يوم ٣١ يناير[/size]
١-السومريه / اوضح مصدر امني تفاصيل حول انباء اختفاء ضابط حسابات مديرية افواج طوارئ قيادة شرطة البصرةوقال المصدر في يوم مبارة العراق والكويت قام الضابط المسؤول على الرواتب بدفع مبالغ قليلة لبعض المنتسبين كون البقية كانوا مشغولين بتأمين المباراة وبعد الانتهاء من الواجب وعاد المنتسبون الى دوائرهم ليستلموا الرواتب فوجئوا بأختفاء ضابط الرواتب الذي بحوزته مالا يقل عن مليار دينار عراقي ، وكشف المصدر بان المعلومات الاولية تشيير الى ان الضابط من المحتمل تمكن من الفرار خارج العراق فيما تشيير المعلومات الى ان باقي الرواتب موجودة بالعراق كون مثل هكذا مبالغ لايمكن السفر بها وان التحقيق مستمر حتى اللحظة.
٢-السومريه/ أعلنت مديرية شرطة بغداد، اليوم الجمعة، عن إلقاء القبض على محتال يقوم برمي نفسه أمام سيارات المواطنين.وقالت المديرية في بيان حصلت السومرية نيوز على نسخة منه، إن "مفارز مركز شرطة الصليخ ألقت القبض على محتال يقوم بالاتفاق مع مجموعة متهمين بكسر يده واثناء مسيره في الشارع يقوم برمي نفسه على عجلات المواطنين، ويدعي بعدها أن الكسر جاء نتيجة الحادث فيطلب من أصحاب العجلات مبالغ مالية"وأشار البيان إلى أن "المتهم اعترف على عدة حالات وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه اصوليا وفق القانون.
٣-الانبار-الشرقية /اصيب احد منتسبي شرطة الحدود اثناء التصدي لعجلة يقودها انتحاري الى جانب مسلحين اثنين جنوب غربي قضاء الرطبة في محافظة الانباروذكرت خلية الاعلام الامني ان قوة من الفوج الثاني في اللواء الخامس تصدت لمجموعة إرهابية مكونة من ثلاثة عناصر أحدهم يرتدي حزاما ناسفا وتمكنت من قتلهم جميعاً وتفجير الانتحاري وتدمير العجلة التي كانوا يستقلونها جنوب غربي الرطبة
٤-اكدت اللجنة المالية النيابية، السبت، عدم وجود استقطاعات في رواتب الموظفين بموزانة عام 2021، مشيرة الى ان جميع الارقام الواردة في الموزانة غير حقيقية.وذكر عضو اللجنة المالية النيابية النائب ناجي السعيدي في لقاء متلفز، ان “اداء وزارة المالية (صفر) لانها لا تعرف اعداد الموظفين في العراق الى الان، وجميع الأرقام في الموازنة غير حقيقية كالموازنة التشغيلية واعداد الموظفين وغيرها”.
واضاف، انه “لا توجد استقطاعات في الرواتب وهناك موارد لدى الدولة بإمكانها رفد الموازنة غير استقطاع رواتب الموظفين”.واوضح، أن “اللجنة المالية اعادت كتابة الموازنة من جديد واشرنا وجود 34 ترليون دينار فائض في الانفاق وهذا يدل على ان الاعداد الواردة الموازنة بعيدة عن الصحة”.وكان عضو اللجنة المالية جمال جوجر قد كشف، امس الخميس، في حديث خاص لـ ان ار تي عربية، عن اقتراحين لخفض او الغاء استقطاعات رواتب الموظفين بالكامل، مؤكدة ان اقتراح الاستقطاع المقدم من الحكومة مرفوض كليا.
٥-ار تي / تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول أهداف إرسال أنقرة خبرائها العسكريين إلى بغداد. وجاء في المقال: أرسلت تركيا مستشاريها العسكريين إلى العراق لمساعدة الجيش العراقي، في إطار مهمة الناتو. وسبق ذلك زيارة وفد عسكري تركي إلى بغداد، نوقش في إطارها التعاون في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية وحزب العمال الكردستاني.وفي الصدد، قال عضو البرلمان التركي السابق وكبير مديري البرنامج التركي في المؤسسة الأمريكية للدفاع عن الديمقراطيات، أيكان إردمير، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "أولاً وقبل كل شيء، تهدف أنقرة إلى تعميق التعاون مع بغداد وأربيل لتوسيع عملياتها العسكرية ضد حزب العمال الكردستاني، ليس فقط في جبال قنديل في شمال شرق العراق، إنما وفي سنجار في الشمال الغربي. لطالما كانت بغداد حذرة من تعزيز الوجود العسكري التركي على الأراضي العراقية وتعد ذلك انتهاكا للسيادة العراقية. أما أربيل فتسعى جاهدة لتوثيق التعاون السياسي والاقتصادي مع أنقرة، ولكن ليس على حساب أن تشارك في الصدامات بين الأكراد على غرار التسعينيات".وأشار ضيف الصحيفة إلى أن أنقرة، بالإضافة إلى محاربة الإرهاب، تبحث عن طرق جديدة تسمح لها بتجاوز كردستان العراق. ورأى أن "ذلك، لا يمنح أنقرة وبغداد فقط، إنما وطهران، مزيدا من قنوات التأثير في أربيل ويقيّد طموحاتها المستقبلية في الاستقلال الكردي". ورأى إردمير، أخيرا، أن أنقرة تعول على زيادة وجودها قرب الحدود العراقية السورية من أجل "إحكام قبضتها الخانقة" على مناطق شمال شرق سوريا المجاورة، التي يسيطر عليها تحالف غير حكومي موال للولايات المتحدة، عموده الفقري قوات شبه عسكرية كردية، تتهمها أنقرة بالعلاقة مع حزب العمال الكردستاني.وقال ضيف الصحيفة: "تشعر الحكومة التركية بالحاجة إلى تحقيق هذه الأهداف بشكل عاجل قبل أن تبدأ إدارة بايدن في تكريس المزيد من الوقت والطاقة للمنطقة. فأردوغان يرى بايدن كشخصية مؤيدة للأكراد ومن المرجح أن يتشدد في التعامل مع تركيا أكثر من ترامب"
٦-ار تي / أعلنت دائرة الطب العدلي في العاصمة العراقية بغداد دفن 50 جثة مجهولة الهوية في المقبرة النموذجية بمحافظة النجف جنوبي البلاد. وذكرت الدائرة في بيان صحفي: "تم دفن 50 جثة جديدة مجهولة الهوية مضت فترة طويلة على تواجدها في ثلاجات الموتى وتم جمعها من أماكن متفرقة خلال شهر يناير من هذا العام، وجرى دفنها بالمقبرة النموذجية في محافظة النجف الأشرف". وأضافت أن "أغلب هذه الجثث بدأت عليها علامات التفسخ، وأجريت لها فحوصات الحمض النووي الـ(DNA) ، وتصوريها وأخذ عينات لغرض المطابقة في حالة مراجعة أحد".
٧- الشرق الاوسط/لندن: إبراهيم حميدي
قبل أن تستقر إدارة الرئيس جو بايدن وتكتمل تشكيلة «الفريق السوري»، انهمرت على واشنطن خلال المرحلة الانتقالية، مقترحات لاختبار مقاربة «خطوة- خطوة» مع دمشق و«التفاوض» مع الرئيس بشار الأسد لتحقيق الأهداف الأميركية بسياسة جديدة.
- «غرام» كردي
إلى الآن، المعروفون من المسؤولين عن الملف السوري في واشنطن، بريت ماغورك، في قسم الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي. وماغورك لقّبته أنقرة بـ«لورانس العربي» الجديد، وهو معروف بأولوية محاربة «داعش» لديه وشكوكه إزاء تركيا مقابل تعاطفه مع الأكراد، بل إن أحد أسباب استقالته كان «تخلي» الرئيس السابق دونالد ترمب عن «قوات سوريا الديمقراطية»، حليف واشنطن ضد «داعش»، وإعطاؤه (ترمب) الضوء الأخضر لتوغل تركيا شرق الفرات وإقامة جيب عسكري هناك. يُضاف إلى ماغورك، زهرا بيل، وهي التي كانت مسؤولة على تسهيل الحوار الكردي - الكردي السوري بهدف «ترتيب البيت» وتعزير استقرار هذه المنطقة، التي تضم نحو 500 جندي أميركي تدعم مائة ألف جندي من «قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على ربع مساحة سوريا وتضم 80% من موارد البلاد، باعتبار أن كل هذه «ورقة تفاوض» لواشنطن مع موسكو وطهران ودمشق وأنقرة.كان متوقعاً أن تلعب دونا سترول دوراً في الملف السوري في الخارجية الأميركية، لكنها عُيّنت في وزارة الدفاع، ما فتح أسئلة عمن سيتسلم منصب الخارجية لسوريا خلفاً للسفير جيمس جيفري وخلفه جويل روبرن، وما إذا كان الثقل الرئيسي للملف سيكون في مجلس الأمن القومي، على عكس السنوات السابقة التي انكمش فيها هذا المجلس لصالح دور أوسع للوزير مايك بومبيو الذي كان وفريقه «السوري» من أصحاب نهج «الضغط الأقصى» اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً علي دمشق، مع «أحكام العزلة» السياسية عربياً وغربياً.
- على الهامش
هناك إجماع على أن الموضوع السوري لن يكون رئيسياً لإدارة بايدن. هي مهتمة بالعلاقة المتوترة مع روسيا وشروط العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران، إضافةً إلى المسار مع تركيا في ضوء موضوع روسيا وسعي واشنطن لاستعادة دور «حلف شمال الأطلسي» (ناتو). لذلك، فإن التقديرات أن يكون «الملف السوري» جزءاً من هذه الملفات ذات الأولوية لبايدن وفريقه.ضمن هذا الهامش، انهمرت على واشنطن أوراق بحثية ومقالات ودراسات علنية وسرية تتضمن مقترحات لتغيير المقاربة. كان بين ذلك، أن السفير الأميركي الأسبق روبرت فورد كتب في «فورين بوليسي» مقالاً قال فيه إن السياسة الأميركية «فشلت» في تحقيق أهدافها المعلنة عدا قتال «داعش»، مقترحاً التعاون مع روسيا وتركيا في سوريا، علماً بأن هاتين الدولتين تتعاونان وحدهما في أمور كثيرة تخص الملف السوري.لم تكن مفاجئة الرسالة التي وجهتها شخصيات لبنانية وسورية وغربية، بينهم رجال دين مسيحيون، إلى الرئيسين الأميركي بايدن والفرنسي مانويل ماكرون، تحثّهما على العمل على رفع العقوبات عن دمشق واعتماد سياسة أخرى. لكنّ كثيرين فوجئوا بمقال كتبه السفير الأسبق جيفري فيلتمان والمسؤول في «مركز كارتر» هراير باليان، في موقع «ريسبونسبل ستيتكرافت»، اقترح أيضاً «سياسة جديدة». جاء فيه: «لا يخفى على أحد أن واحداً (فيلتمان) منّا هو من أشد منتقدي الرئيس الأسد وسياسات سوريا الداخلية والخارجية منذ سنوات. أما الآخر (باليان) فهو ناقد شرس للفكرة القائلة إن سياسة ممارسة الضغط وحدها كفيلة بإحداث تغيير في سلوك نعدّه سلوكاً إشكالياً».
- خياران ومقاربة
أمام الولايات المتحدة، حسب الأفكار الجديدة، خياران: إما الاستمرار في المقاربة الحالية التي لم تُفلح إلا في تفاقم انهيار الدولة (السورية) المنهارة، أو اعتماد عملية دبلوماسية جديدة تهدف إلى وضع إطار مفصّل للتحاور مع الحكومة السورية بشأن مجموعة محددة من الخطوات الملموسة التي يمكن التحقق منها، والتي في حال نُفذت، تقدّم الولايات المتحدة وأوروبا مقابلها المساعدة المستهدفة لسوريا وتُجري تعديلاً في العقوبات.كان «مركز كارتر» قد قدم بتفصيلٍ المراحل التي تنطوي عليها هكذا مقاربة في ورقة تم نشرها في مطلع العام الجاري، بعد مشاورات مع سوريين من كل الخلفيات ومع المجتمع الدولي. ما المطلوب من واشنطن ضمن مقاربة «خطوة - خطوة»؟ حسب الورقة - الأفكار، أن ذلك يشمل إعفاء جهود محاربة «كوفيد - 19» من العقوبات، وتسهيل إعمار البنى التحتية المدنية على غرار المستشفيات والمدارس ومنشآت الري، ثم تخفيف العقوبات الأميركية والأوروبية بشكل تدريجي، على ألاّ تُفعّل هذه الخطوات إلا بعد التحقق من تنفيذ الخطوات الملموسة التي تمّ التفاوض عليها مع دمشق.المطلوب من دمشق، في المقابل، أن تقوم بـ«خطوات» تشمل إطلاق المعتقلين السياسيين وتأمين العودة الآمنة والكريمة للاجئين، وحماية المدنيين، ووصول المساعدات من دون أي عوائق إلى كل المناطق، والتخلّص مما تبقى من الأسلحة الكيماوية بموجب اتفاق عام 2013، وتنفيذ الإصلاحات السياسية والأمنية، بما في ذلك المشاركة بنيات حسنة في مسار جنيف، واعتماد المزيد من نظام اللامركزية.
- لا هدية لدمشق
بالنسبة إلى مؤيدي هذه المقاربة، فإن «غالبية الدول تخلّت عن مطلب رحيل الرئيس الأسد منذ سنوات»، لكنها «واصلت سياسات الضغط والعزلة التي أخفقت حتى الساعة في إحداث أيٍّ من الإصلاحات».عليه، فإن أصحابهما يرون، أن الـ«خطوة - خطوة» المقترحة ليست «هدية للحكومة السورية التي تتحمّل مسؤولية معظم الدمار وسفك الدماء». وحسب دبلوماسيين، فإن أصحاب هذه المقاربة يعتقدون أنه «من خلال الإعلان عن سلسلة من الخطوات المتبادلة المتفاوض عليها، يمكن لأوروبا والولايات المتحدة ممارسة نوع آخر من الضغوط على سوريا بغية إطلاق الإصلاحات التي تم رفضها حتى اليوم، ووصول الإدارة الأميركية الجديدة يقدّم فرصة فريدة لتغيير الوجهة ولاختبار جدوى هذه المقاربة الجديدة».
ويقترح المدافعون عن هذه المقاربة أن تكون الخطة علنية، كي يُعرف مَن المسؤول عن فشل الحل. لكنّ مسؤولين غربيين وأميركيين يقولون إن هذه المقاربة جُرِّبت وعُقدت اجتماعات غير علنية بين الجانبين الأميركي والروسي في فيينا وجنيف وأن موسكو «لم تقدم شيئاً». كما يحذّرون من أن «مقاربة كهذا تعني بدء التطبيع مع دمشق من دون أي تنازلات». وقال أحد المسؤولين: «نعرف أن دمشق غير معنية بأي حل سياسي أو تسوية، لذلك لا فائدة من هذه المقاربة». كما أشار إلى أن «إحدى مشكلات هذه المقترحات، هي غياب البعد الجيوسياسي عنها، خصوصاً ما يتعلق بالوجود الإيراني أو التركي».في موازاة ذلك، جرت تحركات من دول حليفة لواشنطن ومعارضين سوريين باتجاه فريق بايدن للإبقاء على سياسة «الضغط الأقصى» على دمشق. كان بين ذلك، لقاء فريق «قانون قيصر» الذي بدأ تنفيذه منتصف العام بفرض عقوبات على مائة كيان وفرد في سوريا بعد إقرار من الكونغرس بأعضائه من الحزبين، لضمان استمرار تطبيق بنوده السياسية والاقتصادية. كما خاطب معارضون لندن وباريس لهذا الغرض، للحيلولة دون تغيير مقاربة واشنطن، وسط دعوات لفرض قانون جديد في الكونغرس يزيد من الضغط على دمشق.
٨-لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
أكدت وسائل إعلام إيرانية، مساء اليوم (الجمعة)، إطلاق صافرات الإنذار غربي العاصمة طهران لأسباب مجهولة.وبينما تحدثت بعض المواقع الإيرانية عن احتمال سقوط طائرة فوق مطار الخميني الدولي، أكد مسؤول في محافظة طهران، أن الصافرات انطلقت بسبب خطأ في إحدى المنظوماتوتداول مواطنون إيرانيون، وفق ما نقلته قناة «العربية»، مقاطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي توثق دوي صافرات الإنذار، مشيرين إلى أن صافرات الإنذار تدوّي في العاصمة الإيرانية طهران للمرة الأولى منذ 32 عامًا، إضافة إلى قطع الكهرباء في منطقة غرب طهران التي تضم مطار الخميني الدولي وهو المطار الرئيسي للعاصمة طهران ما أدى إلى وقف الرحلات الجوية.وتداولت حسابات إيرانية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أنباء عن تغيير طائرة ركاب تركية مسارها فوق أجواء طهران، وسط حديث عن تعطيل مطار العاصمة الإيرانية.
٩-الدوحة- وكالات-أعلنت الخطوط الجوية القطرية، توقفها عن قبول عمليات حجز جديدة من الإمارات العربية المتحدة بشكل مؤقت، بعد مخاوف أثارتها الحكومة البريطانية.وقالت الخطوط القطرية، في تغريدة عبر تويتر، إنها أوقفت مؤقتًا قبول الحجوزات الجديدة من الإمارات العربية المتحدة للأيام السبعة المقبلة، بسبب مخاوف حكومة المملكة المتحدة.كما قررت الشركة الحكومية تعليق الحجز من جنوب إفريقيا ورواندا مؤقتًا، فيما سـ”تشمل الاستثناءات مواطني دول مجلس التعاون الخليجي وحاملي تصاريح الإقامة العائدين إلى دول” المجلس الأخرى.
١٠-واشنطن- وكالات- كشف مكتب التحقيقات الفدرالي، الجمعة، أن المحققين يعتقدون أن قنبلتين أنبويتين تم اكتشافهما بالقرب من مبنى الكونغرس الأميركي، في واشنطن، كانتا قد زرعتا في الليلة التي سبقت أحداث الشغب في السادس من يناير.وبناء على تحليل مقاطع الفيديو التي سجلتها كاميرات المراقبة في المنطقة، قال المحققون إن من زرع القنابل، فعل ذلك بين الساعة 7:30 مساء و8:30 مساء في 5 يناير.وقد تم اكتشاف القنابل في اليوم التالي، بينما كان الكونغرس يستعد للمصادقة على أصوات الهيئة الانتخابية، التي أظهرت فوز الرئيس جو بايدن.
١١-واشنطن-(رويترز) – قال الجيش الأمريكي إن طائرات عسكرية صينية كانت قد حلقت فوق بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي لم تشكل أي تهديد “في أي وقت” لمجموعة حاملات طائرات أمريكية بالمنطقة لكنه وصفها بأنها كانت مثالا لزعزعة الاستقرار ونهج بكين العدائي.وذكرت قيادة المحيط الهادي بالجيش الأمريكي في بيان أن “مجموعة حاملة الطائرات تيودور روزفلت الهجومية راقبت عن كثب نشاط سلاحي البحرية والجو بجيش التحرير الشعبي ولم يشكلا أي تهديد في أي وقت على سفن وطائرات وبحارة البحرية الأمريكية
١٢- السومريه/الكاردينال بيتر بارولين وزير خارجية الفاتيكان وثاني اعلى مسؤول في الفاتيكان، عن قرب زيارة البابا الى العراق في شهر آذار القادم. وقال بيتر في تصريحات صحفية تابعتها "السومرية نيوز" إن هناك زيارة مرتقبة للبابا فرانسيس الى العراق في الفترة من 5 الى 8 آذار القادم مبينا أن البابا مهتم حقًا بهذه الرحلة على الرغم من التحديات التي قد تنطوي عليها.
مع تحيات مجلة الگاردينيا