أخبار يوم ٢٣ شباط
[size=32] أخبار يوم ٢٣ شباط[/size]
١-الحره عراق/ قال ريبر أحمد وزير الداخلية في حكومة إقليم كردستان العراق إنه تم "تحديد" الجهة التي تقف وراء عملية استهداف مطار أربيل ومقر التحالف الدولي، مشيرا إلى أن المنفذين "تسللوا إلى داخل الإقليم بغية تنفيذ هجماتهم الصاروخية".وإذ كشف أن السلطات "تنتظر من بغداد اعتقالهم"، أوضح أن "المهاجمين استفادوا من المعاملة الجيدة للقوات الأمنية في نقاط التفتيش، وأحدثوا خرقا أمنيا".وأضاف أن "هذه العملية تقول لنا إن داعش ليست المنظمة الإرهابية الوحيدة في البلاد، وهناك جماعات إرهابية أخرى، وهذا يتطلب منا عملا مشتركا أكبر بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية والتحالف الدولي وجميع الأطراف التي تحارب الإرهاب في البلاد"، بحسب مراسل الحرة في أربيل.وكشف أحمد عن تشكيل "عدة لجان للتحقيق في عملية الاستهداف، منها لجنة مشتركة بين رئيس الوزراء في حكومة الإقليم مسرور بارزاني ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ولجنة جاءت من بغداد للتحقيق في القضية".وتابع "حاليا ننتظر الحكومة العراقية التي يقع على عاتقها تنفيذ القرار واعتقال المتهمين الذين هم متواجدون في مناطق خارج سلطة إقليم كردستان، وتسليمهم للسلطات القضائية لينالوا جزاءهم العادل".وجاءت تصريحات وزير الداخلية في حكومة الإقليم خلال مراسم تنصيب المحافظ الجديد لأربيل أوميد خوشناو خلفا للراحل فرست صوفي الذي توفي جراء إصابته بكورونا قبل أشهر.وكانت أربيل تعرضت، منتصف الشهر الجاري، لهجوم صاروخي، أسفر عن مقتل متعاقد يعمل مع التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة، في مطار أربيل، وإصابة خمسة آخرين من أفراد التحالف (من بينهم جندي أميركي)، وجرح ثلاثة مدنيين محليين على الأقل.وهذا الهجوم هو الثاني من نوعه على أربيل. ففي 30 سبتمبر الماضي، استهدف هجوم صاروخي انطلق من شرق الموصل مطار أربيل.وكان الباحث بمعهد واشنطن مايكل نايتس، توقع في مقال تحليلي، أن "المركبة دخلت الإقليم من الأراضي الزراعية في العراق، إما من سهول نينوى إلى الغرب أو من منطقة سرجران إلى الجنوب". ورجح أن تكون قد تخفت وسط "العديد من الشاحنات الزراعية المحملة بالمواد الغذائية التي دخلت من العراق إلى إقليم كردستان".وتبنت مجموعة تعرف باسم "سرايا أولياء الدم" المسؤولية عن هجوم أربيل. وحينها صرح مسؤولون أمنيون لوكالة "فرانس برس" أن اسم هذه المجموعة مجرد "واجهة" لفصائل مسلّحة معروفة موالية لإيران تريد انسحاب القوات الأجنبية من العراق.
٢-الحره عراق/ تقرر إنشاء مكان جديد للعبادة سيجمع المسيحيين واليهود والمسلمين تحت سقف واحد في موقع كان لكنيسة هدمها الحكام الشيوعيون في ألمانيا الشرقية، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.وسيتم وضع حجر الأساس لـ "هاوس أوف ون" في برلين خلال حفل سيقام يوم 27 مايو المقبل، وذلك يشكل نهاية لـ 10 سنوات من التخطيط وبداية لما يقدر بأربع سنوات من البناء.ورمزية المشروع الجديد تكمن في التعاون والحوار بين الأديان، وفقا للصحيفة، وسيضم المبنى الذي تبلغ تكلفته 47 مليون يورو، والذي صممه المهندس المعماري في برلين Kuehn Malvezzi كنيسة ومسجدا وكنيسا، وهم مرتبطون بقاعة اجتماعات مركزية.وستتم دعوة أتباع الديانات والطوائف الأخرى وغير المؤمنين إلى قاعة الاجتماعات الكبيرة للبحث في أهم الأحداث وتعزيز المناقشات.وقال رولاند ستولت وهو عالم اللاهوت المسيحي والذي ساعد في بدء المشروع إن "الفكرة بسيطة جدا، وأردنا بناء بيت للصلاة والتعلم، حيث يمكن لهذه الأديان الثلاثة أن تتعايش بينما يحتفظ كل منها بهويته الخاصة".بدوره قال الحاخام أندرياس ناخاما، الذي يحول الرؤية إلى حقيقة بالشراكة مع القس والإمام، وفقا للصحيفة، إن "هناك طرق عديدة مختلفة لله، وكل منها طريق جيد".وأضاف أنه في "هاوس أوف ون المسيحيون والمسلمون واليهود سيتعبدون كل على حدة، لكنهم سيزورون بعضهم البعض في الأعياد الدينية والاحتفالات والمناسبات الأخرى، وهذا المكان أكثر من مجرد رمز، إنه بداية حقبة جديدة نظهر فيها أنه لا توجد كراهية بيننا".وسيتم بناء هاوس أوف ون في موقع كنيسة القديس بطرس في بيتريبلاتز، التي تضررت خلال الحرب العالمية الثانية وهدمتها سلطات جمهورية ألمانيا الديمقراطية في عام 1964. وبعد ذلك تم التفكير في إعادة إحياء الموقع، وقال ستولت "أردنا إنشاء نوع جديد من المباني المقدسة التي تعكس برلين اليوم".وساهمت الحكومة الفيدرالية وولاية برلين بمبلغ 30 مليون يورو من تكلفة المشروع، وجمعت 9 ملايين يورو من التبرعات، ومن المتوقع جمع نحو 8 ملايين يورو أخرى لازمة لاسكتمال المشروع.
٣-شقق نيوز/ خلص وزير داخلية إقليم كوردستان، ريبر أحمد، يوم الاثنين، تعقيباً على القصف الذي استهدف أربيل مؤخراً بالقول إن "داعش ليست الجماعة الإرهابية الوحيدة في العراق".وتعرضت اربيل الاثنين (١٥ شباط ٢٠٢١) لقصف بعدة صواريخ، اثنان منهما سقطا في مطارها الدولي، والبقية في أحياء سكنية وقرب بعثات دبلوماسية، ما تسبب بمقتل شخص، وإصابة آخرين بينهم جندي أميركي.وأوضح أحمد، خلال مؤتمر صحفي حضرته وكالة شفق نيوز، إن "الجماعة التي استهدفت مطار أربيل، استفادت من المعاملة الجديدة لنقاط التفتيش، وأحدثت خرقاً أمنياً"، لافتا إلى أن "هذه العملية تؤكد أن داعش ليست الجماعة الارهابية الوحيدة في العراق، وإنما هناك جماعات أخرى".ولفت إلى أن "القضاء على الجماعات التي تستهدف المطارات والبعثات الدبلوماسية، بحاجة إلى عمل مشترك بين أربيل وبغداد والتحالف الدولي".وأشار وزير داخلية الإقليم، إلى أن "لجنة مشتركة شكلت بين رئيس الحكومة مسرور بارزاني ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، فضلا عن لجنة أخرى جاءت من بغداد وأجرت تحقيقا بالهجوم، وبانتظار تنفيذ مقررات هذه اللجنة، واعتقال المتهمين في الهجوم
٤-شفق نيوز/ اعلن مصرف الرافدين، يوم الاثنين، المباشرة بتوزيع رواتب الموظفين لشهر شباط.وقال المكتب الاعلامي للمصرف في بيان ورد لوكالة شفق نيوز؛ انه تمت المباشرة بصرف رواتب موظفي دوائر التمويل الذاتي والمركزي لشهر شباط.ودعا المصرف الموظفين الى استلام رواتبهم في أي مكان يتواجدون فيه.
٥-ــ الصباح الجديد:/دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن القوى الأوروبية ليلة امس السبت إلى العمل معاً للحدّ من أنشطة إيران “المزعزعة للاستقرار” في الشرق الأوسط، بعد ساعات على إبداء إدارته استعدادها للمشاركة في محادثات لإحياء الاتّفاق النووي بين طهران والدول الكبرى.وأبلغ بايدن مؤتمر ميونيخ الأمني أنّ الولايات المتحدة ستعمل عن كثب مع الحلفاء في التعامل مع إيران بعد أن اتّخذ سلفه دونالد ترامب نهجاً عدائيا أحاديا.وقال بايدن للزعماء خلال المؤتمر الذي عقِد افتراضياً، إنّ “تهديد الانتشار النووي لا يزال يتطلّب دبلوماسيّةً وتعاوناً دقيقَين في ما بيننا”. وتابع “لهذا السبب قُلنا إنّنا مستعدّون لإعادة الانخراط في مفاوضات مع مجموعة 5 + 1 بشأن برنامج إيران النووي”، في إشارة إلى الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن الدولي وألمانيا.وأضاف بايدن “يجب علينا أيضاً معالجة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وسنعمل في تعاون وثيق مع شركائنا الأوروبيين وغيرهم بينما نمضي قدماً”.من جهته، قال المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة الأمريكيّة نيد برايس الخميس الماضي، إنّ واشنطن قبلت دعوة المدير السياسي للاتّحاد الأوروبي إنريكي مورا لعقد اجتماع “غير رسمي” يضمّ إيران. وأشار برايس إلى أنّ الاجتماع سيناقش “طريقة دبلوماسيّة للمضي قدماً”. وجدّدت إيران امس الاول الجمعة مطلبها رفع العقوبات التي أعاد ترامب فرضها عليها اعتباراً من العام 2018 إثر انسحابه الأحادي من الاتفاق حول برنامجها النووي.واتّخذت الإدارة الأمريكيّة الجديدة ثلاث خطوات حيال الجمهورية الإسلامية الخميس، أبرزها الاستعداد للمشاركة في محادثات يرعاها الاتّحاد الأوروبي لإحياء الاتّفاق المبرم في فيينا عام 2015.ومن جانبه، كتب وزير الخارجيّة الإيراني محمد جواد ظريف على تويتر امس الاول الجمعة “التزاماً بـ(قرار مجلس الأمن الدولي الرقم) 2231، ترفع الولايات المتحدة بشكل غير مشروط وفاعل كلّ العقوبات التي فرضت أو أعيد فرضها أو أعيدت تسميتها من قبل ترامب”.وأكّد “عندها، سنعكس فوراً كلّ الإجراءات التعويضيّة التي اتّخذناها” اعتباراً من 2019، وشملت التراجع عن كثير من الالتزامات الأساسيّة بموجب الاتّفاق، ردا على الانسحاب الأميركي منه.ويأتي ذلك مع اقتراب 21 شباط ، وهو مهلة حدّدتها إيران لتقليص عمل مفتّشي الوكالة الدوليّة للطاقة الذرّية، ما لم ترفع واشنطن العقوبات.وحذّرت الولايات المتحدة والدول الأوروبية المنضوية في الاتّفاق، بعد اجتماع عقدته الخميس، من تبعات “خطرة” للخطوة الأخيرة.وأبرِم الاتّفاق بين الجمهورية الإسلاميّة والقوى الستّ الكبرى (الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين وألمانيا)، وانسحبت منه واشنطن أحادياً عام 2018، معيدةً فرض عقوبات اقتصاديّة انعكست سلباً على الاقتصاد الإيراني وقيمة العملة. وبعد نحو عام، بدأت إيران التراجع تدريجاً عن كثير من التزاماتها الأساسيّة بموجب الاتّفاق المعروف بـ”خطّة العمل الشاملة المشتركة”، والذي وضِع إطاره القانوني بقرار مجلس الأمن 2231.وأبدت إدارة بايدن عزمها على العودة إلى الاتّفاق، لكنّها تشترط بدايةً عودة طهران لكامل التزاماتها. في المقابل، تؤكّد إيران أولويّة رفع العقوبات قبل عودتها إلى التزاماتها.وطلب مجلس الشورى (البرلمان) الإيراني من الحكومة بموجب قانون أقرّه في كانون الأول الماضي، تعليق التطبيق الطوعي للبروتوكول الإضافي الملحق بمعاهدة الحدّ من انتشار الأسلحة النووية، في حال عدم رفع الولايات المتحدة العقوبات بحلول 21 شباط.وسيُقيّد ذلك بعض جوانب نشاط مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي أكّدت تبلّغها من طهران دخول الخطوة حيز التنفيذ في 23 منه.
لا وجود حالياً لـ “5+1”/وأعلنت إدارة بايدن الخميس الماضي موافقتها على دعوة أوروبية للمشاركة في محادثات تحضرها إيران وكلّ الدول المنضوية في الاتّفاق، والمعروفة بـ “5+1″، في إشارة إلى الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، وألمانيا. لكنّ المتحدّث باسم الخارجيّة الإيرانيّة سعيد خطيب زاده كتب امس الاول الجمعة على تويتر أنّه بسبب الانسحاب الأمريكي “لم يعد ثمّة 5+1. الآن ثمّة إيران و4+1 فقط”. وأضاف “البادرات لا بأس بها. لكن من أجل إحياء 5+1، على الولايات المتحدة أن تتحرّك: ترفع العقوبات”، مرفقاً تغريدته بوَسم (“هاشتاغ”) من ثلاث كلمات مترابطة بالإنكليزية هي “التزام”، “تصرّف”، “لقاء”، كان ظريف استخدمها أيضاً.وأتى الاستعداد الأمريكي بعد دعوة المدير السياسي للاتحاد الأوروبي إنريكي مورا إلى عقد اجتماع غير رسمي لأطراف الاتّفاق الذي يمرّ في “لحظة حرجة”.كما اتّخذت واشنطن خطوتَين رمزيّتَين بتخفيف القيود المفروضة على تنقّلات الدبلوماسيين الإيرانيين في نيويورك، وإبطال إجراء اتّخذه ترامب، وذلك بإقرارها رسميًا أمام مجلس الأمن بأنّ العقوبات الأممية التي رُفِعت بموجب الاتّفاق لا تزال مرفوعة.وأفاد مسؤول أمريكي أنّ “الأمر يتعلّق اليوم باتّخاذ إجراءات دبلوماسيّة لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا الوصول” إلى هدف بايدن إعادة العمل بالاتّفاق.وأوضح أنّ الأمر يتعلّق بـ”الجلوس إلى طاولة مع إيران وفتح الطريق لمحاولة العودة إلى وضع تكون فيه الولايات المتحدة وإيران متمثّلتين مجدّداً”.ورأت الخارجيّة الأمريكيّة أنّ محادثات بمشاركة كلّ أطراف الاتّفاق ستسمح “بمناقشة أفضل السبل للمضيّ قدماً في ما يتعلّق بالبرنامج النووي الإيراني”.وأكّدت الخارجيّة البريطانيّة مشاركتها في محادثات قد تُشكّل “خطوةً أولى للعودة إلى الدبلوماسية”.واعتبرت موسكو الجمعة عبر المتحدّث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنّ تراجع واشنطن بشأن العقوبات الدوليّة “أمر جيّد”، مشدّدةً على أنّ “المهمّ هو إعادة إحياء نظام الاتفاق النووي”.وسبق إعلان واشنطن، تصريح وزراء الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان والألماني هايكو ماس والبريطاني دومينيك راب والأمريكي أنتوني بلينكن في بيان بعد مؤتمر بالفيديو، أنّ هدفهم هو “رؤية إيران تعود إلى الاحترام الكامل لالتزاماتها” من أجل “حماية نظام منع الانتشار النووي وضمان عدم تمكن إيران أبدا من امتلاك سلاح نووي”.
“قلق مشترك” /وتعتزم إيران اعتباراً من الثلاثاء، الحدّ من وصول مفتّشي الوكالة الدوليّة إلى منشآت غير نوويّة، بما في ذلك مواقع عسكريّة يُشتبه في أنّها تشهد نشاطاً نوويّاً.ودعت أوروبا والولايات المتحدة طهران إلى تقييم “عواقب إجراء خطير كهذا، خصوصاً في هذه اللحظة التي تسنح فيها الفرصة، العودة إلى الدبلوماسية”.وأعلنت الوكالة، ومقرّها فيينا، أنّ مديرها العام رافاييل غروسي سيصل السبت إلى طهرن “لإيجاد حل مقبول من الطرفين”.وأكد البيان الأمريكي الأوروبي “القلق المشترك” إزاء “القرار الإيراني الأخير إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة عشرين في المئة واليورانيوم المعدني”، وهو ما يشكل “مرحلة أساسية في تطوير سلاح نووي”. ورد ظريف الخميس الماضي بالتأكيد أنّ “إجراءاتنا هي ردّ على الانتهاكات الأميركيّة والأوروبية”. وأضاف “سنردّ على الأفعال بأفعال”.
٦-لندن ـ وكالات: كشف وثائقي جديد بثّته هيئة “بي بي سي” أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عرض على زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون الصعود إلى الطائرة الرئاسية “اير فورس وان” للعودة إلى بيونغ يانغ بعد قمة هانوي التي جمعتهما قبل عامين.وانخرط كيم وترامب في البداية في سجال وتبادلا التهديدات، قبل أن يطغى الدفء على علاقتهما ليعقدا قمما استقطبت اهتماما كبيرا ويعرب ترامب عن محبته لكيم.لكن لم يتم تحقيق أي تقدّم يذكر إذ وصلت المفاوضات بينهما إلى الطريق المسدود بعدما انتهى اجتماعهما في هانوي بخلاف على مسألة تخفيف العقوبات والتنازلات التي ستكون بيونغ يانغ على استعداد لتقديمها في المقابل.
٧-طهران ـ واشنطن ـ رويترز: دعا رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني، مجتبى ذو النور، الحكومة الإيرانية إلى التراجع عن الاتفاق، الذي تم التوصل إليه أمس مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وقال ذو النور في كلمة أمام البرلمان نقلتها وكالة “إيسنا” اليوم الإثنين، إن “الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين منظمة الطاقة الذرية الإيرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية ينتهك قانون (الإجراء الاستراتيجي لإلغاء الحظر وصيانة حقوق الشعب الإيراني” الذي أقره البرلمان الإيراني”، مطالبا بإلغاء تلك الخطوة المتخذة أمس في أقرب وقت ممكن.
٨- قال رئيس "جمعية المريخ" المهندس روبرت زوبرين، إن تواجد الناس على المريخ سيكون ممكنا بحلول نهاية العقد، وستظهر أول مدينة يزيد عدد سكانها عن مليون نسمة مع حلول عام 2100.وقال زوبرين: "بحلول عام 2026 أو 2028 ، سيكون قادرا على إرسال سفن ستارشيب مع شحنات أو مهام آلية إلى المريخ والبدء فقط في البناء الآلي للقاعدة".
وأضاف أنه في حاجة إلى إعداد مختص وشامل لمحطات توليد الطاقة وأنظمة لتوليد الوقود من الأكسجين والمياه المريخية، من أجل إرسال الناس إلى الكوكب الأحمر بكميات كبيرة.وأضاف زوبرين "كلما زاد عدد الأشخاص الذين يسافرون إلى المريخ ويولدون على سطح المريخ، زادت سرعة توسعنا، وأصبحنا مدينة بحلول عام 2070، أو أكثر من مليون مدينة، أو حتى أكثر بحلول عام 2100".
٩- الكومبس – ستوكهولم: سلط تقرير لراديو السويد الضوء على قلق عدد كبير من السوريينفي السويد وغيرها من الدول جراء ما أسماه “تهديدات بالحجز على أموال وممتلكات أقاربهم”.وكان مسؤول في وزارة الدفاع السورية أعلن في مؤتمر صحفي قبل أسبوعين أن من وصلوا إلى عمر 42 عاماً ولم يؤدوا الخدمة العسكريةيجب أن يدفعوا 8 آلاف دولار (حوالي 70 ألف كرون سويدي)، وإلا فسيتم حجز ممتلكاتهم أو ممتلكات أقربائهم في سوريا. الأمر الذي أثار موجة كبيرة من ردود الفعل. ونفى مسؤول آخر في وزارة الخارجية السورية الحجز على ممتلكات أقارب المتخلفين عن الخدمة العسكرية، غير أن راديو السويد اعتبر عدم نفي وزارة الدفاع للأمر سبباً لاستمرار القلق بين آلاف السوريين في السويد، وملايين السوريين في العالم. ونقل راديو السويد عن السوري المقيم في السويد عبد الله ميري قوله “خسرنا الكثير أثناء الحرب ولم يتبق لنا إلا شقة واحدة، إن خسرها أهلي فسيصبحون بلا مأوى”. وأضاف ميري “بالتأكيد لن أدفع كرون واحد لديكتاتور جعلنا لاجئين ودمر البلد
[size=32]مع تحيات مجلة الگاردنييا[/size]