أخبار يوم ٢٣ آيار
[size=32]أخبار يوم ٢٣ آيار[/size]
تقدم مجلة الكاردينيا لكافة قرائها وكتابها الكرام أهم أحداث العالم والمنطقة العربية ..مع تقديرنا
١- السومريه/ جو بايدن: لا سلام إلا باعتراف المنطقة بحق إسرائيل في الوجود ....أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن حل الدولتين هو “الرد الوحيد” الممكن للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني.وقال بايدن في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي مون جاي إن: “نحن ما زلنا بحاجة إلى حل الدولتين. هذا هو الرد الوحيد”، داعيا المجتمع الدولي إلى المساعدة في إعادة إعمار غزة.وشدد الرئيس الأميركي على أن الولايات المتحدة “ملتزمة بأمن إسرائيل”، وأنه “لا سلام إلا بأن تعترف المنطقة بحق إسرائيل بالوجود”.وقال بايدن إن الحزب الديمقراطي لا يزال يؤيد إسرائيل، وإنه “يصلي من أجل صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس”.كما أوضح بايدن أنه سوف يسعى من أجل إعادة إعمار غزة.وأشار بايدن إلى أنه طلب من السلطات الإسرائيلية العمل على وقف الصدامات بين العرب واليهود في القدس، منددا بـ”المتطرفين” من كلا الطرفين.وقال: “أبلغت الإسرائيليين أنه من الأهمية بمكان بالنسبة لي أن يضعوا حدا لهذه الصدامات بين المجموعات في القدس التي هي من فعل متطرفين من كلا الطرفين”.وكان الرئيس الأميركي يعلق على ما شهدته القدس ومدن إسرائيلية مختلطة على مدى أيام عدة، من صدامات بين سكان عرب وآخرين يهود، أشعل فتيلها احتمال صدور قرار قضائي بإخلاء منازل في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة من سكانها الفلسطينيين لصالح مستوطنين يهود
٢-ار تي / اغتيال ناشط مدني في قضاء الطارمية شمالي بغداد .....أفاد مراسلنا في العراق، اليوم السبت، بأن مسلحين مجهولين اغتالوا ناشطا مدنيا في قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد. وقال مراسل RT، إن "مسلحين اغتالوا الليلة الماضية الناشط المدني هشام المشهداني في قضاء الطارمية شمالي العاصمة العراقية، حيث مقر إقامته".
٣- ار تي / قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط يبحث عن حل لمشكلة الهجمات بالطائرات المسيرة الصغيرة أكد قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، أن تطوير أساليب التعامل مع الهجمات المنفذة بطائرات مسيرة صغيرة لا يزال أولوية قصوى، مقرا بأن واشنطن لم تصل إلى حلول لهذه المشكلة بعد. وحذر قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال كينيث (فرانك) ماكينزي اليوم السبت في تصريحات للصحفيين المرافقين له خلال جولته الإقليمية الحالية من أن وتيرة استخدام طائرات هجومية مسيرة من قبل الجماعات المسلحة المدعومة من إيران من المتوقع أن تتصاعد في السنوات القليلة القادمة.ورجح الجنرال أن الفصائل المسلحة في العراق قد تعول على شن هجمات محدودة بطائرات مسيرة على القوات الأمريكية بهدف إجبارها على الانسحاب من البلاد، واصفا هذا الوضع بأنه خطير.ولفت ماكينزي إلى أن هذه الطائرات المسيرة الصغيرة تمثل تحديا ملموسا، بسبب سهوالمنخفضة وصعوبة رصدها واعتراضها، مشددا على ضرورة أن تجد الولايات المتحدة سبلا جديدة للتعامل مع هذا الخطر في الشرق الأوسط وغيره من مناطق العالم.وقال: "نعمل بدأب على إيجاد حلول تقنية ستتيح لنا زيادة فعالية التصدي للدرونات".وأوضح أن هذه الجهود تتمثل بالبحث عن سبل جديدة لقطع روابط التحكم بين الطائرة المسيرة ومشغلها وتحسين أجهزة الاستشعار الخاصة بالرادارات بهدف رصد مثل هذه التهديدات على وجه السرعة، بالإضافة إلى إيجاد سبل إلكترونية وحركية فعالة لإسقاط الدرونات الصغيرة.وذكر الجنرال أيضا أن أساليب التسييج وإقامة الشبكات الحامية المرتفعة قد تستخدم لحماية مواقع الجيش الأريكي من الطائرات المسيرة. ويأتي ذلك بعد نحو شهر من استهداف طائرة مسيرة مفخخة مطارا يستضيف قوات أمريكية في شمال العراق، ما أسفر عن اندلاع حريق واسع وإلحاق ضرر بأحد المباني دون وقوع إصابات.وأفادت وكالة "أسوشيتد برس" بأن ماكينزي خلال جولته الحالية زار العراق الخميس الماضي، لكن لم يسمح للصحفيين المرافقين له لدواع أمنية بالكشف عن هذه الزيارة قبل مغادرة الجنرال للبلاد.والجمعة، وصل ماكينزي إلى سوريا حيث اجتمع مع قيادات في الجيش الأمريكي وشركاء الولايات المتحدة في أربع قواعد، حسب الوكالة
٤-ار تي /مصدر في الفصائل العراقية المسلحة لـRT: القصف الذي تعرضنا له اليوم كان من طائرات أمريكية أو إسرائيليةكشف مصدر في الفصائل العراقية المسلحة، اليوم السبت، أن الطيران الذي استهدف عجلة تابعة لها على الحدود العراقية السورية، كان أمريكيا أو إسرائيليا.وقال المصدر لـRT، إن "الفصائل تجري تحقيقات الآن، وهيئة الحشد الشعبي كذلك، لمعرفة الطيران الذي قصف ومكان إقلاعه".وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مصدر أمني عراقي لـRT، بأن عجلة تابعة لفصيل مسلح، تعرضت لقصف على الحدود العراقية السورية.يذكر أن بعض الفصائل العراقية المسلحة، تتواجد على الحدود العراقية السورية، ودائما ما تتعرض لعمليات قصف من طائرات "مجهولة"، حيث تتهم هذه الفصائل إسرائيل وأمريكا باستهدافها.
٥- القدس/ سعيد عموري/ الأناضول – أصيب فلسطينيان، السبت، خلال قمع قوات إسرائيلية متظاهرين حاولوا دخول حيّ الشيخ جراح وسط القدس المحتلة للتضامن مع سكانه ضد الإغلاق غير القانوني المفروض عليه.وأفاد شهود عيان للأناضول: أن “قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت قنابل الصوت على المتضامنين مع سكان الحي المهددين بالتهجير، ورشتهم بالمياه العادمة بعد رفضهم الابتعاد عن الحي”.وأضافوا أن “اعتداء قوات الاحتلال أسفر عن إصابة إحدى المتضامنات بقنبلة صوت، وتم نقلها لأحد مشافي القدس (دون معرفة حالتها)”.
٦- تل ابيب ـ وكالات: ذكر جيش الإحتلال الصهيوني أن 4360 صاروخا وقذيفة أطلقت من غزة خلال الحرب الأخيرة، وصل 3400 منها إلى إسرائيل، فيما تشير تقديرات إلى بقاء نحو 10 آلاف صاروخ آخر لدى الفصائل الفلسطينية.وقال الجيش إن معظم الصواريخ التي أطلقت من القطاع سقطت في مناطق مفتوحة، أو اعترضتها بطاريات القبة الحديدية، بنسبة نجاح تصل إلى 90%.
وحسب “واينت”، الموقع الإلكتروني لصيحفة “يديعوت أحرونوت”، فإن هذا ربما يكون أكبر عدد من عمليات إطلاق الصواريخ من أي منطقة معادية لإسرائيل في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن (11 يوما من الحرب).
٧-شفق نيوز/ نقل موقع "ميدل ايست آي" البريطاني، يوم السبت، عن مسؤولين في فصائل الحشد الشعبي، ان المسؤول في الحرس الثوري الايراني عن الفصائل العراقية، الجنرال "حيدر الافغاني" قدم طلباً الاسبوع الماضي لنقل خدماته خارج العراق. وذكر الموقع البريطاني، إن المسؤولين الايرانيين اصبحوا اكثر استياء ازاء تعنت حلفائهم في الفصائل العراقية المسلحة، وان طلب الجنرال حيدر الافغاني، يأتي في هذا السياق، موضحاً أنه ومنذ اغتيال الجنرال قاسم سليماني، ومع بدء المفاوضات النووية الايرانية، خفت قبضة ايران على حلفائها العراقيين. وأشار الموقع إلى أن محادثات فيينا النووية اثارت فزع الفصائل العراقية التي تخشى ان يتم التضحية بها من جانب طهران، مقابل رفع العقوبات الاميركية عنها، مضيفاً في السياق نفسه، أن السعودية وايران بدأتا محادثات لتخفيف التوترات الاقليمية خاصة في اليمن ولبنان. ولهذا، يقول الموقع البريطاني، ان الفصائل المسلحة تسعى إلى المزيد من الاستقلالية، وصعّدت من هجماتها على القوات الاميركية في العراق، في تعارض مع الاوامر الايرانية. وقال مسؤول في احد الفصائل العراقية، أن الجنرال حيدر الافغاني طلب نقله من العراق، وانه "فعل ذلك لفشله في مهمته ورفض قادة عدد من الفصائل العراقية المسلحة تنفيذ اوامره". وقال قيادي بارز في احد الفصائل، ان قادة الفصائل "غاضبون جداً ويشعرون انهم مجرد دمى (ايرانية)، في البداية يطلبون منهم الهجوم، وثم يطلبون منهم التزام التهدئة". وأضاف القيادي، أن الفصائل المسلحة "تريد شكلا من الاستقلالية، وهذه المسألة كانت مدار جدل كبير (بين الايرانيين والعراقيين) خلال الشهور الماضية". وأشار إلى أن "الافغاني يقول إن كل واحد من قادة هذه الفصائل يتصرف على هواه ولا يستمع اليه". وبحسب قادة عسكريين، فان كتائب حزب الله وعصائب اهل الحق، يبدو انهما في واجهة المتمردين. وذكر الموقع البريطاني، أن الافغاني، وهو مساعد سابق لقاسم سليماني، اول مسؤول ايراني يعبر عن غضبه ازاء الفصائل ويطلب نقله الى خارج العراق، ويعتقد أن هناك مجموعة أخرى مستاءة لكنها لم تعبر عن موقفها مثلما فعل الجنرال الافغاني. وأوضح الموقع أن الجنرال الافغاني غادر في الايام الماضية الى مدينة مشهد الايرانية حيث تقيم عائلته، بعدما تقدم بطلب نقله الى قائد قوة القدس الجنرال اسماعيل قاآني، لكن القرار بالموافقه على نقله او لا، لم يصدر بعد. ونقل الموقع عن قائد مقرب من الافغاني قوله انه "قال بوضوح لقآاني انهم اصحبوا متمردين وعصاة، الايرانيون معروفون بصبرهم، الافغاني اول مسؤول يشعر بالاستياء ويغادر العراق بسبب موقف الفصائل".