أخبار يوم ١٣ تموز
[size=32]أخبار يوم ١٣ تموز[/size]
١- السومرية....اليابان تُصدر "جوازات اللقاح" للسماح بالسفر مجانا.....أعلن كبير المتحدثين باسم الحكومة اليابانية، اليوم الإثنين، أنه سوف يتم إصدار ما يسمى بجوازات سفر اللقاح، والتي تخطط اليابان لإصدارها للسماح للأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد فيروس كورونا بالسفر دوليا، مجانا.وذكرت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء، أن كبير أمناء مجلس الوزراء كاتسونوبو كاتو صرح في مؤتمر صحفي بأنه اعتبارا من 26 يوليو/تموز ، سوف يتمكن الأشخاص من التقدم للحصول على الشهادات في مجالس البلديات، حيث تم تسجيلهم كمقيمين في الوقت الذي حصلوا فيه على اللقاحات.وقال كاتو إن موقع وزارة الخارجية على الإنترنت سوف يعرض قائمة بالدول والمناطق التي تخفف إجراءات الحجر الصحي لمن يحملون جواز سفر اللقاح.
٢- قريباً... هذه الدول ستعتمد "جواز سفر لقاحي
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن المفوضية ستضع قبل نهاية الشهر اقتراحًا تشريعيًا يهدف إلى إصدار "جواز سفر لقاحي" وهو نوع من الشهادات الطبية الرقمية التي تهدف إلى إثبات أن الشخص المسافر قد تم تطعيمه ضد كوفيد-19، أو لتسجيل نتائج الاختبارات لمن لم يتلق اللقاح بعد.وتأتي هذه الخطوة، خلافا لتصريحات سابقة لمسؤولي الاتحاد الأوروبي، ممن أوضحوا أنه "من السابق لأوانه اعتماد "جواز سفر لقاحي" على مستوى التكتّل. حيث قال مارغريتيس شيناس ، نائب رئيس المفوضية الأوروبية ، في وقت سابق إن "الوقت قد حان لكي يبدأ الاتحاد الأوروبي في التفكير بشأن اعتماد اعتماد "جواز سفر لقاحي". كما كشفت مفوضة الصحة في الاتحاد الأوروبي، ستيلا كيرياكيدس ، أن الاتحاد الأوروبي يجري حاليًا "مناقشة جادة" حول كيفية تبني مثل هذا المخطط، الذي يقضي باعتماد "جواز سفر كوفيد-19".ويتسّع النقاش أيضاً حول هذا الموضوع ليشمل إصدار الشهادات اللقاحية وفرضها على العاملين في قطاعات حسّاسة، مثل المستشفيات ودور الرعاية بالمسنّين وبعض الخدمات العامة الأخرى. وفي هذا الإطار فإن بعض الدول الأوروبية تعتمد حالياً إصدار شهادات التلقيح الذي ما زال طوعيّاً في جميع بلدان الاتحاد الأوروبي.وقد أعلن العديد من الدول الأعضاء بالفعل عن نبيته تنفيذ الخطة ، بما في ذلك إسبانيا وأيسلندا والدنمارك، حيث تخطط الدنمارك لمنح الأشخاص الذين تحصلوا على لقاح ضد فيروس كورونا جواز سفر رقميا يسمح لهم بالتنقل بأريحية.وتقول المفوضية، إن هذا "الجواز" ليس سوى "شهادة المناعة" التي يجري التفاوض عليها بين الدول الأعضاء والمفوضية منذ أشهر، حيث يشدّد خبراء المفوضية على أن استخدام الشهادات للتأكد من حصول المواطنين على اللقاح هو وسيلة أساسية لضمان الصحة العامة خلال فترة العودة إلى الحياة الطبيعيةووفقا لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، من المتوقع ان يصبح جواز السفر الرقمي الجديد جاهزا للإصدار خلال فصل الصيف. المعلومات التي ستظهر في "الجواز" لن تشمل التطعيم فحسب ، بل تشمل أيضًا نتائج الاختبارات أو شهادة الشفاء بعد الإصابة بالفيروس وتطوير الأجسام المضادة بالنسبة لأولئك الذين لم يتم تطعيمهم.وقالت فون دير لاين: "يجب أن يعمل "جواز السفر اللقاحي" على تسهيل حياة الأوروبيين" مضيفة "الهدف هو تمكين الأوروبيين تدريجياً من التحرك بأمان في الاتحاد الأوروبي أو في الخارج ، للعمل أو السياحة."وفي وقت سابق، أبدت إيطاليا وإسبانيا والبرتغال واليونان استعدادها لتأييد الاقتراح وتنفيذه بأسرع وقت لإعفاء المسافرين من إبراز النتيجة السلبية للاختبار وتسهيل حركة النقل بين البلدان الأعضاء.أما بلجيكا فقد أيدّت الفكرة، لكنها طلبت أن يتمّ تنفيذها بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية؛ ليكون الجواز صالحاً أيضاً للدخول إلى بلدان خارج الاتحاد الأوروبي.
٣-ار تي .... يحثون بايدن على عدم التخلي عن سوريا والعراق....تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول ما يمكن أن يقود إليه تكثيف الهجمات ضد مواقع الأمريكيين في سوريا والعراق.وجاء في المقال: تعرّض الجنود الأمريكيون للقصف مرة أخرى في الجزء الشرقي من سوريا الخارج عن سيطرة دمشق الرسمية. وشكلت العملية التي استهدفت موقعا أمريكيا بالقرب من حقل نفطي في دير الزور، حلقة في سلسلة الهجمات على المواقع الأمريكية في الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة. ويحمّل الأمريكيون التشكيلات الشيعة غير النظامية، التي يُعتقد بأنها خاضعة للسيطرة الإيرانية، المسؤولية عن الهجمات.تسبب هذا الوضع في جدل ساخن في الكونغرس حول ضرورة الإبقاء على الصلاحيات التي تسمح للسلطة التنفيذية بضرب أهداف في سوريا والعراق. فنهج الرئيس جوزيف بايدن، الذي يسمح باستخدام "الحد الأدنى المطلق" من القوة، يشكو منه الحزب الجمهوري.يرى رفاق بايدن في الحزب أن الرئيس لا يحق له ضرب القوات المدعومة من إيران دون موافقة مسبقة من الكونغرس. ففي يونيو، قدم ممثلو الحزب الديمقراطي مشروع قانون لإلغاء التفويض باستخدام القوة العسكرية في العراق الذي أقر سنة 2002، فالمشرعون يرون أنه فقد ضرورته كون الحرب في العراق انتهت؛ ويرى البعض منهم ضرورة مراجعة قرار العام 2001 بشأن مكافحة الإرهاب.بينما يرى أعضاء آخرون في الحزب الديمقراطي في المواجهة بين القوات الأمريكية والميليشيات الموالية لإيران في العراق وسوريا حربا صغيرة، يبدو معها الاستخدام المحدود للقوة معقولا؛ ويحثون بايدن على النظر في ضرورة الحصول على إذن رسمي من الكونغرس لمواصلة الضربات ضد التشكيلات الشيعية غير النظامية في الشرق الأوسط، على أن يتم ذلك فقط إذا كان سيد البيت الأبيض نفسه واثقا من أن مثل هذا النهج سيردع بشكل كافٍ طهران وطموحاتها في المنطقة. حتى الآن، لم تساعد العمليات الأمريكية المحدودة ولا حتى الضربات الجوية الإسرائيلية في التخلص من التهديد.
٤-ار تي...أفاد مراسلنا في العراق، اليوم ، بأن برجين لنقل الطاقة الكهربائية من إيران إلى العراق، استهدفا في محافظة ديالى العراقية بشرق البلادوذكر مراسل RT، أن خط نقل الطاقة الكهربائية من إيران إلى العراق، والمعروف بخط ديالى مرساد، استهدف بعبوات ناسفة.وأضاف، أن الاستهداف أسفر عن سقوط البرجين 177 و179 في ناحية حمرين بمحافظة ديالى المحاذية لإيران.ويوم أمس نشرت RT نسخة من كتاب صادر عن شرطة حماية الطاقة في العراق، يظهر حصيلة الاستهدافات التي تعرضت لها أبراج الطاقة الكهربائية في البلاد خلال نصف عام.
وبحسب الوثيقة، فإن عدد الأبراج التي تعرضت إلى التخريب من 1 يناير حتى 10 يوليو 2021، بلغت 106 أبراج.وتظهر الوثيقة أيضا، مجموع الخطوط التي تعرضت للتخريب، وهي 54 خطا ضمن 50 عملية استهداف.ويوم السبت الماضي، أكد رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، أن بلاده أنفقت 80 مليار دولار على قطاع الكهرباء منذ عام 2003، فيما أعلن القبض على متهمين بالفساد في ملف الكهرباء.
مع تحيات مجلة الكاردينيا