منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 142154
التقييم التقييم : 200
العمر : 33

صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟    صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  I_icon_minitimeالجمعة 27 أغسطس 2010 - 2:30





صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟





صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Asr_300_30000







"أوصلوا صوتي للعالم.. من يعيد لي عيوني؟"هذه الكلمات خرجت مخنوقة من بصيرة أسير فقد عينيه في زنازين التحقيق الصهيونية التي تنسج التعذيب بين ثناياها لمحو حياة الأسرى وتحطيم آمالهم في الحياة والعيش بكرامة.



فراس وليد أبو شخيدم -30 عاما- اعتقلته قوات الاحتلال مرتين، الأولى كانت عام 1998 حيث أمضى 19 شهراً، والأخرى عام 2001 حيث حُكم عليه بثلاث عشرة سنة ونصف






فقدان البصر





ويقول الأسير أبو شخيدم لصحيفة فلسطينية :" عندما اعتقلت عام 1998 كنت في البلدة القديمة بمدينة الخليل المحتلة حيث اختطفتني وحدة صهيونية خاصة ونقلتني إلى مركز تحقيق عسقلان ومكثت هناك ما يقارب ثلاثة أشهر.. كان الضغط الجسدي وقلة النوم والطعام يرافقني في زنزانتي التي تشبه القبور، لأنها معزولة عن العالم الخارجي فلا يوجد هواء أو كهرباء بها.



ويبقى صوت المعذبين في زنازين التحقيق هو سيد الموقف من شدة ما يتعرضون له, وهناك كان من بين الضحايا فراس الذي أصيب بانحراف النظر في عينيه أثناء التحقيق إضافة إلى تحدّب في القرنيات وضعف شديد في العين اليسرى.



ويتابع فراس القول :" أنا راض بقدر الله عز وجل, حيث أنني بعد خروجي من زنازين عسقلان نقلت لسجن "مجدو" وكنت بين إخواني وأخبرتهم بأنني لا أرى جيدا ، ثم ذهبت إلى ما يسمى طبيب السجن, وأخبرني بوجود الانحراف والتحدب وأوصى لي بنظارة ولكن ادراة السجن لم تسمح بإدخالها لي ، ثم تم الإفراج عني في أيار من العام2000".



وفي عام 2001 كان فراس على موعد مع اعتقال جديد على يد خفافيش الليل الذين سرقوا أرضه وعينيه، لكنه حُكم هذه المرة ثلاث عشرة سنة خلف قضبان العدو وتحت ظلم السجان ليتم نقله إلى مركز تحقيق المسكوبية المعروف بين الأسرى "بالمسلخ" ليخضع لتحقيق عسكري من طاقم مكون من خمسة عشر ضابطا.



وأضاف: بدأ التحقيق معي ليلا ونهاراً فلم أعرف طعماً للنوم أو الراحة, فقد كانوا يضربونني على رأسي، ثم يحرمونني من النوم ويسلطون الضوء على عينيّ بشكل مكثف ولفترات طويلة رغم علمهم أنني أعاني من مشاكل صحية، متابعاً: مكثت حينها في التحقيق ثلاثة أشهر وبعدها ذهبت إلى السجن وتفاقمت مشكلة عينيّ حتى أنني لم أعد أستطيع تقليم أظافري بنفسي!".



وكانت المأساة يومية، فأثناء تواجده في سجن بئر السبع نقل فراس إلى العيادة من شدة الألم في عينيه ورأسه حتى أغمي عليه، وبعدها كتب رسالة لإدارة السجن يشرح فيها عن حالته، لترد الأخيرة :"أنت سجين ويجب أن تتحمل"!






تكسير الأطراف





وليس فراس إلا أسير من بين مئاتٍ يواجهون قسوة الاحتلال في زنازين معتمة تزيد الظلم ظلمات، فتصل خيوط الحكاية إلى الأسير القسامي مجدي عمرو من بلدة دورا جنوب مدينة الخليل المحتلة الذي تعرض لأساليب شتى من التعذيب.



وتقول مصادر مقربة من الأسير عمرو الذي يقضي حكماً بسبعة عشر مؤبداً إنه تم وضع رأسه داخل كيس أسود وتقييد يديه وقدميه ومن ثم ضربه في كافة أنحاء جسده وشتمه وركله، وبعد ذلك تم تقييده بأسلاك معدنية.



وتذكر المصادر لـلصحيفة الفلسطينية أن أحد ضباط الصهاينة قام بليّ يد الأسير بشدة حتى كُسرت أثناء التحقيق، وكان من أبرز علامات تعذيبه تلقيه ضربة قوية على عينه اليسرى أضعفت قدرته على الرؤية فيها، ناهيك عن الشبح لساعات طويلة والضرب المتواصل والحرمان من الطعام والنوم.



الحال الم تختلف كثيرا عند الأسير جهاد المغربي (21 عاما) من مدينة طولكرم المحتلة، حيث كُشف النقاب عن تعرضه للتعذيب الشديد خلال التحقيق معه بتهمة الضلوع غير المباشر بمقتل عدد من الصهاينة، وفي هذا الصدد يقول المغربي: نقلت إلى معتقل كيشون الصهيوني قرب يوكنعام حيث تعرضت للتعذيب والإهانات والتنكيل قبل أن يتم اقتيادي لمكان مجهول حيث انهال علي المحققون بالضرب المبرح الأمر الذي أدى إلى فقدان الوعي".



وتبين فيما بعد أن المغربي يعاني من نزيف في الرأس ومن جروح في وجهه أدخل على أثرها إلى المستشفى وهو بحالة خطرة ، فأبلغ الأطباء بتعرضه للتعذيب إلا أنهم لم يسجلوا ذلك في السجلات الطبية، ثم أعيد إلى المعتقل ولم يتم تسجيل شيء حول ظروف إصابته.



ويؤكد المغربي أنه سمع أحد المحققين ينسق الروايات مع زملائه ليقولوا إنه سقط من أعلى الدرج!



أما الأسير حذيفة زيادة من قرية مادما جنوب نابلس المحتلة فقام أحد جنود الاحتلال بفقء عينه أثناء التحقيق معه في مركز تحقيق سالم شمال الضفة.



وقالت مصادر حقوقية إن الأسير زيادة تبدو على وجهه علامات الضرب المباشر مما أدى إلى تورم عينه وإصابتها بجروح ونزيف، مضيفة: جنود الاحتلال لم يكتفوا بذلك بل قاموا بنزع الضمادة الطبية عن عينه أثناء نقله إلى مبنى المحكمة الصهيونية بعد أيام من ذلك، وعندما اشتكت عائلته من قسوة الضباط زعم أحدهم أن حذيفة أدخل إصبعه في عينه بشكل متعمد!






إعاقة دائمة




نعم.. يصل التعذيب الصهيوني إلى حد الإصابة بالشلل الدائم كما حدث مع الأسير لؤي الأشقر من مدينة طولكرم المحتلة الذي تعرض لصنوف عدة من التعذيب والشبح والإهانة.



ويقول الأشقر لـصحيفة فلسطينية :" بدأت حكايتي مع سلسلة التعذيب في سجون الاحتلال عندما اعتقلت عام 2005 وتم نقلي إلى معتقل كيشون الذي يتواجد فيه عدد من المحققين القساة، فبدأوا بضربي على كافة أنحاء جسدي وأنا مكبل ومقيد بشدة ، ثم أجلسوني على كرسي ذي أطراف حادة وقيدوا يدي خلف ظهري وقاموا بدفعي من صدري إلى الخلف لأنقلب إلى الوراء فشعرت بدوار وارتفاع في درجة حرارة جسدي وبعدم القدرة على النهوض لدرجة أنني كنت أفقد الوعي وأتقيأ ما في معدتي، ويتم إجباري بالجلوس على أصابع قدمي دون الاتكاء على قدمي لفترة طويلة لأشعر بآلام حادة وأوجاع لا أستطيع تحملها".



وفي إحدى جلسات التحقيق قام ضابط صهيوني بالوقوف على ظهر الأسير الأشقر مما أدى إلى كسر إحدى فقرات عموده الفقري وإصابته بالإعاقة الدائمة التي جلس على إثرها على كرسي متحرك لم تشفع له أمام إهانتهم، فأعادوا اعتقاله مرة أخرى رغم شلله ومارسوا بحقه أقسى أنواع التعذيب مرة أخرى.



حتى الأطفال!




ولا يقتصر الظلم الصهيوني على الأسرى الشبان أو الشيوخ أو حتى الأسيرات، بل تتعدى عنصريته كل الأعراف والقوانين لتصل إلى الأجساد الغضة التي تُلقى خلف القضبان دون ذنب.



وفي مركز أطماع الصهيونية حيث المدينة المقدسة تعرض الطفل أحمد صيام (11 عاما) إلى الضرب المبرح بعد اعتقاله بتهمة رشق عناصر شرطة الاحتلال بالحجارة، ففي ساعات الليل الساكنة اقتحمت قوات الاحتلال منزله واعتقلت الطفل من بين عائلته واقتادته حافي القدمين إلى إحدى مراكز التحقيق.



وتقول والدة الطفل:" جاءوا إلى المنزل وبدأوا البحث عن أحمد وعندما وجدوه جروه على الأرض خلفهم ورموه داخل الآلية العسكرية وهو حافي القدمين ثم لحق بهم والده كي يحاول إنقاذه".



ولم تشفع عبرات الطفل له أمام عنجهية الجنود، فقاموا بتكبيله وتعصيب عينيه وإدخاله غرفة التحقيق، وما إن نزعوا الغطاء عن عينيه حتى صفعه أحد الضباط بشدة وأعاد العملية التي أدت إلى نزف الدم من أنف وفم أحمد.



وعندما وصل والده إلى المعتقل طلب رؤية طفله، فأدخله الجنود إلى حيث يجلس أحمد وانهالوا عليه بالضرب أمامه لتحطيم قلب الوالد الذي بدأ بالصراخ عليهم كي يوقفوا تعذيب نجله ولكن لا حياة لمن تنادي، ومن ثم قام أحد الضباط وأمر الطفل بالوقوف في زاوية الغرفة كنوع من أنواع الشبح لعدة ساعات.



وتكثر شهادات الأطفال المقدسيين الذين تعرضوا للتعذيب في سجون الاحتلال دون ذنب سوى أنهم فلسطينيون، حتى وصل الأمر في بعض الحالات إلى حدوث حالات اكتئاب وعزلة لدى العديد منهم بعد ما تعرضوا له من صنوف التعذيب.



فيقول الطفل محمود غيث (13 عاما) إنه تم اعتقاله من داخل منزله في القدس المحتلة بعد ادعاء مجموعة من المغتصبين أنه رشقهم بالحجارة ، فاقتيد إلى مركز تحقيق المسكوبية



وبدأ المحقق بضربه بقبضته على معدته وظهره وبكف اليد على وجهه.



ويضيف: طلبت الذهاب للحمام عدة مرات ولكن المحقق رفض، فأشعرني بالخوف والبرد الشديدين ، متابعاً: بعدها بفترة شعرت بالإعياء والوجع الاليم في ظهري وبطني ورأسي، مما دفعني للاعتراف بالتهمة الموجهة إلى رغم أنني لم ارتكبها، وبعد الإفراج عني ذهبت للطبيب وحقنني بإبرة لتخفيف الألم، وصرت لا أنام جيدا قلقا من أن يتم اعتقالي مرة أخرى".



ويزيد على ذلك الطفل أحمد الدويك (12 عاما) من القدس أيضاً أنه تعرض للضرب الشديد والشبح والتنكيل بسبب لعبه بكرته أمام منزله!



ويقول الطفل:" لم أعد أحب اللعب بالكرة، لأن ذلك سيعرضني للاعتقال، فقد تم اعتقالي أثناء لهوي أمام منزلي بحجة أنني رشقت المغتصبين بالحجارة ورغم استنجاداتي واصلوا ضربي على كافة أنحاء جسدي وتعذيبي بالشبح والشتم وسب الذات الإلهية، ومن ثم بدأت أسمع صراخ صديقي في الزنزانة المجاورة من شدة الضرب فشعرت بالخوف الشديد ولم أعد أستطيع النوم.





نظرة قانونية



وقبل البدء بالمؤسسات الحقوقية المحلية والدولية وموقفها من التعذيب وشهاداتها على ذلك، كان لا بد لنا أن نورد مقتطفات من تقرير منظمة "بيتسيلم" الصهيونية لحقوق الإنسان والتي اعترفت بأن الاحتلال لم يتوقف عن تعذيب المعتقلين الفلسطينيين.



وتقول المنظمة في تقريرها إن التعذيب كان وسيلة اعتيادية في تحقيقات جهاز الأمن العام الصهيوني (الشاباك) ومنذ صدور توصيات لجنة لاندوي في عام 1987، يقوم الجهاز باستعمال التعذيب في التحقيق مع 850 فلسطينياً في كل عام، حيث تشتمل وسائل التحقيقات على الشدّ والهز العنيف للشخص الخاضع للتحقيق، والربط وشد الوثاق في وضعيات مؤلمة، وتغطية الرأس بكيس ذي رائحة نتنة وكريهة، لافتة إلى أن جميع مؤسسات حكومة الاحتلال ابتداء بالجيش وانتهاء بالمحاكم شاركت في المصادقة على التعذيب وتطوير الوسائل الجديدة والإشراف عليها.



ونقلت المنظمة عن صحيفة "هآرتس" العبرية اقتباس عنصر رفيع في الشاباك الذي قال إنه تم تعريف 90 أسيراً على أنهم "قنابل موقوتة" وتم إخضاعهم لوسائل تحقيق شاذة، أي التعذيب، معترفاً أن جهازه يستعمل جميع الوسائل اليدوية المخفية والممكنة لنزع الاعترافات من الأسرى.



يذكر أن القانون الدولي يتعامل مع التعذيب على غرار العبودية على أنه قتل لشعب وجريمة حرب، وكفعل غير مبرر بأي حال من الأحوال، ورفضت المحاكم الدولية كل محاولة لإحداث فسحة صغيرة من الترخيص أو الإذن في ذلك حتى عند محاولة التعلق بمبرر مكافحة الإرهاب.. ولا يسري المنع في القانون الدولي على الوسائل التي تسبب الألم أو المعاناة الشديدة وحسب، بل يسري على كل وسيلة تحقيق ترتبط بالتسبب، عن قصد وتعمُّد، بالألم أو المعاناة، سواء كان بدنية أو نفسية، والتي تهدف الى تحصيل المعلومات أو الاعترافات.



من جهتها كشفت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان قبل بضعة أيام عن قيام ضباط الاحتلال بتعذيب الأسير نور الدين سمحان من خلال ضربه بشكل قاسٍ جدا في مركز تحقيق الجلمة مما أدى إلى حدوث انهيار عصبي معه.



من جانب آخر تؤكد مؤسسة الضمير الحقوقية بأن جميع من اعتقلوا من الفلسطينيين تعرضوا لمعاملة سيئة ومهينة وغير إنسانية.




إحصائيات




وتوضح المؤسسة في تصريحات خاصة لـلصحيفة بأن 96% من الأسرى الفلسطينيين تعرضوا للضرب و94% تعرضوا للحرمان من النوم، و89% تعرضوا للشبح والحرمان من الطعام والنوم، لافتة إلى أن الأسرى يعزلون انفرادياً فترة طويلة في زنازين ضيقة وقذرة تفتقد إلى التهوية.



وتؤكد المؤسسة أن نحو 100 أسير سقطوا شهداء داخل سجون الاحتلال بسبب التعذيب، ناهيك عن إصابة المئات منهم بجروح خطيرة أو أمراض مزمنة نتيجة التعذيب، مبينة أن أبرز أشكال التعذيب المتبعة حاليا هي الضرب والمنع من النوم لساعات طويلة والشبح على كرسي صغير.



وتشير المؤسسة إلى أن التعذيب في سجون الاحتلال لا يقتصر على الضرب أو التعذيب الجسدي، بل يتعداه إلى الحرب النفسية التي يُهدَد فيها الأسير بالحرمان من عائلته وزوجته وأطفاله أو اعتقالهم للضغط عليه، او إخضاع الأسرى للتحقيق العاري، ومن ثم منع الزيارات عنهم ومنع الاتصال بذويهم ومنع إدخال الأغراض الشخصية لهم.. كل ذلك يهدف إلى تحطيم روح الأسير هناك.. في مصانع الرجال.









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78656
نقاط نقاط : 701426
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟    صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  I_icon_minitimeالجمعة 27 أغسطس 2010 - 10:31

كان الله في عونهم
اللهم اكتب لي الشهادة على ساحات المسجد الاقصى المبارك والحقني بالصالحين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...

لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع

---------------------
الحاج لطفي الياسيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سفير الغرام
avatar


مشرف إداري
مشرف إداري
معلومات إضافية
الأوسمة : عضو
اليمن
صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 6630
نقاط نقاط : 108515
التقييم التقييم : 11
العمر : 33

صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  Empty
https://yassini.yoo7.com/
مُساهمةموضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟    صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟  I_icon_minitimeالأحد 3 أكتوبر 2010 - 11:04

لا حول ولاقوة الاباللة
شكرا لك اخي ليفربول


تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» من وراء القضبان
» إليهم وراء القضبان
» صرخات القدس المكتومة
» هل من مجيب ؟؟
» هذه رسالة منتظر الزيدي للسستاني ... هل من مجيب ؟؟؟. أسئلة بالصميم

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين ::  المرفأ الفلسطيني-
انتقل الى: