أخبار يوم ٢٥ تموز
[size=32] أخبار يوم ٢٥ تموز[/size]
١-ار تي … مصر.. تفاصيل صادمة في واقعة العثور على جثتين عاريتين لشاب وفتاة داخل سيارة… كشفت تحريات الأجهزة الأمنية في مصر تفاصيل جديدة في واقعة وفاة سائق أوبر وصديقته، داخل سيارته في جراج بمنطقة الطوابق بفيصل. وتبين من تحريات المباحث أن الشاب كانت تربطه علاقة عاطفية بالفتاة، وتقدم لخطوبتها، لكن أسرتها رفضته، وظلت علاقتهما قائمة وتطورت إلى علاقة غير شرعية، وماتا سويًا بالاختناق وقت العلاقة.وكشف الخبير الأمني المصري، اللواء عبد الوهاب الراعي، سر زجاج السيارة المغلق، في واقعة وفاة سائق أوبر
وصديقته، بقوله إن مكان الحادث أو مسرح الجريمة معروف لدى البحث الجنائي بأنه "الشاهد الصامت"، وغالبًا ما يكشف عن أسباب الواقعة، موضحًا أن الفريق الأمني يبدأ أولى المهام بالكشف عن هوية المتوفين في مسرح الجريمة أو مكان الحادث، مثلما حدث مع سائق أوبر، وبعدها تبحث عن معلومات تكشف من خلالها عن سبب وجودهما معًا وطبيعة عمل كل منهما ومكان إقامتهما.وتابع الراعي أن سائق أوبر وصديقته، بحسب المعلومات الأولية، ماتا داخل سيارته على الكنبة الخلفية وقت العلاقة غير الشرعية، ما يشير إلى أن زجاج السيارة كان مغلقًا وتعرضا للاختناق، وهو احتمال أقرب لرجال البحث الجنائي، حيث أكدت معلوماتهم أن جميع متعلقات الشابين كانت داخل السيارة ولم يتعرضا للسرقة.ولفت الراعي إلى أن الحديث عن الواقعة بأنها جريمة أخلاقية أمر غير مقبول، إلا بعد انتهاء النيابة العامة والمباحث من عملهما بشكل تام، وأن جهات التحقيق هي من تحدد الأسباب بمفردها، فمن المحتمل أن يكون الشاب والفتاة تزوجا بعد رفض أسرتها.وكانت الأجهزة الأمنية في الهرم تلقت بلاغين مختلفين، أحدهما يفيد بتغيب شاب، سائق لدى إحدى شركات توصيل الزبائن بالسيارات الملاكي، والآخر يفيد بتغيب فتاة، وكلاهما تغيب لمدة 3 أيام، وبعد البحث وعمل التحريات اللازمة التي تمثلت في فحص الأجهزة الأمنية للبلاغين، وتتبع الهواتف المحمولة لكلا المتغيبين، فضلا عن تتبع سيارة الشاب، كشف فريق البحث الجنائي بإشراف اللواء محمد عبد التواب، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، عن وجود علاقة بين اختفاء الشابين، خاصة وأن الشاب سبق وتقدم لخطوبة الفتاة وأسرتها رفضته.وتوصلت الشرطة إلى مكان ركن السيارة وهو داخل محل أسفل عقار في الطوابق بفيصل، وكان الشاب يستخدمه جراجًا لركن سيارته، وبكسر باب الجراج عثر على الشاب وصديقته جثتين هامدتين وماتا وقت العلاقة بسبب الاختناق، وتوصلت التحريات حول الواقعة، إلى أن ثمة علاقة كانت تربط الشاب بالفتاة، وأن الأول كان تقدم لخطبة الفتاة، إلا أن أسرتها رفضته، وأنهما كانا مع بعضهما البعض قبل أن يتغيبا عن منزلهما، إلى أن عثرت الأجهزة الأمنية على جثتيهما معا عاريين.
٢-ار تي … "عاصفة شمسية قادمة!".. توقع "انفجار توهجّ شمسي" قد يضرب الأرض اليوم!… من المتوقع أن تتسبب عاصفة شمسية في تعطيل شبكات الطاقة وعمليات الأقمار الصناعية يوم الجمعة بسبب "ضربة سريعة" من الجسيمات المشحونة المتدفقة من الشمس. وألقى التوهج الشمسي الذي اكتُشف يوم الثلاثاء، 20 يوليو، سحابة من الجسيمات المشحونة باتجاه كوكبنا. وعلى الرغم من أن "حطام الانفجار" لا يستهدف الأرض بشكل مباشر، إلا أنه من المتوقع أن يتسبب في حدوث عاصفة شمسية صغيرة في الغلاف المغناطيسي المحيط بالأرض يوم الجمعة 23 يوليو.وحذر الخبراء في مركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأمريكي (SWPC)، من أن العاصفة قد تؤدي إلى ضعف اضطرابات شبكة الطاقة.وكتب الخبراء في توقعاتهم المحدثة لمدة ثلاثة أيام: "من المحتمل أن تكون ظروف العاصفة المغناطيسية الأرضية G1 (الصغرى) متأخرة في 23 يوليو بسبب تأثيرات CME".وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، حذر المركز في توقعاته من "ضربة خاطفة CME" لها تأثير على طقس الفضاء.وتُعرف الكتل الإكليلية أو القذف الكتلي الإكليلي بأنها عمليات طرد كبيرة للبلازما والمجالات المغناطيسية من الشمس والتي تترافق أحيانا مع التوهجات الشمسية. ويمكن أن تؤدي الكتل الإكليلية المقذوفة والتوهجات، بدورها، إلى إثارة عواصف شمسية عن طريق إلقاء تيارات عالية السرعة من المواد المشحونة في الغلاف المغناطيسي - منطقة الفضاء حول الأرض التي يهيمن عليها المجال المغناطيسي للكوكب.ووفقا لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، يمكن لهذا أن يخترق المجال المغناطيسي، ما يسمح للجسيمات المشحونة بضرب القطبين والغلاف الجوي.وعندما يحدث هذا، يضعف المجال المغناطيسي للأرض لمدة ست إلى 12 ساعة، وسيستغرق بضعة أيام للتعافي تماما.ويمكن أن تسبب العواصف الشمسية مجموعة واسعة من الآثار، من الاضطرابات الطفيفة إلى عمليات الأقمار الصناعية، إلى انقطاع التيار الكهربائي الكامل.ووفقا لموقع علم الفلك SpaceWeather.com: "تدفقت الرياح الشمسية، ما أدى إلى فترة من الاضطرابات المغناطيسية الأرضية. وحتى الآن لم ترد أي تقارير عن حدوث شفق قطبي، ربما بسبب وهج أشعة الشمس الصيفية الشمالية. واستؤنفت الظروف الهادئة منذ ذلك الحين".كما أبلغ الموقع عن انفجار بقعة شمسية، AR2846، اكتُشفت في 20 يوليو. وتشير النمذجة التي أجرتها الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) وSWPC، إلى أن حافة CME ستضرب المجال المغناطيسي للأرض في وقت متأخر من يوم الجمعة.ولحسن الحظ بالنسبة لنا، يتوقع المتنبئون فقط بحدوث عاصفة طفيفة من الفئة G1 - إذا حدث ذلك أصلا.ويمكن أن تسبب عاصفة G1 " تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة" ويكون لها "تأثير طفيف على عمليات الأقمار الصناعية".ومن المعروف أيضا أن العواصف الشمسية الضعيفة لها تأثير على الحيوانات المهاجرة، ويمكن أن تؤدي إلى ظهور الشفق القطبي الجميل.وقالت ناسا: "خلال بعض أحداث الطقس الفضائي، تتصاعد جزيئات الطاقة الشمسية بشكل حلزوني أسفل خطوط المجال المغناطيسي الأرضي في المناطق القطبية، حيث تزيد من كثافة الغاز المتأين، ما يؤثر بدوره على انتشار الموجات الراديوية ويمكن أن يؤدي إلى انقطاع الراديو. ويمكن أن تستمر هذه الأحداث لعدة أيام، وخلال هذه الفترة يجب تحويل الطائرات إلى خطوط العرض حيث يمكن استخدام الاتصالات عبر الأقمار الصناعية".وكشف تقرير عام 2013، أن التكلفة الاقتصادية لعاصفة شمسية كبيرة تضرب الأرض ستسبب أضرارا تتراوح بين 0.6 تريليون دولار إلى 2.6 تريليون دولار في الولايات المتحدة وحدها.
٣-السومرية… تسجيل حالات اختناق باستهداف مطعم بقنبلة دخانية في النجف
اعلنت قيادة شرطة النجف، الجمعة، عن تسجيل حالات اختناق باستهداف مطعم بقنبلة دخانية في المحافظة.وقالت القيادة في بيان إن "مطعماً في المحافظة تعرض للاستهداف بقنبلة دخانية ما اسفر عن تسجيل حالات اختناق".وأضاف البيان أنه "تم إلقاء القبض على الفاعل"، من دون ذكر المزيد من التفاصيل.
٤-سكاي نيوزالأخبار العاجلة
l قبل 3 ساعات
الرئيس التونسي قيس سعيد يأمر بتمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى 19 يناير 2022
l قبل 3 ساعات
وزارة الخارجية التركية: أنقرة ترفض انتقادات مجلس الأمن الدولي بشأن قبرص
l قبل 3 ساعات
البيت الأبيض: بايدن سيستضيف رئيس الوزراء العراقي يوم الإثنين
l قبل 4 ساعات
البنتاغون يعلن عن تنفيذ ضربة جوية ثانية ضد "حركة الشباب" داخل الصومال
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: نحتاج إلى عمل دولي لمواجهة تنظيم داعش
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: داعش ما زال قائما كتنظيم عسكري ويواصل هجماته في العراق
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: منطلقات الحوار مع واشنطن تستند إلى العمل المشترك والتعاون في المجالات الأمنية والعسكرية والاقتصادية
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: نأمل أن يؤدي الحوار مع واشنطن إلى تعزيز العلاقات الثنائية
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية الأميركي: الشراكة مع العراق تستند إلى الاحترام والمصالح المتبادلة
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية الأميركي في مؤتمر صحفي مع نظيره العراقي: الشراكة مع بغداد لها أبعاد متعددة
l قبل 7 ساعات
مجلس الأمن يدين مواقف الرئيس التركي بشأن قبرص
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: الحكومة العراقية تسعى لمواصلة التعاون والتنسيق الأمني مع الولايات المتحدة
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: لن نقبل بأي انتقاص من سيادة العراق
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية العراقي: ملتزمون بحماية أفراد البعثات الدبلوماسية ومقارها
l قبل 7 ساعات
ولي عهد أبوظبي يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس وزراء إسرائيل جرى خلاله بحث علاقات التعاون الثنائي وسبل تعزيزها إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية
l قبل 8 ساعات
نائبة الممثلة الخاصة لمنظمة اليونيسف في لبنان: يجب توفير إمدادات كهربائية ونحو 40 مليون دولار حتى نتمكن من دعم وصول المياه إلى اللبنانيين خلال السنة المقبلة
l قبل 8 ساعات
نائبة الممثلة الخاصة لمنظمة اليونيسف في لبنان لسكاي نيوز عربية: لبنان يواجه وضعا يشبه العاصفة الشاملة
l قبل 9 ساعات
خلية الإعلام الأمني في العراق تعلن القبض على قيادي في داعش يوصف بأنه أبرز عناصر التنظيم جنوبي البلاد
l قبل 10 ساعات
انطلاق حفل الافتتاح لدورة الألعاب الأولمبية في طوكيو
l قبل 11 ساعة
منظمة اليونيسف تحذر من انهيار شبكة إمدادات المياه في لبنان خلال شهر
l قبل 12 ساعة
مصرع 36 شخصا وفقدان العشرات في انزلاق تربة في الهند
l قبل 12 ساعة
عدد القتلى في فيضانات الصين يرتفع إلى 51
l قبل 13 ساعة
التلفزيون الإيراني يعلن مقتل شخص خلال مواجهات في محافظة لورستان غربي البلاد
l قبل 14 ساعة
الحكومة الأفغانية: إعلان طالبان سيطرتها على 90% من الحدود الأفغانية "كذب"
l قبل 14 ساعة
طالبان: لا سلام في أفغانستان حتى يتم التفاوض على تشكيل حكومة جديدة في كابل وإزاحة الرئيس أشرف غني
l قبل 14 ساعة
"الحشد الشعبي".. سلاح إيران لقمع "ثورة الأهواز"
بطل مصري يتأهل لربع نهائي منافسات التجذيف في أولمبياد طوكيو
غضب عراقي من تصريحات تركية باقتراب "السير إلى العراق وسوريا سيرا على الأقدام!"
٥-بغداد: «الشرق الأوسط»
قبل نحو أسبوع، تحدث جوي هود، القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية الأميركي، خلال منتدى افتراضي، عن حالة العراق وتعقيدات «تثبيت الاستقرار في وجود الميليشيات المدعومة من إيران». وقال إن «عليها تركنا، والعراقيين، وشأننا»، وإن بلاده «ليست في حالة حرب معها».وإلى حد ما؛ فإن المفهوم الذي يسوقه هود عن الشراكة مع العراق، يستخدمه الإيرانيون في وصف علاقتهم مع هذا البلد، في المصالح المشتركة معه التي تقتضي «مناهضة المشروع الأميركي» في المنطقة، في لحظة اشتباك نادرة ترفع الضغط أكثر على حكومة بغداد، وتقلل فرصها في اعتماد استراتيجية مستقلة بشأن الوضع الإقليمي والدولي.
ومع نشر هذا التحليل الإخباري، سيكون رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في طريقه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي جو بايدن، وإنجاز الجولة الرابعة من «الحوار الاستراتيجي»، والذي يشمل جدولاً منوعاً، لكن التركيز والجدل ينصب على جدولة انسحاب القوات القتالية من البلاد.وحين يلتقي الرئيسان، سيكون عليهما التحدث بصراحة عن مسارات البلدين المتقاطعة بشأن الصراع مع إيران والتغييرات التي طرأت على ملف العراق منذ لقاء الكاظمي الرئيس السابق دونالد ترمب، في أغسطس (آب) 2020.ويذهب الكاظمي إلى البيت الأبيض ومن خلفه مشهد محتدم مع الفصائل المسلحة التي تكتسب نفوذاً ميدانياً وسياسياً، بشكل متسارع، من دون أي مؤشرات على وجود سياسة حكومية واضحة لردع الجماعات الخارجة عن القانون، وفرض إرادة المؤسسات الحكومية على مرافق حيوية من الدولة.ونقلت «الشرق الأوسط»، الأسبوع الماضي، عن مسؤولين أميركيين مقربين من إدارة بايدن، أجواءً «خائبة» من أداء رئيس الوزراء العراقي، ذلك أن «عليه فعل المزيد لردع الفصائل المسلحة»، في حين يقول صناع قرار فاعلون في بغداد إن «الكاظمي شخص واقعي جداً، وإن سياسة الاحتواء التي يعتمدها أكثر فاعلية من فتح جبهة عريضة من العنف».وتخوض غرف صناعة القرار في بغداد وواشنطن في أسئلة افتراضية عمّا يمنع الكاظمي من القيام بما هو أكثر من «الاحتواء»، التي تطمئن، بحسب دبلوماسيين أميركيين، الفصائل العراقية إلى أن أفعالها الخارجة عن القانون لن تنتهي إلى المساءلة والعقاب، وفق القانون.والحال أن الكاظمي وفريقه الحكومي يتمركزون في مساحة نفوذ ضئيلة داخل الخريطة السياسية والميدانية في البلاد، وأن ما يقوم به هو أقصى الممكنات المتاحة بين يديه.ويقول ضابط عراقي رفيع لـ«الشرق الأوسط» إن «المواجهة بين الطرفين غير ممكنة، وإن نفوذ الفصائل يبدأ حرفياً من المنطقة الخضراء».واستمعت «الشرق الأوسط»، الأسبوع الماضي، إلى تقييمات من ضباط في الجيش العراقي، ودبلوماسيين غربيين، ومسؤولين حزبيين رفيعي المستوى، لاحتمالات المواجهة بين الحكومة والفصائل، وتقاطعت جميعها على «استحالة فتح هذه الجبهة، نظراً لقدرات الفصائل على الأرض، وداخل المؤسسات الرسمية وخارجها».وبحسب معلومات ميدانية؛ فإن 50 ألف مسلح من الفصائل بحوزتهم نحو 52 ألف قطعة من السلاح الخفيف، و25 ألفاً من السلاح المتوسط، و8 آلاف من السلاح الثقيل، لا تشمل الصواريخ الإيرانية الجديدة من نوع «آرج» التي يصل مداها إلى نحو 700 كيلومتر.ومع ذلك، فإن حساب المواجهة بين الحكومة والفصائل لا يجري قياسه بالأرقام فحسب؛ إذ يقول الضابط العراقي الرفيع إن «حساب المواجهة متعلق كثيراً مع بنية القوات الأمنية، إذ يصعب فرز الانتماءات المركبة مع الفصائل في لحظة الاشتباك».ويبدو أن الأميركيين يدركون تماماً المعادلة الصعبة في العراق، فالجنرال كينيث ماكينزي؛ قائد «القيادة المركزية الأميركية»، كان شديد القرب من التفاصيل الميدانية للعراق، وقد وفر سيلاً من البيانات والمعلومات عما يواجه العراق مع الفصائل المسلحة.لكن بغداد تواصل الرهان على «مبدأ الحوار» في تحقيق الحد الأدنى من التهدئة. وأخيراً؛ دعا فؤاد حسين، وزير الخارجية العراقي، إيران إلى التدخل لوقف الهجمات على البعثات الدبلوماسية... «التدخل لمنع الفصائل التي تدعي الارتباط بكم عقائدياً».«لا يبدو ذلك كافياً»؛ يقول دبلوماسي غربي لـ«الشرق الأوسط» إن الكاظمي عليه «ابتكار حلول أخرى، وأن يتحلى بشجاعة أكبر»، كان هذا قبل يومين فقط من أن تحط طائرة رئيس الوزراء العراقي في واشنطن.ورغم ذلك، فإن موقف البيت الأبيض يتجه إلى مواصلة دعم الكاظمي، لاعتبارات موضوعية؛ أهمها أنه «شخص مستقل لا يوالي إيران كما كان الوضع مع سلفه عادل عبد المهدي»، وأن فرصة تحقيق معادلة أكثر استقراراً لا تزال متاحة، كما تقول مصادر دبلوماسية أميركية؛ تزعم أن بايدن «سيشجع الكاظمي خلال لقائه المرتقب على فعل المزيد».
مع تحيات مجلة الكاردينيا