داود اللمبچي و حمدية العورة و حسنة ملص بالميزان مقابل الأخوة النشامى!!.
[size=32]داود اللمبچي و حمدية العورة و حسنة ملص بالميزان مقابل الأخوة النشامى!!.[/size]
معروف للجميع بأن الشيطان الأكبر و ملالي ايران احتلوا العراق ودوروا بأزقة وسراديب العالم وين ماكو واحد زايعته الگاع ركبوهم دباباتهم و هناك سلموهم الحكم وواحدهم يسأل الأخر:
- صدگ چذب..شني السالفة؟؟ ترة ما أصدگ ياترى هذه احلام لو حقائق..؟؟.
والأهم نصحوهم:أسرقوا..اقتلوا..انهبوا كلشي وكلاشي حلال عليكم أنريدكم تدمير هالبلد من كل النواحي( ألأقتصادية و الأجتماعية والأخلاقية والزراعية والفنية والتعليمية..الخ) ومقابل هالخدمات انتو من اليوم اسياد العراق و كل اموال العراق الكم!!.
خوش كلام.. والنبي هم زين واحدهم ما تسودن!!.
واحدهم بلندن كان يبيع جواريبات وكارتات التليفونات وبعد سنة گام يحچي بالملايين وبعد سنوات دخل خانة المليارديرية ، يخت بدبي وعمارات ام كذا طابق بلندن..وصارت الدنيا ربيع والجو بديع للأخ الصدري نصير الفقراء و المحتاجين، يايابة شلون ربيع!!.
والأخر كان گاعد ابيت حجرة ونص ويه عائلته بحي سيدة زينب بالشام وراتبه من المخابرات السورية 150 دولار لا أكثر وبعدها بقدرة قادر صار رئيس وزراء وچبير كل العساكر والمسؤول الأول عن تصدير البترول و كل الحسابات تحت ايده.
ياجماعة هذا شگ الچفن ورأستا! صار ملياردير ومو بس هو لا عمي لاء حتى أبنه ونسيبة همينة حساباتهم بالمليارات مو بالملايين!!.
المصيبة الكبرى هذا وصاحبنا ابو الجواريبات وغيرهم (لحية خفيفة محبس فضة وجوي الگصة ببيتنجانه وسبحة ام ١٠١ حبة وشايل تربة للصلاة بجيبه!) على اساس يخافون الله ومقربين من آل البيت!!.
عمي كفيلم ابو الجوادين( حمدية العورة بمحلة الذهب - بذاك الصوب!!) اشرف منكم!! ، المستورة! ماكانت تخفي اي شىء ، كانت بشبابها كلها حيوية ونشاط ومرغوبة من اغلبية الزبائن! همينة مرت بمراحل ، نعني مو من الصفر طفرت وصارت مسؤولة اطلاقاً ، سنوات بعد شغل و ارهاق وسهر و مشقة وملاحقة ترقت و صارت مسؤولة عن عدد من بناتها وغيرهن وهم كانت تزور الأئمة وتصدق عالفقراء و تصوم رمضان وكانت ناوية تحج بعد سنوات و كانت تخاف الله كلش وما تكذب ولا تنافق گاعدة بالباب على باب الله وتحترم حتى الجوارين وتحتفل بالزكريا (بذيج الليلة يعزلن وماكو اي نشاط! حتى لو يدفع الزبون أبو العشرة نقدا!!) واجمل صينية شموع وحنة وياس وحلقوم واملبس و الدك والرگص للصبح.. ..لعد شلون مو زكرياااا!؟؟..
أما أيام العاشوراء..كانت بالأربعين تعزل نهائيا وتنصب عشرات الجدورة من تمن عمبر بالدهن الحر وقيمة وتوزعها عالفقراء و الجوارين والمارة ، والمسكينة للصبح تلبس اسود و تخبط بالقيمة و اتجر صلوات وماكانت تحتاج دعاية انتخابية لاهي ولابناتها كانن بعيدات كل البعد عن البرلمان والترشيح للبرلمان وأخذ الكومشنات و الظهور بقنوات التلفزيون ، هو اصلا وين كان أكو هالأشياء؟؟ !!، هذه السوالف ما يشترنه بعانة!!.
وحتى داود اللمبجي (الله يرحمه ) كان أصدق منكم ، الرجال كان بعظمة لسانه يذكر مهنته بالنهار وبالليل يشتغل بالبلدية يشعل فوانيس الدرابين وكت ما كان اكو كهرباء بأغلبية احياء العاصمة بغداد
ابو سلمان هم كان به فائدة ويقدم خدمات للغربة:
-اللي جاي من المحافظات ويريد يطلع شهادة الجنسية والدائرة ادگولة تعال بعد كم ساعة!!.
زين وين يروح هالكم ساعة؟؟ ،سامع بالأخ اللمبجي يروحله ورأسا يحصل مايريده وهو فرحان كلش وانگظن الساعات ويستلم شهادة الجنسية العراقية بمباركة الأخ اللمبجي و الله وياك عبوسي و نعيماً ومبروك للجنسية!!..
- اللي جايب مريض لمستشفيات بغداد ، يخلي المريض هناك ورأستا! للمبجي ويتلگا الأخير و يسهل أمره!!.
صيروا مثل اللمبجي خاطر باجر عگبة يذكروكم بخير لو بكم قصيدة!! لو هابياض وكلشي ماكو!! وما تقدمون اي شىء للمواطن غير الأوجاع!!.
ومن مات اللمبچي تأسفوا عليه البغادة كونه كان يقدم خدمات ممتازة وماله شغله بأحد ولا اعتدى على اي واحد ولا أكل مال العالم ولا قبل يتجسس للغير مقابل حفنة من المال ، كان عايش بعرق جبينه و راضي بقسمته!! والمهم بذيج المناسبة كتب الشاعر ملا عبود الكرخي قصيدة وغناها المطرب الكبير يوسف عمر اغنية مات اللمبجي!!!:
[size=32]مات اللمبچي داوود و علومه[/size]
[size=32]گوموا اليوم دنعزي فطومة!!.[/size]
خوش ياترى بالمستقبل شراح يكتب عنكم الشعراء!!؟؟.
أما من ناحية الأمانة فكانت (حسنة ملص) أشرف منكم وتذكرون يوم أمين صندوف باحدى المصارف الموصل انطاها كم دينار زيادة و بالخطأ وشلون لما عرفت ثاني يوم من الصبح رجعت المبلغ للمصرف بيد ابنها مع تقديم الأعتذار لمدير البنك وأمين الصندوق!!.
ولكم انتم من يا ملة؟؟ اشو تدعون الدين وواحدكم كافر زنديق و جاسوس و منافق و عميل و تاكلون اموال العراقيين من ايتام وارامل و الفقراء و معوقين ما اعرف شلون تنامون الليل وواحدكم مجرم وحرامي بأمتياز!!.
------------
رسالة أحد الأخوة المقربين من الگاردينيا(ع ك) من بغداد:
يابه يگلك النبي سليمان ( ع) چان عنده ٩٩٩ زوجه!!.
أما ليش ما سواهن ١٠٠٠ بالعدله ما ادري؟؟؟.
المشكله مو هنا
يگلك چان ينام باليوم الواحد مع١٠٠ زوجة!!.
زين... ممكن الوضع ذاك الوكت كان يسمح بهكذا صولات...!!.
بس الواحد هم يفكر شوية بعقله: اذا كل وحده يطول وياها ربع ساعة وتعذروني ربع ساعة يادوب بين ما ينزعون بين ما شيسمونه وشيصيحوله ...الخ
ما علينا. الحاصل
15×100 = 1500 دقيقة
1500 ÷ 60 = 25 ساعة
اليوم 24 ساعة خلي نتساهل وياه نوگعله 4 مايضيعن بوجهه باعتباره نبي..
زين ما جاع؟؟ ما سبح ؟؟ ما انحصر بوله؟؟؟؟
زين ماگعد يم العالم ونشر رسالته السماويه
شنو هالطرگاعه سلام الله عليك يا سليمان شاد محرك سكانيا 112 ؟؟؟؟
شاد مكينه M.A.N ؟؟؟؟ لو ساحبة عنتر صناعة معامل الأسكندرية؟؟
لعد انت رب العالمين سواك نبي تنشر رسالته لو بس ........ نسوانك؟؟؟؟؟؟
زين هذول حكام العراق اخر زمن هم سالفتهم الظاهر الانغماس بالطهر والصدق وعمل الخير والتبشير والدعوة لدينه وكل واحد يملك المليارات مثلا سيد ورئيس الدعوة مختار العصر تبين الوثائق الأمريكية أنه يملك رصيد يبلغ ٦٦ مليار دولار كلها من حر ماله وبتعبه لقاء دفاعه عن حرمة البلد وصون حدوده. لو نحسب أنه خدم 8 سنوات تقاضى فيها راتب حسب القانون واذا نريد نحسبه اشكد حصل بالشهر خلال السنوات الثمانية اللي كان بيها رئيس للكعده حتى نعرف راتبه اشكد چان نگول:
(66) مليار دولار تقسيم ( سنوات تقسيم (12) شهر بكل سنة، حسبة بسيطة وما بيها تعقيد.ببساطة معناتها الاخ المناضل كان يستلم ٦٢ مليون دولار أمريكي ونص كل شهر يعني: ٦٢٥٠٠٠٠٠ دولار أمريكي. القاضي گله للمتهم اشكد چان راتبك من كنت رئيس وزراء؟؟
جاوبه گله مولانا بس ٦٢ مليون دولار ونص وهذا مصدر ثروتي حلالا زلالا وانا ايديا نظيفة ومحد يگدر يتهمني باي تهمة !!.
وهنا صاح محامي المتهم :
نطلب تبرئة المتهم من اي تهمة بالفساد وإطلاق سراحه فورا!!!.
وهنا نطق القاضي بالبراءة وإطلاق سراح المتهم!!!!.
كان اكو مواطن يشتغل منظف بالقاعة رگض للمنصة وصاح باعلى صوته:
مولانا القاضي لعد منين كان المتهم وعائلته ياكلون اذا الرواتب كلها لازالت ما مصروف منها سنت واحد؟؟
رد واحد معمم وعمامته كلش چبيرة مغطية نص وجهه قائلا:
مولاي المجاهد ابو فلانة زاهد وقائم الليل وصائم النهار طول أيام السنة بس يشرب ماي ويتنفس اوكسجين وأنا أشهد وأحلف لكم بذلك!.
صاح القاضي: حكمنا على عامل النظافة بالسجن عشرين سنة مع الاشغال لاخلاله بوظيفته وتدخله بالقضاء العادل وإضاعة وقته الثمين.
يابا لعد طلعت كل دروس الحساب اللي دوخوا راسنا بيها جدول الضرب والقسمة وما ادري شنو كلها طلعت كلاوات وغير صحيحة وما بيها فاىدة وانا فرحان جدا اني لا اتقنها وعمري ما استخدمتها ولا راح استخدمها.
كنت أقص القصة على أحد الأصدقاء فقال لي بكل جدية: سمعت آخر خبر، رياضي عراقي من أصحاب الحاجات الخاصة (أكيد معوق حرب أو تفجير) فاز بميدالية فضية في دورة طوكيو ، وأضاف وبكل جدية أيضاً قائلاً:
يابا الله وكيلك لوما الحكومة الحالية ماكان صاحبنا البطل حصل ميدالية! فسألته وأنا فرح جداً وأملي أن أسمع عن تشجيع الحكومة له وتذليل الصعاب فجاء رد صديقي قاتلا:
لولا الحالة الأقتصادية السيئة للشعب التي أصلتنا اليها حكومات العراق الديمقراطي مما تسببت بعمل هذا الرياضي في مهنة الحمّال التي أتاحت له تدريب يومي ومجاني لما فاز بالميدالية! بالله هذا الجرح شطحطله حتى يطيب؟
-----------------------------
[size=32]وأخيراً: شگد ما نكتب ونحچي- ذيل الچلب ماينعدل!!.[/size]
الى سالفة اخرى استودعكم بالله..دعواتكم يا اخوتي
أخوكم / رئيس التحرير لحد هذه الساعة