أخبار يوم ١ تشرين الثاني
أخبار يوم ١ تشرين الثاني
١-السومرية……
الإطاحة بـ11 متهماً وضبط مواد متفجرة في نينوى… أعلنت مديرية شرطة نينوى القبض على 11 متهماً وضبط مجموعة من المواد المتفجرة خلال عمليات أمنية نفَّذتها في مناطق متفرِّقة من المحافظة.وذكرت المديرية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "مديرية شؤون السيطرات والطرق الخارجية ألقت القبض على إرهابي مطلوب قضائياً وفق المادة ٤ / ١ إرهاب، وكذلك ضبطت ستَّ عجلات تحمل مواد مخالفة للتعليمات وممنوعة من الاستيراد".وأضاف ،أن "مفارز فوج طوارئ الشرطة الرابع عشر ألقت القبض على متهم مطلوب قضائياً وفق المادة ٤ / ١ إرهاب، فيما عثرت مديرية شرطة تلعفر على كدس للعتاد من مخلفات عصابات داعش الإرهابية في منطقة حي سعد".وتابع البيان ،أن "مديريات شرطة الحدباء والنمرود وتل عبطة وابي تمام والقيارة، وكذلك مديرية مكافحة الإجرام ألقت القبض على تسعة متهمين بقضايا متنوعة، والعثور على أسلحة، ومواد متفجرة من مخلفات عصابات داعش الإرهابية في قرية الحود التابعة لناحية القيارة جنوب مدينة الموصل".
٢-ار تي ……
سقوط مجموعة صواريخ "كاتيوشا" في العاصمة العراقية بغداد… أفاد مصدر أمني عراقي، الأحد، بأن مجموعة صواريخ "كاتيوشا" سقطت صباح اليوم في بعض مناطق العاصمة بغداد. وقال المصدر لـRT، إن "دوي انفجارات سمع في جانب الكرخ من بغداد، في منطقتي المنصور والحارثية".وأضاف، أن "دوي الانفجارات كان نتيجة سقوط ثلاثة صواريخ في الحارثية والمنصور".وأشار المصدر، إلى أن "الانفجارات لم تتسبب بأي خسائر بشرية".
٣-ارتي ……
العراق.. هجوم جديد لـ"داعش" يوقع قتيلين من قوات "البيشمركة" الكردية
أعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان العراق، السبت، سقوط ضحيتين من قوات "البيشمركة" في هجوم لتنظيم "داعش" بمحافظة كركوك. وذكر في بيان صحفي، أن "إرهابيي داعش شنوا هجوما على الفوج الثاني من اللواء العاشر التابع لوزارة البيشمركة في منطقة زركَة زراو بمحور محافظة كركوك".وأضاف: "للأسف، استشهد مقاتلان من البيشمركة نتيجة الهجوم".وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت خلية الإعلام الأمني الحكومية في العراق، أن أربعة مدنيين قتلوا وأصيبوا في هجوم لتنظيم "داعش" بمحافظة ديالى شرقي البلاد
٤-شفق نيوز……
علق مظهر محمد صالح، المستشار المالي والاقتصادي، لرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، يوم الأحد، على إمكانية تغيير سعر صرف الدولار امام الدينار العراقي، بعد ارتفاع أسعار النفط.وقال صالح، لوكالة شفق نيوز، إن "تعديل سعر صرف الدينار في ضوء تحسن الإيرادات النفطية يحتاج الى عدة متطلبات يجب على الحكومة اتخاذها، فهذا الأمر يتطلب تغطية العملة الاجنبية للسيولة المحلية، كما ان تفوق الاحتياطيات الاجنبية على الاحتياطي النقدي ينبغي ألّا يهدد ثروة الاحتياطي الاجنبي للعراق".وأضاف أن "الاحتياطيات الاجنبية يجب ان تغطي على الاقل عددا من الأشهر الاستيرادية بما لا يقل عن 6 اشهر، ولاسيما في حالة العراق الذي يعتمد بشدة الانفتاح على الأسواق الخارجية، فهذه العوامل اذا توفرت يمكن دراسة قضية تغيير سعر صرف الدولار امام الدينار العراقي".يشار إلى أن الحكومة العراقية خفضت قيمة الدينار العراقي امام الدولار الامريكي في قانون الموازنة الاتحادية لسنة 2021، حيث بلغ سعر صرف الدولار 1450 دينارا للدولار الواحد بعد ان كان سعره 1200 دينار للدولار.
٥-بيروت: «الشرق الأوسط»
سعى لبنان أمس إلى مواجهات تداعيات «العزلة الخليجية» التي فرضت عليه بعد التصريحات المسيئة لوزير الإعلام جورج قرداحي، الذي اعتبر أن الحوثيين «يدافعون عن أنفسهم» ضد ما سماه بـ«العدوان».وعلمت «الشرق الأوسط» أن مسؤولين لبنانيين باشروا اتصالات مع مسؤولين دوليين للتوسط مع دول مجلس التعاون الخليجي للخروج بـ«حلول» للأزمة. وقالت مصادر إن لبنان طلب مساعدة أميركية وفرنسية بهذا الخصوص، فيما أبلغت مصادر دبلوماسية عربية «الشرق الأوسط»، أن الدول الخليجية كانت واضحة في بياناتها حول المآخذ على الأداء اللبناني، خصوصاً أن تصريحات قرداحي كانت القشة التي قصمت ظهر البعير.وواجهت الحكومة اللبنانية الدعوات لاستقالتها بعد الأزمة الناشئة مع دول مجلس التعاون الخليجي، بتبريرات لعدم الاستقالة بينها «مسائل أخرى ضاغطة» تمنعها من إبقاء البلاد من غير حكومة، بموازاة تدخل البطريرك الماروني بشارة الراعي، لمحاولة إيجاد حل للأزمة، عبر استقباله وزير الإعلام جورج قرداحي، وقبله رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، الذي قال إنه رفض استقالة قرداحي.وبعد تسريب معلومات عن أن قرداحي يمكن أن يعلن استقالته من بكركي، إثر اجتماعه بالبطريرك الماروني مساء، غادر قرداحي مقر البطريركية المارونية من غير الإدلاء بأي تصريح. وكان قرداحي أجاب على سؤال حول ما إذا كان سيستقيل من بكركي، بالقول: «دعونا نرى ماذا يريد البطريرك». وحصل تكتم شديد من قبل الطرفين بعد لقاء الراعي – قرداحي، حيث جرى تقييم لقرار الاستقالة من عدمه وما هو أجدى للبلد. ولفتت مصادر بكركي إلى أن «الراعي أصر في لقائه قرداحي على اعتماد الحياد ليرعى علاقة لبنان بالدول المجاورة»، حسب ما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.وأنشأ لبنان خلية أزمة للتباحث في مخرج للأزمة الطارئة، ومعالجة تداعياتها، وأكد الرئيس اللبناني ميشال عون، الذي تابع مداولات خلية الأزمة، «إننا حريصون على إقامة أفضل وأطيب العلاقات مع المملكة، ومأسسة هذه العلاقات وترسيخها من خلال توقيع الاتفاقات الثنائية بين البلدين». وأكد عون أنه «من الضروري أن يكون التواصل بين البلدين في المستوى الذي يطمح إليه لبنان في علاقاته مع المملكة ومع سائر دول الخليج».وفي الصباح، ترأس وزير الخارجية عبد الله بو حبيب، اجتماع خلية الأزمة للتباحث في مخرج للأزمة الدبلوماسية، وشارك فيها ممثل عن السفارة الأميركية لدى لبنان، إلى جانب وزراء الداخلية والمالية والتربية والاقتصاد ومدير عام القصر الجمهوري. ولفت بو حبيب بعد اللقاء إلى أن ميقاتي كان «على تواصل دائم معنا، وقام باتصالات دولية، وسيجتمع في غلاسكو مع مسؤولين دوليين بشأن هذه القضية»، لافتاً إلى أن «كل من تم التواصل معهم طلبوا من الرئيس ميقاتي عدم التفكير بالاستقالة». وقال: «أنا تحدثت مع الأميركيين لكونهم الوحيدين القادرين على التوسط والمساعدة في حل هذه المشاكل».وقال وزير التربية عباس الحلبي، بعد الاجتماع، «إننا حريصون على العلاقات الطيبة التي تجمع لبنان والحكومة اللبنانية مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي، لا سيما المملكة العربية السعودية التي للبنان معها روابط تاريخية لا تنفك عراها مهما كانت الظروف». كما أكد «أننا حريصون على تأكيد التزامات لبنان تجاه العالم العربي وتجاه المملكة العربية السعودية بغية مأسسة هذه العلاقات، والنظر وتوقيع الاتفاقيات السابقة المعدة، والتي تصب في مصلحة البلدين الشقيقين».وأكد الحلبي رغبة لبنان «في معالجة تداعيات هذه الأزمة بما يكفل استمرار هذه العلاقات واستيعاب نتائجها، كما يكفل ضرورة إبقاء لبنان في الحضن العربي الذي هو حريص عليه». وقال إن «العمل الحكومي مستمر ولا يمكن، بالنظر لصعوبة الأوضاع في لبنان، ترك هذا البلد من دون حكومة، رغم الأعباء الملقاة على عاتقها، والأزمات التي تواجهها ومحدودية الوسائل التي تتوفر بين يديها، ولكن الحكومة اللبنانية مستمرة في عملها».ووسط دعوات متزايدة لقرداحي بالاستقالة، ترك رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، قرار الاستقالة من عدمها لقرداحي، قائلاً بعد لقائه البطريرك الراعي إنه ملتزم بالقرار الذي سيتخذه وزير الإعلام. وكشف أن قرداحي عرض عليه الحضور إلى قصر بعبدا والبطريركية المارونية لتقديم استقالته، إلا أنه رفض ذلك، مبرراً ذلك بالقول إن الوزير المحسوب عليه «لم يرتكب أي خطأ، وأنا مع أي قرار يتخذه». كما قال إنه «لا يقبل أن يقدم قرداحي فدية عن أحد»، في إشارة إلى «التيار الوطني الحر».وتمنى فرنجية «الاستمرار بأفضل العلاقات مع الدول العربية»، مشيراً إلى أنه «خلال السنوات الـ15 الأخيرة لم يكن لدينا أي موقف ضد الدول العربية والخليجية»، مشيراً إلى أن ذلك يأتي «انطلاقاً من قناعاتنا». وقال إنه «ملتزم بما يقرره قرداحي، سواء بالاستقالة أو عدمها»، ولفت إلى أنه «إذا استقال لن نسمي خلفاً له في هذه الحكومة».
٦-بيروت: «الشرق الأوسط»
حملت قوى سياسية لبنانية، الحكومة اللبنانية و«حزب الله»، مسؤولية تدهور العلاقات مع العمق العربي للبنان، مطالبة باستقالة وزير الإعلام جورج قرداحي، بعد تصريحاته المسيئة للدول الشقيقة، كمدخل لمحاولة معالجة الأزمة الناشئة التي قادت لبنان إلى «عزلة عربية غير مسبوقة في تاريخه»، حسب ما قال رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري، فيما تصاعدت الإدانات لمواقف «حزب الله» و«هيمنته على قرار الدولة»، حسب ما قال حزب «القوات اللبنانية».واستنكر الرؤساء السابقون للحكومة فؤاد السنيورة وسعد الحريري وتمام سلام، وأدانوا المواقف الخارجة عن الأصول والأعراف والمواثيق العربية والدبلوماسية والأخلاقية التي صدرت عن وزير الإعلام في الحكومة جورج قرداحي، سواء تلك التي أدلى بها قبل تشكيل الحكومة، أو بطبيعة التبريرات التي صدرت عنه بعد ذلك، لأنها أصبحت «تشكل ضربة قاصمة للعلاقات الأخوية والمواثيق والمصالح العربية المشتركة التي تربط لبنان بالدول العربية الشقيقة، تحديداً مع دول مجلس التعاون الخليجي، لا سيما مع المملكة العربية السعودية».وشددوا على أن «الخطوة الأولى المطلوبة، وفي الحد الأدنى، هي في أن يدرك الوزير المعني إلى ما أوصلته مواقفه من إِضرار بالمصلحة الوطنية العليا للبنان، وبالتالي في أن يبادر ويسارع إلى تقديم استقالته»، مشددين على أن «استمراره في الحكومة أصبح يشكل خطراً على العلاقات اللبنانية - العربية وعلى مصلحة لبنان وعلى مصالح اللبنانيين في دول الخليج العربي وفي العالم».وقال رؤساء الحكومات السابقون: «لبنان لم يعد قادراً على تحمل الضربات والانتكاسات المتوالية التي وقعت، وألمت به، نتيجة انحراف السياسة الخارجية للبنان بشكل مخالف للسياسة التي أعلنت الحكومات اللبنانية المتعاقبة عن التزامها بها لجهة النأي بالنفس عن الصراعات والمحاور الإقليمية والدولية، وذلك بالانضمام إلى المحور الذي تقوده إيران في المنطقة، وكذلك من خلال الدور التدخلي والتدميري الذي اضطلع به (حزب الله) منذ انخراطه في الأزمات والحروب العربية انطلاقاً من التورط بالحرب السورية، مروراً بالتورط في أزمة العراق وفي الكويت، ووصولاً إلى التورط في حرب اليمن التي تشنها إيران على المملكة العربية السعودية وعلى دول الخليج».وأكد الرؤساء السابقون أن «لا حلول تكفي لمعالجة هذه الانهيارات التي يعاني منها لبنان واللبنانيون من دون تصحيح وتصويب حقيقي لذلك الاختلال الكبير في السياسات المتبعة من قبل الفرقاء المسيطرين على القرار في لبنان».ولفت البيان إلى أن «ازدواجية السلطة تفاقمت إلى أن ظهر على السطح إطباق الدويلة على الدولة، فبات لبنان يتحمل أوزار مواقف لا تمت لمصالحه بصلة ولا تتناسب مع تقاليده ونمط عيشه وأصول العيش المشترك». وقال الرؤساء السابقون للحكومة، «لقد طفح الكيل أيها السادة ولبنان لا يمكن أن يكون إلا عربياً مخلصاً متمسكاً بإخوانه الذين أسهموا في دعم استقلاله وحرياته وسيادته وتألقه وتفوقه».وجاء موقف الرؤساء بعد موقف مماثل من رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري، أكد فيه أن وصول العلاقات بين لبنان وبين المملكة العربية السعودية وسائر دول الخليج العربي إلى هذا الدرك من انعدام المسؤولية والاستقواء بالأفكار المنتفخة، «فهذا يعني بالتأكيد أننا بتنا كلبنانيين نعيش فعلاً في جهنم»، واصفاً السياسات المتبعة بأنها «رعناء واستعلاء باسم السيادة والشعارات الفارغة قررت أن تقود لبنان إلى عزلة عربية غير مسبوقة في تاريخه». أما ثمن العزلة «فسيتم دفعها من رصيد الشعب اللبناني المنكوب أساساً باقتصاده ومعيشته، ويتعرض يومياً لأبشع الإهانات، دون أن ترف لأهل الحكم وحماته من الداخل والخارج جفون القلق على المصير الوطني»، حسب ما قال الحريري الذي أشار إلى أن «المسؤولية أولاً وأخيراً تقع في هذا المجال على (حزب الله)، الذي يشهر العداء للعرب ودول الخليج العربي، وعلى (العهد) الذي يسلم مقادير الأمور لأقزام السياسة والإعلام والمتطاولين على كرامة القيادات العربية».وأكد الحريري «أن السعودية وكل دول الخليج العربي لن تكون مكسر عصا للسياسات الإيرانية في المنطقة، وسيادة لبنان لن تستقيم بالعدوان على سيادة الدول العربية، وتعريض مصالح الدول الشقيقة وأمنها للمخاطر المستوردة من إيران». ودعا الحريري إلى «رفع يد إيران عن لبنان»، و«وقف سياسات الاستكبار ورفع الأصابع وتهديد اللبنانيين بوجود جيش يفوق عدة وعدداً جيش الدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية».
وتفاعلت قضية الأزمة الأخيرة، حيث أكد كثيرون حرصهم على أفضل العلاقات مع الأشقاء العرب، بينهم وزير الداخلية بسام مولوي، الذي شدد على أنه «انطلاقاً من ثوابت المصلحة الوطنية، نرفض إطلاقاً أن يكون لبنان في عزلة عن الشرعية العربية»، وجدد التأكيد «على أمن وأمان السعودية وسائر دول مجلس التعاون الخليجي وسلامتها من كل تعرض لمجتمعاتها التي تسمو بالخير والعطاء الدائم للبنان».من جهته، أكد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في «القوات اللبنانية» الوزير السابق ريشار قيومجيان، أن «ما نشهده اليوم من أزمة مع السعودية ودول الخليج هو نتيجة طبيعية لهيمنة (حزب الله) على قرار الدولة وجزء من تدفيع لبنان ثمن أخذه إلى محور لا يريده»، معتبراً أن قطع العلاقات الدبلوماسية «وجه من وجوه الانهيار».وشدد في حديث تلفزيوني على أن «المطلوب من الدولة اللبنانية أن تتحرك، ولكن (حزب الله) يمنع حتى الآن استقالة الوزير قرداحي أو الحكومة»، مضيفاً: «طالما الحزب يضع يده على الحكومة، فلا تتأملوا أي مساعدات للبنان، بل مزيداً من العزلة والانهيارات. حتى ذلك الوقت لبنان سيعيش في جهنم التي وعدنا بها رئيس الجمهورية».
كما أشار إلى أن اللبنانيين كما الدول العربية «ضاقوا ذرعاً من تصرفات (حزب الله). من تدخلاته في اليمن إلى تهريب الكبتاغون وضرب المجتمع السعودي وصولاً إلى تصريحات وزراء لبنانيين كوزير الخارجية السابق شربل وهبي، ووزير الإعلام الحالي، الذي للأسف كرر في الأمس موقفه الذي يمس بشؤون الدول الشقيقة».بدوره، استنكر الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل، كلام قرداحي، قائلاً في مقابلة إذاعية إن «المنحى الذي يسيرون فيه كأنه مسعى انتحاري، فهم وكأنهم يأخذون لبنان إلى الانتحار». وأوضح أن «بيئتنا هي عربية خليجية وعلاقاتنا مع أشقائنا العرب ومع السعودية لطالما كانت أساسية لضمان لبنان».وشدد الرئيس الجميل على ضرورة أن تأخذ الحكومة قراراً حازماً «فالكلام المعسول للحكومة ليس مطلوباً منها». وأضاف: «يجب أن يستوعبوا خطورة الموضوع، والمطلوب أن نقف موقفاً وطنياً قوياً لنواجه هذا المنحى الذي يدمر البلد».وتصاعدت الدعوات لاستقالة قرداحي، من ضمنها رئيس لجنة الصحة النيابية عاصم عراجي، الذي اعتبره «مدخلاً لحل الخلاف مع الدول الخليجية»، مضيفاً: «إذا رفض على دولة الرئيس ميقاتي التصرف كرجل دولة وأخذ الموقف المناسب».إلى ذلك، اعتبر عضو «اللقاء الديمقراطي» النائب بلال عبد الله، أن «المطلوب ليس فقط استقالة وزير الإعلام، بل تحييد لبنان عن المحاور الدولية والإقليمية لكي لا ندفع ثمن صراعاتها، وكلفة تسوياتها، فلبنان يعيش باعتداله وبانفتاحه على الجميع»، مشدداً على أن «الحفاظ على العمق العربي للبنان هو جزء من هويته الواردة بوضوح في دستور الطائف».
٧-سكاي نيوز……
الأخبار العاجلة
عاجل
بايدن يؤكد خلال لقائه أردوغان على أهمية المؤسسات الديمقراطية القوية واحترام حقوق الإنسان
عاجل
مراسلنا: وفد من جنوب السودان يصل إلى الخرطوم للتوسط بين أطراف الأزمة
عاجل
تعرف على أجندة قمة غلاسكو لمكافحة التغير المناخي.. بالتفاصيل
l قبل 1 ساعة
ماكرون يقول إن لقاءه مع جونسون أسفر عن نتائج لتخفيف التوتر الفرنسي ـ البريطاني
l قبل 2 ساعة
مبعوث الأمم المتحدة يقول إنه ناقش خيارات الوساطة مع حمدوك
l قبل 2 ساعة
مصر.. أول تعليق من عميد حقوق الإسكندرية على "معركة الطلبة" بالأسلحة البيضاء
l قبل 2 ساعة
البطريرك الماروني في لبنان يدعو رئيسي الجمهورية والحكومة لاتخاذ قرارات حاسمة سعيا لإنهاء الأزمة الناجمة عن تصريحات وزير الإعلام
l قبل 2 ساعة
طولها 8 سنتيمترات وقطر أعشاشها 3 أمتار.. "عناكب جورو" تقلق الأميركيين
l قبل 3 ساعات
مصدر أمني عراقي: سقوط 3 صواريخ في منطقة قريبة من السفارة الأميركية في بغداد دون وقوع إصابات
l قبل 4 ساعات
تفاصيل "سقوط أغويرو".. ماذا حدث لنجم هجوم برشلونة فجأة؟
l قبل 4 ساعات
"واقعة بايدن" على متن طائرة أميركية تثير الغضب.. ومطالب بطرد الطيار
l قبل 5 ساعات
فيديو موكب الدبابات الروسية يثير فزع الغرب.. والاستخبارات الأميركية تتحرك
l قبل 6 ساعات
العلماء يرصدون نتيجة جديدة لقلة النوم.. هكذا تؤثر على المشي
l قبل 7 ساعات
الأرض لا تزال تبوح بأسرارها.. كشف أثري فرعوني لأحد كبار رجال الدولة في عهد الملك رمسيس الثاني
l قبل 16 ساعة
تجمع المهنيين في السودان يطالب بتسليم السلطة الفوري لحكومة مدنية كاملة
l قبل 17 ساعة
مصدر بمكتب حمدوك: رئيس الوزراء ما زال قيد الإقامة الجبرية ولم ينقل لأي مكان آخر
l قبل 17 ساعة
المستشار الإعلامي للبرهان: إصابة 12 من قوات الأمن السودانية بينهم 3 في حالة خطرة
l قبل 18 ساعة
وزير الخارجية السعودي: المحادثات مع إيران ودية لكنها لم تحرز تقدما كبيرا
l قبل 18 ساعة
رويترز: وزير خارجية السعودية يقول الأزمة مع لبنان تعود أصولها إلى هيمنة حزب الله
l قبل 18 ساعة
الشرطة السودانية تنفي إطلاق النار على المتظاهرين وتؤكد أن أحد افرادها تعرض لطلق ناري
l قبل 19 ساعة
مراسلنا: 9 قتلى وعدة جرحى في انفجار استهدف بوابة مطار عدن
l قبل 19 ساعة
لجنة أطباء السودان المركزية: أكثر من 100 مصاب خلال تظاهرات اليوم في الخرطوم
l قبل 20 ساعة
مصادر يمنية: انفجار يستهدف بوابة مطار عدن
l قبل 20 ساعة
بيان مشترك: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا تعبر عن القلق البالغ من تسارع الإجراءات الاستفزازية التي تتخذها إيران
l قبل 20 ساعة
الإمارات تقرر منع مواطنيها من السفر إلى لبنان
l قبل 20 ساعة
الإمارات تعلن سحب دبلوماسييها من لبنان تضامناً مع المملكة العربية السعودية
l قبل 22 ساعة
رويترز نقلا عن مصادر سودانية: مقتل متظاهرين اثنين في إطلاق نار في أم درمان
l قبل 22 ساعة
رويترز: مئات الآلاف يتظاهرون في الخرطوم للمطالبة بعودة الحكومة المدنية
l قبل 22 ساعة
الرئيس اللبناني: المواقف والآراء التي تصدر عن البعض يجب ألا تؤثر على العلاقات مع السعودية
l قبل 22 ساعة
الرئيس اللبناني: المواقف والآراء التي تصدر عن البعض يجب ألا تؤثر على العلاقات مع السعودية
l قبل 22 ساعة
الرئيس اللبناني يؤكد حرصه على إقامة أفضل وأطيب العلاقات مع المملكة العربية السعودية
l قبل 22 ساعة
الخارجية الأميركية: بلينكن يتفق مع نظيره الإيطالي على دعم استقرار وسيادة ليبيا بدون تدخل أجنبي
l قبل 22 ساعة
مراسلنا: قوات الأمن السودانية تطلق الغاز المسيل للدموع على محتجين في جزيرة توتي بالخرطوم
l قبل 23 ساعة
وزير الخارجية المصري: يجب اتخاذ موقف حاسم تجاه استمرار انتهاك بعض الأطراف لحظر توريد السلاح إلى ليبيا
l قبل 23 ساعة
وزير الخارجية المصري: وجود القوات الأجنبية في ليبيا له تأثير مباشر على أمن دول الجوار الليبي والاستقرار الإقليمي
l قبل 23 ساعة
وزير الخارجية المصري يجدد التأكيد على موقف القاهرة الداعي لخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا
مع تحيات مجلة الكاردينيا