أخبار يوم ٣ آيار
أخبار يوم ٣ آيار
١-السومرية :الكشف عن تفاصيل مشروع لتطوير مدينة الصدر… كشف المتحدث باسم الأمانة العامة لمجلس الوزراء، عن تفاصيل مشروع لتطوير مدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد.وقال حيدر مجيد خلال حديثه لبرنامج "عشرين" الذي تبثه السومرية الفضائية، إنه "ضمن الرؤية الحكومية هناك مشروع لتطوير مدينة الصدر وإحالته الى إحدى الشركات الصينية".وأضاف أن "المشروع يتضمن 90 ألف وحدة سكنية على مرحلتين"، معتبراً أن المشروع "سوف يشجع المواطنين على السكن كما يشجع المناطق المحيطة على التطوير". وكان أمين بغداد، علاء معن، أعلن في آذار المضي بتنفيذ ٦٠ مشروعاً لتطوير مدينة الصدر ضمن حملة نهضة بغداد.
٢-سكاي نيوز………
"الكليجة" وبيت العائلة.. عادات العراقيين في عيد الفطر……… كغيرها من العائلات في البلدان العربية، فإن طقوس وتقاليد عيد الفطر تبقى راسخة لدى العائلة العراقية، رغم المصاعب الاقتصادية والتحديات التي تواجهها، وبينما تتشابه بعض الطقوس بتلك في الدول العربية الأخرى، تتميز ببعض العادات الخاصة ببلاد الرافدين.بداية يوم العيد بالنسبة لأغلب العراقيين، يتمثل بذهاب الأب والأطفال إلى المسجد لأداء صلاة العيد، بعدها تتناول العائلة الفطور الذي يكون مكونا من أطباق عدة، أبرزها "الكاهي والقيمر".وتعتبر "الكاهي والقيمر" أكلة عراقية شهيرة اعتادت الأسر العراقية أن تعتمدها وجبة الفطور الرئيسية أيام الأعياد والعطل الرسمية والكاهي هو نوع من الفطائر الهشة، يشبه "الفطير المشلتت" في مصر، أما القيمر فهو القشطة العراقية الدسمة، ويعتبر حليب الجاموس الموجود في أهوار العراق والمدن الأخرى المطلة على النهر، هو الحليب المفضل في صناعة القيمر.وتضاف إلى المائدة الشاي العراقي الذي يتم "تخديره" على الفحم، ويضاف إليه الهيل، ويكون له مذاق خاص في صباح العيد، بعد غيابه تماما في صباحا خلال شهر رمضان. وبعد صلاة العيد، يذهب الكثير من العراقيين لزيارة المقابر، فهي من التقاليد التي حرص العراقيون على ممارستها.تبدأ بعدها الزيارات العائلية عادة بعد تناول وجبة الإفطار في أول أيام العيد وأول بيت يزوره العراقيون هو بيت الوالدين، أو بيت العائلة، إذ يبقون هناك إلى أن يحين موعد الغداء، ثم ينطلقون لتقديم المعايدة للأقارب.وخلال الزيارات، تبرز "الكليجة"، كونها الطعام الأبرز الذي يرمز للعيد، وهي "المعمول" العراقي الذي يقدم في العيد، ويحتوي على أنواع عدة، أبرزها "كليجة" التمر. وفي ليلة العيد، يتبادل أفراد العائلة في الإقدام على عجن الكليجة يدويا، ثم يُترك لقرابة ساعتين كاملتين. ويعتبر الاجتماع الكلي لأفراد العائلة حول المائدة أثناء التقطيع المتأني للعجينة على أشكال فنية صغيرة، من أهم طقوس تحضير الكليجة، التي قد تطول لساعات كثيرة، تمتد عادة حتى بزوغ فجر ليلة العيد.وتتفنن العائلات بتقديم الكليجة الخاصة بها للزائرين في العيد، ويبرز منها كليجة التمر وكليجة الجوز.وبرغم انحسار الكثير من عادات العيد وطقوسه الشعبية، بحكم تغير الحياة وتطورها، وانشغال الكثير بهمومهم وعيشتهم وهاجس الأمن، مازال العراقيون يحافظون على نكهة الماضي، والتراث الشعبي وبساطة العيش ورونق الحياة.
٣-سكاي نيوز………
"إنذار سياسي" في العراق.. مهلة الصدر تقترب من النهاية … أطلقت الكتل السياسية في العراق إنذارًا مع قرب انتهاء مهلة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، بشأن تشكيل الحكومة التي أعطاها لقوى الإطار التنسيقي، بينما تواصل بعض الأطراف محاولاتها الأخيرة قبل الانفتاح على سيناريوهات متعددة.ومع حلول شهر رمضان، منح الصدر، قوى الإطار مهلة حتى العاشر من شوال، لتشكيل الحكومة في خطوةٍ أراد منها إحراج قوى الإطار.ومع قرب انتهاء تلك المهلة، سيطرت أجواء القلق على التحركات السياسية، دون تحقيق تقدم ملموس، بل بدت الأزمة السياسية تسير نحو مزيدٍ من التعقيد بسبب الضغوط التي تمارسها قوى الإطار التنسيقي، على مختلف أطراف التحالف الثلاثي، الذي يقوده الصدر.في هذا الشأن، يقول عضو ائتلاف دولة القانون وائل الركابي (ضمن الإطار التنسيقي)، إن "الانفراج السياسي وارد جدًّا، ولا يمكن أن يبقى هذا الانسداد مسيطرًا على العملية السياسية، ويبقى الشعب العراقي من دون موازنة ومن دون رئيس جمهورية ومن دون رئاسة وزراء أصيلة، فالحكومة الحالية هي حكومة تصريف أعمال، ولا يمكن القبول باستمرار هذا الوضع".وأضاف الركابي، في تصريح خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أن "الساحة السياسية ربما تشهد بعض المتغيرات، فهناك بعض الأطراف التي تحاول أن تتفق مع مبادرة الإطار التنسيقي التي وصلت إلى الأطراف السياسية، وبالتالي من الممكن جدًّا أن تكون هناك عملية انفراج خلال الفترة المقبلة".ولفت إلى أن "التفاهمات بين تلك الأطراف ليس بالضرورة أن تكون بعد انتهاء مهلة الصدر، فهي تحتاج إلى ما بعد هذه المدة"وعطّل الانسداد السياسي تقديم مشاريع القوانين إلى البرلمان لتشريعها، ومنها قانون الموازنة العامة، رغم مرور أكثر من ستة أشهر على إجراء الانتخابات.ورغم أن قوى الإطار التنسيقي لم تتمكن من تفكيك التحالف الثلاثي فإنها وجّهت عدة ضربات لأعضائه، خاصّةً رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، الذي وجد فجأة قيادات سُنّية وازنة في معقله (محافظة الأنبار)، عادت من المنفى بتسوية شيعيّة، بعد سنوات مِن اتهامها بالإرهاب. ورأى مراقبون للشأن العراقي أن الإطار التنسيقي نجح حتى الآن في أن يضع أمام الحلبوسي عراقيل عدة قد يكون من الصعب تجاوزها، ولم يعُد يراهن على وقوف حليفه الصدر إلى جانبه، بينما رأى آخرون أن تلك الضغوط ستولد ردة فعل عكسية، تزيد من تشبث أطراف "الثلاثي" بهذا التحالف.
مهلة الصدر
في هذا الجانب، يقول المحلل السياسي هشام الجبوري، إن "الصدر وضع الإطار بين خيارين أحلاهما مّر؛ بسبب رغبته بتشكيل الحكومة، وعدم استطاعتهم فعل ذلك، وما عمّق الأزمة بين الطرفين هو لجان البرلمان المهمة التي أصبحت من حصة الصدر، بفعل غياب الأطراف الأخرى عن جلسات المجلس، وهذا ما عقد الأزمة أكثر بين الطرفين، وبالتالي أصبح التوافق صعبًا"، مشيرًا إلى "غياب التوافق لغاية الآن".وأضاف الجبوري، في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية"، أنه "ليست هناك مبادرات حقيقية ترقى إلى أن تكون حلًّا للانسداد السياسي الحاصل، وهو ما يعني أن حكومة تصريف الأعمال ستستمر لمدة طويلة، كون أن الطرفين متمسكان باتجاه الأغلبية التي لا يستطيعان تحقيقها".كان "الإطار التنسيقي" قد طرح مبادرة للخروج من الانسداد الذي تعاني منه العملية السياسية منذ أشهر، في أول رد فعل على إمهال الصدر، قوى الإطار 40 يومًا لتشكيل حكومةٍ من دون مشاركة تياره المنضوي ضمن التحالف الثلاثي (الكتلة الصدرية، تحالف السيادة، الحزب الديمقراطي الكردستاني) الذي كان يطالب بتشكيل حكومة أغلبية لا تضم "الإطار التنسيقي". هنا، يرى عضو دولة القانون وائل الركابي أن "العملية السياسية ستمضي بتشكيل حكومة توافقية ائتلافية، إذ إنّ تشكيل حكومة أغلبية وطنية غير متاح حاليًّا، فضلًا عن الظروف غير مهيَّأة لها".ويتحدث مختصون عن وجود 4 سيناريوهات سيشهدها العراق خلال الفترة المقبلة، فإمّا تشكيل حكومة أغلبية سياسية بقيادة مقتدى الصدر، أو حل البرلمان، أو تشكيل حكومة من قبل قوى الإطار مقابل انسحاب الصدر، بينما يبرز سيناريو التوافق بين الجانبين وتشكيل حكومة ائتلافية من بين الخيارات المرجحة..
٤-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
l قبل 27 دقيقة
"الكليجة" وبيت العائلة.. عادات العراقيين في عيد الفطر
l قبل 30 دقيقة
هنغاريا: نعارض أي حظر من الاتحاد الأوروبي على واردات النفط والغاز الروسية
l قبل 1 ساعة
بالفيديو.. السيسي يوجه كلمة لأبطال مسلسل "الاختيار 3"
l قبل 2 ساعة
وفيات غامضة على متن حاملة طائرات أميركية.. جدل وتحقيق عاجل
l قبل 2 ساعة
بعد تحذير روسيا.. هل انضمام فنلندا للناتو يعيد "حرب السجق"؟
l قبل 3 ساعات
حاكم منطقة بيلغورود الروسية: وقوع انفجارين في الساعات الأولى من الصباح اليوم على الحدود الأوكرانية دون تسجيل أضرار أو إصابات
l قبل 3 ساعات
تقرير يكشف "مستقبل صلاح" مع ليفربول.. ودور ميلنر
l قبل 4 ساعات
قصة لاجئة من ماريوبول.. رعب يوقف القلب داخل "آزوفستال"
l قبل 13 ساعة
قيس سعيد: سنشكل لجنة لتأسيس جمهورية جديدة تنهي أعمالها خلال أيام
l قبل 13 ساعة
الرئيس التونسي: لا صلح ولا تفاوض ولا اعتراف مع من خرب البلاد وعاث بها فسادا
l قبل 13 ساعة
الرئيس التونسي: نخوض حرب استنزاف في تاريخ بلدنا وسننتصر عليها
l قبل 13 ساعة
الرئيس التونسي: هناك أطراف تتباكى على الديمقراطية وهي تعمل على اغتيالها بكل الطرق
l قبل 13 ساعة
الرئيس التونسي: هناك من يحاول إسقاط الدولة والعبث بمقدراتها والعمل على تأجيج الأوضاع
l قبل 13 ساعة
مصادر أمنية عراقية: ستة صواريخ تسقط بجوار مصفاة نفطية في أربيل شمالي العراق
l قبل 16 ساعة
أوكرانيا تؤجل الإجلاء من مواقع أخرى من ماريوبول إلى الاثنين
l قبل 17 ساعة
الرئيس الأوكراني يؤكد إجلاء نحو 100 شخص من مصنع آزوفستال في ماريوبول
l قبل 17 ساعة
المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا تعلن استئنافا "مؤقتا" للعمل ورفع حالة القوة القاهرة في ميناء الزويتينة النفطي
l قبل 18 ساعة
الأمم المتحدة: عمليات الإجلاء من مصنع آزوفستال بدأت يوم 29 من الشهر الماضي بالتعاون مع روسيا
l قبل 18 ساعة
الأمم المتحدة: استمرار عمليات إجلاء المدنيين من ماريوبول
l قبل 19 ساعة
حلف شمال الأطلسي يطلق مناورات عسكرية على طول جناحه الشرقي
l قبل 20 ساعة
مطارا بغداد والنجف يعلقان الرحلات الجوية اليوم بسبب سوء الأحوال الجوية
l قبل 22 ساعة
رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي بعد لقائها الرئيس الأوكراني: زيارة كييف سمحت لنا بالوقوف على حقيقة الوضع والشعور بمسؤولية أكبر تجاه الشعب الأوكراني
l قبل 23 ساعة
قناة السويس تحقق أعلى إيراد شهري في تاريخها
مع تحيات مجلة الگاردينيا