>
> ظهرت عندالفرنسيين نكتة تقول
> (( ماكرون اصيب في حادث دخل اثره في حالة غيبوبة طويلة وعندما استفاق بعد اكثر من عشرين سنة ذهب الى مقهى في باريس وطلب فنجان قهوة ثم سال النادل “من فضلك كيف انتهت الحرب في اوكرانيا؟ فاجابه النادل” انتهت على خير ” ففرح ماكرون ثم ساله مرة ثانية” كم ثمن القهوة؟” فاجابه النادل” ثلاثة روبل”!!!
>
> وداد فرنسيس زوجة بريمر العراقية
>
>
> كتاب ما لم يذكره بريمر في كتابه
>
> محمد خالد الصبيحي
>
> “يؤكد الكاتب محمد العرب في كتابة (ما لم يذكره بريمر في كتابه) رأي بريمر غير المعلن في بعض الساسة العراقيين الجدد الذين نصبهم الأحتلأل نقلا عن زوجة بريمر ومصادر مقربة منة. وبعض المتناقضات في السياسة الأمريكية في العراق . كما أكد الكاتب إن وداد أكدت له إن مصطفي قصي صدام حسين لأزال حي برزق.
> وحول علاقة الحب العارمة التي جمعت ما بين المترجمة العراقية وداد فرنسيس و بريمر، ،ويؤكد الكاتب إن وداد فرنسيس – الأ شوربة كانت تعمل موظفة تشريفات في القصر الجمهوري قبل الاحتلال، عملت كمترجمة من ضمن فريق عمل مع بريمر،وتطورت العلاقة فيما بعد إلي قصة حب مع بريمر ، مما جعل الجميع يتقربون منها والتسابق لتقديم الهدايا لكسب ود بريمر، خاصة بعدما أصبحت مستشارة فنية لبريمر وتحمل أسم "المستشارة بيتي" وتحمل هوية تمنحها حصانة خاصة،و استطاعت أن تفرض وجودها على قرارات بريمر فهي من رشح عقيلة الهاشمي في مجلس الحكم، ورغم مرتب وداد العالي فقد حصلت على هدايا ثمينة من قبل أعضاء مجلس الحكم والمقربين منهم إذ تلقت الهدايا التالية
>
> - سيارة مرسيدس موديل 2002 من محمود عثمان.
> مجموعة من الحلي والعطور والملابس الثمينة من عضوات مجلس الحكم
> منزل مساحته 400 متر مربع في السليمانية من جلال لطلباني.
> قطعة أرض مساحتها 1000 متر مربع من مسعود برزاني.
> سيارة نيسان موديل 2004 من كريم ماهود
>
> مولدة كهرباء عملاقة باعتها وداد إلى شركة أهل الجزيرة من أيهم السامرائي.
> بالإضافة إلى هدايا نقدية وعينية من باقي أعضاء مجلس الحكم ومن خارجه.
>
> إما هدية بريمر لحبيبته (وداد أو بيتي) طقم ألماس بقيمة 30000 دولا أمريكي مع سيارة صالون من نوع افيلون وإيجار شقة لمدة عام في مجمع الصالحية.
> ومنذ ذلك الحين أصبحت وداد المرافقة الشخصية لبريمر
> حتى أنها رافقته إلى محافظة الحلة وإلى السليمانية بدعوة من جلال لطلباني لمدة ثلاث أيام التي قالت عنها وداد أنها ثلاث أيام رائعة وجميلة، حضرت وداد مع بريمر حفل عشاء ضخم في بيت مسعود برزاني لم يحضره سوى رجل واحد اسمه داود حليان (وهو يهودي من أصل عراقي يحمل الجنسية الأمريكية) له عشرة أعوام في شمال العراق ، وبعد العشاء أجتمع الثلاث (بريمر ومسعود وحليا) اجتماع سري لم تعرف وداد تفاصيله
> ورحلة أخرى جمعت الاثنين إلى الكويت للراحة والاستجمام عاد بعدها ليضع النقاط فوق الحروف في مسألة حبهما حتي إن بريمر حفظ مقتطفات من أغنية أم كلثوم (سيرت الحب) ليسمعها إلى وداد بلغة عربية ركيكة ليتفقا على رحيل وداد وعائلتها إلى عمان بعد إن صفت وداد جميع متعلقاتها، وقد أقدم بريمر على خطبة وداد من والدتها التي وافقت على فورا، وسافرت وداد بعد ذلك إلى كندا بعد أن حصلت على الجنسية الكندية بمعاونة بريمر لها، وأشترى لها شقة فخمة ليكون بيت لزوجية أو العشق ..
>
> إما حول مقابلة الشهيد صدام حسين
> قالت وداد أن بريمر كان يعتقد أن صدام كان يتعامل مع البار سيكولوجي والروحانيات لأنه أرعب الكثير من زواره بمجرد أن نظر أليهم، وكان الكل بما فيهم ألجلبي والربيعي يعاملونه بهدوء وبعدم استفزاز (في مقابلة عند الاعتقال) ، وقد وبخ بريمر ألجلبي على التقاطه بعض الصور له ولصدام خلسة بواسطة جهاز موبايل كان يحمله ألجلبي وأعطاه لموفق الربيعي ليقوم بدور المصور التاريخي، وأن صدام تعامل مع بريمر بتجاهل عال، ويكذب بريمر السيناريو الذي رواه الربيعي عن النقاش الطائفي الذي دار بينه وبين صدام حول السيد الصدر والمقابر الجماعية، وأن الربيعي كذاب حاول أن يصور نفسه بطلا مدافعا عن حقوق الشيعة لكن أي كلمة مما قالها الربيعي لم تكن صادقة..
>
> وجهة نظر بريمر بشخوص مجلس الحكم
>
>
> تقول وداد لو لم أكن متأكدة مليون بالمائة أن بريمر أمريكي ومسيحي لقلت انه احد مقلدي السيستاني بسبب مدى خوف بريمر من الثقل الديني السياسي للسيستاني، وكان يراسله بكثرة بواسطة أكثر من مصدر . !.
>
> وكان هناك شاب نجفي يدعى أبو تراب ألنجفي لديه هوية خاصة تسمح له بالدخول إلى المنطقة الخضراء ولا يخضع لأي تفتيش امني من أي جهة كانت أمريكية أم عراقية، حتى أنها أي وداد كما تذكر اصطدمت معه في احد الأيام فأمرها بريمر بعدم مضايقته مستقبلا لأنه شخص مهم، اتضح فيما بعد أنه احد أقارب السيستاني وهو عراقي بالولادة ويرافقه ست أشخاص للحماية، ويتقاضى راتبا قدره 15000 دولار شهريا تحت عنوان مستشار ديني للسفير بول بريمر، وكان هناك راتب شهري قدره 25000 دولار يتقاضها نجل السيستاني تحت عنوان مصاريف حماية المراجع الدينية في النجف، وقد أعترف بريمر بتعدد المصادر ولم يعلن عنهم باستثناء السيد حسين الصدر الذي يزور السيد السيستاني بشكل أسبوعي مما أسهم في تقوية علاقة بريمر بالصدر للتواصل مع السيستاني .
> • مقتدى الصدر – العصا في الدولاب الشيعي هكذا كان يلقبه بريمر، كان بريمر يخشاه كثيرا ويعتقد ان إيران تحركه بطريقه غير مباشرة عن طريق حزب الله اللبناني، وحتى رغم معرفته المسبقة أن آل الصدر يختلفون مع التوجه الإيراني في العراق، .
> • حارث الضاري –
> ألد الأعداء وحاضنة الإرهاب، هكذا كان بريمر يلقب الضاري وولده، وكان يصف مثنى الضاري بالذكي المتطرف، وطلب بريمر من أستاذ أمريكي تزويده بتاريخ عائلة الضاري وما إن فرغ من قراءة هذا التاريخ المليء بالمؤامرات وحسب قوله حتى اتصل ببعض مستشاريه يطالبهم بالتودد للضاري اتقاء لشره
> . عدنان الدليمي
> يصفه بريمر بالرجل المزعج لأنه يرى تصريحاته عارية عن الأهمية السياسية، ويصفه بالمتطرف والجاهل والمجنون، ولم يكن يحسب له حساب على الصعيد السياسي السني لكنه يخاف من تأثيره في البسطاء
>
> صدر الدين القبانجي
> يعتبره بريمر ناطقا متطوعا باسم الاحتلال في العراق، يقول بريمر عنه الرجل الذي يفكر بطريقة أمريكية، وقد اجتمع به بريمر في فترة إحداث النجف، وتوقع إن يتم تصفيته على يد جيش المهدي، ويتقاضى القبانجي راتبا شهريا من بريمر قدره 12000 دولار أمريكي
> جلال الدين الصغير
> يعتبره بريمر شعلة طائفية لا تهدأ، ويدعي بريمر ان الصغير يتقاضى راتبا شهريا من إيران وهو ضابط مخابرات إيراني، قرأت وداد في احد الأيام تقرير استخباراتي أمريكي على مكتب بريمر يصف جلال الدين الصغير بالتعاون مع المخابرات الإيرانية، قال عنه بريمر يوما الصغير رجل وجد ليعيش وحده لأنه يكره الجميع على حد وصف بريمر.
>
>
> إبراهيم الجعفري
> التطرف في ثوب الاعتدال، هكذا يسميه بريمر، فالرجل متطرف حتى النخاع لكنه خطيب بارع ومثقف جدا وسياسي فاشل، فالكلام لا يصنع بلد كما قال بريمر، وكان من أكثر المتحمسين لتمزيق ورقة السيد مقتدى الصدر ليبقى الوحيد في الشارع الشيعي، ويعتبره بريمر اقرب إلى محاضر في الحسينيات منه إلى رجل دوله، وكان بريمر يمل من الانفراد به، لأنه لا يدخل إلى نقطة النقاش مباشرة بل يظل يلف ويدور بشكل ممل ويشتت المقابل.
>
> • أحمد ألجلبي
> ثعلب ولص، ولاءه لأحمد ألجلبي فقط، مهندس مشاريع التفرقة وشق الصف هكذا كان يصفه بريمر، ودائما ما كان بريمر يوبخه كلما حدثت مشكلة لأنه كان دائما ما يخلقها، وقد كان بريمر يتلذذ برفض طلب مقابلته، ويسميه المتملق المفضوح، وقد تورط احمد ألجلبي بعمليات تصفية منهم محمد الراوي وداود القيسي، وقد ثبت ضلوعه بالتصفيات من خلال قوائم تم ضبطها في مكتبه عندما داهمته القوات الأمريكية، والحلبي يتعامل مع اليهود وقد ذكرت وداد ذلك.
>
> كريم ماهود
> قاطع طريق، الغباء السياسي، يقول عنه بريمر في كل يوم يكسب السياسيون مؤيدين ويخسروهم إلا كريم فأنه يخسر باستمرار، وفي اتصال جرى بين بريمر وكريم، اخذ الأخير يتكلم عن نضاله ومطالبه الشخصية مما أدى إلى إغلاق بريمر التلفون بوجهه، وعلق بريمر على كريم بأنه من الأخطاء السياسية.
>
> محمد بحر العلوم
> الحقد الدفين، رغم فعاليته الكبيرة في تنفيذ خطط أمريكا إلا أن حقده الدفين على صدام تحول مع مرور الوقت لحقد متنامي ضد السنة، وبحر العلوم كان معارضا علنيا لأمريكا وحليفا باطنيا لها، وان الطريق لكسب تأيده يأتي عن طريق جيبه، كان بريمر يضيق ذرعا بالقبل التي يطبعها بحر العلوم على خده
> مسعود البرزاني
> رجل الأكراد والمدافع عن مصالحهم، يعتبر الأكراد جنسا فوق باقي الأجناس وهم أحق بكل شيء من سواهم، ولا بد أن يأخذوا أكثر من الآخرين، وهو حليف عسكري وسياسي لأمريكا، ولا يثق بأحد ويكره ألجلبي والجعفري وعبد العزيز الحكيم ومحسن عبد الحميد، قال البر زاني يوما لبريمر "أكره بغداد ولا أود للعيش فيها أو السفر إليها، ولكن إذا كنت مصرا، سأوافق على مضض على العمل في المجلس<
>