أخبار وتقارير يوم ٢١ حزيران
أخبار وتقارير يوم ٢١ حزيران
١-شفق نيوز…………
رصد موقع "مودرن ديبلوماسي" الاوروبي، مؤشرات الانفراج الاقتصادي في العراق وخروجه من الركود، لكنه حذر من أن البلاد ما زالت، برغم ذلك معرضة لـ"مخاطر كبيرة".واوضح الموقع الاوروبي في تقرير له، نشر بالانكليزية، وترجمته وكالة شفق نيوز، ان توقعات الاقتصاد الكلي للعراق، تواجه مستوى كبير من المخاطر بسبب الاعتماد القوي على النفط والجمود فيما يتعلق بالميزانية، بالاضافة الى التأخر في تشكيل حكومة جديدة، مشيرا الى ان الاعتماد على النفط بامكانه ان يلحق ضرراً بالاصلاحات، ويفاقم بالتالي التحديات للهيكلية الاقتصادية.ورغم ذلك، اكد التقرير، ان العراق يخرج بشكل تدريجي من الركود العميق الذي سببه وباء كورونا، وتسبب بانهيار اسعار النفط في العام 2020، مشيرا الى انه من المتوقع نمو الاقتصاد بنسبة 5.4٪ في المتوسط سنويا وذلك بين عامي 2022 و 2024. وفي الوقت نفسه، نقل الموقع الاوروبي عن تقرير فصلي للبنك الدولي حول العراق تحت عنوان "تسخير العائدات غير المتوقعة للنفط من اجل التنمية المستدامة"، قوله انه بعد فترة الانكماش للاقتصاد العراقي بنسبة تزيد عن 11٪ خلال العام 2020، فأن النمو خلال العام 2021، سجل 2.8٪. ولفت الى ان ذلك تحقق مع تحفيف قيود الاغلاق المتعلقة بوباء كورونا، بالاضافة الى الزيادة القوية في الانتاج غير النفطي، وخاصة في قطاع الخدمات. واوضح التقرير ان هناك زيادة بدأت في الناتج المحلي النفطي في النصف الثاني من العام 2021، مع بدء الالغاء التدريجي لتخفيضات انتاج "أوبك+"، وهو ما دفع باتجاه زيادة عائدات النفط وتحقيق فائض في الرصيد المالي العام خلال العام 2021.وذكّر التقرير بتصريح المدير الاقليمي للبنك الدولي ساروج كومار جاه، قال فيه إن "العراق يتمتع بفرصة فريدة لتطبيق اصلاحات هيكلية عاجلة وواسعة من خلال الاستفادة من الحيز المالي المتأتي عن مكاسبه النفطية غير المتوقعة". واعتبر المسؤول الدولي، ان "اعادة توجيه النفاقت الحكومية باتجاه البرامج التي تساهم في تحسين النمو، مسألة بالغة الاهمية من اجل التنويع الاقتصادي وخلق فرص العمل ومعالجة ازمة رأس المال البشري في البلاد."ولفت التقرير ايضا الى "التحديات الحالية امام الامن الغذائي في العراق"، والتي اشار الى انها "تفاقمت في ظل الارتفاع الحالي في اسعار السلع الرئيسية عالميا، في وقت لا يلبي إنتاج الغذاء محليا، مستويات الطلب في ظل النمو السكاني المتسارع".وتابع التقرير ان "الجفاف الحاد وعوامل تغيير مناخية اخرى، تسببت بتفاقم الوضع"، مؤكدا على اهمية "تحقيق الامن الغذائي من خلال جهود منسقة بهدف تحسين انتاج الغذاء المحلي وتطبيق ادارة اكثر كفاءة لموارد المياه".وختم التقرير بالتحذير من ان "الهشاشة المالية والاجتماعية والاقتصادية في العراق، تؤكد على الحاجة من اجل التسريع بالاصلاحات الهيكلية والمالية الضرورية بهدف معالجة الهوائق التي تعترض تنمية القطاع الخاص وزيادة الاستثمارات في تطوير الكفاءة باستخدام المياه والأنظمة الزراعية، ثم الانتقال نحو مصادر اكثر استدامة حول الطاقة". كما حذر التقرير من "التأخير الاضافي في تشكيل الحكومة وفي المصادقة على ميزانية العام 2022، اذا ان ذلك من شأنه ان يتسببب في تقييد استخدام العائدات غير المتوقعة للعراق من موارده النفطية، وتؤدي بالتالي الى ان تقليل النمو الاقتصادي وتأخير الاستثمارات الجديدة".
٢-شفق نيوز………
حمل وزير داخلية اقليم كوردستان ريبر احمد، اليوم حزب العمال الكوردستاني "بي كا كا" مسؤولية عدم امكانية تنفيذ اتفاق سنجار.وقال أحمد في مؤتمر صحافي عقده، اليوم، في اربيل، وحضرته وكالة شفق نيوز، "طلبنا من الهيئات الدبلوماسية والقنصليات في الاقليم التعاون معنا في تنفيذ اتفاق سنجار".واضاف أن وجود "بي كا كا يمنع تطبيق الاتفاق"، موضحا "طلبنا من الحكومة العراقية الاتحادية ايضا العمل على تنفيذ الاتفاق".وشدد احمد ضرورة ان "لا يدفع المواطنون ضريبة وجود حزب العمال الكوردستاني في سنجار"، مؤكدا على أن وجود الـ "بي كاكا" يجب أن لايمنع "مغادرتهم المخيمات والعودة الى مناطقهم". وتوصلت بغداد وأربيل في (9 تشرين الأول 2020)، إلى اتفاق لتطبيع الأوضاع في سنجار ينص على إدارة القضاء من النواحي الإدارية والأمنية والخدمية بشكل مشترك.
وكان تنظيم "داعش" قد اجتاح قضاء سنجار عام 2014 وارتكب مجزرة بحق سكانها، قبل أن تستعيده قوات البيشمركة في العام التالي.إلا أن الجيش العراقي مسنوداً بالحشد الشعبي اجتاح المنطقة جراء التوتر بين الإقليم والحكومة الاتحادية على خلفية استفتاء الاستقلال عام 2017. وقامت السلطات العراقية بتنصيب مسؤولين جدد في القضاء مكان المسؤولين المنتخبين الذين انسحبوا من المنطقة إلى محافظة دهوك عند تقدم القوات العراقية.وتوجد حالياً إدارتان محليتان لسنجار، إحداها تم تعيينها من سلطات الحكومة الاتحادية، والثانية هي الحكومة المنتخبة والتي تقوم بتسيير أعمالها من محافظة دهوك.كما شكل حزب العمال الكوردستاني المناهض لأنقرة فصيلاً موالياً له هناك باسم "وحدات حماية سنجار" ويتلقى رواتب من الحكومة العراقية كفصيل تحت مظلة الحشد الشعبي.
٣-…التغييرات المحتملة في سوريا... خارجية…لندن: إبراهيم حميدي
بعد 11 سنة على بدء الاحتجاجات واندلاع النزاع، وبعد أكثر من سنتين على ثبات خطوط التماس بين مناطق النفوذ الثلاث في البلاد، هل هناك تغيير محتمل؟ هل هو خارجي أم داخلي؟حصلت تقلبات عسكرية وسياسية كثيرة في العقد الماضي. توسعت مناطق وتقلصت أخرى. ارتفعت توقعات وانخفضت أخرى، إلى أن استقر المشهد السوري على تقسيم البلاد إلى «دويلات» ثلاث: واحدة تحت سيطرة الحكومة بدعم روسي وإيراني، وثانية تحت إدارة «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية بدعم التحالف الدولي الذي تقوده أميركا، وثالثة، تحت سيطرة فصائل مقاتلة وإسلامية وجيوب متطرفة بتأييد تركي.الجمود على خطوط التماس بين «الدويلات» الثلاث، صار له أكثر من 27 شهراً، وهي أطول فترة تستقر فيها السيطرة الجغرافية منذ 11 سنة. وتقوم هذه المناطق على مدن وقرى وأحياء مدمرة، تغييرات ديموغرافية، نازحين ولاجئين. أكثر من 12 مليون شخص تركوا بيوتهم، هم نصف عدد السكان السوريين. أيضًا، هناك أكثر من سبعة ملايين شخص غادروا البلاد، بينهم أكثر من مليون إلى الدول الغربية.سيل الهجرة، لم يتوقف وإن كانت أسبابه باتت اقتصادية وليست عسكرية أو سياسية. الجامع بين السوريين حيثما كانوا هو المعاناة من الأزمة الاقتصادية، حتى إن التطبيع العربي لم يحل مشكلتهم الاقتصادية، كما أن المدد الذي كان سيأتي به «أنبوب الغاز العربي»، تبدد طالما أن سيف «قانون قيصر» الأميركي والعقوبات الغربية قائمان، إلى حد أن البلاد غرقت في الظلام لساعات يوم أمس. هناك تعاون واتفاقات وتجارة وتفاهمات بين «الدويلات» الثلاث. والفاعلون في كل منها يتصرفون على أن الجمود مستمر إلى فترة طويلة، وأن «الفرج سيأتي من الغير».
هل من تغيير محتمل على هذه الصورة؟
الواضح، أن المعادلات استقرت على توازنات بعد مقايضات خارجية، ولم يعد السوريون قادرين على القيام بأي تغيير جوهري فيها. بالتالي، فإن التغيير الوارد، مصدره خارجي وهناك أربعة احتمالات آتية من أربع قوى عسكرية خارجية:
أولاً، تركيا: يتحدث المسؤولون الأتراك مراراً عن احتمال شن عملية عسكرية في شمال البلاد. هم يعتقدون أن الحرب الأوكرانية والصدام الروسي - الغربي فيها، أديا إلى تقوية أوراقهم التفاوضية في سوريا والإقليم. يحاولون الاستثمار في ذلك، عبر شن توغل يضعف أي كيان كردي محتمل على حدودهم الجنوبية شمال سوريا. هناك تركيز تركي على منبج الخاضعة لسيطرة حلفاء أميركا أو تل رفعت الخاضعة لسيطرة شركاء روسيا، إضافة إلى تصعيد شرق الفرات، الذي تسيطر عليه أميركا في شكل أعمق.أي توغل تركي من دون تفاهمات من روسيا وشركائها وأميركا وحلفائها، سيؤدي إلى تغيير خطوط التماس، ويفتح الباب إلى تصعيد عسكري جديد. ما حدود التغيير؟ هل ستخلط الأوراق؟
ثانيًا، إيران: أمام انشغال روسيا في الحرب الأوكرانية، واحتمال امتداد تلك الحرب، تحاول إيران وغيرها ملء الفراغ في سوريا. تقابل إسرائيل ذلك بتكثيف عملياتها العسكرية ضد «أهداف استراتيجية إيرانية» في سوريا، وكان آخرها ضرب مطار دمشق الدولي وعزل العاصمة السورية عن العالم.بالتوازي، مع هذا، فإن «حرب الظل» بين طهران وتل أبيب انتقلت إلى قلب إيران مع حديث إسرائيلي عن استراتيجية «رأس الأخطبوط». إلى أي مدى يبقى التصعيد الإيراني - الإسرائيلي في سوريا، مضبوطاً من روسيا؟ هل تتحول سوريا إلى ساحة لصدام مباشر واحتمال شن إيران هجمات «مسيرات» من الأراضي السورية؟
ثالثًا، روسيا: هناك اتفاق «منع صدام» بين الجيشين الروسي والأميركي منذ منتصف 2017، غرب نهر الفرات لموسكو، شرق الفرات لواشنطن. حصلت بعض المناوشات، لكن استراتيجياً كان هناك التزام بالاتفاق. الجديد، أنه أمام التصعيد بين الطرفين في أوكرانيا، بدأت روسيا تختبر الأميركيين عسكرياً في سوريا سواء فوق قاعدة التنف جنوب شرقي سوريا أو شمالها. إلى أي حد يبقى التوتر مضبوطاً بينهما؟ هل تتحول سوريا ساحة للانتقام سواء من أميركا أو روسيا؟
رابعاً، أميركا: منذ وصول الرئيس جو بايدن، استقر الوجود العسكري الأميركي في سوريا خصوصاً بعد «الإهانة الأفغانية»، على عكس ما كان عليه الحال زمن إدارة الرئيس دونالد ترمب، عندما كان وجود جيشه وجيوش حلفائه رهن تغريدة. هل يبقى قرار بايدن صامداً أمام مغامرات الرئيس المجروح فلاديمير بوتين؟ هل تتغير الأمور بالانتخابات الرئاسية المقبلة بعد نحو سنتين؟يعرف السوريون، معظمهم أو بعضهم، أنهم خارج اللعبة والقرار في بلادهم، وأن سوريا تحولت من لاعب إلى ملعب. كل طرف منهم يراهن على مفاجأة يحملها حليفه العسكري الخارجي، وعلى نكسة تضرب خصمه المحلي بأدوات خارجية. بين الضربة والنعمة، يسهر السوريون في قعر المعاناة وينامون في الظلام... بانتظار الفرج.
٤-السومرية………
العراق والناتو يبحثان التعاون البنّاء في الاستشارة والتدريب… بحث مستشار الأمن القومي، قاسم الأعرجي، اليوم مع قائد بعثة حلف الناتو في العراق، جيوفاني اينوتشي، التعاون البنّاء في مجال الاستشارة والتدريب.وقال مكتب الاعرجي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الأخير "استقبل بمكتبه اليوم الأحد، قائد بعثة حلف الناتو في العراق، الفريق جيوفاني اينوتشي، إذ تم استعراض عمل بعثة حلف الناتو في العراق، إضافة إلى بحث تعزيز التعاون البنّاء بين الطرفين، لاسيما في مجال الاستشارة والتدريب". وجدد الأعرجي، "حرص العراق على إنجاح مهمة الناتو التدريبية وبناء القدرات والاستشارة، بما يعزز من قدرته في مواجهة الإرهاب والقضاء على الزمر الإرهابية".
٥-السومرية…………
أكد رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، اليوم أن الحكومة ماضية في دعم الصناعة الحربية، فيما وجه بضرورة مواكبة الأساليب الحديثة في التصنيع الحربي.وقال مكتب الكاظمي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الأخير "تسلم اليوم، أول مسدس مصنع محليّاً من قبل هيئة التصنيع الحربي بإسم بابل، تم اهداؤه له من قبل رئيس الهيئة محمد صاحب الدراجي، وذلك على هامش اجتماع المجلس الوزاري للأمن الوطني الذي عقد اليوم". وفيما ثمّن الكاظمي "جهود العاملين فيها، أكد أن الحكومة ماضية في دعم الصناعة الحربية، وبما يمكّنها من تأمين بعض حاجة القوات الأمنية للسلاح"، موجهاً بضرورة مواكبة الأساليب الحديثة في التصنيع الحربي، والاطلاع على البحوث العلمية المتطورة في هذا المجال.
٦-سكاي نيوز………
"الفيروس الخطير" يتفشى في العراق.. ويحصد مزيدا من الأرواح
أعلنت وزارة الصحة العراقية، ارتفاع الإصابات والوفيات الناجمة عن الحمى النزفية، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع".وقال المتحدث باسم الصحة العراقية، سيف البدر في بيان: "إن إحصائية الإصابات بالحمى النزفية من بداية عام 2022 بلغت 194 إصابة منها 32 حالة وفاة".وكانت أرقام سابقة تحدثت عن إصابة 162 شخصا، توفي من بينها 27.وحددت وزارة الزراعة العراقية، في وقت سابق، 4 عوامل أسهمت في ارتفاع الإصابات بالحمى النزفية في العراق. وتشمل العوامل قلة الكوادر البيطرية واستمرار ذبح الحيوانات العشوائي داخل المدن وعدم الاهتمام بنظافة الحظائر الحيوانية، فضلا عن تقليص الدوام الرسمي ضمن إجراءات مواجهة فيروس كورونا.والحمى النزفية مرض معد، تتابين أعراضه خفيفة مثل الحمى والتعب إلى أخرى شديدة تهدد الحياة مثل الفشل الكلوي، وتلف جدران الأوعية الدموية.وتنتشر الحمى النزفية الفيروسية عن طريق مخالطة الحيوانات أو الحشرات المصابة بالعدوى، علما بأن الفيروسات التي تسبب الإصابة بهذا النوع من الحمى، تعيش في العديد من العوائل الحيوانية والحشرية، وتشمل في الغالب البعوض أو القراد أو القوارض أو الخفافيش.
٧-سكاي نيوز…………………الأخبار العاجلة
l قبل 22 دقيقة
بينيت يحذر إيران: سنضرب من يرسل الإرهابيين لاستهداف مواطنينا بالخارج
l قبل 30 دقيقة
تقرير بريطاني عسكري عن "معنويات" القوات الروسية والأوكرانية
l قبل 1 ساعة
التونسية أُنس جابر تحصد لقب برلين وتضع عينها على ويمبلدون
l قبل 1 ساعة
زيدان يكشف "حلمه التدريبي" .. ماذا عن خطوة باريس سان جرمان؟
l قبل 1 ساعة
على متنها 185 راكبا.. فيديو لطائرة تتعرض لحادث خطير في الجو
l قبل 2 ساعة
مصادر فرنسية: نسبة المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية بلغت 38 بالمئة
l قبل 2 ساعة
الرئيس السوري بشار الأسد يتقبّل أوراق اعتماد سفير مفوض وفوق العادة لمملكة البحرين لدى سوريا
l قبل 3 ساعات
وزيرة الخزانة الأميركية: الركود الاقتصادي غير مستبعد
l قبل 3 ساعات
تحذير عاجل من خطر "البطاريات" على الأطفال
l قبل 4 ساعات
قمة مصرية أردنية بحرينية في شرم الشيخ
l قبل 5 ساعات
تقرير: سان جرمان حاول إبعاد فينيسويس عن "الملكي"
l قبل 6 ساعات
رسميا.. ليفربول يعلن الصفقة الثالثة هذا الصيف
l قبل 6 ساعات
مصادرنا: الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يستقبل بمدينة شرم الشيخ العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني
l قبل 6 ساعات
فيديو آمبر هيرد يسلط الضوء على حياتها "المتواضعة" الجديدة
l قبل 7 ساعات
الداخلية الفرنسية: نسب المشاركة في اقتراع الدور الثاني من الانتخابات التشريعية 18.99 بالمئة حتى منتصف النهار
l قبل 7 ساعات
"ديربي الصيف" بين الأهلي والزمالك.. موقعة مهمة وشكل جديد للأهلي بدون موسيماني
l قبل 8 ساعات
وزارة الصحة الفلسطينية: مقتل فلسطيني برصاص جيش الإحتلال الصهيوني في الضفة الغربية
l قبل 9 ساعات
"الفيروس الخطير" يتفشى في العراق.. ويحصد مزيدا من الأرواح
l قبل 9 ساعات
"الأطول بأوروبا".. لماذا هددت أوكرانيا بتدمير "جسر القرم"؟
l قبل 10 ساعات
مذبحة تكساس "المروعة".. دليل جديد يكشف "فضيحة الشرطة"
l قبل 11 ساعة
فتح مراكز الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية
l قبل 20 ساعة
أميركا تزيد المساعدات الصاروخية لأوكرانيا مع اشتداد المعارك
مع تحيات مجلة الكاردينيا