أخبار وتقارير يوم ٤ آب
أخبار وتقارير يوم ٤ آب
١-السومرية.......تقرير خاص
من طبيب جراح إلى زعيم تنظيم القاعدة.. كل ما تريد معرفته عن "الظواهري".......عاد زعيم تنظيم القاعدة، الارهابي أيمن الظواهري إلى الواجهة، مجددا، صباح الثلاثاء، بعدما صار حضوره "خافتا" خلال الأعوام الأخيرة، لكن عودته لم تكن عبر هجوم جديد في الولايات المتحدة أو عاصمة أخرى غربية، وإنما عبر خبر مقتله في غارة نفذتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بأفغانستان، نهاية الأسبوع الماضي.وبحسب ما نقلته وسائل إعلام أميركية، فإن الظواهري الذي يبلغ 71 عاما، لقي حتفه في غارة جرى تنفيذها عبر طائرة مسيرة، دون وقوع ضحايا من المدنيين.ولد زعيم تنظيم القاعدة الراحل، في مصر، يوم التاسع عشر من يونيو 1951، وسط أسرة كانت تصنف ضمن الطبقة المتوسطة، على بعد كيلومترات جنوبي القاهرة.وبحسب موسوعة "بريتانيكا"، فإن الظواهري ولد لأبوين من أسرتين مرموقتين، لكنه نشأ على غرار أقاربه في وسط وُصف بـ"المتواضع".ويقول عارفون بسيرة الظواهري، إنه علامات تشدد بدأت عليه وهو ما يزال يافعا، فأسس وهو ابن الخامسة عشرة جماعة راهنت على إسقاط الدولة بذريعة إنشاء "حكم إسلامي".لكن الظواهري الذي بدت عليه ميول التطرف مبكرا، تابع دراسته، فالتحق بجامعة القاهرة، حيث درس الطب واختص في الجراحة، بينما كان حريصا على مواصلة أنشطته السرية.تخرج الظواهري في سنة 1974، ثم خدم ثلاث سنوات بمثابة طبيب، وبين عامي 1980 و1981، عمل في مجال الإغاثة مع منظمة الهلال الأحمر ببيشاور الباكستانية، حيث عالج المصابين الذين جرحوا في حرب أفغانستان.وخلال وجوده بباكستان، استطاع الظواهري أن يعبر الحدود نحو أفغانستان في أكثر من مناسبة وكان شاهدا على ما يدور في ساحة الحرب.
مسار شائك
ولدى عودته إلى مصر، كان الظواهري من بين اعتقلتهم السلطات المصرية على خلفية اغتيال الرئيس المصري، أنور السادات، في سنة 1981.وأدين الظواهري، وقتئذ، بالحيازة غير القانونية للسلاح وحكم عليه بثلاث سنوات من السجن، وفي 1984، أطلق سراحه، ومكث لفترة ثم غادر إلى باكستان، وبعدها إلى أفغانستان.أصبح الظواهري قريبا من أسامة بن لادن الذي كان في أفغانستان لدعم من يقاتلون الاتحاد السوفياتي، وفي سنة 1988، شهد على تأسيس تنظيم القاعدة.في بداية التسعينيات، وقف الظواهري وراء تأسيس ما عرف بـ"جماعة الجهاد الإسلامي المصرية"، التي وضعت نصب عينيها اغتيال مسؤولين مصريين، حتى أنها رتبت هجوما على سفارة مصر في باكستان.وفي 1992، غادر أسامة بن لادن إلى السودان، فلحق به الظواهري إلى هناك، لكن الخرطوم اضطرت إلى طرد العنصرين الخطيرين تحت ضغط من المجتمع الدولي.في غضون ذلك، يحوم الغموض حول التحركات الموالية للظواهري، إذ ثمة روايات تتحدث عن ذهابه إلى أوروبا وزيارته بلدانا مثل سويسرا وهولندا وبلغاريا.وفي أواخر 1996، اعتقلت السلطات الروسية الظواهري بينما كان في طريقه إلى الشيشان، ثم قبع في السجن لستة أشهر، إلى أن أطلق سراحه، فيما يقال إن الشرطة الروسية لم تعرف هويته إلى بعد الإفراج عنه.وفي 1998، عزز الظواهري صلته ببن لادن، وصارت العلاقة أكثر وثوقا إلى أن وقفا وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001، التي غيرت مجريات كثيرة في العالم المعاصر.وشيئا فشيئا، صار الظواهري بمثابة المتحدث باسم القاعدة، فكان الناطق الذي أبدى الموقف من الغزو الأميركي للعراق في سنة 2003.وبعد مقتل أسامة بن لادن في عملية بباكستانسنة 2011، تولى الظواهري زعامة المتشددين، فيما كانت السلطات الأميركية تعرض مكافأة سخية من 25 مليون دولار لكل من يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه.
٢-بغداد-الشرقية
قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إن حكومته عملت في ظروف صعبة ومعقدة اجتماعياً وأمنياً واقتصادياً، وإنها حققت نجاحات كبيرة على الصُعد كافة. واكد الكاظمي خلال وضعه حجر الأساس لمشروع الأبنية المدرسية النموذجية بمحافظة الأنبار، والبالغة ٳحدى وخمسين 51 مدرسة ضمن الاتفاقية العراقية الصينية، أكد أن الاقتصاد العراقي يشهدُ نمواً واستقراراً كبيراً بحسب تقديرات صندوق النقد الدولي، مشيراً إلى نجاحِ العراق في عمليةِ الربط الكهربائي مع دول الجوار وأضاف إن قطّاع الكهرباء لا ينتظرُ مشاريع جديدًة فقط، إنما هو بحاجةٍ إلى مشاريع تصحيحيةٍ للمسار وأنه يعاني من مشكلةٍ حقيقية في التخطيط. وبين الكاظمي أن الحكومة العراقية نجحت في فتِح أبواب التعاون والتبادل الاقتصادي مع دولالمنطقة.الشعب العراقي يميز بين من يُزاِيد اعلامياً ومن يعملُ بصمتٍ من أجلِ خدمتهِ.
٢-الكاظمي يستعد لجمع الفرقاء السياسيين في ظل استمرار دعوات التهدئة ………دعوته إلى حوار وطني حظيت باهتمام داخل العراق
وخارجه………………………بغداد: «الشرق الأوسط»
يستعد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي لجمع الفرقاء السياسيين العراقيين حول طاولة حوار وطني بهدف عبور الأزمة الحالية بين «التيار الصدري» و«الإطار التنسيقي» الشيعي. وطبقاً لمصادر خاصة من مكتب الكاظمي؛ وبعد أن حظيت المبادرة التي أطلقها الأحد الماضي بتأييد واسع النطاق داخلياً وخارجياً؛ فإن الاستعدادات جارية الآن بغرض تهيئة الأرضية الخاصة بالحوار وكيفية ترتيب الإجراءات الخاصة بذلك رغم تباين المواقف بين زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر، وقوى «الإطار التنسيقي».
وفي حين عبر زعيم «تيار الحكمة» عمار الحكيم، وحيدر العبادي رئيس «ائتلاف النصر» ورئيس الوزراء الأسبق، عن تأييدهما دعوة الكاظمي، لم يصدر موقف رسمي من قبل الصدر أو من يسمى «وزير القائد»، صالح محمد العراقي، الذي يعبر عن توجهات الصدر.
وكان الكاظمي دعا في بيان له القوى السياسية إلى «عدم الانسياق نحو الاتهامات، ولغة التخوين، ونصب العداء والكراهية بين الإخوان في الوطن الواحد، والجلوس إلى طاولة حوار وطني؛ للوصول إلى حل سياسي للأزمة الحالية، تحت سقف التآزر العراقي، وآليات الحوار الوطني». وأكد الكاظمي أنه «حان الوقت الآن للبحث في آليات إطلاق مشروع إصلاحي يتفق عليه مختلف الأطراف الوطنية، وأنا على يقين بأن في العراق ما يكفي من العقلانية، والشجاعة؛ للمضي بمشروع وطني يخرج البلد من أزمته الحالية». وتابع: «يجب على القوى السياسية أن تتحمل مسؤوليتها الوطنية والقانونية، فحكومة تصريف الأعمال قامت بكل واجباتها رغم تجاوزها السقف الزمني الذي رسمته التوقيتات الدستورية لتشكيل حكومة جديدة، مما يعد خرقاً دستورياً، ومع كل ذلك؛ فنحن كنا وما زلنا على استعداد لتقديم كل المساعدة، للوصول إلى صيغة حل مرضية للجميع، وبما يحفظ السلم الاجتماعي، واستقرار مؤسسات الدولة ومصالح الناس».وفي هذا السياق، أكد الحكيم تأييده مبادرة الكاظمي، قائلاً في بيان: «نعلن تأييدنا لما جاء في بيان رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي بخصوص الأحداث الأخيرة التي تشهدها البلاد، والتي تبنينا الكثير مما ورد في بنودها مرات عدة، للحيلولة دون انزلاق الوضع إلى ما لا يحمد عقباه، لا سيما ما يتعلق بركون وجلوس فرقاء وشركاء المشهد العراقي إلى طاولة حوار تتبنى مبادرة وطنية شاملة، تفضي لإنهاء الانسداد السياسي في البلاد». وأضاف البيان: «كما نؤيد مطالبة جميع المتظاهرين الالتزام بالسلمية، وباحترام مؤسسات الدولة وإخلائها، والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة، والتعاون مع قوات الأمن لحفظ النظام».بدوره؛ قال العبادي في تغريدة: «أعلن تأييد مضامين بيان الأخ رئيس الوزراء الخاص بالأزمة الحالية»، مبيناً أن الدعوة إلى الحوار «تلتقي مع مبادرتنا ودعوتنا للحوار والاتفاق على خارطة حل للأزمة الراهنة». وأضاف العبادي: «أدعو الأطراف كافة إلى الاستجابة لها والبدء بحوارات جادة وصادقة خدمة للشعب والدولة». وفي الوقت الذي يبدو فيه صدور تأييد من قياديين بارزين في «الإطار التنسيقي» (الحكيم والعبادي) لدعوة الكاظمي مؤشراً على بدء التعاطي مع إجراءات حل الأزمة، فإن عدم صدور إشارات من قبل قياديين آخرين في «الإطار» يوحي، من وجهة نظر المراقبين السياسيين، إما بوجود تخويل ضمني من قادة «الإطار» لكل من الحكيم والعبادي للتعامل مع المبادرة، وإما بوجود خلافات بين قيادات «الإطار»، وهو ما جري نفيه باستمرار.خارج «الإطار»، أعلن رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي تأييده دعوة الكاظمي، وقال في تغريدة الثلاثاء: «نؤيد مبادرة السيد رئيس مجلس الوزراء لإيجاد صيغة حل بشأن الأحداث التي تشهدها البلاد». وأكد الحلبوسي «أهمية جلوس الجميع إلى طاولة الحوار، والمضي بخطوات عملية، لحل الأزمة الراهنة، وصولاً إلى انتخابات نيابية ومحلية وفق توقيتات زمنية محددة».دولياً، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن «قلقه» بشأن الوضع في العراق، مبدياً في الوقت نفسه دعمه مبادرة الكاظمي. وقال ماكرون في تغريدة: «قلقي شديد بشأن الوضع في العراق. يجب أن يسود الهدوء وضبط النفس»، مضيفاً: «أشارك رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي في النداء الذي وجهه للحوار والتشاور استجابة لتطلعات العراقيين».من جهته، عبر السفير البريطاني لدى العراق عن قلقه بشأن مسار الأزمة الراهنة في العراق. وقال في تغريدة: «أرحب للغاية بالدعوات التي تطلق من أجل الحوار والمشاركة». وقال: «أشعر بالقلق من تصاعد التوترات السياسية في العراق».ويقول الدكتور حسين علاوي، مستشار رئيس الوزراء العراقي، لـ«الشرق الأوسط»، إن مبادرة الكاظمي «مهمة جداً في ظل الأزمة السياسية في البلاد نتيجة التصعيد السياسي الذي يحتاج إلى تحمل القوى السياسية العراقية مسؤوليتها التاريخية من جهة؛ والحفاظ على السلم الأهلي والأمن العام بعد دخول المحتجين والمتظاهرين من القوى الاجتماعية والشعبية التي ترفع شعارات عن ضرورة الإصلاح الشامل للدولة وأجهزتها» من جهة أخرى. وأضاف علاوي: «التأييد الذي حظيت به المبادرة ودعم القوى السياسية للجلوس إلى طاولة واحدة من أجل الحوار والنقاش حالة صحية لكي يبحث النظام السياسي العراقي عن مخرج للأزمة السياسية»، مبيناً أن «رئيس الوزراء سيعمل على تصميم مبادرة الحوار بالتشاور مع قادة القوى السياسية والرئاسات الثلاث من أجل دعم الاستقرار والسلم الأهلي ومناقشة الخيارات المتاحة والمطالب والنقاط الأساسية التي ستكون أجندة لهذا الحوار». وأوضح أن «هناك استحقاقات أمام الجميع وفي كل الميادين والمجالات، وهو ما يتطلب من قادة القوى السياسية التنازل من أجل العراق والشعب العراقي حفاظاً على المشتركات بين الجميع».من جهته؛ أكد السياسي العراقي المستقل عزت الشابندر لـ«الشرق الأوسط» أن مبادرة الكاظمي «خطوة في الاتجاه الصحيح».أما رئيس المجلس الاستشاري العراقي، فرهاد علاء الدين، فقد أكد لـ«الشرق الأوسط» أن «دعوة الكاظمي مهمة، وتقابلها دعوات أخرى، لكن المهم ليس من يوجه الدعوة وإنما من يلبيها». وبشأن ردود فعل المجتمع الدولي ومخاوفه، يقول علاء الدين إن «القلق الدولي مبني على عدم وجود أي رؤية لدى القادة السياسيين؛ حيث إنه ليس معلوماً إلى أي اتجاه سيأخذون البلد». وأشار إلى أن «ما يجري على الساحة العراقية ليس مفيداً للعراق ولا للحرب ضد تنظيم (داعش)، ويضر بالمصالح الدولية والإقليمية، ولهذا السبب يريد المجتمع الدولي التعاون والحوار بدل التناحر».
٣-شفق نيوز…………
رفعت قوى سياسية عراقية حملت اسم "التغيير"، اليوم عدة مطالب ودعت الامم المتحدة الى دعمها بينها حل مجلس النواب وتشكيل حكومة جديدة، كاشفة عن عزمها اقامة مؤتمر وطني جامع.وضمت هذه القوى "الحزب الشيوعي العراقي، البيت الوطني، التيار الاجتماعي الديمقراطي، حزب الامة العراقية، حركة نازل اخذ حقي، الحركة الفيلية، البيت العراقي، حزب الوعد، حزب ابناء النهرين، المجلس التشاوري، حركة تشرين الديمقراطية".وقالت القوى في بيان تلاه قيادات تلك الاحزاب، في مؤتمر صحفي مشترك، اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، "مضت 10 اشهر على اجراء انتخابات تشرين 2021، ولم تتمكن الكتل السياسية المتنفذة، من معالجة الازمة السياسية المستفحلة منذ سنوات، بل والاصرار على نهج المحاصصة الطائفية والاثنية، وصراع المصالح الضيقة".وأضافت أن "ذلك أدى الى عجز مجلس النواب عن تأديته مهامه الدستورية، واستمرار حالة الانسداد السياسي التي انعكست اثارها السلبية على عموم ابناء شعبنا، وباتت تهدد السلم المجتمعي".وتابع أنه "في ظل التطورات السياسية والميدانية الحاصلة، اجتمعت قوى التغيير الديمقراطية هذا اليوم الثلاثاء، وناقشت مجريات الاحداث المتصاعدة، واكدت موقفها الثابت من عملية التغيير الشامل، بالطرق السلمية، الذي يفضي الى بناء الدولة المدنية الديمقراطية، القائمة على اساس المواطنة والعدالة الاجتماعية". وشددت "قوى التغيير"، على "انها لم تكن ولن تكون جزءاً من أي صراعات لا تخدم مصالح العراقيين وتطلعاتهم".واضافت أنه من منطلق الحرص على مسار البناء الديمقراطي، فأننا ندعو الى حل مجلس النواب الحالي، وعلى رئيس الجمهورية والنواب المستقلين والقوى الوطنية الضغط من اجل تحقيق ذلك.كما دعت الى "تشكيل حكومة تحظى بقبول سياسي وشعبي، وتكون مهمتها الشروع في اتخاذ خطوات عملية على طريق التغيير وتشمل، محاسبة قتلة المتظاهرين والكشف عن مصير الناشطين المغيبين، وتحريك ملفات الفساد الكبرى وتقديم الفاسدين للعدالة".وشددت قوى التغيير على أن من واجبات هذه الحكومة ايضا "اتخاذ اجراءات ملموسة لحصر السلاح بيد الدولة، والاستفادة من الفائض المالي في تحسين معيشة العراقيين".وشددت على أن "تأخذ الحكومة على عاتقها العمل من أجل ضمان تحقيق مستلزمات اجراء الانتخابات العادلة والنزيهة، بأشراف اممي، ومنها: تطبيق قانون الاحزاب، بما يمنع الفاسدين والاحزاب التي لديها اذرع مسلحة من المشاركة في العملية الانتخابية، وضمان استقلالية المفوضية العليا للانتخابات".ودعت هذه القوى، بعثة الامم المتحدة في العراق، الى دعم تطلعات العراقيين، في تحقيق نظام حكم سياسي ديمقراطي حقيقي، ورعاية حوارات قواه السياسية الوطنية.وتابع البيان، "إننا في هذا الظرف الحساس، نؤمن ان مشروع التغيير السلمي، يتطلب إجراءات ملموسة، في مقدمتها مراجعة تفسيرات المحكمة الاتحادية، بشأن (الكتلة الاكبر) ونصاب جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، وخرق التوقيتات الدستورية".ومن أجل تحقيق ذلك، يقول بيان القوى، "نتوجه بالدعوة الصادقة إلى كافة القوى والأحزاب والشخصيات الوطنية، والحراكات الاحتجاجية الشعبية والاتحادات والنقابات والمنظمات والفاعلين الاجتماعيين، الى توحيد الجهود، والعمل لاجل الحفاظ على مسار التغيير السلمي، الذي يستجيب لتطلعات ابناء شعبنا، في وطن مستقر ومزدهر".وأكد "اننا بصدد الاعداد لمؤتمر وطني جامع، من اجل تشكيل جبهة وطنية لقوى التغيير".
٤-شفق نيوز…………
استغرب الاتحاد العراقي للملاكمة، اليوم عدم منح اعضاء وفد منتخبه سمة الدخول للاراضي المصرية بغية المشاركة في بطولة العرب للشباب الجارية احداثها في جمهورية مصر العربية .وقال في بيان ورد الى وكالة شفق نيوز، إنه يستنكر تلك المحاولات الخارجة عن الروح الرياضية ويؤكد مضيه لتقديم شكوى رسمية ومخاطبات اعتراض الى الاتحاد العربي والدولي للعبة وعبر قنوات رسمية تتمثل بوزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية العراقية .وأضاف "لا يستبعد اتحادنا تعليق عضويته في الاتحاد العربي احتجاجا على ابعاد العراق وبعض المنتخبات من المشاركة بهذه البطولة تحت ذريعة سمة الدخول" .وقال ايضا، "نضع الأمر في خانة التلاعب بالنتائج من اجل فسح المجال امام المنتخب المصري ليكون بطلا من دون منافس حقيقي مع كامل احترامنا للمنتخبات المشاركة".وطالب اتحاد الملاكمة العراقي، "بفتح تحقيق عاجل لمعرفة المسببات الحقيقية وراء عدم مشاركة المنتخب العراقي ولماذا لم يتم تبليغنا بشكل رسمي قبل فاصل زمني مريح لنأخذ تدابير اخرى تضمن لنا المشاركة"، لافتا في ذات الوقت الى "عدم منح سمة الدخول لاعضاء المنتخب السوري فيما تم منحها لرئيس وفدهم مما يعضد شكوكنا بوجود تلاعب في النتائج".وبين بيان الاتحاد أنه "من منطلق الاخوة العربية ولاننا مؤمنون ان الرياضة تجمع لا تفرق قررنا عدم سحب لاعبنا المحترف يوسف الماجدي والذي وصل الاراضي المصرية قادما من الولايات المتحدة الامريكية واستطاع الدخول من دون مساعدة الاتحاد المصري لذا سيكون حاضرا لرفع العلم العراقي في المحفل العربي".تجدر الاشارة الى المنتخب العراقي للملاكة الذي كان يروم المشاركة في هذه البطولة يضم 13 لاعبا من بينهم ابطالا على مستوى القارة الصفراء.
٥-شفق نيوز………
استحوذت الأحداث الجارية في العراق على اهتمام وسائل الإعلام الغربية، والتي وصفتها بأنها الاسوأ والاطول من نوعها منذ سنوات، فيما عبر بعضها عن المخاوف على مستقبل الاستقرار السياسي والأمني في البلد، واحتمال ان يستمر الانسداد السياسي فترة اطول وعدم وجود وصفة للحل. وتحدثت شبكة " سي ان ان" الأمريكية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز؛ عن الهزة التي أحدثتها استقالات النواب الصدريين من البرلمان في حزيران/يونيو الماضي، وأشارت الى اقتحامات الصدريين للمنطقة الخضراء والتظاهرة المضادة التي نظمها أنصار خصومه في "الإطار التنسيقي". وفيما وصفتها بانها اسوأ واطول ازمة سياسية في العراق منذ سنوات، نقلت عن أستاذ العلوم السياسية في بغداد احسان الشمري قوله ان "إيران طرف في هذه الأزمة"، مضيفا ان "الصدر يدرك أن إيران يمكن أن تكون هي من يدفع الإطار التنسيقي لمحاولة تضخيم نفوذها في المشهد السياسي بالعراق". كما نقلت "سي ان ان" عن الباحث في "معهد بروكينجز" الأمريكي رنج علاء الدين قوله إن "النظام السياسي في العراق على وشك انهيار غير قابل للإصلاح، والبلد يتجه نحو حرب أهلية بين الصدر وخصومه المتحالفين مع إيران". الا ان الشمري أعرب عن اعتقاده أن "الأسباب الكامنة خلف هذا النزاع هي داخلية بالأساس، وليست نتيجة للانقسامات حول إيران"، موضحا ان "هناك تحولات تجري داخل السياسة العراقية وأطراف مختلفة لها طموحات متزايدة تسعى الى تعزيز سلطتها"، معتبرا أن الاتهامات المتعلقة بوجود ارتباطات مع إيران، صارت بمثابة اداة تستخدمها الكتل غير المتحالفة مع إيران بهدف تشويه سمعة خصومهم.وبينما اعتبر تقرير "سي ان ان" انه برغم جهود تبذل من أجل تخفيف التوتر، إلا أنه نقل عن علاء الدين قوله إنه يعتقد أنه من الصعب أن نرى الصدر يتراجع ما لم يحصل على الحكومة التي كان يريدها في الأساس، مضيفا انها الأزمة السياسية الأطول في العراق منذ العام 2003، مشيرا الى انه من غير المرجح ان هذه الازمة حتى لو جرى حلها، ستكون الأخيرة في البلد. واعتبر علاء الدين أن النظام السياسي يواجه معوقات كبيرة، ومحذرا من ان الوصول الى لحظة الاصطدام ستشير إلى أن الانقسام وصل الى مستويات غير مسبوقة. ومن جهتها، اعتبرت صحيفة "الجارديان" البريطانية ان تظاهرات بغداد تؤجج المخاوف من وقوع المزيد من الاضطرابات في ظل عشرة شهور من الجمود السياسي حول تسمية الرئيس الجديد للحكومة. ولفتت "الجارديان" إلى أن دعوة الصدر لاسقاط النظام السياسي القائم منذ العام 2003، تشكل "التحدي الأكثر خطورة" أمام العراق منذ اجتاح تنظيم داعش الموصل وشارف على اقتحام بغداد نفسها في حزيران/يونيو العام 2014. وتابع التقرير البريطاني أن انضمام المتظاهرين من القوى المدعومة من إيران، الى المواجهة في الشارع، يعزز المخاوف من انتشار العنف داخل المكونات الشيعية وتعميق الفوضى في بلد يعاني من سلسلة من الأزمات الاجتماعية والاقتصادية.واضاف انه رغم قرار الإطار التنسيقي سحب مؤيدة من الشارع أمس الاثنين، و اللهجة التصالحية التي أثارت ارتياح كبار المسؤولين، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة من ان ما جرى يوم الاثنين، هو بمثابة بروفة لما سيحدث في الايام والاسابيع المقبلة، إذ من الممكن أن تتفاقم التوترات، خاصة إذا التزم الصدر بتهديده بالاطاحة بالنظام. اما صحيفة "جيروزاليم بوست" الاسرائيلية فقد تساءلت عما اذا كان العراق على وشك أن يشهد انقلابا، لكنها تابعت أن مسار البلد لا يتجه نحو ذلك، وإنما نحو المزيد من إضعاف السلطة المركزية، فيما لا يبدو أن هناك وصفة لتقوية البلد واستقراره. وتساءل التقرير الاسرائيلي عما اذا كان الصدر جادا بشأن الاصلاح ام انه فقط من الطراز الشعبوي الذي يرفض السيطرة على السلطة، ويتصرف وكأنه متظاهر من الخارج، لكنه في الواقع بينما يسيطر على أكبر عدد من نواب البرلمان، فإنه لا يستخدمهم من اجل تشكيل ائتلاف، وإنما للانسحاب من البرلمان، ثم يرسل المتظاهرين الى المنطقة الخضراء، ويقول الان انها "فرصة ذهبية" للمطالبة بالاصلاح في العراق.واعتبرت الصحيفة الاسرائيلية أن المتظاهرين لا ينفذون انقلابا، وفي الوقت نفسه ما من قوة او مؤسسة اخرى في الدولة بإمكانها القيام بذلك على ذلك، بما في ذلك الميليشيات الموالية لإيران في ظل انقسامها ولا يمكنها بالتالي الإمساك بزمام السلطة بنفسها، حتى لو ان الجيش العراقي نفسه ليس قويا. وختم التقرير الاسرائيلية بالقول ان المسار العام للعراق لا يتجه نحو الانقلاب، وإنما نحو المزيد من الاضعاف لسلطة المركز الوسط، فيما ستستمر القوى الكبرى، مثل الجارتين تركيا وايران، باستخدام جارهما الضعيف، اي العراق، وهو ما قد يؤدي الى ظهور المزيد من المتطرفين أو يدفع الى مزيد من النزاع الأهلي.أما وكالة "اسوشييتدبرس" الامريكية، فقد اعتبرت ان الاحداث العراقية الاخيرة، دفعت التطورات السياسة نحو مركز الصدارة، وتسببت في إغراق البلد في ازمة سياسية أكثر عمقا، مع اندلاع الصراع على السلطة بين القوتين الشيعيتين الرئيسيتين.وأضافت الوكالة الامريكي ان الاستيلاء على البرلمان، يظهر ان الصدر يستخدم قاعدته الشعبية الكبيرة كتكتيك ضغط بمواجهة منافسيه في الإطار التنسيقي. إلا أن التقرير الأمريكي لفت الى وجود خطوط حمراء في الأحداث التي جرت خلال اليومين الماضيين، حيث ان الطريق المؤدية إلى مبنى مجلس القضاء الأعلى، القريب من البرلمان كان مغلقا بتواجد قوات امنية كبيرة حوله، مشيرا إلى أن اختراق المبنى كان سيمثل انقلابا، ولهذا فقد امر الصدر انصاره بالابتعاد عنه.ومن داخل البرلمان، لفت التقرير إلى أن المتظاهر حيدر جميل احتل مقعد رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وراح ينظر الى زملائه المتظاهرين ويقول "لن نتراجع الى ان تتحقق مطالبنا". وفي الخارج، كان المتظاهر سمير عزيز يمسح العرق عن جبينه وهو يبيع حلوى السكاكر، ويقول "انا هنا لكي أكسب لقمة عيشي".
٦- بغداد / المدى
أعلنت هيئة الأنواء الجوية ان موجة حرارة عالية تضرب 13 محافظة عراقية، عدة أيام بدءاً من اليوم الاثنين، تتعدى الـ50 درجة مئوية في بعض المحافظات.وأصدرت الانواء الجوية التقرير الخاص بارتفاع درجات الحرارة التي تشهدها البلاد للأيام المقبلة السبت (30 تموز 2022) جاء فيه انه "من المتوقع ان تتأثر البلاد بارتفاع درجات الحرارة للمنطقتين الوسطى والجنوبية نتيجة تعمق تأثير المنخفض الجوي الحراري الموسمي والذي يسبب ارتفاعا تدريجيا في درجات الحرارة في عموم البلاد إبتداءً من يوم الاثنين القادم الموافق 1 آب 2022".وحسب الانواء الجوية ان ارتفاع درجات الحرارة يستمر لعدة ايام للمحافظات كافة ويكون اقل شدة في المنطقة الشمالية.ودعت الهيئة الحكومية التابعة لوزارة النقل المواطنين الذين يتأثرون بالارتفاع العالي لدرجات الحرارة الى "عدم التعرض لأشعة الشمس بصورة مباشرة في مثل هكذا ارتفاع لتجنب حالات الاعياء والأضرار الصحية".ونظرا لارتفاع درجات الحرارة في العراق، يجذب الثلج اهتماما كبيرا كأداة تبريد بديلة، حيث تصل درجة الحرارة إلى 50 درجة، يتم استخدام قوالب الثلج في العديد من أماكن العمل والمنازل لتبريد المشروبات عند انقطاع الكهرباء.وفي مدينة أربيل، حيث ترتفع درجات الحرارة إلى 45 درجة، يفضل استخدام قوالب الثلج لتبريد المياه والمشروبات خاصة في المنازل وأماكن العمل ضد انقطاع التيار الكهربائي.ويوجد العديد من بائعي الثلج في شوارع المدينة المزدحمة، قطعة ثلج طولها حوالي متر تباع بألف دينار.وتعتبر قوالب الثلج، التي يتم الاحتفاظ بها في العديد من أماكن العمل والمنازل، خاصة في المقاهي والأسواق والمطاعم، من بين الأشياء التي لا غنى عنها للباعة المتجولين الذين يبيعون المشروبات.وقال بائع الثلج الحاج شيرزاد نوهراني، إن مبيعات الثلج تزداد كل عام في الصيف، وأنهم تلقوا العديد من الطلبات، خاصة من الشركات، في الشهرين الماضيين، مذكراً أن هناك طلبا خطيرا على الجليد الطافي في جميع أنحاء البلاد بسبب الانخفاض في المياه العذبة في السنوات الماضية وقال نوهيراني إنهم يواجهون الآن طلبا متزايدا بسبب درجات الحرارة القصوى.من جهته قال بلال عادل، بائع ثلج آخر، إنه يشتري "الثلج كل يوم ويوزعه على أماكن العمل".وأضاف "في يوم عادي يمكننا بيع ما يصل إلى 500 قالب، ولكن في الأيام التي ترتفع فيها درجة الحرارة يمكن أن تصل إلى 1000 أو 1200 قالب".
٧-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
عاجل
الخارجية الصينية: زيارة بيلوسي لتايوان "استفزاز سياسي هائل"
l قبل 29 دقيقة
رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي تصل تايوان رغم التحذيرات الصينية
l قبل 1 ساعة
مراسلتنا: الطائرة التي يحتمل أنها تقل رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي تدخل مجال تايوان الجوي
l قبل 1 ساعة
بكين قالت إن زيارة بيلوسي ستقوض بشكل خطير سيادة الصين ووحدة وسلامة أراضيها
l قبل 1 ساعة
بكين قالت إن زيارة بيلوسي ستشكل تدخلا صارخا في الشؤون الداخلية للصين
l قبل 2 ساعة
الترويكا: لن تتمتع أية حكومة سودانية بالمصداقية دون الاستناد لاتفاق سياسي شامل
l قبل 2 ساعة
دول الترويكا (النرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة) ترحب بتأكيدات المدنيين والعسكريين في السودان على حكومة يقودها مدنيون
l قبل 3 ساعات
مجموعة السبع: سنتحرك بشكل منسق للتخفيف من تداعيات أزمة الطاقة
l قبل 3 ساعات
مجموعة السبع: ندين محاولة روسيا استخدام صادراتها من الطاقة كسلاح وأداة ضغط سياسية
l قبل 3 ساعات
مراسلنا: الصدر يدعو المعتصمين إلى إخلاء البرلمان العراقي والاعتصام بمحيطه
l قبل 3 ساعات
مراسلنا: مرسوم أميري بحل البرلمان الكويتي
l قبل 4 ساعات
وزارة الدفاع الروسية تعلن تنفيذ ضربة على القوات الأوكرانية في منطقة ميكولايف
l قبل 4 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: واشنطن متورطة بشكل مباشر في النزاع بأوكرانيا عندما توافق على أهداف الضربات الأوكرانية باستخدام هايمرس
l قبل 5 ساعات
الكرملين: زيارة نانسي بيلوسي المتوقعة لتايوان استفزازية بالتأكيد ولن تؤدي إلا لتصعيد التوترات
l قبل 6 ساعات
هيئة الانتخابات في تونس: النتائج الرسمية للانتخابات تتطابق مع النتائج الأولية المعلن عنها
l قبل 6 ساعات
هيئة الانتخابات في تونس: كانت هناك حملة تشويه وتشكيك في نتائج الاستفتاء
l قبل 6 ساعات
رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي يعلن عن تأييده لمبادرة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ويدعو إلى حوار يشمل الجميع
l قبل 7 ساعات
روسيا تتهم الولايات المتحدة بـ "زعزعة الاستقرار" عبر زيارة بيلوسي المحتملة لتايوان
l قبل 8 ساعات
الخارجية الصينية: موقف الصين من زيارة بيلوسي واضح وسنتخذ كل الإجراءات اللازمة للحفاظ على مصالحنا
l قبل 8 ساعات
الخارجية الصينية: علينا الاستمرار بالحوار لإبقاء شرق القارة الآسيوية منطقة آمنة
l قبل 10 ساعات
وزارة الدفاع التايوانية: لدينا القدرة على حماية أمننا الوطني
l قبل 17 ساعة
نيويورك تايمز: الهجوم الذي أدى إلى مقتل الظواهري استهدف منزلا سكنيا في كابل
l قبل 18 ساعة
مراسل أسوشيتد برس على تويتر: مقتل أيمن الظواهري القيادي في تنظيم القاعدة في ضربة جوية أمريكية في أفغانستان.
l قبل 23 ساعة
زعيم التيار الصدري يدعو متظاهري المحافظات العراقية إلى العودة لمنازلهم مع بقاء معتصمي البرلمان في أماكنهم
وآخر الأخبار بعيدا عن السياسة …………
توقعات الفلك لمواليد الأبراج خلال شهر آب ……تحذير للجدي والجوزاء.
يسعى الكثيرون لمعرفة حظهم اليومي والاسبوعي والشهري وما تقوله لهم أبراجهم الفلكية، وبما أننا بدأنا في شهر أغسطس، هذا الشهر الساخن الذي يطلق عليه العديد من خبراء الأبراج بأنه شهر التغيرات القوية، فيستعرض اليوم السابع مع خبيرة الأبراج وعلم الأرقام توقعات الفلك لمواليد الأبراج خلال شهر أغسطس كما يلي:
برج الحمل:
قالت خبيرة الأبراج أنك لو كنت من مواليد برج الحمل فأنت تحتاج إلى التركيز على أهدافك المهنية لأن لديك الكثير من العمل القادم، ومن المهم الابتعاد عن أفعالك المتسرعة كلما أمكن ذلك، أما الآن هو الوقت المناسب لتخصيص أموال إضافية يمكن ادخارها، كما ستوفر لك عائلتك الاهتمام والدعم اللازمين اللذين تحتاجهما، كما عليك أن تشارك في أي رياضة لإطلاق الطاقة السلبية المكبوتة.
برج الثور:
وتابعت خبيرة الأبراج أن بالنسبة لمواليد برج الثور فقد كنت تضع المال جانبًا استعدادًا لفترة صعبة وهو خيار وحل ذكي للكثير من المشكلات، ومع ذلك فقد حان الوقت للاستسلام لميولك التافهة دون الشعور بالذنب، كما عليك أن تحرص على عدم التسبب في مزيد من الأذى لمن ظلمك ولو قليلاً، حافظ على سلوك محترم ومتواضع في جميع الأوقات، قريبا ستكون هناك فرص مهنية جديدة متاحة.
برج الدلو:
أما عن مولود برج الدلو فيجب أن يقلل من صراحته لأن هذه الفترة ستكون كاشفة للكثير من عيوب بعض الأشخاص من حوله، الأمر الذي قد يجعله يسبب لهم بعض الاحراج والغضب، مما يزيد المشاحنات بينه وبينهم.
برج الجوزاء:
وأضافت خبيرة الأبراج لمولود برج الجوزاء أن الجهد الشاق الذي بذلته سيؤتي ثماره في العمل، سيتم الثناء عليك لأفكارك الجادة أكثر من غيرها، وسوف تكتسب الثقة بالنفس وتكشف عن مصدر جديد للدخل، وسيتم حل المشكلات المتعلقة بالممتلكات، لكن على مواليد برج الجوزاء الحذر من اعلان مخططاتهم لأنهم عرضة للحسد خلال أغسطس.
برج السرطان:
ولمولود برج السرطان تقول كن حذرًا من إعداد نفسك لخيبة الأمل، لا تعطي أمل لأشخاص قد باعوك في الماضي، ولا تنظر للخلف أبداً حتى لو على سبيل الفضول، قد يُطلب منك السفر للعمل خلال اغسطس، مما يفتح آفاقًا وتقدم وظيفي جديد.
برج الأسد:
قالت خبيرة الأبراج لمولود برج الأسد خلال هذه الفترة ستفكر في نفسك فقط، كما يعد التفكير الذاتي أمرًا مهمًا، يجب عليك في النهاية المضي قدمًا، بالنسبة لأولئك الذين يجدون أنفسهم يديرون عجلاتهم، فالوقت قد حان لتنفيذ أفكارك على ارض الواقع، لا بأس إذا كنت لا تعرف كل شيء أو إذا كانت استراتيجيتك تقصر عن الكمال، فقط خذ خطواتك وانظر إلى أين تأخذك، وعليك التحكم في حياتك وطارد أهدافك بقوة كاملة لتحصل عليها.
برج العذراء:
يمكنك أنت وزملاؤك في العمل استغلال هذ لطرح أفكار جديدة للمشاريع معًا، يجب أن يخطط أصحاب الأعمال الصغيرة لنقل أعمالهم إلى المستوى التالي ستستمر حياة الحب في التناغم، وإذا كنت متزوجًا فسيكون لديك متسع من الوقت لتقضيه مع أطفالك، العقارات خيار جيد للاستثمار في هذا الوقت.
برج الميزان:
التواصل هو المفتاح لحل جميع الصعوبات التي تواجه مولود برج الميزان، لذا بدلاً من الاحتفاظ بالأشياء بالداخل، قم بإجراء محادثة مع من تهتم لأمرهم، لا تدفع إرادتك على الآخرين، بدلاً من ذلك أظهر الرعاية والاهتمام لهم، يمكن النظر في استثمارات واسعة النطاق، قد يسمح لك هذا بكسب دخل كبير من مجموعة متنوعة من المصادر.
برج العقرب:
وأضافت خبيرة الأبراج عن برج العقرب في كل من مكان العمل والأسرة، قد تكون مشغولاً هذه الفترة عن الوقت الماضي، هذا وقت رائع للعمل في المشاريع المتعلقة بالتقدم وارتفاع مكانتك ومكانة المؤسسة التي تعمل من خلالها، يتوقع منك تولي المزيد من المهام، سيكون عليك تحقيق التوازن بين العمل والحياة المنزلية، كما عليك أن توسّع آفاقك من خلال التخطيط مسبقًا.
برج القوس:
يجب التعامل مع علاقاتك بعناية ومنطقية، قد تكون بعض التعديلات والتنازلات ضرورية للحفاظ على توازن علاقتك، ابذل جهدًا لتحسين التواصل مع عائلتك وأصدقائك المقربين، أفكارك تسير على الطريق الصحيح، والآن هو الوقت المناسب لتنفيذها، عليك تغيير تفكيرك وتواصل إلى خطة جديدة لإنجاز الأمور بشكل أكثر كفاءة.
برج الجدي:
أما عن برج الجدي فقالت عنه خبيرة الأبراج أن عليه توخي الحذر خاصة في العلاقات العاطفية، يجب أن يحدد من يحبه بصدق ومن يكرهه، فلا يجب أن يدخل علاقات لا يعرف مدى نجاحها ولا يثق بها من الأساس.
برج الحوت:
ستكون مسؤولاً عن حياتك بالكامل، مما سيجعلك راضيًا، تدرك عائلتك كيفية رسم الابتسامة على وجهك مما يسعدك خلال التواجد معهم، إذا كنت تريد أن تؤخذ على محمل الجد وتتقدم في العمل، فعليك بذل المزيد من الجهد.
مع تحيات مجلة الكاردينيا