أخبار وتقارير يوم ٢٢ آب
أخبار وتقارير يوم ٢٢ آب
١-واشنطن بوست:……… تقرير خاص :
جواسيس روسيا أخطئوا في قراءة أوكرانيا وضللوا الكرملين مع اقتراب الحرب:
نشرت صحيفة واشنطن بوست (Washington Post) الأميركية تقريرا حصريا يكشف عن أن الاستخبارات الروسية -وعلى رأسها جهاز الأمن الفدرالي الروسي (FSB)- فشلت في قراءة ردّ الفعل المتوقع من الشعب الأوكراني على "الغزو الروسي"، وضللت الكرملين مع اقتراب الحرب هناك.وذكر التقرير أنه في الأيام الأخيرة التي سبقت الهجوم الروسي على أوكرانيا، بدأت خدمة الأمن الروسية في إرسال تعليمات مشفرة إلى مخبريها في كييف بمغادرة العاصمة الأوكرانية، استعدادا لضمان قطع رأس الحكومة الأوكرانية والإشراف على تنصيب نظام موالٍ لروسيا. وقالت الصحيفة إن الاتصالات التي تكشف عن هذه الاستعدادات هي جزء من مجموعة كبيرة من مواد حساسة حصلت عليها الاستخبارات الأوكرانية والأجهزة الأمنية الأخرى وراجعتها، وإنها تقدم نظرة ثاقبة نادرة لأنشطة جهاز الأمن الفدرالي الروسي، وهي خدمة مترامية الأطراف تتحمل مسؤولية هائلة عن خطة الحرب الروسية "الفاشلة والغطرسة التي دفعتها".
عقود من التجسس على أوكرانيا
وذكرت واشنطن بوست أن جهاز الأمن الفدرالي الروسي هو عبارة عن وكالة يشمل عملها الأمن الداخلي في روسيا بالإضافة إلى التجسس في دول الاتحاد السوفياتي السابق، وقد قضت عقودا من التجسس في أوكرانيا، في محاولة لاستمالة مؤسساتها ودفع رواتب مسؤولين والعمل على إعاقة أي انجراف محسوس نحو الغرب. ولم يكن أي جانب من جوانب المهمات الاستخبارية لهذا الجهاز خارج روسيا، أكثر أهمية من تلك الموجهة للمجتمع الأوكراني.ومع ذلك، فشلت الوكالة في إعاقة الحكومة الأوكرانية، وإثارة أي مظهر من مظاهر موجة موالية لروسيا، أو فكّ قبضة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على السلطة.ونقل التقرير عن مسؤولين أوكرانيين وغربيين أن محللي جهاز الأمن الفدرالي الروسي إما لم يدركوا مدى القوة التي ستردّ بها أوكرانيا، أو فهموا ذلك لكنهم لم يستطيعوا نقل هذه التقييمات الرصينة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
خطأ جوهري وإستراتيجي
وقال مسؤول أميركي كبير يتمتع بإمكانية الوصول المنتظم إلى معلومات استخباراتية سرية عن روسيا وأجهزتها الأمنية: "لقد أخطأ الروس مسافة ميل.. لقد قاموا بجهد حربي كامل للاستيلاء على أهداف إستراتيجية تتجاوز إمكانياتهم. لقد كان خطأ روسيا جوهريا وإستراتيجيا حقا".وأشار التقرير إلى أن أجهزة الأمن الأوكرانية لها مصلحة في تشويه سمعة وكالات التجسس الروسية، لكن التفاصيل الأساسية من المجموعة أكدها مسؤولون في الحكومات الغربية.وقال إن الملفات تظهر أن وحدة الأمن الفدرالي الروسي المسؤولة عن أوكرانيا قد ازداد حجمها في الأشهر التي سبقت الحرب وكانت تعتمد على الدعم من شبكة واسعة من العملاء في جهاز الأمن الأوكراني. ونسب إلى مسؤولين قولهم إن البعض امتثلوا وخربوا دفاعات أوكرانيا، بينما يبدو أن البعض الآخر أخذ ما دُفع له من أموال وأحجم عن تنفيذ تعليمات الكرملين عندما بدأ القتال.
حسابات روسية غامضة
وأضاف التقرير أن هناك سجلات تزيد من غموض الحسابات الروسية الخاطئة، إذ إن استطلاعات الرأي المكثفة التي أجريت لصالح الاستخبارات الروسية تظهر أن قطاعات كبيرة من سكان أوكرانيا كانت مستعدة لمقاومة الزحف الروسي، وأن أي توقع بأن القوات الروسية سيتم الترحيب بها كقوات تحرير لا أساس له من الصحة. ومع ذلك، قال المسؤولون إن مكتب الأمن الفدرالي استمر في تغذية تقييمات الكرملين الوردية بأن الجماهير الأوكرانية سترحّب بوصول الجيش الروسي، واستعادة الحكم الصديق لموسكو. وقال مسؤولون إنه تمسكًا بهذه الافتراضات الخاطئة، فقد أيّد جهاز الأمن الفدرالي خطة حرب تقوم على فكرة أن هجوما صاعقا على كييف من شأنه أن يطيح بالحكومة في غضون أيام، وسيُقتل زيلينسكي أو يُقبض عليه أو يهرب إلى أي منفى، مما يخلق فراغا سياسيا يملؤه عملاء الاستخبارات الروسية.وبدلا من ذلك، كان على عملاء الاستخبارات الروسية الذين وصلوا في وقت ما إلى ضواحي كييف أن ينسحبوا إلى جانب القوات الروسية، وبدلا من الإشراف على تشكيل حكومة جديدة في كييف يواجه مكتب الأمن الفدرالي الآن أسئلة صعبة في موسكو حول ما حققه تاريخه الطويل من العمليات ضد أوكرانيا والمبالغ الكبيرة التي أنفقها.
حرب الظل
ووصف التقرير خطط الاستخبارات الروسية والجهود التي تبذلها وكالات الأمن الأوكرانية لإحباطها، بدعم من وكالة المخابرات المركزية الأميركية والاستخبارات الخارجية البريطانية وأجهزة المخابرات الغربية الأخرى، هي جزء من "حرب الظل" التي كانت تجري بالتوازي مع الحملة العسكرية الروسية، إنه صراع كان مستمرا قبل وقت طويل من "الغزو" الروسي.وقال إن وكالات الأمن الأوكرانية حققت انتصارات ملحوظة. ففي وقت مبكر، نشرت منظمة غير حكومية أوكرانية ما وصفته بقائمة من عشرات العملاء للاستخبارات الروسية المرتبطين بالمجهود الحربي، بما في ذلك هوياتهم وأرقام جوازات سفرهم، في خطوة تهدف إلى تعطيل خطط الجهاز الروسي وهزّ موظفيه.وقال مسؤولون إنه مع تسارع التعبئة العسكرية الروسية العام الماضي، غُمرت أجهزة الأمن الأوكرانية بمعلومات إضافية من أجهزة التجسس الغربية. وفي 12 يناير/كانون الثاني الماضي، وصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية وزودها بمعلومات عالية الأهمية.
الكشف عن مئات الجواسيس واحتجازهم
وبشكل عام، احتجزت أوكرانيا أكثر من 800 شخص يشتبه في قيامهم بمساعدة روسيا من خلال الاستطلاع أو التخريب، وفقا لوزارة الداخلية الأوكرانية، كما تحرّكت السلطات ضد "وكلاء النفوذ" المشتبه بهم في الحكومة والبرلمان والسياسة.وقال مسؤول أمني أوكراني إن الروس عندما بدؤوا هجومهم في 24 فبراير/شباط، كانت المهمة هي الاستيلاء على كييف، وتوقعوا أن يؤدي ذلك إلى "تأثير الدومينو" الذي ينتشر في جميع أنحاء البلاد، ويأخذوا السلطة المركزية أولا، وبعد ذلك سيكونون قد عززوا وجودهم في المناطق.
وكجزء من هذه الخطة، قال مسؤولون أوكرانيون إن جهاز الأمن الفدرالي الروسي وضع على الأقل حكومتين مواليتين لروسيا، لا واحدة فقط كما حذرت الحكومة البريطانية، لكن لم يتضح سبب حشد روسيا لمجموعتين، على الرغم من تكهن البعض بأن بوتين ربما أراد ببساطة عدة خيارات.
انهيار استخباري منهجي
وقال التقرير إن انهيار الاستخبارات الروسية في أوكرانيا يبدو أكثر منهجية، حيث احتوى عملها على مصادر غير موثوقة، ومثبطات لإيصال الحقائق الصعبة إلى الكرملين، كما أن أحد الجوانب الأكثر إثارة للحيرة في سوء تقدير روسيا هو أن جهاز الأمن الفدرالي تلقى معلومات مؤكدة تشير إلى أن الحرب مع أوكرانيا لن تكون عبثية، ومع ذلك انتهى إلى تقييمات مناقضة.وضمن المعلومات المهمة، أشار التقرير إلى أن استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها منظمة على صلة وثيقة بجهاز الأمن الفدرالي الروسي، أظهرت أن بوتين لا يحظى بشعبية كبيرة في أوكرانيا، وأن فكرة الترحيب بالقوات الروسية هي فكرة خيالية.
وقال إن أحد استطلاعات الرأي هذه وجد في أبريل/نيسان 2021 أن 84% من الأوكرانيين سيعتبرون أي زحف إضافي من قبل القوات الروسية على بلادهم "احتلالا"، بينما يرى 2% فقط مثل هذا السيناريو "تحريرا".
٢-الشرق الاوسط………
توقيف قريب صدّام في لبنان وعائلته تناشد عدم تسليمه للعراق… بيروت: يوسف دياب
استفاق لبنان أمس على خبر توقيف الأجهزة الأمنية للشاب العراقي عبد الله ياسر سبعاوي الحسن، حفيد سبعاوي إبراهيم الحسن، الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين من أمه، وذلك بناء على مذكرة صادرة عن الإنتربول بناء لطلب السلطات القضائية العراقية، وتكشفت خفايا هذا التوقيف الذي نفذ في 11 يونيو (حزيران) الماضي، عبر مقطع فيديو مصور وزعه سعد سبعاوي إبراهيم الحسن، نجل شقيق صدام حسين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأعلن فيه عن اعتقال عبد الله، وناشد عبره المنظمات العربية والدولية التي تعنى بحقوق الإنسان بـ«التدخل لمعرفة مصير ابن شقيقه، عبد الله ياسر سبعاوي الحسن المعتقل لدى السلطات الأمنية في لبنان منذ يونيو» الماضي بتهم «كيدية» على حد وصفه.ولم يتأخر الرد اللبناني على هذا الخبر، حيث أكد المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم في حديث للمحطة الإخبارية العراقية، أن المديرية العامة للأمن العام «تمكنت من توقيف المطلوب للقضاء العراقي عبد الله ياسر سبعاوي الحسن، بسبب اتهامه بالقيام بعمليات إجرامية راح ضحيتها آلاف الأبرياء، وذلك بناء على مذكرة إنتربول دولية نفذتها الأجهزة الأمنية اللبنانية المختصة». وأضاف إبراهيم «نحن نعمل تحت سقف القانون الدولي والقضاء ومذكرات تبادل واسترداد المطلوبين بين الدولة، لا سيما أنها دولة شقيقة مثل العراق، ونحن بدورنا نرفض أي إفلات من العقاب، ومع تطبيق القانون، دون أي تدخلات وضغوطات وهذا واجبنا تجاه أهلنا في العراق».وفي محاولة لدحض التهم المساقة ضد هذا الموقوف، أعلن سعد سبعاوي إبراهيم الحسن، أن نجل شقيقه «غادر العراق في العام 2003 وهو ابن 8 سنوات ولم يعد إليه أبداً ولا حتى زيارة، لأسباب عدة أهمها حرمانه من الجنسية العراقية وكل حقوق المواطنة في بلده». وقال «كان مرافقا لنا أثناء إقامتنا في اليمن حتى قررنا مغادرة الأراضي اليمنية بسبب الأوضاع الأمنية هناك في السنوات الأخيرة»، كاشفاً أن «عبد الله ياسر الحسن، اختار أن يستقر في لبنان، وفور وصوله إليه كان حريصاً على أن يقدم طلب حماية لدى الأمم المتحدة، وحصل على موافقة فضلاً على أنه يحمل جنسية دولة أخرى غير العراق». وتابع أن ابن شقيقه «أقام 4 سنوات في لبنان دون أن يتعرض لأي مضايقة، وكانت حياته هادئة لم يتخللها أي عارض أمني أو سياسي».ويبدو أن قرار التوقيف لم يتخذه الأمن العام منفرداً، بل تنفيذاً لأمر قضائي، وأوضح مصدر مطلع في النيابة العامة التمييزية لـ«الشرق الأوسط»، أن النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات كان تلقى مذكرة توقيف عراقية معممة عبر الإنتربول تطلب توقيف هذا الشخص حين العثور عليه». وقال «لدى اكتشاف أن الشخص المطلوب موجود في لبنان جرى توقيفه وإبلاغ السلطات العراقية بتنفيذ المذكرة وبقي قيد الاحتجاز لمدة محددة، ثم أمر القاضي عويدات بتركه بسند إقامة، وجرى تسليمه إلى الأمن العام اللبناني للنظر بقانونية إقامته في لبنان أو ترحيله». واعترف المصدر أن هذا الشاب «قيد التوقيف لدى الأمن العام بانتظار الترحيل، وأن السلطات في العراق واليمن تطلبان تسلمه»، لافتاً إلى أن القرار «بيد المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الذي يتخذ الإجراء المناسب». وشدد المصدر على أن الشخص المشار إليه «لم يعد للقضاء شأن به، والأمر مرهون الآن بإرادة المدير العام للأمن العام، الذي يقرر إمكانية تجديد إقامته على الأراضي اللبنانية أو ترحيله للعراق أو اليمن، وهذه مسألة إدارية أمنية منوطة بجهاز الأمن العام ورئيسه».وتتخوف عائلة الشاب الموقوف من تعريض حياته للخطر في حال ترحيله إلى العراق، وجدد سعد سبعاوي الحسن مناشدته للمنظمات الدولية، بـ«العمل على تحرير حفيد شقيقه»، معتبراً أن «الجرائم المتهم بها كيدية لا تمت للعقل بصلة، ولا يرضى بها لا دين ولا عرف». وقال «أتوجه إلى أصحاب الضمير الحي في شتى بقاع العالم، وأطالبهم باسم الإنسانية والأديان والأعراف والأخلاق العربية الأصيلة: أوقفوا تسليم ابن أخي عبد الله».
٣-أربيل: «الشرق الأوسط»
أفاد مصدر محلي في العراق، اليوم بحدوث قصف تركي في محيط محافظة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.ونقلت وسائل إعلام عراقية عن المصدر قوله إن «القصف استهدف منطقة تتحصن فيها عناصر من (حزب العمال الكردستاني)، في وقت مبكر صباح اليوم، بناحية سيدكان التابعة لقضاء سوران في أربيل».وأضاف المصدر أن «القصف كان بطائرة مسيرة، لكن لم يتم التعرف حتى الآن على حجم الخسائر».ووفق الوكالة، «اندلعت أمس حرائق في مراعي قريتين بقضاء العمادية شمال دهوك، نتيجة قصف مروحيات عسكرية تركية».
٤-الشرق الاوسط……
تغريمه 8.1 مليار دولار... السجن 13 عاماً لملياردير صيني كندي مختفٍ منذ 2017
حكمت محكمة في شنغهاي على الملياردير الصيني الكندي شياو جيان هوا، الذي لم يظهر علنا منذ عام 2017، بالسجن 13 عاما وتغريم شركته «تومورو» 55.03 مليار يوان (8.1 مليار دولار)، وهو رقم قياسي في الصين، وفقاً لوكالة «رويترز».وقالت محكمة شنغهاي الابتدائية المتوسطة إنه تم اتهام شياو و«تومورو هولدنغز» بسرقة ودائع عامة والاستخدام غير القانوني لأموال والرشوة.وأضافت أنه تم تخفيف العقوبة لأن كلا من شياو المولود في الصين وشركته اعترفا بجرائمهما وتعاون في إعادة المكاسب غير القانونية وإعادة الخسائر.
وقالت المحكمة إن شياو وشركته «انتهكا بشكل خطير نظام الإدارة المالية» و«أضرا بالأمن المالي للدولة»، مع تغريم قطب الأعمال 6.5 مليون يوان إضافي على هذه الجرائم.
وأوضحت وزارة الخارجية الكندية أنها على علم بتقارير إعلامية عن الحكم وأن مسؤوليها سيراقبون القضية والضغط من أجل منح شياو زيارة قنصلية.وأضافت في بيان أن «الافتقار إلى الشفافية في الإجراءات القانونية لشياو مثير للقلق للغاية، وكذلك الافتقار المستمر إلى الزيارات القنصلية، مما يمنعنا من أن نكون قادرين على تقييم سلامته».
٥-شفق نيوز………
أفاد مصدر مسؤول في وزارة البيشمركة، اليوم بوصول وفد أمني وعسكري من الحكومة الاتحادية الى اقليم كوردستان . وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "الوفد يضم وزير الداخلية عثمان الغانمي، ونائب قائد العمليات المشتركة عبد الامير الشمري، وعددا من القيادات الامنية والعسكرية ".واضاف ان "الزيارة تأتي لتفقد الوفد المناطق المتاخمة للحدود السورية والتي تديرها حكومة الإقليم". وتابع ان " الوفد سيلتقي بالقيادات الامنية والعسكرية في اقليم كوردستان للتباحث حول ملف تأمين الحدود".وكان الوفد الذي يضم الغانمي والشمري وقائد قوات الحدود وقيادات امنية قد وصل، في وقت سابق اليوم، إلى قيادة حدود المنطقة السادسة غرب سنجار، للاطلاع على تأمين الحدود العراقية السورية.
ويقول مصدر أمني لوكالة شفق نيوز، أن الوفد منع حضور وسائل الإعلام، مبينا أن الزيارة كان الغرض الرئيس منها هو واقع الشريط الحدودي والإجراءات الأمنية المتخذة على طول الشريط سواءً مع الجانب السوري أو التركي.
٦-سكاي نيوز……………… …الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
أ ف ب: مقتل 16 شخصاً على الأقل وإصابة 29 في تركيا بعد دهس شاحنة لحشد من المارة في ماردين
l قبل 4 ساعات
مصر.. حريق ضخم يلتهم مركزا تجاريا شهيرا بالإسكندرية
l قبل 5 ساعات
الإليزيه: الرئيس الفرنسي يزور الجزائر الأسبوع المقبل لإعادة إحياء العلاقات
l قبل 5 ساعات
مقتدى الصدر: لم نلمس تجاوبا من الفرقاء السياسيين على مقترح إجراء حوار وطني
l قبل 5 ساعات
مقتدى الصدر: قدمنا مقترحا للأمم المتحدة لجلسة حوار علنية مع الفرقاء السياسيين في العراق
l قبل 6 ساعات
الأمين العام للأمم المتحدة: الدول الممثلة في مركز تنسيق صادرات الحبوب الأوكرانية عملت بجد لنجاح المهمة
l قبل 6 ساعات
الجيش السوداني يدفع بمروحيات وقوارب إنقاذ لمساعدة السلطات المحلية في ولاية الجزيرة في عمليات البحث والإنقاذ للمتأثرين بالسيول والأمطار
l قبل 12 ساعة
وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو: نعمل على تكثيف جهود مناهضة الدعاية المؤيدة للنازية الجديدة
l قبل 12 ساعة
وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل 100 مسلح بينهم 20 أميركيا في ضربات جوية على مواقع تابعة للقوات الأوكرانية في خاركيف
l قبل 12 ساعة
وسائل إعلام روسية: طائرة مسيرة تشن هجوما على مقر أسطول البحر الأسود في القرم بدون وقوع أضرار
( اخر خبر )
العراق.. إنقاذ شخصين بينهم طفل في انهيار قطارة الإمام علي
أعلنت مديرية الدفاع المدني العراقية إنقاذ شخصين من المحتجزين بينهم طفل بصحة جيدة من تحت ركام قطارة الإمام علي في كربلاء بعد انهيارات ترابية. وقالت المديرية في بيان مقتضب تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "فرقها تمكنت من انقاذ شخصين من المحتجزين بينهم طفل بصحة جيدة من تحت ركام قطارة الإمام علي.."وأصدرت مديرية الدفاع المدني بمحافظة كربلاء، في وقت سابق توضيحاً حول انهيار تلة ترابية في مزار قطارة الإمام علي (عليه السلام) غرب المحافظة". وقال مدير المديرية، العميد طاهر الزبيدي لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "انهياراً كبيرا وقع في مزار قطارة الإمام علي غرب كربلاء".
وأضاف، أن "هناك عددا من الزوار تحت الأنقاض بعضهم أحياء ونحن نتواصل معهم لمتابعة وضعهم الصحي".
ولفت إلى أن "فرق الدفاع المدني مستمرة في إنقاذ الزوار الذين مازالوا تحت الأنقاض ونحاول الوصول إليهم عبر فتحات صغيرة في الكتل الاسمنتية الكبيرة المنهارة، لافتاً الى عدم قدرة الآليات الكبيرة للوصول الى مكان الحادث وأن عملية الإنقاذ ما زالت يدوية".
(يتبع الخبر اعلاه بخبر آخر لاحق حول نفس الموضوع )
السومرية…… الكشف عن عدد المحاصرين والمصابين جراء انهيار القطارة في كربلاء … كشف مصدر أمني، اليوم عن عدد المحاصرين والمصابين جراء انهيار تل ترابي في منطقة قطارة الإمام علي عليه السلام غرب محافظة كربلاء.وقال المصدر لـ السومرية نيوز، إن "الانهيار أسفر عن إصابة أربعة أشخاص، كحصيلة أولية، وجرى نقلهم إلى مستشفى الحسين العام".وبين، أن "هناك 8 أشخاص لا زالوا محاصرين تحت الأنقاض بينهم طفلين اثنين"، مشيراً إلى أنه "تم التواصل مع خمسة من المحاصرين وطلبوا ماء وغذاء". وأوضح المصدر، أن "فرق الإنقاذ تحاول إنقاذ المحاصرين وتتعامل بطريقة فنية؛ بسبب وجود صخور موجهة نحوهم وتخشى سقوطها عليهم".وكانت قد زجت مديرية الدفاع المدني، بفرق إنقاذ إضافية ساندة لإخراج المحتجزين من انهيار قنطرة الإمام علي(عليه السلام) في كربلاء. وقالت المديرية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إنه "بأشراف مدير عام الدفاع المدني اللواء كاظم سلمان بوهان، ينفذ الدفاع المدني خطة الإسناد المتبادل وزج بفرق إنقاذ إضافية ساندة من محافظة بابل والديوانية والمثنى ودفع بمعدات الإنقاذ الثقيل لإخراج المحتجزين من انهيار قنطرة الإمام علي عليه السلام في كربلاء". قبل ذلك، كشف مصدر محلي، تفاصيل جديدة عن انهيار التل الترابي في محافظة كربلاء، قائلاً لـ السومرية نيوز، إن "انهيار التل في منطقة قطارة الإمام علي عليه السلام غرب محافظة كربلاء وصل إلى نحو 40 متراً تحت الأرض".وأشار إلى أن "الانهيار قد يصل إلى قطارة الإمام علي (ع) بسبب قربها من مكان الحادث".وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مصدر أمني، لـ السومرية نيوز، بانهيار تل ترابي في محافظة كربلاء، فيما رجح وجود أشخاص محاصرين تحت التراب.
مع تحيات مجلة الكاردينيا