أخبار وتقارير يوم ٢٨ آب
أخبار وتقارير يوم ٢٨ آب
١- شفق نيوز………
أفادت صحيفة "القبس" الكويتية، بأن البلاد شهدت تحولا خطيرا في محاولات إغراقها بالسموم، حيث أطلقت عصابة قدمت من العراق النار على رجال الأمن في المياه الإقليمية أثناء التصدي لها.وكشفت وزارة الداخلية عن تفاصيل المطاردة بحرا، مبينة أن المتهمين الذين تسللوا على متن طراد أطلقوا النار على زوارق خفر السواحل أثناء التصدي لهم فتم التعامل معهم بالمثل.وأسفر تبادل إطلاق النار عن مقتل اثنين من المهربين وإصابة المتهم الثالث، وبتفتيش الطراد عثر بداخله على 79 كيلوغراما من الحشيش، وكيلوغرام من الشبو، قُدرت قيمتها بأكثر من نصف مليون دينار.وقالت الوزارة إن هذه العصابة تضم عناصر خطيرة من الجنسية العراقية، وتبين أنهم من مهربي المخدرات المحترفين، وتتواصل التحقيقات لمعرفة شركائهم.وأكدت مصادر أمنية أن الكويت تتعرض لهجمة شرسة من عصابات المخدرات التي تسعى لتحقيق مكاسب طائلة على حساب الشباب.وأشارت إلى أن التنسيق مع أجهزة أمنية دولية أسفر عن التوصل إلى عصابات كانت تجهز شحنات مخدرات لتهريبها إلى الكويت في الأيام المقبلة.
٢-شفق نيوز………
أفاد مصدر أمني، بمقتل شخص إثر انفجار وقع في مدينة الرميثة، شمال السماوة مركز محافظة المثنى.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن الانفجار أدى لمقتل شخص واصابة آخر بجروح خطرة، ولم تعرف طبيعة لغاية، الا ان التحقيقات الاولية تشير الى انه كان بعبوة تحمل مواد شديدة الانفجار.
٣-شفق نيوز………
أكد القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني هوشيار زيباري، أن معالجة الأزمة السياسية المتفاقمة في العراق يكون حلها بالحوار الوطني، "شرط مشاركة الصدريين فيه".
وقال زيباري في تغريدة اطلعت عليها وكالة شفق نيوز، "لمعالجة الأزمة المتفاقمة في البلاد لا بديل عن الحوار الوطني، ولكن يجب تهيئة جادة لحوار شامل لجميع الأطراف المعنية وخاصة مشاركة الاطراف الفاعلة والمؤثرة من التيار الصدري".واستدرك، "سيكون حوار الطرشان وبدون مخرجات لتهدئة الاحتقان الحاصل".وفي وقت سابق اليوم الخميس، كشف مصدر مطلع في الإطار التنسيقي، عن وصول رسالة من قبل اطراف كوردية ترهن حضورها اجتماعات الحوار الوطني بحضور زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.وكان حوار القصر، أو ما عرف بـ"الحوار الوطني" الذي عقد الأربعاء من الاسبوع الماضي، بدعوة من رئيس حكومة تصريف الأعمال مصطفى الكاظمي، وحضور قادة وزعامات الكتل السياسية، قد شهد مناقشة الأزمة التي يشهدها العراق حالياً، حيث اتفق الجميع على استمرار ذلك الحوار، من أجل وضع خريطة طريق قانونية ودستورية لمعالجة الأزمة الراهنة.
٤-الجزيرة………تقرير خاص ……
مقال بفورين بوليسي: غياب إدارة بايدن المتعمد عن العراق منح إيران اليد العليا…… انتقد المساعد السابق لوزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر سياسة إدارة الرئيس جو بايدن في العراق، مشيرا إلى أن البلد أصبح أقل استقرارًا مما كان عليه قبل عهد الإدارة الجديدة، كما أن المصالح الأميركية هناك باتت أكثر عرضة للتهديد.وقال شينكر -في مقال له بمجلة فورين بوليسي (Foreign Policy) الأميركية- إن بايدن تباهى قبل نحو 6 أسابيع في مقال نشرته له صحيفة واشنطن بوست بأن الشرق الأوسط أصبح "أكثر استقرارًا وأمانًا" مما كان عليه في عهد سلفه دونالد ترامب. مشيرا في معرض حديثه عن العراق إلى أن الهجمات الصاروخية ضد القوات والدبلوماسيين الأميركيين شهدت تراجعا ملحوظا. ويعلق الكاتب بأن بايدن قد يكون محقا في الجانب المتعلق بتراجع استهداف القوات الأميركية في العراق، لكن هذا المقياس الوحيد لا يكفي لتعزيز مزاعمه بشأن استقرار البلد، إذ تشير كل المقاييس الأخرى تقريبًا إلى أن العراق اليوم أصبح أقل استقرارًا مما كان عليه في يناير/كانون الثاني 2021 عندما تسلم بايدن الحكم في الولايات المتحدة.وقال شينكر إن الأحداث الأخيرة شكلت تحولا ملحوظا في العراق، الذي بدا قبل 10 أشهر فقط أنه مقبل على تشكيل حكومة تأخذ على عاتقها تقليص الدور المدمر الذي تلعبه المليشيات المدعومة من قبل إيران في البلد، وفرض السيادة العراقية على جارتها الأكبر.أما الآن فقد أصبحت اليد العليا في العراق لحلفاء إيران السياسيين، في حين تتعرض الديمقراطية الهشة في البلاد لتهديد غير مسبوق، وللمرة الأولى منذ عقد من الزمن أصبح احتمال اندلاع أعمال العنف حتى بين الجماعات الشيعية أمرًا واردًا.
واشنطن ضيعت الفرصة
ومضى شينكر للقول إن الأمر ما كان ينبغي أن يسير على هذا النحو، فقد كان الفائز الأكبر في الانتخابات البرلمانية التي جرت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، الذي دعا خلال الحملة الانتخابية إلى عراق لا تهيمن عليه واشنطن ولا طهران.وحصل تحالف الصدر على الأغلبية في البرلمان عندما فاز بـ329 مقعدًا في مجلس النواب، متغلبًا بذلك على الأحزاب الإسلامية الشيعية المدعومة من قبل إيران التي تمثل الأذرع السياسية للمليشيات المعروفة باسم قوات الحشد الشعبي.وأشار الكاتب إلى أن الزعيم الشيعي مقتدى الصدر -الذي تصدى جيش المهدي التابع له للقوات الأميركية إبان الغزو الأميركي للعراق عام 2003 وكادت القوات الأميركية أن تقتله حينها- ليس الحل السحري، لكنه في الآونة الأخيرة يقدم نفسه بصفته شخصية وطنية يحارب الفساد ومناوئا للأنشطة العسكرية لقوات الحشد الشعبي في العراق الذي يستهدف الدبلوماسيين والقوات الأميركية في العراق.ويرى شينكر -الذي يعمل الآن زميلا أول في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى- أن الانتخابات التشريعية العراقية كان يمكن أن تسهم في إضعاف سيطرة إيران في العراق، لكن فك الارتباط الأميركي الذي حدث خلال عملية تشكيل الحكومة ترك فراغًا سرعان ما ملأته طهران بحماس.
تعزيز نفوذ طهران
وأشار الدبلوماسي الأميركي في مقاله إلى أن استمرار الأزمة الأخيرة وما تضمنته من دعوة من قبل الصدر لحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة بموجب قانون الانتخابات المعدل، ومعارضة الإطار التنسيقي المدعوم من قبل إيران لتلك المطالب؛ أدى إلى تصاعد التوترات بين الشيعة في العراق.وقال إنه بغض النظر عن مآلات الأزمة الحالية والحلول التي ستضع حدا لها، فإنها ستفضي إلى تعزيز موقف إيران في بغداد، الأمر الذي يعني إجهاض إرادة الناخبين العراقيين الذين صوتوا بأغلبية ساحقة من أجل التغيير في انتخابات أكتوبر/تشرين الأول الماضي.وشكك شينكر في قدرة الولايات المتحدة على التأثير على السيناريو المذكور آنفا، الذي يفضي لتعزيز نفوذ طهران في العراق، وقال إن الإدارة الأميركية لم تبذل جهودا تذكر لمنع ذلك.وقال إنه خلال 9 شهور الفاصلة بين إعلان نتائج الانتخابات والاعتصام الذي نفذه أنصار الصدر في البرلمان العراقي، لم يتجاوز عدد الزيارات التي قام بها كبار مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي للعراق زيارتين.في حين تجاوز عدد الزيارات التي قام بها قائد الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني ومسؤولون إيرانيون آخرون كبار للعراق 10 زيارات خلال الأشهر الأخيرة لتهديد خصومهم وإقناع شركائهم المحليين بتشكيل الحكومة المقبلة، وفق المقال.وخلص شينكر إلى أن هذا التباين في عدد الزيارات بين المسؤولين الأميركيين والإيرانيين يعكس موقف الولايات المتحدة التي انتهجت سياسة عدم التدخل في ما يجري بالعراق، إذ لم تستخدم إدارة بايدن نفوذ واشنطن الدبلوماسي والاقتصادي لحماية العملية الديمقراطية التي تتعرض لهجوم من قبل طهران، على حد وصفه.
٥-سكاي نيوز………
الانتخابات المبكرة.. عقدة الأزمة العراقية …… أصبح مطلب إعادة الانتخابات في العراق عُقدة الخلاف بين التيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر، والإطار التنسيقي، المدعوم من إيران، فيما يخص آليات إجراء الانتخابات المقبلة وطبيعة الحكومة التي تجري في ظلها.فرغم اتفاق الجانبين حول إجراء انتخابات مبكرة فإن الخلاف مستحكم فيما يخص إجراؤها قبل أن يتم تشكيل حكومة جديدة، والقانون الذي ستجري على أساسه، وتوقيت حل البرلمان بعد أو قبل تشكيل الحكومة التي تجهز للانتخابات.
طبيعة الخلاف
- يرغب الصدر في حل البرلمان، واتخذ خطوات لذلك، بدأت بانسحاب نواب الكتلة الصدرية منه يونيو الماضي بعد فشله في تشكيل الحكومة الجديدة، وتدفقأنصار التيار الصدري للاعتصام داخل وحول البرلمان بداية من أغسطس الجاري، وصولًا إلى إصدار الصدر بيانًا لمجلس القضاء الأعلى يطالبه بحل البرلمان، وهو ما رد عليه المجلس بأنه ليس من صلاحياته.- قوى الإطار التنسيقي، التي تضم الكتل والأحزاب التي جاءت بعد الكتلة الصدرية في ترتيب الفائزين في انتخابات أكتوبر 2021، تطالب بتشكيل حكومة جديدة يرأسها محمد شياع السوداني، تحت قبة البرلمان الحالي الذي صارت لها فيه الأكثرية استقالة النواب الصدريين.- من أولويات هذه الحكومة إجراء انتخابات مبكرة، وهو مسار يخشاه الصدر؛ تحسبًا من أن تتخذ حكومة السوداني إجراءات عقابية ضد تياره، خاصة أن القضاء أصدر جملة مذكرات قبض بحق قادة التيار، ما يجعل تنفيذ أي إجراءات أمرًا طبيعيًّا.- بدأ خلاف الجانبين، التيار والإطار، فور إعلان نتائج انتخابات أكتوبر، وتصدر التيار لنتائجها؛ ما هدد بتراجع نفوذ القوى الموالية لإيران، وسعى الصدر إلى تشكيل حكومة أغلبية وطنية، فيما أصرّ الإطار على حكومة توافقية تحفظ نفوذه، وفشل كل طرف في الوصول لمبتغاه، وتحوَّل الخلاف إلى مظاهرات ومظاهرات مضادة في الشارع.
انعقاد البرلمان
ورغم اتفاق التيار الصدري وقوى الإطار بشأن إجراء انتخابات مبكرة، بعد حل البرلمان، لكن الخلاف امتد أيضًا إلى آلية حل البرلمان، إذ يطالب الصدر بأن يصدر القضاء قرارًا بحل المجلس، فيما تطالب قوى الإطار بعقد جلسة للبرلمان والتصويت على حلّه، بعد تمرير الحكومة الجديدة.وتسعى قوى الإطار الآن إلى عقد جلسة للبرلمان للتصويت على رئيسٍ جديد للجمهورية، وتكليف محمد السوداني بتشكيل الحكومة، وهو خيار قد يقابله تصعيد من الصدر. وحسب تصريح صحفي للقيادي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني فائق يزيدي، فإن البرلمان سيستأنف جلساته منتصف الأسبوع المقبل بعد الاتفاق بين الكتل السياسية.
عقبة أخرى أمام عودة انعقاد البرلمان، وهي أن رئيسه محمد الحلبوسي، الذي بإمكانه عقد الجلسات في أي مكان محل توافق بدلًا من المقر المحاصر من المتظاهرين، اختار الاصطفاف إلى جانب حليفه السابق مقتدى الصدر وعلَّق الجلسات؛ فاتهمته قوى الإطار التنسيقي، بأنه لا يريد استئناف الانعقاد.
خطة الصدر
الباحث في الشأن العراقي، علي البيدر، يرى في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الصدر يسعى إلى العودة إلى المشهد السياسي عبر البرلمان مرة أخرى"، وذلك من خلال الانتخابات المبكرة، لكن بشكل أقوى مما كان، عبر "أجواء سياسية ومناورات جديدة". ويتجه المشهد العراقي نحو مزيد من التصعيد بعد إعلان التيار الصدري، الأربعاء، في بيان أخذ "خطوة مفاجئة لا تخطر ببال" من يوصفون بالفاسدين "إذا ما قرّر الشعب الاستمرار بالثورة وتقويض الفاسدين".وبدأت وسائل إعلام مقربة من الصدر تتحدث عن إمكانية اقتحام "قصر السلام" في منطقة الجادرية، حيث يقيم رئيس الجمهورية برهم صالح، بهدف الضغط نحو تحقيق مطالب الصدر، وهي حل البرلمان والانتخابات المبكرة.
٦-سكاي نيوز........ الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
رئيس الوزراء العراقي يدعو إلى اختيار طريق الحوار لا الفوضى ويندد بإشاعة اليأس
l قبل 2 ساعة
الناتو يدق ناقوس خطر "القطب الشمالي".. العالم يحبس أنفاسه
l قبل 3 ساعات
حادث سير مروع ينهي حياة الفنان جورج الراسي عند الحدود السورية اللبنانية
l قبل 4 ساعات
30 يوما بلا سكر مضاف تحدث أثارا هائلة في صحتك.. تعرف عليها
l قبل 4 ساعات
خنادق ودواعش بمخيم الهول.. هل تجدي حملات "قسد" في وأد أكبر مفرخة للإرهاب؟
l قبل 5 ساعات
بطائرات بلا طيار.. نشاط عسكري أوكراني "مثير" تحت الماء
l قبل 5 ساعات
الأردن أحدث المنضمين.. ضريبة خاصة تلاحق "الإنفلونسرز العرب"
l قبل 5 ساعات
كورونا في 2022.. الصحة العالمية تتحدث عن حصيلة "تفطر القلب"
قبل 6 ساعات
تونس تصدر بيانا بشأن زيارة زعيم البوليساريو وتستدعي سفيرها بالرباط
l قبل 11 ساعة
بعد مقتل دوغينا وموالين لروسيا.. هل دخلت حرب أوكرانيا مرحلة الاغتيالات؟
l قبل 14 ساعة
القوات الروسية في سوريا: أنظمة دفاع سورية مضادة للطائرات دمرت عددا من الصواريخ والقذائف الإسرائيلية استهدفت منشأة في مصياف
l قبل 15 ساعة
المغرب يستدعي سفيره في تونس من أجل التشاور بعد استقبال الرئيس التونسي لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية
l قبل 16 ساعة
نائب رئيس مجلس الأمن الروسي: روسيا لن تمد أوروبا بكميات الغاز المنصوص عليها في العقود إذا رفض الاتحاد الأوروبي توريد التوربينات التي تمت صيانتها لخط "نورد ستريم 1"
l قبل 17 ساعة
هبوط سوق الأسهم في الولايات المتحدة بـ 2% بعد تصريحات الفيدرالي برفع الفائدة لمواجهة التضخم
l قبل 17 ساعة
الإليزيه: ماكرون يقرر تمديد زيارته إلى الجزائر ويوقع اتفاق شراكة مع تبون السبت
l قبل 18 ساعة
غانتس: اتفقنا مع واشنطن على تعزيز القدرات العملياتية الهجومية والدفاعية لمواجهة إيران
l قبل 18 ساعة
وزير الدفاع الإسرائيلي: أخبرت مستشار الأمن القومي الأميركي بمعارضتنا للاتفاق مع إيران
l قبل 19 ساعة
بوريل: يجب السماح لخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفقد محطة زابوريجيا في أسرع وقت
l قبل 19 ساعة
بوريل: الوضع حول محطة زابوريجيا مقلق للغاية وعلى روسيا إصلاح الأضرار وإعادة وصل المحطة بالشبكة الكهربائية الأوكرانية
l قبل 20 ساعة
الكشف عن نتائج قرعة دور المجموعات في "يوروبا ليغ"
مع تحيات مجلة الكاردينيا