أخبار وتقارير يوم ١ تشرين الأول
أخبار وتقارير يوم ١ تشرين الأول
١- الجزيرة………
العراق.. أنصار الصدر ينسحبون من مناطق الاحتجاج والكاظمي يدعو لملاحقة مطلقي الصواريخ…انسحب أنصار التيار الصدري في العراق من ساحة التحرير في العاصمة بغداد ومن المناطق التي تظاهروا فيهااحتجاجا على انعقاد البرلمان دون توافق سياسي، بينما دعا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي القوات الأمنية إلى ملاحقة مطلقي الصواريخ على المنطقة الخضراء.وأفاد مراسل الجزيرة في بغداد بأن القوات الأمنية أعادت فتح الطريق الذي يمر بساحة التحرير وجسر الجمهورية، بعد انسحاب العدد الأكبر من المتظاهرين.في الأثناء، قالت الشرطة إن أربعة صواريخ أطلقت من شرق بغداد صباح اليوم سقطت بالقرب من المنطقة الخضراء بالعاصمة العراقية حيث توجد مبان حكومية وبعثات أجنبية، دون وقوع خسائر ودون أن تعلن أي جهة مسؤوليتها.
وأعلنت خلية الإعلام الأمني أن نحو 133 شخصا أصيبوا في المظاهرات، أغلبهم من أفراد الأمن، ودعت الخلية في بيان العراقيين إلى الالتزام بالتوجيهات الصادرة عن الأجهزة الأمنية المختصة.وكانت قوات الأمن قد أغلقت الجسور المؤدية إلى المنطقة الخضراء الواقعة في قلب العاصمة وفرضت حظرا للتجول على الحافلات والدراجات النارية والشاحنات.
وتظاهر أتباع التيار الصدري في ساحة التحرير وحاولوا اقتحام الحواجز الأمنية لمنع استئناف جلسات البرلمان.ومع انعقاد جلسات البرلمان للتصويت على استقالة رئيس البرلمان، وانتخاب نائب للرئيس وقعت عدة هجمات داخل المنطقة الخضراء بـ3 قذائف من نوع "كاتيوشا".وقالت خلية الإعلام الأمني العراقية إن إحدى القذائف سقطت أمام مبنى مجلس النواب، وسقطت قذيفة أخرى قرب دار ضيافة مجلس الوزراء، في حين سقطت القذيفة الثالثة قرب إحدى نقاط التفتيش، كما خلف القصف أضرارا بعدد من المركبات وأحد الأبنية القريبة.ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن القصف، الذي أصاب 7 عناصر من قوات الأمن بجروح، وفق الحكومة.
دعوة للملاحقة
من جهته، وجه الكاظمي القوات الأمنية بملاحقة مطلقي الصواريخ على المنطقة الخضراء، في حين شدد على حماية الممتلكات العامة والخاصة، ودعا المتظاهرين إلى السلمية.وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، أن الكاظمي أكد ضرورة التزام القوى الأمنية بواجباتها في حماية مؤسسات الدولة والأملاك العامة والخاصة والمتظاهرين السلميين، داعيا المتظاهرين إلى الالتزام بالسلمية، وبتوجيهات القوى الأمنية حول أماكن التظاهر.
بدوره، حذر المتحدث باسم الزعيم الشيعي مقتدى الصدر من أن القصف الذي استهدف المنطقة الخضراء قامت به جهة مجهولة تريد إيقاع الفتنة في بلدنا.وقال صالح محمد العراقي في بيان صحفي "نرفض رفضا قاطعا استعمال العنف والسلاح الذي قامت به جهات مجهولة، وذلك بقصف المنطقة الخضراء، تريد من خلاله إيقاع الفتنة في عراقنا الحبيب".من جهته، دعا الحلبوسي في بيان صحفي إلى ضرورة أن يكون هناك حل سياسي شامل "يتحمّل الجميع فيه مسؤولياته وما يلقى على عاتقه أمام الشعب".ويشهد العراق مأزقا سياسيا شاملا منذ الانتخابات التشريعية في أكتوبر/تشرين الأول 2021، مع عجز التيارات السياسية الكبرى عن الاتفاق على اسم رئيس الوزراء المقبل وطريقة تعيينه.
٢-«التعاون الخليجي»: الاعتداءات الإيرانية على العراق تهدد أمن المنطقة واستقرارها…… الرياض: «الشرق الأوسط»
أدان الدكتور نايف فلاح الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الهجمات الإيرانية التي استهدفت إقليم كردستان العراق والتي تنتهك سيادة العراق وتهدد أمن المنطقة واستقرارها.وأكد الأمين العام رفض مجلس التعاون لكل ما من شأنه المساس بسيادة وأمن واستقرار العراق. جاء ذلك خلال استقباله الدكتور عبد الستار الجنابي، سفير العراق لدى السعودية، اليوم (الخميس).وشدد الأمين العام على أهمية تعزيز أواصر التعاون المشترك بين مجلس التعاون والعراق، بما يخدم المصالح المشتركة، حيث جرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك أبرزها، استعراض العلاقات الخليجية – العراقية وسبل تعزيزها، ومستجدات مذكرة التفاهم الموقّعة بين مجلس التعاون والعراق في عام 2019م، كما تمت مناقشة أهمية الدفع بفرق العمل المشتركة نحو تنفيذ خطة العمل المشتركة في مجالات التعاون الخليجي – العراقي، وبرنامج الربط الكهربائي، بالإضافة إلى مناقشة مستجدات تطورات الأوضاع الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
٣-هل تفتح حكومة «الإطار» الباب لـ«الدولة العميقة» في العراق؟بغداد: «الشرق الأوسط»
في مقابلة تلفزيونية، ظهر محمد شياع السوداني، مرشح «الإطار التنسيقي» لرئاسة الحكومة العراقي، مستعداً للمغامرة في لحظة ملتبسة سياسياً وأمنياً. تصريحاته التي أدلى بها كانت تشير بوضوح إلى أن التفاوض مع مقتدى الصدر، زعيم «التيار الصدري»، لم يعد أولوية بالنسبة لخصومه في الأحزاب الشيعية.وأطلق السوداني، مساء أول من أمس (الثلاثاء)، وعوداً بـ«حصر السلاح بيد الدولة»، ومحاسبة «حيتان الفساد»، وعدم توليه المنصب لأكثر من دورة واحدة، وفيما أكد أن آلية ترشيحه «تضمن له العمل باستقلالية»، حتى وإن كان «الإطار التنسيقي»، الذي يضم قوى حليفة لإيران، وراء ترشيحه.وفي غضون المقابلة، كان جمهور «التيار الصدري»، يتداول في منصاتهم الإعلامية، التي غالباً ما تُستخدم للتحشيد الميداني، انطباعات وُصفت بالخطيرة عما ستؤول إليه حكومة يقودها «الإطار»، أبرزها الحديث عن أن «احتكار المؤسسات المالية والنفطية بات وشيكاً من قبل مجموعات سياسية تتبع إيران».وحتى فجر الأربعاء، حاول ناشطون من «التيار الصدري» والحراك المدني الضغط على الصدر لإنهاء اعتكافه السياسي، والعودة إلى المشهد، بداعي «منع (الإطار) من تولي السلطة دون منافس».من الواضح أن الهدف الذي كان السوداني يبحث عنه من الظهور الإعلامي، حتى قبل أن يتكلف فعلاً بتشكيل الحكومة، هو تهدئة الأطراف السياسية، ومنها الصدر؛ بأن برنامجه الحكومي لن يكون مشروعاً انتقامياً، بعد 10 شهور من الانسداد، ولا يبدو أنه نجح في هذه المساعي حتى الآن، فمع حلول صباح الأربعاء، بدت العاصمة بغداد مسرحاً مقطع الأوصال لتقييد احتجاجات مناهضة لـ«الإطار التنسيقي».وترشح من مكاتب «الإطار التنسيقي» معلومات متباينة عن مسار تشكيل الحكومة، يتضمن خططاً للسيطرة على مناصب مفصلية، أبرزها مدير مكتب رئيس الحكومة، ورئاسة أجهزة المخابرات والأمن الوطني ومؤسسات النفط و«البنك المركزي»، وهي مؤشرات ذهب أنصار التيار لتفسيرها مقدمة لإعادة «الدولة العميقة»، وهي عبارة جرى استخدامها لوصف حقبة نوري المالكي.وهكذا، بات محمد شياع السوداني، بالنسبة لكثيرين في الأجواء الصدرية، واجهة للمالكي الذي لا يزال متحمساً للعودة إلى قصر مجلس الوزراء، وكل ما يحتاج إليه هو شخصية سياسية تضمن التهدئة السياسية، والقبول الدولي والإقليمي، بينما يتولى قادة في «الإطار التنسيقي» التمدد في المؤسسات الحكومية.ويحتاج «الإطار التنسيقي»، بحسب قيادات شيعية، إلى حكومة يسيطر عليها، للحد من طموحات الصدر وقوى التيار المدني، في تعديل نصوص دستورية، ومعالجة قانون الانتخابات والمفوضية التي يصر «الإطار» على تغييرها قبل إجراء الانتخابات؛ فالأحزاب الشيعية لن تنخرط في أي جولة تصويتية إلا بضمانات قانونية لزيادة مقاعدها بأجواء تنافسية مختلفة مع الصدر.في هذه الحسابات المعقدة، لا يبدو أن الحراك الاحتجاجي قادر على استجماع قواه واستعادة نشاط أكتوبر (تشرين الأول) 2019؛ ثمة استقطابات حادة بين قوى الحراك، لعب «الإطار» و«التيار» أدواراً مركبة في مفاقمتها وتعزيزها. وما إن تتشكل حكومة الإطار بغياب الصدر، فليس من المرجح أن يكون الاحتجاج الشعبي قوة تغير معادلة الحكم والنافذين فيها.
٤-رفض عربي للقصف الإيراني المتواصل على كردستان العراق……………القاهرة: «الشرق الأوسط»
تواصل الرفض العربي للقصف الإيراني الذي استهدف عدة مناطق بإقليم كردستان شمال العراق، وأدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.وأدان الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، القصف الصاروخي الإيراني المتواصل منذ عدة أيام، وعبًر جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، في بيان، (الخميس)، عن «الرفض الكامل لهذه الانتهاكات الإيرانية للسيادة العراقية»، مشدداً على «ضرورة احترام إيران للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار، وتوقفها عن استباحة العراق بما يزعزع أمنه واستقراره».وجدد المتحدث «دعم الجامعة العربية وتضامنها مع العراق في التصدي لجميع الانتهاكات الخارجية التي تهدد أيضاً الأمن والاستقرار في المنطقة».وفيما أدانت مصر الاستهداف الذي تعرضت له مناطق بإقليم كردستان بالعراق، وعدته «تعدياً سافراً على سيادة وأمن العراق». ذكر بيان صادر عن وزارة الخارجية أن «مصر تراقب التوترات التي تشهدها المنطقة على مدار الأيام الأخيرة»، محذرةً من «تداعياتها على استقرار المنطقة وسلامة شعوبها».وفي السياق ذاته، أكد البرلمان العربي «تضامنه الكامل مع العراق لتحقيق الأمن والاستقرار والحفاظ على سيادة أراضيه»، محذراً من «خطورة هذه التداعيات على الأمن الإقليمي واستقرار المنطقة برمتها». وقدم البرلمان العربي التعازي للعراق في الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.
٥-سكاي نيوز…. …الأخبار العاجلة
عاجل
بوتين: نشهد انهيار العالم أحادي القطب
l قبل 1 ساعة
حاكم فلوريدا: بعض مدن الولاية تعرضت لأضرار كبيرة جراء الإعصار "إيان"
l قبل 2 ساعة
طريقة حل مشكلة "الشاشة الزرقاء" بعد تحديث "ويندوز 11".. تعرف عليها
l قبل 2 ساعة
آخرها "إيان" المدمر.. ما سر انتشار الأعاصير في أميركا؟
l قبل 3 ساعات
بعد الفترة الدولية.. هكذا ظهرت منتخبات العرب المشاركة في المونديال
l قبل 4 ساعات
بالفيديو.. إعصار "إيان" يخرج تمساحا إلى شوارع فلوريدا
l قبل 5 ساعات
الخارجية العراقية تستدعي السفير الإيراني وتسلمه مذكرة احتجاج على القصف الذي استهدف إقليم كردستان العراق
l قبل 5 ساعات
الأمين العام للناتو يؤكد أن أي هجوم متعمد ضد البنية التحتية لدول الحلف ستواجه برد "صارم وموحد"
l قبل 6 ساعات
بعد قضية "التهرب الضريبي".. الكشف عن ثروة ترامب
l قبل 8 ساعات
وزارة الخارجية الروسية تقول إن حادث خط "نورد ستريم" وقع في منطقة تسيطر عليها الاستخبارات الأميركية
l قبل 8 ساعات
تداعيات إعصار إيان "الرهيب".. فيديو لسمكة قرش في شوارع فلوريدا
l قبل 9 ساعات
مع رصد رابع تسرب.. آثار بيئية مدمرة لحادثة "نورد ستريم"
l قبل 10 ساعات
الإعصار إيان يقطع الكهرباء عن مليون مسكن في فلوريدا فور وصوله إلى اليابسة
l قبل 19 ساعة
إعصار "إيان" يضرب سواحل ولاية فلوريدا بسرعة تصل إلى 150 ميل في الساعة وبقوة من الفئة الرابعة
l قبل 19 ساعة
ارتفاع عدد قتلى القصف الإيراني على شمال العراق إلى 13
l قبل 19 ساعة
قصة اختطاف شبان من لبنان.. وتصريح خاص من العائلة………....واليكم التفاصيل
تفاصيل اختطاف شبان لبنانيين.. والفدية "بالدولار"… تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا، الأربعاء، من فيديو يُوثق تعرض 3 شبان لبنانيين للتعذيب والصعق الكهربائي من قبل عددٍ من الخاطفين في إحدى المناطق اللبنانية.وتم تهديد الشبان بالإعدام بضرورة دفع فدية قدرها 150 ألف دولار، أي بقيمة 50 ألف دولار عن الشخص الواحد، بينما تساءل كثير من الناشطين عبر تعليقاتهم فيما كان هذا الفيديو واقعيا وتم تصويره في لبنان وسط استهجان تام لما ظهر فيه.………ما تفاصيل القصة؟
بعد انتشار منشورات عبر الفيديوهات المرعبة وإظهار طريقة التعذيب بشكل مخيف، حاول موقع سكاي نيوز عربية التدقيق في صحة هذه المنشورات ليتبين بعد البحث إن المشاهد صورت فعلا في لبنان.
١-تم تصوير الفيديوهات في منطقة البقاع الشمالي حيث تتزايد عمليات الخطف مقابل المال.
٢-الشبان الثلاثة الذين يتعرضون في المنشورات للتعذيب هم من مدينة طرابلس شمال البلاد وتحديدا من سكان ساحة النجمة وسط المدينة وهم شادي وخالد الزيات (أبناء عم بعمر 19 عاما) وشاب آخر يدعى زكريا العلي (30 سنة) يسكن في منطقة أخرى وكان يتردد دائما الى ساحة النجمة في المدينة وهو على صداقة مع معظم شبان الحي هناك.
٣-تشبه القصة قصص المافيات التي بدأت تتزايد في لبنان بعد تردي الوضع الاقتصادي.…أحدهم متهم بجريمة طرابلس التل
١-أفادت معلومات خاصة لموقع سكاي نيوز عربية أن "الشاب الذي يدعى زكريا بين الشبان المخطوفين متهم بالجريمة التي هزت مدينة طرابلس قبل 3 أسابيع وراح ضحيتها 4 أشخاص في محل لبيع الهواتف الخلوية في منطقة التل وسط المدينة وفق أهل المدينة والاجهزة الامنية تبحث عنه".
٢-أضافت المصادر:" يعتبر زكريا العلي متهما رئيسيا في جريمة التل" وتابعت" تبحث الأجهزة الأمنية عنه، ويروى عنه إنه تشاجر مع صاحب متجر بيع أجهزة هواتف الخلوي الذي قتل وشقيقه حينها " وأن" زكريا لجأ الى الشخص الرابع الذي قتل آنذاك في المتجر عينه ويدعى خالد عبد المجيد، ليحل الاشكال الا أن الجريمة وقعت دون معرفة بقية تفاصيل القصة وقتل جراءها خالد و3 آخرين بينهم صاحب المتجر وشقيقه".
٣-تشير المصادر الخاصة لموقعنا أن أهالي الشبان شادي وخالد المخطوفين من عائلة الزيات سكان ساحة النجمة في طرابلس تلقوا عبر هاتف ابنهم الصغير وليد (14 سنة) اتصالا هاتفيا من شخص يتكلم اللهجة السورية يقول إنه يتكلم من البقاع الشمالي ويطلب مبلغا وقدره 150 ألف دولار مقابل عدم قتل الشبان الـ 3 المخطوفين ومن ضمنهم، المتهم الرئيسي في جريمة متجر الخلوي زكريا العلي، وفق روايات أبناء المدينة.
٤-كشف أحد أفراد عائلة الشبان شادي وخالد الزيات لموقع سكاي نيوز عربية ان "أولادهم (عائلة الزيات) المذكورين لا علاقة لهما بالجريمة وأن وجودهما اليوم في حالة الخطف والتعذيب في البقاع الشمالي نتيجة معرفة سابقة لهما بزكريا المتهم بالجريمة وانهما هربا من مكان سكنهماً خوفاً من معلومات انتشرت أن كل من له علاقة بزكريا يبحث عنه من قبل الأجهزة الأمنية اللبنانية "
٥-أضاف: "عرف أن زكريا العلي سجين سابق في سجن مدينة زحلة البقاعية ومن هناك تعرف على اشخاص غريبي الأطوار في السجن ".
٦-يقول المتحدث لموقعنا: "ربما هو على علاقة حتى مع خاطفيه، لست أدري انما المشاهد التي وصلتنا تبين أنه تعرض للضرب العنيف ، وهذا يثير التساؤل حول ما اذا كان هناك علاقة أم لا".
أخبار الأجهزة الأمنية
يضيف الرجل: "نحن عائلة الزيات أخبرنا الأجهزة الأمنية المعنية لمجرد ورود الاتصال إلينا ونطالبها بمساعدتنا لمعرفة مصير أولادنا، ولا قدرة لدينا لندفع مثل هذا المبلغ "" نحن على استعداد لتقديم شادي وخالد للدولة وأجهزتها في حال كانت تربطهما أية علاقة بجريمة التل، وأصدرنا بيانا عائليا حول ذلك"يتابع: " تعددت مصادر الاتصال بنا كعائلة وصولا الى رقم صهرنا وشقيق الشبان وهو فتى من ذويي الهمم "لافتا الى ان "الارقام التي تردهم مجهولة وغالبا ليست أرقاما لبنانية "."أرسلوا لنا مجموعة من صور التعذيب والفيديوهات مرعبة جدا ".يختم الرجل حديثه مع موقع سكاي نيوز عربية بالقول: "نحن أبناء طرابلس لسنا بدواعش ولا علاقة لنا بذلك، شادي كان في مقهى يلعب الورق لحظة وقوع جريمة التل بينما خالد كان في المنزل."ونرفضأن نكون مكسر عصا أو أن يكون أولادنا حماية لمجرمين متهمين بالقتل ،نحن تحت سقف القانون وأولادنا أيضا في حال ثبتت عليهم أية تهمة والمهم انقاذهم الآن".
مع تحيات مجلة الكاردينيا