أخبار وتقارير يوم ٢٥ كانون الاول
أخبار وتقارير يوم ٢٥ كانون الاول
١-السومرية..الرافدين يقرر شمول جميع المواطنين ببيع الدولار...
اعلن مصرف الرافدين، اليوم الجمعة، شمول المواطنين غير الموطنة رواتبهم على المصرف والراغبين بالسفر خارج العراق ببيع عملة الدولار.وذكر المكتب الاعلامي للمصرف في بيان ورد لـ السومرية نيوز، ان "المصرف قرر شمول جميع المواطنين غير الموطنة رواتبهم في المصرف و الراغبين بالسفر خارج العراق الذين لا يحملون بطاقة ماستر كارد ببيع الدولار والحصول على مبلغ 10 الاف دولار وبإمكانهم مراجعة احد فرعي المصرف في شارع فلسطين بجانب الرصافة وفرع الحي العربي في جانب الكرخ في المنصور".وأشار الى ان "اجراءات الشمول ببيع الدولار تكون وبكل سهولة عن طريق اصدار بطاقة ماستركارد للمواطن الراغب بشراء الدولار ومستصحبين معهم المستمسكات التالية وهي هوية الاحوال المدنية او البطاقة الموحدة، وجواز السفر اضافة الى بطاقة السكن ورقم موبايل فعال".ولفت البيان الى ان "المصرف قرر ايضا فتح ابوابه في ايام العطل ليومي السبت والاحد الموافقين ٢٤ - و - ٢٥ / ١٢ / ٢٠٢٢ لبيع الدولار".
٢-الجزيرة………
بعد مطالبات كويتية.. ما العلامة الحدودية 162 بين العراق والكويت؟
بغداد والكويت – على وقع قمة بغداد الإقليمية الثانية التي عُقدت الثلاثاء الماضي في الأردن، طالب رئيس الوزراء الكويتي أحمد نواف الأحمد الصباح خلال كلمته الافتتاحية بإغلاق الملفات العالقة مع العراق، لا سيما ترسيم الحدود بعد العلامة 162؛ حتى يتمكّن البلدان من الانطلاق نحو آفاق جديدة للتعاون الثنائي.ورغم مرور 32 عامًا على إسدال الستار على الغزو العراقي للكويت عام 1990، وبعد أكثر من 19 عامًا على عودة العلاقات العراقية الكويتية إلى طبيعتها بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003؛ فلا يزال ملف الحدود المشتركة بين البلدين يشكّل عائقًا أمام حلّ جميع الخلافات.
ما العلامة 162 الحدودية؟
يقول خبير الحدود والمياه الدولية العراقي جمال الحلبوسي إن العلامة 162 التي تحدّث عنها رئيس الوزراء الكويتي تعني آخر علامة رسمها مجلس الأمن الدولي وفق القرار 833 في 27 مايو/أيار 1993، وهي تقع في منتصف خور عبد الله.وأضاف الحلبوسي -في حديثه للجزيرة نت- أن ما قبل هذه العلامة باتجاه الشمال الشرقي باتجاه خور شيطانة وخور وربه والزبير تعدّ علامات بحرية، تبدأ بالعلامة 107 وتنتهي بـ 162، وهي حدود مرسّمة بقرارات مجلس الأمن الدولي، وفق خط التالوك.أما ما بعد ذلك، فتبدأ المنطقة غير المرسّمة من العلامة 135 وتنتهي بالعلامة 162 وتعدّ مُنصِفة لخور عبد الله التميمي (التسمية العراقية للخور)، وعن طول الشريط الحدودي غير المرسّم بين البلدين يعلّق "هناك أعمال مشتركة بين البلدين للترسيم مع ضغط كويتي في هذا الجانب، لا يمكن تحديد طول هذا الشريط من قِبل أي مهندس حدودي، حيث يعتمد على المتغيرات المقابلة للسواحل، وصولًا إلى منطقة وسطية بين البلدين".ورغم ذلك أوضح الحلبوسي أن الطول التقريبي للشريط الحدودي غير المرسّم قد يصل إلى 12 ميلًا بحريًا إقليميًا (22.25 كيلومترًا)، يضاف إليها 12 ميلًا بحريًا كونها منطقة متاخمة، إضافة إلى 62 ميلًا أخرى منطقة بحرية اقتصادية.
الموقف الكويتي
من جانبه، يرى الباحث والمحلل السياسي الكويتي إبراهيم دشتي في حديثه للجزيرة نت، أن الحلّ يكون بتعاون الدولتين، خاصة فيما يتعلّق بالمجال البحري، لافتًا إلى أن منطقة شمال الكويت يمكن أن تكون ذات بعد اقتصادي كبير تعود بالمنفعة على البلدين اقتصاديًا وسياسيًا.وعن تأثير تأخر استكمال ترسيم الحدود لما بعد العلامة 162 على العلاقة بين البلدين، يعلّق دشتي "إن التأخر بذلك سيؤثر في العلاقات المشتركة الثنائية، نحن نريد انتهاء الحالات الرمادية التي ستسبّب أزمات جديدة في المستقبل، وهذا الأمر ليس في مصلحة البلدين. وإذا كانت الكويت بحاجة لإنهاء هذه القضية، فالعراق بحاجة أكبر؛ لأنه بحاجة إلى استقرار سياسي، والكويت أول الداعمين له في ذلك".
الموقف العراقي
من جانبه، يشير الحلبوسي -الذي عمل سابقًا رئيسًا للفرق الفنية الحدودية العراقية- إلى أن مطالب الكويت بالنسبة للقرارات الدولية انتهت في 27 مارس/آذار 2013 بعد إنجاز المرحلة الثالثة من صيانة الحدود البرية بين الكويت والعراق، وفق قرارات مجلس الأمن الدولي.وعلى غرار ذلك، انتهت جميع مطالبات الكويت الدولية، وبات ترسيم الحدود المتبقية مسألة ثنائية بين البلدين، مشيرًا إلى أن العراق لديه العديد من الملاحظات والاعتراضات، لا سيما أن الكويت تتصرّف دون استشارة العراق، وأنها أنشأت بعض المحطات؛ مثل: فشت العيج والكايد التي تعدّها طبيعية، وهو ما يرفضه العراق؛ لأن أي مهندس حدودي لا يمكنه القبول بهذه المحطات علامات طبيعية، وأن من يقبل بها من الجانب العراقي سيفرّط بالمصالح الوطنية، حسب قوله.ورغم محاولات مراسل الجزيرة نت للحصول على رد رسمي من وزارة الخارجية العراقية؛ فإن عدم الرد على الاتصالات حال دون ذلك.
توتر مستمر
وتعدّ المنطقة الواقعة بعد العلامة 162 البحرية نقطة خلاف كبيرة بين البلدين، لا سيما مع الخلاف العلني حول منطقة "فشت العيج"، والاعتراض العراقي على التصرفات الكويتية.
ففي أغسطس/آب 2019، وجّه العراق شكوى رسمية إلى الأمم المتحدة اعترض فيها على إنشاء الكويت منصة بحرية في فشت العيج، وهي مساحة من الأرض تقع بعد النقطة 162.بينما ترى الكويت أن فشت العيج واقعة ضمن سيادتها، في الوقت الذي يؤكد العراق أن خطوة الكويت تُحدث تغييرًا في الحدود البحرية، قبل التوصّل إلى اتفاق يفضي لترسيم الحدود كاملة، وهو ما يؤكّده الحلبوسي أن فشت العيج والكايد ليست طبيعية؛ وإنما صناعية افتعلتها الكويت، حسب وصفه.وعلى الجانب الكويتي، يقول المحلل السياسي فيصل الشريفي -في حديثه للجزيرة نت- إن التأخر في حلّ هذه القضية والاستماع للأصوات الشاذة، قد تكون له آثار سلبية في ضياع الكثير من الفرص الاقتصادية، خاصة وأن العراق بحاجة إلى الاستقرار وإعادة الإعمار، وتنفيذ الكثير من المشروعات التنموية المرتبطة بحياة المواطن العراقي، معدًّا أن هناك ضرورة للانتهاء من ترسيم الحدود البحرية، التي تعد خطوة مهمة لكلا الدولتين.وقانونيًا، يرى الخبير القانوني العراقي علي التميمي أن ترسيم الحدود مع الكويت حُسمت في مجلس الأمن الدولي بقرارات بدأت بالقرار 661 لعام 1991 وجميع القرارات اللاحقة.وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح التميمي أن الكويت ظلّت تطالب بالعديد من النقاط الحدودية، لافتًا إلى أن ذلك يخالف قرارات مجلس الأمن الدولي، منبهًا إلى إمكانية العراق في حلّ الموضوع من خلال الاتفاق الثنائي، أو اللجوء لمحكمة العدل الدولية المعنية بهذا الشأن، كما يرى.
٣-سكاي نيوز
لكبح عودة "داعش".. خطة أمنية عراقية وتحذير من "المربع الأول"
مع تصاعد هجمات "داعش" في العراق خلال الأيام القليلة الماضية، وأبرزها الهجومان في محافظتي كركوك وديالى وراح ضحيتهما نحو 30 مدنيا وعسكريا ما بين قتيل وجريح، تسعى الحكومة العراقية لاعتماد آليات جديدة في مواجهة خطر عودة التنظيم الإرهابي.وفي هذا السياق، أصدر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، جملة توجيهات وتعليمات للقادة الأمنيين على خلفية سلسلة الهجمات الأخيرة لتنظيم داعش الإرهابي في ديالى وكركوك وغيرهما من مناطق.وكشف المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة، أن السوداني ترأس اجتماعا أمنيا رفيعا ضمّ رئيس أركان الجيش ونائب قائد العمليات المشتركة وعددا من كبار القادة الأمنيين والعسكريين من مختلف صنوف القوات الأمنية. ووفق بيان فقد خصص الاجتماع "لمناقشة التطورات الأمنية الأخيرة في محافظتي كركوك وديالى، اللتين شهدتا هجومين ارهابيين أديا إلى استشهاد وإصابة عدد من منتسبي الأجهزة الأمنية والمدنيين".
الملامح الجديدة لمكافحة "داعش"
البيان شدد على أن القائد العام للقوات المسلحة أكد على "أن ما حدث لن يمر من دون أن ينال المرتكبون القصاص"، موجها "القادة العسكريين بإعادة إجراء تقييم شامل للخطط الموضوعة، وتغيير التكتيكات العسكرية المتبعة في المناطق التي تشهد نشاطات لفلول الإرهاب، واتباع أساليب غير تقليدية للمواجهة، وبالطريقة التي تضعف من قدرات عناصر داعش الإرهابية، وتحد من حركتهم".
وجه السوداني "جميع القادة والآمرين بالتواجد الميداني في مناطق العمليات، وأن يكونوا قريبين من الضباط ومنتسبيهم، والعمل على رفع معنوياتهم العسكرية، والوقوف بشكل مباشر على الخطط والتنفيذ الميداني لها".
كذلك وجه القائد العام للقوات المسلحة "بضرورة التنسيق العالي بين الأجهزة الاستخبارية، والتأهب العالي، والقيام بعمليات نوعية واستباقية ضد العدو أينما تواجد".
مراقبون وخبراء في شؤون الجماعات الإرهابية يرون أن داعش يسعى للعودة وبقوة في محافظات العراق التي كان ينشط فيها سابقا إبان سيطرته على مناطق واسعة من البلاد ما بين العامين 2014 و2017، وأن المطلوب لتدارك هذا الخطر الداهم ومنع العودة للمربع الأول في مكافحة الإرهاب، تكثيف ومراجعة الخطط الأمنية وتوسيع رقعة العمليات الاستباقية الاستخبارية والعسكرية ضد أوكار التنظيم وخلاياه النائمة في المناطق التي تتواجد فيها تلك الفلول، من ديالى شرقا مرورا بصلاح الدين وكركوك وصولا إلى نينوى والأنبار غربا، وعبر الحدود العراقية السورية.
اعتبر الخبراء أن تطبيق التوصيات الجديدة للحكومة العراقية كما يجب، كفيل ولحد بعيد بكبح العوامل المحفزة لإعادة التنظيم الإرهابي التقاط أنفاسه، والمباشرة في تصعيد عملياته الإجرامية ضد المدنيين والعسكريين العراقيين.
عوامل عودة داعش في العراق
أوضح مدير مركز التفكير السياسي في بغداد، الدكتور إحسان الشمري، في حوار مع موقع "سكاي نيوز عربية" أنه "ثمة بالطبع ظروفا وعوامل مركبة ومتضافرة مكّنت تنظيم داعش من العودة، وتصعيد عملياته الإرهابية بالعراق مجددا، أبرزها استغلاله الخلافات والأزمات السياسية في البلاد وخاصة الأخيرة التي امتدت لأكثر من عام، إلى أن تم تشكيل حكومة جديدة بعد انتخابات أكتوبر من العام الماضي، وهو ما سبب فراغا وخللا كبيرين عصفا بالدولة ومؤسساتها ككل".وأضاف الشمري: "هناك أيضا الخلافات والملفات العالقة بين بغداد وأربيل وضعف التنسيق بينهما، ما سمح للدواعش باستغلال ذلك وخاصة في المحافظات التي تشكل بعض مناطقها خطوط تماس بين القوات العراقية والبشمركة، مثل كركوك وديالى وصلاح الدين ونينوى".
ومن الأسباب الأخرى التي ذكرها الشمري:
ضعف الجهد الاستخباراتي والأمني الاستباقي في تلك المحافظات، مما سمح لخلايا داعش النائمة بالتمدد والتوسع.
إعادة تقييم التعاون مع التحالف الدولي ضد الإرهاب من قبل بغداد، أعطى جرعة تنشيطية لداعش.
محاولة استحواذ بعض الأحزاب المشكلة للحكومة على المفاصل والمراكز الأمنية الحساسة، في إطار ما يشبه محاصصات مناصبية، تؤثر سلبا على الأداء الأمني والعسكري الاحترافي.
عدم عودة المهجرين النازحين لديارهم بعد، وعدم إعادة إعمار مناطقهم بسبب عدم التخطيط لمرحلة انتقالية منظمة تعمل على تطبيع الحياة والأوضاع في تلك المحافظات، التي كان داعش قد احتلها بين الأعوام 2014 و2017، والتي يحاول الآن التمدد فيها من جديد.
٤-الشرق الاوسط…
العراق يمهّد لحل «هيئة البعث» بعد 17 عاماً من «الاجتثاث»
انقسام شيعي ورفض لقرار السوداني
بغداد: «الشرق الأوسط»
أثار طلب حكومي عراقي بنقل وثائق وبيانات هيئة «المساءلة والعدالة» إلى القضاء تمهيداً لإنهاء عملها، جدلاً سياسياً حاداً بين أقطاب «الإطار التنسيقي».وهيئة «المساءلة والعدالة» امتداد لتشكيل مؤسساتي كان يُعرَف بـ«اجتثاث حزب البعث»، أُنشئ بقانون صدر عن سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة الحاكم الأميركي بول بريمر، عام 2003، لاجتثاث قيادات الحزب المنحل.وقالت مصادر عراقية رفيعة، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الحكومة أرسلت طلباً إلى الهيئة يتضمن جمع بيانات المشمولين بالاجتثاث، وكل أرشيفها إلى القضاء».وأكد مصدر في «الإطار التنسيقي» أن هذا الطلب يمهّد لحل الهيئة، وصرف أمورها إلى القضاء حصراً، بناء على اتفاق سياسي سبق تشكيل الحكومة الحالية.وكانت مصادر عراقية أبلغت «الشرق الأوسط»، الشهر الماضي، أن القوى السياسية التي تحالفت لتشكيل هذه الحكومة حصلت على وعود من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، من بينها إلغاء هيئة «المساءلة والعدالة».وعلى مدى 17 عاماً، كانت القوى السنيّة العراقية تصوّب نحو القانون وتطالب بإلغائه أو حذف المواد التي تسمح للأحزاب باستغلالها ضدهم، لا سيما في ملف الانتخابات بمنع مرشحين سُنّة من خوض سباق نحو البرلمان.وانتقد قادة أحزاب سنيّة آلية عمل الهيئة، نتيجة تأخرها في حسم مئات آلاف القضايا المتعلقة بأفراد مشمولين بقرار الاجتثاث.ويحظر القانون على المشمولين بإجراءات الهيئة تولي منصب مدير فما فوق وإحالة أصحاب الوظائف الرفيعة منهم إلى التقاعد.ونقلت وسائل إعلام محلية عن رئيس هيئة «المساءلة والعدالة»، باسم البدري، إن نحو مليون وربع مليون عراقي شملتهم إجراءات الاجتثاث، عازياً تأخر حسم ملفاتهم إلى الإجراءات الانتقالية ما بين «هيئة اجتثاث البعث» والهيئة الحالية.وبحسب تصريحات البدري، فإن الهيئة لن تستجيب لطلب الحكومة الحالية، لأنها «مصرَّة على تطبيق العدالة الانتقالية، إنصافاً لضحايا النظام السابق».وقال رئيس الهيئة، باسم البدري، إنه أبلغ رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، الأسبوع الماضي، أن «المساءلة والعدالة ضرورة لإحقاق العدالة وإنصاف المظلومين».وقال قيادي في «الإطار» الشيعي، الذي يدير الحكومة، إن قرار حل الهيئة جاء التزاماً باتفاق سياسي ألزم رئيس الوزراء بتنفيذه خلال الشهور الستة من ولايته. وأضاف القيادي، الذي رفض الإفصاح عن هويته، أن القوى السنيّة لم تشترط حل الهيئة، بل إن الإجماع السياسي الشيعي كان على نقل هذه الوظائف القانونية إلى القضاء وأمانة مجلس الوزراء.ويُعتقد أن رفض الهيئة الحالية تنفيذ قرار الحكومة يعود إلى تمنع أحزاب شيعية، أبرزها «الدعوة الإسلامية» برئاسة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، الذي ترى قوى سنيّة أنه أكثر مَن استثمر سياسياً في آليات اجتثاث البعث، منذ ولايته الحكومية الأولى عام 2010.وقال السياسي العراقي، انتفاض قنبر، في تغريدة على موقع «تويتر»، إن قرار رئيس الوزراء حل الهيئة «باطل وغير دستوري»، لأنه «من صلاحية البرلمان حصراً».وينص الدستور العراقي على أن الهيئة «مستقلة» و«تواصل أعمالها ارتباطاً بمجلس النواب، الذي يتملك الحق الحصري في إنهاء مهتمها بالأغلبية المطلقة».
٥-سكاي نيوز…………… الأخبار العاجلة
l قبل 2 ساعة
مصادر فرنسية: حصيلة ضحايا إطلاق النار في باريس ترتفع إلى قتيلين وأربعة جرحى
l قبل 2 ساعة
وسائل إعلام فرنسية: قتيل وجريحان في حالة حرجة من جراء حادث إطلاق نار وسط باريس
l قبل 2 ساعة
الشرطة الفرنسية تنفذ عملية أمنية بالدائرة العاشرة في باريس بعد حادث إطلاق النار
l قبل 4 ساعات
بالفيديو.. أكبر حي برازيلي تحدى الجميع ووقف مع ميسي
l قبل 4 ساعات
روسيا تأمل بـ"حكمة أميركية" لتلافي المواجهة المباشرة
l قبل 4 ساعات
اختراع ثوري.. علماء ينتجون خلايا العين بطابعة ثلاثية الأبعاد
l قبل 5 ساعات
"تيسلا" تحطم أرقام المبيعات القياسية في دولة أوروبية.. وإيلون ماسك يهنئ
l قبل 5 ساعات
ميزة جديدة من "تويتر".. تكمل القصة الناقصة
l قبل 6 ساعات
دراسة تكشف فاعلية أشهر أدوية كورونا.. وتأثيره على الملقحين
l قبل 6 ساعات
الخارجية الصينية ردا على تصريحات بلينكن: الوقاية من فيروس كورونا في الصين أمر يمكن التنبؤ به وتحت السيطرة
l قبل 7 ساعات
الشرطة الباكستانية: انفجار سيارة عند نقطة تفتيش في إسلام أباد وإصابة 4 من رجال الشرطة
l قبل 7 ساعات
تقرير رسمي يكشف "مؤامرة ترامب".. وما حدث في 6 يناير
l قبل 7 ساعات
علامة "غريبة" في العين قد تكون مؤشرا على الإصابة بسرطان المعدة
l قبل 8 ساعات
خطة إنقاذ روسية لرواد الفضاء العالقين بالمحطة الدولية بعد "حادثة الثقب"
l قبل 8 ساعات
بالفيديو.. مطعم "ماكدونالدز" يستبدل موظفيه بروبوتات
l قبل 8 ساعات
نظام باتريوت.. تعرف على صواريخ الدفاع الجوي "الفتاكة"
l قبل 9 ساعات
التدخين يزيد خطر الإصابة بألزهايمر والخرف والتدهور المعرفي وفق دراسة حديثة
l قبل 20 ساعة
بلينكن: نعمل مع حلفائنا لتجديد البنيات التحتية الأوكرانية بعد الضربات الروسية
l قبل 21 ساعة
بوتين: سنعمل على تطوير الصناعات العسكرية الروسية دون أن تؤثر على ميزانية البلاد
l قبل 21 ساعة
بوتين: سندمر منظومة باتريوت في حال نقلها إلى أوكرانيا وسيحتاج الغرب إلى جلب أسلحة جديدة
l قبل 22 ساعة
بوتين: الولايات المتحدة منخرطة في الصراع منذ زمن طويل وتعمل على شعار فرق تسد
l قبل 22 ساعة
الخزانة الأميركية تفرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا تستهدف عشرة كيانات
l قبل 22 ساعة
وزيرة الخارجية الألمانية: نرحب بقرار الولايات المتحدة تقديم أنظمة باتريوت للدفاع الجوي إلى أوكرانيا
l قبل 23 ساعة
الطقس البارد يتسبب في إلغاء 2000 رحلة طيران بالولايات المتحدة مع بداية موسم السفر لتمضية العطلات
l قبل 23 ساعة
الرئاسة الأوكرانية: زيلينسكي التقى نظيره البولندي في طريق عودته من الولايات المتحدة
مع تحيات مجلة الكاردينيا