أخبار وتقارير يوم ٦شباط
أخبار وتقارير يوم ٦شباط
١- السومرية…القصر الحكومي يحتضن اجتماعاً للرئاسات الأربع.. هذه مخرجاته:
احتضن القصر الحكومي في العاصمة بغداد، اليوم اجتماعاً ضم الرئاسات الأربع، فيما جرت مناقشة أبرز التحديات الاقتصادية والإجراءات المتّخذة لمواجهتها وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، ورد لـ السومرية نيوز، أن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استضاف مساء اليوم السبت في القصر الحكومي، اجتماعاً ضم رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، ورئيس مجلس النواب محمد ريكان الحلبوسي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان"..وشهد الاجتماع "التداول في أهم الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية على المستوى الوطني، ومناقشة عدد من القضايا الملحّة وانعكاساتها على واقع البلد، والبحث في سير تنفيذ البرنامج الحكومي وتلبيته لتطلعات المواطنين في الخدمات والرعاية".وناقش الاجتماع، وفق البيان، "أبرز التحديات الاقتصادية والإجراءات المتّخذة لمواجهتها، بما يكفل حماية الطبقات الفقيرة والهشّة وتوفير الحماية لها".
٢-السومرية……
الحلبوسي يطمئن: سعر الصرف سيعود إلى وضعه الطبيعي………أكد رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، اليوم أن سعر صرف الدولار مقابل الدينار سيعود إلى وضعه الطبيعي. وقال الحلبوسي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إنها "ليست المرة الأولى التي تشهد أسعار الصرف متغيرات ترافق إجراءات قانونية وتنظيمية للبنك المركزي تنسجم مع المتطلبات الدولية والسياسات النقدية الهادفة إلى تنظيم حركة النقد الأجنبي ومنع تهريب العملة الصعبة". وأضاف،لا قلق ولا خوف وفق المؤشرات الإيجابية للاقتصاد العراقي، وفي ظل احتياطيات نقدية متنامية ومستوى إيرادات متحققة تعد الأعلى مقارنة بالسنين المنصرمة".وأتم الحلبوسي، "سيعود سعر الصرف إلى وضعه الطبيعي بالتزامن مع الإجراءات المحكمة للبنك المركزي والجهود الحكومية الداعمة لضبط التداول ومنع التلاعب والتهريب والحفاظ على استقراره".
٣-الجزيرة……زيارة مرتقبة لوفد عراقي إلى واشنطن.. ما علاقتها بالدولار؟ وهل ستؤثر في سعر الصرف؟……يستمر تأثير ارتفاع سعر صرف الدولار في الأسواق الموازية بالعراق، لا سيما بعد وصول سعر الصرف مساء الأربعاء الماضي لنحو 1700 دينار للدولار الواحد، في الوقت الذي يبيعه البنك المركزي عبر مزاد العملة بـ1460 دينارا، وهو ما أدى إلى كشف رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني عن زيارة مرتقبة لوفد عراقي رفيع المستوى إلى واشنطن لبحث قضية الدولار.
ما أسباب الارتفاع؟
وفي حديثه خلال لقاء تلفزيوني، أكد رئيس الوزراء العراقي الثلاثاء الماضي أن السبب الرئيسي لتقلبات سعر الصرف تعزى للمعايير الدولية، وما يتعلق بالعلاقة بين البنك المركزي العراقي والبنك الفدرالي ووزارة الخزانة الأميركية.وتابع السوداني أن العراق كان قد اتفق مع الفدرالي الأميركي على تطبيق آلية لضبط حركة نقل الأموال وفق ما يسمى "معايير الامتثال" لنظام المصرف العالمي، لافتا إلى أن الآلية جاءت وفق مذكرة موقعة مع البنك المركزي العراقي قبل عامين للمضي بهذه الإجراءات لكي يكون نظام التحويلات المركزية عبر منصة إلكترونية يتم تدقيق الحوالات من خلالها.وأوضح أن الإجراءات لم تكن بالمستوى المطلوب من حيث تأهيل المصارف العراقية من قبل البنك المركزي والحكومة السابقة، إذ كان من المفترض أن تتهيأ المصارف الأهلية والتجار لهذه المنصة الإلكترونية.
ما تأثير المنصة الإلكترونية؟
تعرف المنصة الإلكترونية -التي بدأ البنك المركزي العراقي تطبيقها أوائل ديسمبر/كانون الأول الماضي- بأنها طريقة تدقيق جديدة ونظام تحويل "سويفت" (SWIFT) وفق ما هو معمول به في جميع دول العالم، وهو ما يتطلب تفاصيل دقيقة عن الحوالات الخارجية التي تجري من العراق، وذلك حسب ما تحدث عنه الخبير المالي محمود داغر.ويؤكد الخبير الاقتصادي صفوان قصي أن تراجع حجم الدولار المباع بمزاد بيع العملة وتزامن ذلك مع ارتفاع سعر صرفه في الأسواق الموازية؛ يدل على أن المصارف الأربعة التي حظرها البنك المركزي العراقي من دخول مزاد بيع العملة كانت تستحوذ على ما يقرب من 40% من مبيعات البنك المركزي من الدولار، لافتا إلى أنه بات على المصارف الخاصة التحري المسبق عن الأموال العراقية قبل شرائها الدولار لكي تكون في مأمن من إجراءات البنك المركزي الجديدة.وعن التأثيرات، يقول داغر للجزيرة نت إن تطبيق هذه المنصة الإلكترونية أدى إلى عودة العديد من الحوالات ورفضها، وتقليل المصارف المحلية عمليات شراء كميات كبيرة من الدولار بسبب هذه الإجراءات الشديدة.
كيف أوقفت المنصة التحايل في التجارة؟
ومع بدء العمل بالمنصة الإلكترونية ونظام سويفت، قال رئيس الوزراء العراقي خلال لقائه المتلفز "دائما نتحدث عن وجود فواتير مزورة وخروج الأموال إلى الخارج عن طريق التهريب وهذا واقع"، حيث أبدى السوداني استغرابه من استيرادات كانت تصل قيمتها لنحو 300 مليون دولار يوميا.وفصّل السوداني في هذا القضية قائلا "إن ذلك يفسر أن العملة كانت تهرب إلى الخارج، وكانت هذه مشكلة مزمنة منذ سنوات"، لافتا إلى "إن هذه الأموال كانت تخرج بفواتير مزورة، إذ إن فواتير استيراد مادة الحديد سابقا كانت تغطي العراق بأكمله، إلا أن تلك الكميات لم تدخل البلاد".ويشير الخبير الاقتصادي صفوان قصي إلى أن تراجع مبيعات البنك المركزي من العملة لم يؤثر في التجارة الحقيقية في البلاد، لا سيما في ما يتعلق بالشركات المسجلة التي لديها حسابات مصرفية معروفة وموثقة لدى الفدرالي الأميركي، بما يعني -وفق قصي- أن العمل وفق نظام التجارة المعمول به في العراق كان يفقد البلاد الدولار، وكذلك تحصيل الحكومة من العائدات الجمركية المتأتية من إدخال البضائع المستوردة.وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح أن الحكومة العراقية كانت تحصّل ما قيمته 10% فقط من قيمة ما يذهب كحوالات دولارية للتجارة الخارجية، بما يؤشر لصحة ما أدلى به رئيس الوزراء العراقي بأن الدولار كان يهرب من العراق بفواتير مزورة.
ما قصة زيارة الوفد العراقي؟
في غضون ذلك، كشف رئيس الوزراء العراقي في اللقاء المتلفز عن زيارة مرتقبة لوفد عراقي يرأسه وزير الخارجية فؤاد حسين إلى واشنطن في السابع من فبراير/شباط الجاري للبحث في جملة قضايا، من بينها قضية الدولار.ومع أن الزيارة ستركز في جزء كبير منها على مناقشة إجراءات الفدرالي الأميركي وحديث عن سعي بغداد لتأجيل العمل بنظام سويفت لمدة 6 أشهر، يقول غانم العابد المستشار في مركز رؤى للدراسات "إن دعم الولايات المتحدة للحكومة العراقية الحالية ليس مجانيا، لكنه مشروط بإصلاحات سياسية واقتصادية ومنع تهريب الدولار إلى إيران".ويضيف "هل طبقت الحكومة العراقية المطالب الأميركية؟ يبدو أن الحكومة لم تمتثل لذلك، وبالتالي فإن زيارة وزير الخارجية العراقي إلى واشنطن ستحدد إذا كانت الأخيرة على استعداد لاستقبال السوداني من عدمه، وإذا رفضت الولايات المتحدة ذلك، فإنه يعني أن الحكومة قد تتعرض لعقوبات اقتصادية".وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح العابد أن ذلك ينطلق مما كُشف عنه مؤخرا من أن واشنطن لاحظت عملة أميركية في إيران كانت وصلت بغداد خلال الأسبوعين الماضيين، حسب العابد؛ مما قد يسهم في مزيد من تدهور العملة العراقية أمام الدولار، مبديا اعتقاده أن واشنطن لن تلبي المطالب العراقية بتأجيل العمل بنظام سويفت لمدة 6 أشهر، وفق تعبيره.
ولم يتسن لمراسل الجزيرة نت الحصول على تعليق من الحكومة العراقية عن أهداف زيارة الوفد العراقي إلى واشنطن، وأهم المحاور التي سيناقشها الجانب العراقي مع نظيره الأميركي.أما الخبير المالي والاقتصادي باسم جميل أنطوان فيرى أن المباحثات العراقية الأميركية المزمعة لا تزال غامضة، مبينا أن البنك المركزي العراقي كان تعهد بتطبيق نظام سويفت، وأنه في حال عدم التزام العراق بالمطالب الأميركية، فإن ذلك سيؤدي لعواقب وصفها "بغير الحميدة" على الاقتصاد العراقي، حسب تعبيره.
كم حاجة العراق من الدولار؟
وفي ظل تراجع كميات ما يباع من الدولار في مزاد بيع العملة من نحو 300 مليون دولار يوميا إلى ما يقرب من 50 مليون دولار بعد بدء تطبيق نظام المنصة الإلكترونية الخاضعة لنظام سويفت، تبرز تساؤلات ملحة عن حاجة العراق الفعلية من الدولار يوميا.وفي هذا الصدد، أوضح أنطوان -في حديثه للجزيرة نت- أن حاجة العراق الفعلية من الدولار تتراوح بين 120 و130 مليون دولار يوميا، انطلاقا من الإقرار بأن الاقتصاد العراقي لا يعد إنتاجيا، وإنما يعتمد على الاستيراد لسد احتياجاته المحلية.وبالعودة إلى صفوان قصي، فإنه يقول إن حاجة العراق الفعلية من الدولار يوميا لا تتجاوز 170 مليونا في الحد الأعلى، وهو ما قد يتسق إلى حد ما مع حديث رئيس الوزراء العراقي لقناة العراقية الإخبارية عندما تساءل: "ماذا توقف عن الحياة أو تغير أو فقد من الأسواق خلال بيع البنك المركزي 30 أو 40 أو 50 مليون دولار يوميا، باستثناء ارتفاع الأسعار في بعض المواد، مقارنة مع ما كان يباع في البنك المركزي بين 200 و300 مليون دولار يوميا".
وبدأت الحكومة العراقية إجراءات عديدة للسيطرة على أسعار المواد الاستهلاكية ذات الصلة بحياة العراقيين اليومية، إلا أن العراقيين لا يزالون بانتظار إجراءات تعيد سعر صرف الدولار لوضعه السابق في ظل فقدان الدينار العراقي نحو 15% من قيمته خلال الشهرين الماضيين، وفق ما يؤكده خبراء الاقتصاد.
٤-بوش قال له "الناس ستصدقك".. تقرير أمريكي يستذكر خطاب كولن باول عن "اسلحة الدمار الشامل" العراقية…… شفق نيوز/ استعاد تقرير أمريكي، اليوم السبت، ذكرى خطاب وزير الخارجية الأمريكي كولن باول أمام مجلس الأمن لتبرير الحرب على العراق وامتلاكه اسلحة دمار، وفيما بينت أن الرئيس الأمريكي جورج بوش أبلغه بأن "الناس ستصدقه".واستعادت الاذاعة العامة الوطنية الأمريكية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز بمناسبة الذكرى الـ20 للخطاب الذي ألقاه وزير الخارجية الأمريكي وقتها كولن باول أمام مجلس الامن الدولي، عندما رفع الانبوب البيولوجي الشهير، للتأكيد على ان "امتلاك العراق اسلحة دمار شامل، والحصول على ما يشبه التفويض الدولي ببدء غزو العراق". وقالت الإذاعة الأمريكية إن "خطاباً واحداً ألقي أمام الأمم المتحدة قبل 20 سنة، هو الذي حدد الصراع المقبل"، مشيرة إلى "حضور بأول جلسة مجلس الامن في 5 فبراير/شباط العام 2003، بعدما كان الوزير الامريكي من اشد المعترضين على احتمال التدخل العسكري في العراق، الا انه في تلك الجلسة قدم مرافعة تتضمن الحجج لشن الحرب". وأضاف التقرير؛ انه بينما كان العالم يشاهد باول وهو متوجه للحاضرين في نيويورك قائلا "زملائي، أن كل تصريح أدلى به اليوم مدعوم بمصادر، وهي مصادر قوية.. هذه ليست تاكيدات. ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات تستند الى معلومات استخبارية قوية". وأشار التقرير الى ان "باول استخدم معلومات كان مسؤولو الاستخبارات اكدوا له انها تتمتع بالمصداقية، ومن بينها صور استطلاعية وخرائط ورسوم بيانية تفصيلية، بالاضافة الى تسجيلات لمحادثات هاتفية بين كبار قيادات الجيش العراقي".وذكر التقرير بتصريح باول عندما قال ان "صدام حسين لديه اسلحة كيمياوية.. لقد استخدم صدام حسين مثل هذه الاسلحة، وصدام حسين ليس لديه أي ندم في استخدامها مرة اخرى، ضد جيرانه، وضد شعبه". وبيّن التقرير أن "باول كرر استخدام عبارة واحدة خلال خطابه الذي استمر ساعة 17 مرة وهي عبارة أسلحة الدمار الشامل، وهي العبارة التي ظلت ادارة بوش تستخدمها بشكل علني للمساهمة في تبرير الغزو الذي جرى فعلا بعد شهر ونصف من خطاب باول أمام مجلس الأمن، عندما أمر الرئيس جورج بوش بغارات جوية على بغداد، معلنا في خطاب موجه للامة انها بداية العملية العسكرية الهادفة إلى نزع سلاح العراق وتحرير شعبه والدفاع عن العالم من خطر جسيم". كما لفت التقرير إلى أن "القوات الامريكية اطاحت بنظام صدام حسين خلال أسابيع، فيما تكثفت عمليات البحث عن ادلة على اسلحة الدمار الشامل، ولم يتم العثور عليها في اي موقع، فيما بدأ الاميركيون يطرحون التساؤلات". ونقل التقرير عن طبيب الاسنان الين هونلي، من ولاية تينيسي، قوله في تموز/يوليو العام 2003، إنها "مسألة محرجة لأنهم لم يعثروا على أي شيء"، مضيفا انه "الامر يبدو كأنهم باعة ويريدون أن يبيعوا سلعة ما". كما نقل التقرير عن محلل شؤون الأمن القومي جوزف سيرينسيون تعليقاته حول خطاب باول وخصوصاً تأكيداته بوجود أدلة قوية حول برامج الاسلحة العراقية غير المشروعة، قائلا "نحن نعلم الآن ان هذا لم يكن صحيحا". اما النائبة عن كاليفورنيا جين هارمان التي شغلت منصب العضو الديمقراطي في لجنة المخابرات في مجلس النواب، وصوت وقتها لصالح تشريع برلماني في العام 2002 يجيز استخدام القوة العسكرية ضد العراق، فقد قالت ان "التقارير التي تتحدث عن قائمة طويلة ومرعبة لاسلحة الدمار الشامل أثرت على اتخاذ ذلك القرار"، وقالت هارمان في العام 2004 انها "صدقت ما قيل لي، وأنا مندهشة مثلك لانه تبين انه لا يوجد مخزون من هذه الأسلحة".وأشار التقرير الامريكي إلى أن "الصحفيين واعضاء في الكونجرس بدأوا التدقيق في اساس المنطق الذي بنيت عليه الحرب وفق ما ورد في خطاب باول أمام مجلس الامن، واكتشفوا وجود تقارير خاطئة وتحمل مبالغات كبيرة من جانب مجتمع استخبارات متأثرة بضغوط سياسية من جانب كبار مسؤولي البيت الأبيض"، مضيفا أن "هناك شبهات بان بوش استغل سمعة كولن باول بارساله الى مقر الامم المتحدة".ونقل التقرير عن الصحفية كارين ديونغ التي كتبت السيرة الذاتية لباول في العام 2006، أن بوش قال له في ذلك الوقت "ربما سيصدقونك، ربما سيصدقك الجمهور"، مضيفة أنه "كان من الواضح دائما في ادارة بوش ان باول كان أكثر شعبية من اي شخص اخر في الادارة". إلا أن التقرير قال ان "حرب العراق ما يزال ينظر اليها حتى يومنا هذا على أنها كارثة على صعيد السياسة الخارجية وعلى الصعيد الإنساني، حيث استمرت الحرب نحو 9 سنوات وأودت بحياة نحو 4500 أمريكي، بينما قتل أكثر من 185 الف مدني عراقي، استنادا الى تقديرات معهد واتسون للشؤون الدولية والعامة في جامعة براون كما ان حوالي مليوني عراقي نزحوا من ديارهم بحلول الوقت الذي انسحبت فيه القوات الأمريكية في العام 2011".وقال التقرير انه "بعد مرور ثلاث سنوات، أمر الرئيس باراك أوباما القوات الأمريكية بالعودة الى العراق للمساعدة في محاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا، وسعى الى طمأنة الأمريكيين بانه لن ينخرط في حرب برية أخرى". واضاف التقرير ان "القوات الامريكية انسحبت رسميا في ديسمبر/ كانون الأول العام 2021 بعد ما يقرب من سبع سنوات من الانخراط في القتال".كما ذكر التقرير بأن باول وصف لاحقا خطابه في مجلس الامن الدولي، بانه "فشل استخباراتي كبير" و "وصمة عار" في سجله. وكان باول قال لشبكة "ان بي سي" الامريكية في العام 2004 انه تعامل بثقة مع المعلومات التي حصل عليها، لكن اتضح لاحقا أن مصادر هذه المعلومات كانت خاطئة وغير دقيقة وفي بعض الأحيان كانت "مضللة بشكل متعمد". وقال باول "لهذا، اشعر بخيبة امل. وأنا آسف لذلك".
٥-سكاي نيوز………………………الأخبار العاجلة
عاجل
خطة أميركية مثيرة للقلق: تطوير أسراب من المسيّرات للمشاركة في هجوم كثيف يشل قدرة العدو
l قبل 1 ساعة
عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان شمس الدين كباشي: الاتفاق الإطاري وقعت عليه بعض القوى السياسية لكنها ليست كافية
l قبل 2 ساعة
فاغنر الروسية: قواتنا تخوض معارك ضد القوات الأوكرانية في شمالي مدينة باخموت
l قبل 3 ساعات
سقوط متواصل.. هزيمة ساحقة لليفربول وسخرية من كلوب وأداء محمد صلاح
l قبل 3 ساعات
الشرطة التركية: اعتقال 15 شخصا لصلتهم بداعش والتخطيط لهجمات على قنصليتي السويد وهولندا وكنائس ومعابد يهودية
l قبل 4 ساعات
السلطات الباكستانية تعلن وفاة الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف بعد معاناة مع المرض
l قبل 6 ساعات
هل هناك سباق للحصول على حطام المنطاد الصيني في المحيط الأطلسي؟
l قبل 10 ساعات
الصين تندد بإسقاط أميركا للمنطاد باستخدام القوة
l قبل 12 ساعة
أميركا.. حريق ضخم يلتهم قطارا من 50 عربة محملا بمواد كميائية بعد خروجه عن مساره
l قبل 12 ساعة
شولتس يؤكد وجود "توافق" مع زيلينسكي حول عدم استخدام الأسلحة الغربية لضرب روسيا
l قبل 12 ساعة
السنغال تحرز بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين بعد الفوز على محاربي الصحراء بركلات الترجيح
l قبل 15 ساعة
الجيش الأميركي يسقط المنطاد الصنيي فوق سواحل كارولينا الجنوبية
l قبل 15 ساعة
وفاة رئيس الوزراء السابق شريف إسماعيل.. والسيسي ينعيه
l قبل 15 ساعة
مباشر.. شاهد عملية إسقاط المنطاد الصيني
l قبل 16 ساعة
مونديال الأندية.. الأهلي يهزم سياتل ويضرب موعدا مع الريال
l قبل 16 ساعة
"تقرير سري" في الكونغرس سبق أزمة منطاد الصين.. ما تفاصيله؟
l قبل 16 ساعة
أميركا تغلق جزءا من المجال الجوي لـ"إسقاط المنطاد الصيني"
l قبل 17 ساعة
الهلال يقصي الوداد ويتأهل إلى نصف نهائي مونديال الأندية
l قبل 17 ساعة
"سنتولى أمره".. بايدن يرد على سؤال "إسقاط المنطاد الصيني"
l قبل 18 ساعة
مصادر أميركية تكشف "مصير" المنطاد الصيني
l قبل 18 ساعة
صحيفة: الصين تزود روسيا بما تحتاجه من "تكنولوجيا حربية"
l قبل 18 ساعة
إيفرتون "المتعثر" يسقط أرسنال "المتصدر"
l قبل 20 ساعة
"الربابة" تكتسح ساحة الغناء السوداني.. ما السبب؟
l قبل 20 ساعة
البرازيل تغرق حاملة الطائرات "المنبوذة" .. وسط مخاوف بيئية
l قبل 20 ساعة
نهائي "الشان".. مواجهة نارية بين الجزائر والسنغال
l قبل 21 ساعة
سباق تسلح من نوع آخر.. هكذا ستتحدى "غوغل" روبوت "ChatGPT"
l قبل 21 ساعة
مطالب بـ"إسقاط منطاد التجسس الصيني".. هل يفعلها بايدن؟
l قبل 22 ساعة
أدنى مستوى لـ 3 أسابيع.. لماذا تراجعت أسعار النفط؟
l قبل 22 ساعة
دراسة استمرت 40 عاما تكشف "سرا" في جراحة إنقاص الوزن
l قبل 22 ساعة
أزمة التجسس.. هكذا ردت الصين على إلغاء زيارة بلينكن
l قبل 23 ساعة
سر بناء الأهرامات.. دراسة جديدة تجيب عن "السؤال المحير"
l قبل 23 ساعة
فيديو.. قطار يخرج عن مساره ويشعل حريقاً هائلاً في أوهايو
l قبل 23 ساعة
حاكم ولاية مونتانا عن أزمة المنطاد: الأميركيون في خطر
مع تحيات مجلة الكاردينيا