أخبار وتقارير يوم ١٩ شباط
أخبار وتقارير يوم ١٩ شباط
١-الجزيرة …تقرير…رحلة إلى واشنطن.. ما الذي حققه الوفد العراقي بزيارته لأميركا؟…
بغداد – كثيرة هي التساؤلات التي تُثار عمّا خرج به الوفد العراقي الذي ترأسه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إلى الولايات المتحدة الأميركية رفقة وفد رفيع ضم محافظ البنك المركزي والعديد من المسؤولين.الزيارة التي بدأها الوفد العراقي في التاسع من فبراير/شباط الجاري استمرت أكثر من 6 أيام وشابها الكثير من الغموض، لا سيما أن معهد الشرق الأوسط الأميركي أوضح في تقرير له أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ضغطت على الوفد العراقي الذي زار واشنطن باتجاه دفع بغداد نحو إعادة توجيه قطاع الطاقة العراقي بعيدا عن إيران، والتعامل مع الاتهامات التي تطال القطاع المصرفي العراقي بأنه يساعد النظام الإيراني للإفلات من العقوبات الغربية.
زيارة غامضة
ويشهد العراق منذ نحو 3 أشهر ارتفاعا كبيرا في سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي في الأسواق الموازية، الأمر الذي دفع الحكومة العراقية لخفض سعر صرف الدولار رسميا من 1460 إلى 1310 دنانير لكل دولار للسيطرة على الوضع الاقتصادي وتجنب الاحتجاجات الشعبية، وهو ما يبدو أن الحكومة العراقية لم تنجح فيه كليا، لا سيما أن سعر صرف الدولار في الأسواق الموازية لا يزال بحدود 1530 دينارا لكل دولار.وزاد من حدة غموض زيارة الوفد العراقي إلى واشنطن المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن حيث تحدث الطرفان في واشنطن عن أهمية استمرار العلاقة الأميركية العراقية على كل المستويات بدون الخوض في التفاصيل.في حين أشار بيان وزارة الخارجية العراقية إلى تأكيد الوزير العراقي خلال المؤتمر على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية والتنسيق المشترك، حيث قال "جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر المُشترَكة حول أهم القضايا ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، ووزير الخارجية العراقي أشاد بدعم الولايات المتحدة للعراق".وكانت الحكومتان العراقية والأميركية قد أصدرتا أمس الأول الأربعاء، بيانا مشتركا للجنة التنسيق العليا الأميركية-العراقية، تضمن جملة اتفاقات وتفاهمات، جاء فيه أن وزير الخارجية العراقي ونظيره الأميركي ترأسا اجتماعا للجنة التنسيق العليا، وفقا لاتفاقية الإطار الإستراتيجي لعلاقة الصداقة والتعاون بين البلدين الموقعة عام 2008.وتطرق البيان للدعم الذي تقدمه واشنطن لبغداد فيما يتعلق بالقطاعين المالي والمصرفي ومكافحة غسيل الأموال والتغير المناخي وعلاقة بغداد بدول الخليج والربط الكهربائي بدون التطرق لتفاصيل المحادثات التي جمعت الطرفين فيما يتعلق بشروط الفدرالي الأميركي (المركزي الأميركي) وتطبيق نظام سويفت.وجاء في تقرير نشره معهد الشرق الأوسط الأميركي أن الحكومة العراقية كانت تراهن على أن يتمكن فؤاد حسين ومحافظ البنك المركزي العراقي علي العلاق من إقناع الإدارة الأميركية بتجميد أو تأجيل القيود التي فرضها الاحتياطي الفدرالي الأميركي على تحويلات الدولار إلى العراق، ثم عاد التقرير وأكد أن واشنطن لم تقدم أي وعود بهذا الشأن.
ما وراء الكواليس
ويبدو أن الوفد العراقي لم يستطع إقناع الولايات المتحدة بإيقاف المنصة الإلكترونية للبنك المركزي العراقي أو تأجيل عملها، وذلك وفق ما كشفه رئيس مركز التفكير السياسي إحسان الشمري للجزيرة نت.وتابع الشمري أن الولايات المتحدة أبلغت الوفد العراقي أنها مستعدة للتعاون مع بغداد فيما يتعلق بآليات تطبيق المنصة الإلكترونية وتسليم الدولار إلى العراق وفق مستندات تثبت المستخدم النهائي للعملة الأميركية، بما يتماشى مع نظام "سويفت"، فضلا عن ضرورة عدم إسهام الحكومة العراقية بتسليم الدولار للعراقيين الخاضعين للعقوبات الأميركية.ولم تقف المحادثات العراقية الأميركية عند هذا الحد، وفق الشمري، الذي قال إن واشنطن بحثت مع الوفد العراقي العديد من القضايا فيما يتعلق باتفاقية الإطار الإستراتيجي، وشددت على ضرورة إزالة التوتر بين بغداد وإقليم كردستان وتسوية ملفات النفط والغاز بينهما، عازيا سبب طول فترة مكوث الوفد العراقي بواشنطن للملفات الشائكة التي تم مناقشتها.ويتضح من خلال الغموض الذي رافق زيارة الوفد العراقي إلى واشنطن وجود توصيات للوفد العراقي لاتباع ما يوصف بـ"الصمت الإعلامي" وعدم كشف كواليس ما جرى بحثه خلف الأبواب المغلقة، وفق الباحث السياسي رعد هاشم.وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح هاشم أن الوفد العراقي ناقش الوضع الاقتصادي والمالي فيما يتعلق بالدولار والتفاهمات مع وزارة الخزانة الأميركية والفدرالي الأميركي، موضحا أنه "قد تكون هناك مهلة محددة جدا، لا تتجاوز 3 أشهر، للعراق من أجل منع تهريب الدولار إلى كل من إيران وسوريا ولبنان وروسيا، مقابل تسهيل تزويد العراق بالدولار مع بقاء عمل المنصة الإلكترونية ونظام سويفت بدون العودة للنظام القديم في مزاد بيع العملة بتاتا".
الرضى الأميركي
وفي خضم الحديث عن زيارة الوفد العراقي إلى الولايات المتحدة، يتساءل كثير من الأوساط العراقية عن مدى الرضى الأميركي عن الحكومة العراقية التي يترأسها محمد شياع السوداني الذي تولى مهامه نهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي.ويجيب عن هذا التساؤل الباحث في مؤسسة رؤى للدراسات غانم العابد الذي أوضح أن الولايات المتحدة لم تعط أي أمل لبغداد بتأجيل العمل بالمنصة الإلكترونية مقابل وعود بدعم الحكومة العراقية في علاقاتها مع الأردن ودول الخليج، مشيرا إلى أن هذا الدعم سيكون وفق شروط، وبخلافها لن يستمر دعم واشنطن لحكومة السوداني، وفق تعبيره.أما عن زيارة السوداني إلى واشنطن، والتي طال الحديث عنها، فيرى العابد -في حديثه للجزيرة نت- أنه لا يُعرف حتى اللحظة فيما إذا كان السوداني سيزور واشنطن قريبا أم لا، مبينا أن هذه الزيارة ستكون المعيار لمعرفة مدى الرضى الأميركي، وأن معرفة ذلك بحاجة لمزيد من الوقت الذي قد لا يتجاوز شهرا واحدا فقط، وفق قوله.
فرصة عراقية
من جانب آخر، اعتبر أستاذ الاقتصاد في الجامعة العراقية في بغداد عبد الرحمن المشهداني أن فرض واشنطن تطبيق نظام سويفت على العراق يعد فرصة للحكومة العراقية لضبط ملف تهريب الدولار خارج البلاد، وهو ما لم تفلح فيه الحكومات العراقية السابقة.وفي حديثه للجزيرة نت، كشف المشهداني أن الوفد العراقي لم يكن في نيته مطالبة واشنطن بتأجيل العمل بالمنصة الإلكترونية، لمعرفته استحالة ذلك، وأن ما جرى مع وزارة الخزانة الأميركية والبنك الفدرالي لا يتجاوز كيفية تنظيم الدفعات النقدية والمراقبة والتدقيق وكيفية مساعدة الفدرالي للمركزي العراقي في تحقيق الاستقرار النقدي داخل للعراق، تاركا تحديد سعر الصرف للدولار بعهدة الحكومة العراقية التي تتولى مهام ضبط سعر الصرف وتحديد قيمة العملة العراقية.واقتصاديا، يقول المشهداني "إن مبيعات مزاد العملة لدى البنك المركزي العراقي تسير الآن وفق الوضع الطبيعي، وإن استمرار تقليص البيع النقدي للدولار سيجفف منابع التهريب، رغم أنه سيؤدي لزيادة سعر صرف الدولار في الأسواق الموازية، مع الأخذ بالحسبان أن التهريب لا يزال مستمرا نقدا عبر الحدود العراقية مع دول الجوار".ويحمّل المشهداني البنك المركزي والحكومات العراقية مسؤولية الوضع النقدي المتعلق بالدولار، لا سيما أن الفدرالي الأميركي كان قد أبلغ بغداد بوجوب العمل بالمنصة الإلكترونية قبل نحو عامين.ولم تفلح محاولات مراسل الجزيرة نت للتواصل مع مسؤولين في البنك المركزي والحكومة العراقية للتعليق على الزيارة وما آلت إليه من تفاهمات.
٢-السوداني يبحث مع نظيره الأرميني في ميونخ 3 ملفات………شفق نيوز/ بحث رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، في مقرّ إقامته في ميونخ اليوم مع رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، نيكول باشينيان توطيد العلاقات بين العراق وارمينيا في ثلاثة ملفات، وذلك على هامش مشاركة العراق في مؤتمر ميونخ للأمن بحسب بيان المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء ورد لوكالة شفق نيوز.وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل توطيدها وزيادة التعاون والشراكة الاقتصادية، بما فيه مصلحة الشعبين الصديقين العراقي والأرميني. كما شهد اللقاء التفاهم على تفعيل اللجان المشتركة بين البلدين، في مجالات؛ السياحة والصناعة والطاقة. وأعرب رئيس مجلس الوزراء لنظيره الأرميني عن رغبة العراق في الانفتاح على جميع الدول الشقيقة والصديقة، وعلى التعاون الإقليمي والدولي، بما يمكّن من تجاوز التحديات المشتركة، ويدعم أمن المنطقة واستقرارها، وفقا للبيان.
٣-الصدر يدعو إلى «رفع الحصار» عن سوريا بعد كارثة الزلزال
أول موقف سياسي «إقليمي» له منذ فترة... لكن صمته مستمر داخلياً…بغداد: «الشرق الأوسط»…أعلن زعيم «التيار الصدري»، مقتدى الصدر، معارضته للعقوبات الغربية المفروضة على سوريا، معتبراً أن «أي عقوبات دولية اقتصادية ضد الأنظمة والحكومات لم ولن تنفع في تحقيق الهدف المنشود للدولة الاستعمارية على الإطلاق»، من دون أن يحدد مَن يقصد.وقال الصدر في تغريدة على حسابه بموقع «تويتر» إن «الشعب السوري يعاني ويلات الأوبئة والأمراض والجوع والفقر والإرهاب والظلم ونقص الوقود والأموال والأنفس والثمرات». وبينما دعا إلى رفع الحصار عنه بعد كارثة الزلزال الأخير الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، وخلّف عشرات آلاف القتلى والجرحى ودماراً هائلاً في البنى التحتية، تساءل الصدر: «أي ظلم هذا الذي حاق بهم؟ أهو من أجل الجولان وإسرائيل أم من أجل تركيع الشعب وإخضاعه للغرب المستعمر بكل طوائفه وأعراقه؟». كما وجه الصدر نداء إلى كل الأمم والشعوب لـ«نصرة» سوريا، معتبراً أن «الشعب السوري يواجه الموت من كل مكان، فلا بد من الاتحاد لأجل إنقاذه ورفع الحصار عنه كلياً، وإيصال حقوقه إليه يداً بيد وبعزة وكرامة؛ فهو شعب يستحق الحياة، لأنه شعب رفض الظلم والإرهاب والاحتلال بشيعته وسنته وأكراده، فلا تتركوه يواجه الموت وحيداً؛ فهو شعب قد حُرِم من أبسط حقوق الحياة».
وبينما لم يأتِ الصدر في تغريدته على ذكر تركيا، وهي الجار الشمالي للعراق؛ فإن موقفه الداعي إلى مساعدة سوريا يترافق مع قيام العراق بتسيير جسر جوي من قوافل المساعدة، بالإضافة إلى القوافل البرية. وتُعدّ هذه التغريدة أول موقف سياسي يتخذه الصدر منذ فترة من حدث إقليمي، في وقت ما زال يواصل فيه صمته حيال التحولات السياسية في العراق، بما في ذلك نهاية فترة المائة يوم لحكومة محمد شياع السوداني، أو المساعي لتغيير قانون الانتخابات.
٤-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
عاجل
تسجيل هزة أرضية بقوة 4.4 على مقياس ريختر وسط تركيا
l قبل 1 ساعة
مرَّة كل 4 دقائق.. لماذا لم تتوقف الهزات الارتدادية لزلزال شرق المتوسط؟
l قبل 1 ساعة
بكلمات الناجين من أهوال الزلزال في سوريا.. وصفوا ما حدث لحظة الكارثة وخطوتهم المقبلة
l قبل 2 ساعة
الرئيس الفرنسي: روسيا اليوم قوة تزعزع الاستقرار في عدد من مناطق العالم
l قبل 2 ساعة
الرئيس الفرنسي: العقلية الاستعمارية الروسية فشلت في أوكرانيا
l قبل 2 ساعة
الرئيس الفرنسي: الحرب في أوكرانيا كارثة ونسعى لإنهائها
l قبل 2 ساعة
الرئيس الفرنسي: الحرب في أوكرانيا لا تمس أوروبا فقط بل كل العالم
l قبل 2 ساعة
المستشار الألماني: سنواصل دعم أوكرانيا بشكل شامل ومهما حدث
l قبل 2 ساعة
المستشار الألماني: بوتين لن ينجح وأوكرانيا ستنتصر والاتحاد الأوروبي أكثر وحدة والناتو يتسع
l قبل 2 ساعة
المستشار الألماني: نعمل على خلق توازن بين دعم أوكرانيا عسكريا وعدم انخراط الناتو في الصراع
l قبل 2 ساعة
فيديو لفهد طليق يثير الهلع في شوارع العاصمة الباكستانية
l قبل 3 ساعات
ضربة قوية لبرشلونة.. إصابة "الفتى الذهبي"
l قبل 3 ساعات
الرئيس الأوكراني: الوقت حان لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي
l قبل 3 ساعات
الرئيس الأوكراني: نحن بحاجة لتسريع تسليم الأسلحة المتطورة لنا للتصدي للقوات الروسية
l قبل 3 ساعات
انطلاق مؤتمر ميونيخ للأمن
l قبل 3 ساعات
الخارجية المصرية تكشف تحركاتها للإفراج عن المخطوفين بليبيا
l قبل 4 ساعات
صحيفة تركية تحذر من زلزال إسطنبول الكبير.. ما حدث "بروفة"
l قبل 4 ساعات
بعد نجاتها من الزلزال.. أسرة سورية تلقى مصيرا مروعا
l قبل 4 ساعات
رد روسي "ساخر" على تصريحات أميركا بشأن شبه جزيرة القرم
l قبل 6 ساعات
زلزال بقوة 6.5 درجات على مقياس ريختر يضرب قبالة جزر تانيمبار الإندونيسية
l قبل 6 ساعات
دخل متخفيا.. لص يسرق تبرعات متضرري الزلزال من مسجد بتكساس
l قبل 7 ساعات
بعد أقل من ساعتين على إعلان تدريب محاكاة بين واشنطن وسول.. بيونغيانغ تهدد برد "غير مسبوق"
l قبل 8 ساعات
عند الاستيقاظ من النوم.. تخلص من أكثر مشاكل العينين شيوعا
l قبل 8 ساعات
شقيقة زعيم كوريا الشمالية "في خطر".. تقرير صحفي يكشف مصدر التهديد
l قبل 8 ساعات
سر الغرفة 101.. البحث جار عن شاب لبناني تحت أنقاض أنطاكيا
l قبل 9 ساعات
تسجيل هزة ارضية بقوة 4.1 ريختر شرقي تركيا
l قبل 10 ساعات
بأمر القوات الأميركية.. "أسطول طائرات" ممنوع من التحليق
l قبل 11 ساعة
واقعة مأساوية في مصر.. "موكب زفاف" تحول إلى جنازة
l قبل 11 ساعة
رقم مخيف.. تركيا تكشف تعداد المباني المتضررة من الزلزال
l قبل 11 ساعة
دراسة تحمّل "النودلز" مسؤولية إصابات خطيرة لدى الأطفال
l قبل 11 ساعة
حصيلة ضحايا الزلزال الكبير تلامس نحو 44 ألفا.. وعمليات الإنقاذ تتراجع
l قبل 11 ساعة
"أدنوك" تعتزم طرح حصة أقلية تمثل 4 بالمئة من أسهم "أدنوك للغاز" في سوق أبوظبي للأوراق المالية
l قبل 12 ساعة
بعد سنة ونصف من "إدمان الفيب".. اكتشاف مرض مميت في رئة شابة عمرها 20 عاما
l قبل 12 ساعة
تلميح أميركي إلى إمكانية تزويد أوكرانيا بطائرات مقاتلة
l قبل 18 ساعة
سوريا.. هزتان ارتداديتان تضربان إدلب واللاذقية
l قبل 18 ساعة
بعد الحبسة الكلامية.. بروس ويليس مصاب بـ"مرض نادر وخطير" وحالته تدهورت
l قبل 20 ساعة
ليلة يوروبا ليغ.. تفاصيل التعادل المثير بين برشلونة ومان يونايتد
l قبل 20 ساعة
موسكو تهدد بضرب البنى الفضائية الغربية.. هل تتغير قواعد الاشتباك؟
l قبل 20 ساعة
بعد 9 أيام.. جهود دبلوماسية لإخراج أردنيين من تحت الأنقاض في تركيا
l قبل 21 ساعة
وفقا لتقرير طبي.. من "الأصح" بين بايدن وترامب؟
l قبل 21 ساعة
بسبب الغلاء.. الأميركيون يقدمون على خطوة "مؤلمة جدا"
l قبل 21 ساعة
بشار الأسد: سنتعلم من هذه التجربة القاسية سبل التغلب على ظروفنا على الرغم من ضعف إمكانياتنا
l قبل 21 ساعة
بشار الأسد: تلقينا مساعدات عاجلة من الدول الشقيقة والصديقة ساهمت في التخفيف من آثار الزلزا
l قبل 21 ساعة
الرئيس السوري بشار الأسد: المرافق في سوريا كانت غير مهيأة للتعامل مع الزلزال
l قبل 21 ساعة
اللصوص لم يفوتوا الفرصة.. الزلازل بيئة مناسبة لهذه الجرائم
l قبل 22 ساعة
أزمة المنطاد.. مؤشرات متزايدة تصبُ في صالح "رواية الصين"
l قبل 22 ساعة
قضية التحكيم تشتعل.. هل يهبط برشلونة؟
l قبل 23 ساعة
ستأتي بعد الزلزال.. تحذير من أزمة صحية في سوريا
مع تحيات مجلة الكاردينيا