أخبار وتقارير يوم ٢٦ شباط
أخبار وتقارير يوم ٢٦ شباط
١-السومرية …في ذكرى الحرب.. عقوبات امريكية - بريطانية على روسيا…فرضت امريكا، اليوم عقوبات جديدة على البنوك الروسية واستهدفت قطاع التعدين والمعادن الروسي، فيما قامت بريطانيا بأستهداف 92 فردا وكيانا آخرين، ومن بينهم حلفاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين في بيان إن "العقوبات الجديدة، التي أُعلنت في الذكرى الأولى للغزو الروسي، تستهدف 22 شخصية روسية و83 كيانا في تحرك قالت واشنطن إنه سيسهم في زيادة عزلة روسيا عن الاقتصاد العالمي".
واضافت :"كان لعقوباتنا تأثير على الأمدين القريب والبعيد ويمكن رؤيته بالخصوص في الصعوبات التي تواجهها روسيا لإعادة تكوين مخزونها من الأسلحة وفي عزلة اقتصادها".وتابع البيان أن "الإجراءات الأحدث تهدف إلى إعاقة قدرة نظام الرئيس فلاديمير بوتين على جمع التمويل لدعم الحرب عن طريق استهداف البنوك والشركات المرتبطة بإدارة الثروات وشخصيات في قطاع الخدمات المالية الروسي".ومن جانب اخر، فرضت بريطانيا المزيد من العقوبات على روسيا، تزامنا مع الذكرى السنوية الأولى لحربها ضد أوكرانيا، بما يشمل حظر تصدير كل عنصر تستخدمه في ساحة المعركة وحظر استيراد البضائع المصنعة من الحديد والصلب.وجمدت بريطانيا أصول مجموعة من المسؤولين الروس والشركات الروسية واستهدفتهم في العام الماضي في مسعي لشل اقتصاد موسكو والحد من قدرتها على شن حرب على جارتها.وقالت بريطانيا في بيان، إنها "ستستهدف 92 فردا وكيانا آخرين، ومن بينهم حلفاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مثل ماتياس وارنج رئيس خط أنابيب نورد ستريم 2".وقال جيمس كليفرلي وزير الخارجية البريطاني في بيان، إن "العقوبات والإجراءات التجارية المنسقة دوليا ستستهدف قطع غيار الطائرات وأجهزة اللاسلكي والمكونات الإلكترونية، وذلك قبل اجتماع زعماء مجموعة الدول السبع اليوم مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي".واضاف ان "اليوم سنوقع عقوبات على الكيانات التي تدير الصناعات الرئيسية لبوتين وسنتعهد بحظر تصدير كل شيء تبين أن روسيا تستخدمه في ساحة المعركة".ومن المتوقع أن يناقش زعماء مجموعة السبع مع زيلينسكي توقيع المزيد من العقوبات على روسيا.
٢-السومرية ………
بوتين: رغم العقوبات "غير المسبوقة".. الحرب الاقتصادية ضد روسيا لن تنجح
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم إن الحرب الاقتصادية ضد روسيا لن تنجح، مؤكدا أن الاقتصاد الروسي صمد أمام العقوبات الغربية التي وصفها بـ"غير المسبوقة".وقال بوتين خلال مشاركته في منتدى سان بطرسبرغ الاقتصادي، إن "بلاده ستتوصل إلى نتائج إيجابية رغم العقوبات، مؤكدا أن الميزانية تشهد فائضا".واضاف: "تخلصنا من موجة التضخم بعد 3 أشهر من العقوبات الغربية"، مشيرا "في الوقت نفسه إلى إمكانية تخفيض سعر الفائدة في البنك المركزي الروسي إلى 7%".وذكر بوتين أن "المنظومة الاقتصادية تتعرض لضربات، فيما سلاسل الغذاء تتدهور"، لافتا إلى أن "الغرب بدأ في طباعة الأموال للتغلب على الأزمات الاقتصادية".واوضح إن "الارتفاع الحاد في أسعار الغاز حدث قبل العملية العسكرية في أوكرانيا"، متعهدا "بإرسال الغذاء إلى أفريقيا والشرق الأوسط".وأشار بوتين إلى أن "العجز في الأسمدة، سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الغذاء أكثر ولا يمكن لوم روسيا"، مؤكدا أن "موسكو ترحب بجميع المحادثات حول أزمة الغذاء في العالم".
٣-الجزيرة………تقرير …
بعد تأخرها 5 سنوات.. ما مكاسب العراق من جولة التراخيص النفطية الجديدة؟بغداد – في حفل رسمي بوزارة النفط، وقّع العراق الثلاثاء الماضي عقودا مع شركات أجنبية ضمن جولة التراخيص النفطية الخامسة الخاصة بالرقع النفطية والحقول الحدودية.وأشار رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى أن تأخر تنفيذ جولة التراخيص النفطية الخامسة لـ 5 سنوات، كبّد البلاد خسائر كبيرة وأضرارا بيئية، مشددا على أن "التوجه نحو استثمار الغاز المصاحب والغاز الطبيعي نابع من قناعة راسخة، لتحقيق الإصلاحات الاقتصادية التي تشكل محورا أساسيا في البرنامج الحكومي".وينتج العراق أكثر من 4.5 ملايين برميل من النفط يوميا وتمثل واردات القطاع أكثر من 94% من الناتج المحلي للبلاد، في الوقت الذي يعد فيه العراق ثاني أكبر دولة في حرق الغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا، وبخسائر تقدرها الحكومة بنحو 6 مليارات دولار سنويا.
عائدات كبيرة
وتكمن أهمية جولة التراخيص الخامسة في أنها ستستثمر في الحقول الحدودية مع دول الجوار، إذ سيتم تحويلها لحقول منتجة تضيف كميات كبيرة من النفط الخام والغاز للإنتاج المحلي، وذلك بحسب المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد.وعن سبب تأخر التوقيع على هذه العقود، أوضح جهاد -في حديثه للجزيرة نت- أن التأخر الذي امتد 5 سنوات كان بسبب تدخلات سياسية، وأوضح أن الحقول الداخلة ضمن هذه الجولة تضم 6 حقول في محافظات ديالى (شرقا) وميسان والبصرة (جنوبا).أما عن معدلات الإنتاج من هذه الحقول، فإنها ستصل إلى 250 ألف برميل نفط يوميا، فضلا عن إنتاج ما بين 800 ألف ومليون قدم مكعب قياسي من الغاز في اليوم الواحد، مع إمكانية مضاعفة هذا الإنتاج خلال تقدم عمليات التطوير التي ستتكفل بها الشركات، مما يسهم في توفير جزء من الحاجة المحلية للغاز لإنتاج الطاقة الكهربائية، فضلا عن اشتراط العقود تشغيل اليد العاملة العراقية بما نسبته 90%.ويذهب في هذا المنحى مظهر محمد صالح مستشار رئيس الوزراء العراقي الذي أضاف أن العراق بدأ لأول مرة الاستثمار في مجال الغاز المصاحب لعمليات الإنتاج النفطي، لا سيما أن البلاد تنفق سنويا ما مقداره 12 مليار دولار لاستيراد الغاز الأجنبي.ويضيف صالح -في حديث للجزيرة نت- أن العراق بدأ للمرة الأولى الاستثمار في حقول مشتركة مع دول الجوار مثل إيران والكويت، متوقعا أن تصل العائدات المالية من جولة التراخيص الأخيرة لنحو 300 مليار دولار.
نوع العقود
وفي الوقت الذي أشار فيه المتحدث باسم وزارة النفط أن عقود جولة التراخيص الخامسة تعد عقود خدمة وليست مشاركة، أكد المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء ذلك، منوها إلى أن خصوصية العقود الأخيرة تكمن في تكاليف الإنتاج النفطي التي ستنخفض في حال تراجعت أسعار النفط وذلك وفق معادلة متفق عليها، لافتا إلى أن العراق بحاجة لما يقرب من 3 سنوات لاستغلال الغاز المستخرج وفق هذه العقود.في المقابل، لا يتفق أستاذ الاقتصاد بجامعة المعقل في البصرة نبيل المرسومي في أن عقود جولة التراخيص الأخيرة عقود خدمة، مشيرا إلى أنها عقود مشاركة بالدرجة الأولى.ويشير المرسومي -المختص بالشأن النفطي- إلى أن العراق كان قد وقّع على هذه الجولة بشكل مبدئي عام 2018 في عهد حكومة رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، ثم عاد ليوقع العقود النهائية الثلاثاء الماضي بعد تأخر 5 سنوات.وأوضح -في حديث للجزيرة نت- أن هناك خلافا بين وزارة النفط التي تصف هذه العقود بأنها "عقود مشاركة" في الأرباح، في حين يصفها المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء بأنها عقود خدمة.وتابع أن "الفرق بين العقدين كبير جدا في العناصر الأساسية والالتزامات التعاقدية، وبالتالي ولأجل حلّ هذه الإشكالية وتحقيقا للشفافية وانسجاما مع عضوية العراق في مبادرة الشفافية للصناعات الاستخراجية، واتساقا مع المادة 111 من الدستور العراقي التي تنص على ملكية الشعب للثروة النفطية، فإنه من الضرورة بمكان نشر النصوص الأصلية لهذه العقود على الشعب العراقي".
ثغرات
ومن المآخذ على العقود الأخيرة بحسب المرسومي أن التكاليف النفطية مرتفعة جدا، وبسبب تحكم الشركات الأجنبية بالتكاليف، فإن أكثر من نصف عائدات النفط ستحصل عليها تلك الشركات.ويستدل على تقديراته من خلال مقارنة عقود الجولة الخامسة مع عقود إقليم كردستان النفطية، إذ يشير إلى حصول الإقليم على 44% فقط من إجمالي العائدات النفطية عام 2022 رغم مضي نحو 8 سنوات على بدء الإنتاج في الإقليم، موضحا أن الشركات الأجنبية تحرص على إبقاء التكاليف مرتفعة لأجل تعظيم أرباحها، وبالتالي، من المتوقع أن تستحوذ الشركات الأجنبية على نحو نصف العائدات النفطية العراقية.ولا يقف الأمر عند ذلك وفق الخبير النفطي، إذ لم تحدد ذروة الانتاج في عقود كردستان وفي الجولة الخامسة كذلك، فضلا عن أن أغلب الشركات التي تم التعاقد معها في إقليم كردستان هي شركات صغيرة وغير معروفة عالميا، وهو ما ينطبق على تراخيص الجولة الخامسة التي أحيلت فيها الحقول الستة إلى شركتي الهلال الإماراتية وجيو جياد الصينية.يضاف لكل ذلك أن حصة الشريك الحكومي في أغلب عقود كردستان تبلغ 20%، في حين لا توجد حصة للشريك الحكومي في الجولة الخامسة، في الوقت الذي أكد فيه المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء أن ملكية الحقول ستظل للعراق بنسبة 100%.وتأتي جولة التراخيص الخامسة أفضل من الجولات السابقة بحسب كثير من الخبراء الذين أوضحوا أن استثمار الحقول المشتركة أفضل من إهمالها، لا سيما أن دول الجوار كانت قد بدأت فعليا باستثمار هذه الحقول، وأن العراق تكبد خسائر اقتصادية كبيرة نتيجة إهمالها في السنوات الأخيرة.
٤-ذي قار.. مصرع وإصابة 3 اشخاص بحادث سير ومسلحون يهاجمون برج اتصالات…
شفق نيوز/ أفاد مصدر امني بمحافظة ذي قار، اليوم بمصرع وإصابة 3 أشخاص بحادث مروري، فيما فتح مسلحون النار على برج اتصالات جنوبي المحافظة. وذكر المصدر لوكالة شفق نيوز، ان "حادث سير وقع على الطريق السريع قرب منطقة عباس الكردي غربي مدينة الناصرية بين عجلة نوع مارسيدس منشأة وسكانيا تريلة، حيث أدى الحادث لمصرع شخص وإصابة أثنين آخرين بجروح خطرة، نقلوا لأقرب مستشفى لتلقي العلاج". وأضاف المصدر، ان "مسلحين فتحوا نيران أسلحتهم على برج اتصالات تابع لـ(شركة أسياسيل) بقضاء سوق الشيوخ جنوبي محافظة ذي قار". وبين المصدر، ان "الهجوم تسبب بأضرار مادية جسيمة في البرج، فيما لاذ الجناة بالفرار لجهة مجهولة، حيث تم التعرف عليهم من قبل حارس البرج بوقت لاحق من خلال كاميرات المراقبة".
٥-شفق نيوز / أعلنت دائرة آثار دهوك، في إقليم كوردستان، ، اكتشاف 13 موقعا أثرياً ضمن موقع مطار دهوك الدولي، من بين أكثر من 2000 موقع أثري اكتشفت في المحافظة مؤخراً.وقال مدير دائرة آثار دهوك، بيكس بريفكاني، لوكالة شفق نيوز، إن "الدائرة وبالتعاون مع جامعة (فرايبورغ) الألمانية، نقبت في موقع (مقبلي) والذي يقع ضمن مركز المطار، وعثرت على 13 موقعاً أثرياً فيها".وكشف بريفكاني، عن نتائج التنقيب في هذه المواقع قائلاً: "تم استخراج العديد من قطع اثرية منها عدد من الأختام ومبانٍ، والاهم في ذلك هو اكتشاف معبد يعود للفترة (المياتية) وهي خارج مدن الامبراطورية الميتانية، وهذا يعتبر من النوادر".وأوضح أن "أعمال التنقيب ما زالت مستمرة في هذه المواقع"، مشيراً إلى أن "هناك تنسيقاً عالياً بين دائرته ومديرية مطار دهوك الدولي بخصوص حماية هذه المواقع".يذكر أن مطار دهوك الدولي، تم البدء بإنشائه في العام 2012، وكان من المقرر أن ينهي في العام 2015، لكن بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي مرّ بها إقليم كوردستان، حالت دون إكمال المشروع.وصرح محافظ دهوك علي تتر، في وقت سابق بأن إدارة المحافظة عقدت اجتماعات مع عدد من الشركات العالمية المختصة لاستئناف بناء المطار.
٦-المخابرات التركية تعلن مقتل «مدبر» تفجير إسطنبول
خليل منجي ينتمي إلى «الوحدات» الكردية وتم استهدافه في القامشلي
أنقرة: سعيد عبد الرازق
أعلنت المخابرات التركية مقتل خليل منجي الذي وصفته بـ«العقل المدبر» للتفجير الإرهابي الذي وقع بشارع الاستقلال بمنطقة تقسيم في إسطنبول في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وأدى إلى مقتل 6 أشخاص وإصابة 81 آخرين، موضحة أنها استهدفته في عملية نفذتها بالقامشلي في محافظة الحسكة، شمال شرقي سوريا.ونقلت وكالة «الأناضول» الرسمية عن مصادر أمنية، الجمعة، أن المخابرات التركية تمكنت عبر عملية في شمال سوريا من تحييد العقل المدبر وراء تخطيط وتنفيذ التفجير الإرهابي في شارع الاستقلال، وهو خليل منجي، العضو في «وحدات حماية الشعب» الكردية، التي تعد امتداداً في سوريا لـ«حزب العمال الكردستاني» المصنف تنظيماً إرهابياً، مؤكدة أنه لعب دوراً رئيسياً في تخطيط وتنفيذ التفجير الإرهابي.وقالت المصادر إنه تم تحييد (قتل) «الإرهابي خليل منجي»، عبر عملية في النقطة المحددة التي كان فيها في القامشلي يوم الخميس.وذكرت المصادر أن منجي قام بتوجيه منفذي الهجوم الإرهابي في شارع الاستقلال، أحلام البشير وبلال حسن، كما ساعد في هروب الأخير إلى خارج تركيا.واعترفت منفذة التفجير أحلام البشير، خلال تحقيقات الأمن التركي معها، بانتمائها إلى «وحدات حماية الشعب» الكردية، علماً بأن «الوحدات» سارعت إلى نفي مسؤوليتها عن التفجير.وقال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، في إفادة أمام البرلمان في نوفمبر الماضي، إن قوات الأمن داهمت 14 منزلاً في إسطنبول أثناء محاولتها العثور على أحلام البشير منفذة التفجير. وأضاف صويلو: «داهمنا ما لا يقل عن 14 منزلاً، وكان الـ13 هو المنزل الذي اعتقدنا أننا سنجدها فيه، لكنه لم يكن كذلك، وانتابنا شعور سيئ لأننا اعتقدنا أننا قد فقدنا أثرها ولن نمسك بها مرة أخرى، ولكن عثرنا عليها».ولفت صويلو إلى أنه كان في شمال سوريا لافتتاح مشاريع سكنية وخدمية في إدلب عندما تلقى نبأ وقوع التفجير في شارع الاستقلال، وأنه سارع بالقدوم إلى ولاية هاتاي التركية (جنوب) ومنها إلى إسطنبول، للإشراف على عمليات التحقيق لكشف ملابسات التفجير، مضيفاً أن الإرهابية أحلام البشير قالت إن التنظيم (الوحدات الكردية - العمال الكردستاني) كان ينوي تهريبها إلى اليونان خلال استجوابها الأولي، وكررت ذلك في إفادتها في النيابة والمحكمة.وعن الإرهابيين الضالعين في التفجير، قال صويلو إن إرهابياً في كوباني (عين العرب) السورية قال لصاحب ورشة نسيج في إسطنبول يتحدر من عين العرب أيضاً، إنه سيرسل له شخصين ليقدم لهما المأوى، وكانت أحلام البشير أحد هذين الشخصين.وأضاف الوزير التركي أن الإرهابي خليل منجي كان يتولى تأمين الدعم اللوجيستي من القاملشي بسوريا، فيما كان هناك إرهابي آخر لُقب بـ«حجي» كان موجوداً في منبج السورية، هو الذي كان يدير العملية، وهو من قام بتكليف الإرهابية البشير بتنفيذ التفجير بعد أن جعلها أداة طيعة بيده ورتب العلاقة بينها والمدعو بلال حسن الذي كان يتحرك معها. وتابع صويلو أن هناك أشخاصاً آخرين ضالعون في العملية، بينهم إرهابي تم إلقاء القبض عليه في مدينة أعزاز السورية (حامد العلي)، وشخص تم القبض عليه في ولاية أدرنة التركية الحدودية (التركي حسين غونيش)، كان مكلفاً بتهريب المتورطين في التفجير إلى بلغاريا أو اليونان.
٧-سكاي نيوز…الأخبار العاجلة…للاطلاع على التفاصيل راجع موقع سكاي نيوز
عاجل
تفاصيل الحكم بالسجن على سعد لمجرد لمدة 6 سنوات بتهمة الاغتصاب
عاجل
محكمة فرنسية تحكم بسجن سعد لمجرد 6 سنوات
l قبل 24 دقيقة
بعد عام من الحرب.. مزيج من الحزن والتحدي في موسكو
l قبل 2 ساعة
بعد نقلها إلى تركيا.. ما هي تطورات وضع الطفلة السورية شام؟
l قبل 2 ساعة
ماذا يعني تخصيب إيران لليورانيوم بنسبة 84 في المئة؟
l قبل 2 ساعة
بولندا تنصب المتاريس على حدود روسيا.. وتحذير من حرب واسعة
l قبل 2 ساعة
دبابة روسية في وسط برلين.. ما القصة؟
l قبل 3 ساعات
مخبأة خلف حائط.. قصة حب تتحدى الزمن تكشفها رسائل من الحرب العالمية الثانية
l قبل 3 ساعات
بعد التحذير الروسي.. هل تصل نيران الحرب إلى مولدافيا؟
l قبل 4 ساعات
الأمم المتحدة تتحدث عن "مهزلة" مناخية سببها الدول المتقدمة
l قبل 4 ساعات
مأساة الطفلة شام تنتقل معها إلى تركيا.. لا مستشفى لاستقبالها
l قبل 4 ساعات
البنتاغون يزود أوكرانيا بمزيد من الأسلحة.. تعرف عليها
l قبل 5 ساعات
رئيس الوزراء البولندي: مستعدون لتدريب الأوكرانيين على مقاتلات إف 16
l قبل 6 ساعات
هزمت السرطان.. دينا حايك تتحدث عن الألم والأمل
l قبل 6 ساعات
في ذكرى مرور عام على الحرب.. أوكرانيا تعلن تحضير "هجوم مضاد"
l قبل 7 ساعات
12 بندا.. تفاصيل المقترح الصيني للسلام في أوكرانيا
l قبل 8 ساعات
أثار موجة سخرية.. وزيرة تقترح على البريطانيين تناول اللفت بدلا من الخضار
l قبل 9 ساعات
بمبلغ مذهل.. بيع جواز سفر الرئيس المصري الراحل أنور السادات وابنته "لا تعلم"
l قبل 10 ساعات
وزير الدفاع البريطاني لشبكة سكاي نيوز: لن نرسل مقاتلات لأوكرانيا في المدى القريب
l قبل 10 ساعات
بعد عام على بدء أزمة أوكرانيا.. قوات فاغنر تقترب من إغلاق الكماشة حول باخموت
l قبل 10 ساعات
زيلينسكي: "سنفعل كل شيء لتحقيق النصر هذه السنة"
l قبل 10 ساعات
زيلينسكي : أوكرانيا لن تتوقف "طالما لم يعاقب القتلة الروس"
l قبل 10 ساعات
ماكرون: فرنسا تقف "بجانب" الأوكرانيين ونتمنى لهم الانتصار والسلام
l قبل 11 ساعة
مجموعة فاغنر الروسية تعلن السيطرة على بلدة بيرخيفكا شمال باخموت في أوكرانيا
l قبل 13 ساعة
منصة "نتفليكس" تخفض أسعار اشتراكاتها في بعض بلدان الشرق الأوسط وأفريقيا
l قبل 17 ساعة
مصر تسجل وقوع زلزال شمالي مدينة السويس
l قبل 20 ساعة
تقارير عن هجوم بطائرات مسيرة يستهدف منشآت عسكرية تابعة للحرس الثوري في إيران
l قبل 21 ساعة
7 أيام في حلب.. شاب جزائري تحدى السرطان لإنقاذ ضحايا الزلزال
l قبل 21 ساعة
زلزال بقوة 6.5 درجات على سلم ريختر يضرب منطقة هالماهيرا في إندونيسيا
l قبل 21 ساعة
صفقات جديدة تدعم الزمالك في لقاء الفرصة الأخيرة أمام الترجي
l قبل 21 ساعة
"طبخة الأمل".. كيف تمكنت سوريات من هزيمة الفقر عبر الإنترنت؟
مع تحيات مجلة الكاردينيا