أخبار وتقارير يوم ٢٧ مايس
أخبار وتقارير يوم ٢٧ مايس
١-السومرية…اجتماع وزاري يناقش أوضاع السجون ومشكلات إدارتها…
ناقش اجتماع للمجلس الوزاري للأمن الوطني، أوضاع السجون ومشكلات إدارتها بطلب من دائرة الإصلاح العراقية في وزارة العدل. وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول في بيان، إن "رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوّات المسلّحة محمد شياع السوداني ترأس ، اليوم الأربعاء، اجتماعاً للمجلس الوزاري للأمن الوطني، حضره؛ ممثلو وزارتي الصحّة والعمل والشؤون الاجتماعية، وممثلو الادّعاء العام والإشراف القضائي، وأعضاء المجلس".وخُصّصت الجلسة بحسب البيان "لمناقشة أوضاع السجون ومشكلات إدارتها، بطلب من دائرة الإصلاح العراقية في وزارة العدل".وناقش المجلس "وضع السجون واستعراض المشكلات فيها، ووضع المعالجات لها، والعمل على تأكيد ملاءمتها لوظيفتها وحمايتها، وضرورة إنشاء قاعدة بيانات موحّدة في هذا الملفّ المهم".وقد جرى "الاستماع إلى مداخلات الوزارات المعنية بهذا الملف، التي تركزت على موضوع تأهيل النزلاء، خاصّة المحكومين بالأحكام المشمولة بالتأهيل، والتأكيد على استمرار التنسيق بين وزارات العدل والصحة والداخلية، في ما يتعلق بملفّ السجون".
٢-السومرية……
"عمل عدائي".. حزب الدعوة يحتج على إجازة عمل "البعث" في الاردن…
احتج حزب الدعوة الإسلامية، اليوم ، بشدة على إجازة عمل "حزب البعث الصدامي" في الاردن، فيما عد ذلك "عملا عدائيا واستفزازيا".وقال الحزب في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إنه "فوجئ العراقيون وانتابتهم الصدمة والغضب العارم من خبر إجازة الحكومة الأردنية لحزب (البعث الصدامي) ممارسة النشاط السياسي، وكان يكفي دليلا على منع هذا الحزب الفاشي من العمل تاريخه الأسود وما ترتب على وجوده في السلطة من مآسي لشعوب المنطقة بسبب اذكائه للصراعات الداخلية والحروب العدوانية، ومنها غزو الكويت، وفتح ابواب العراق للاحتلال الأجنبي". وأضاف، "ومع الحرص على العلاقة الأخوية المشتركة مع الدولة الجارة والشقيقة الأردن، غير أننا نجد ان هذا الفعل لا ينسجم مع مبادئ حسن الجوار، ولا يحترم مشاعر الغالبية العظمى للشعب العراقي، بل انه ينطوي على نوايا غير سليمة إزاء العراق واستقراره، مما سيؤثر سلبا على الموقف الشعبي والسياسي الذي سيضغط باتجاه مراجعة العلاقة الحالية مع الجانب الأردني".وأشار إلى ان "هذا الحزب بماضيه الدموي لن يخدم مصالح الأردنيين بل سيؤثر سلبا على علاقتهم بعدد من الدول العربية والإسلامية التي تضررت بسبب سياساته العدوانية الهوجاء".ودعا حزب الدعوة، الحكومة الأردنية الى "إلغاء إجازة هذا الحزب ومنعه من ممارسة أي نشاط صيانة للمصالح المشتركة والتي بدأت عهدا جديدا متناميا، وحرصا على التعاون والعلاقات الاخوية بين الشعبين"، مطالباً وزارة الخارجية العراقية "باستدعاء سفير المملكة الأردنية الهاشمية في بغداد للاحتجاج على هذا الاجراء غير الودي إزاء العراق".وأهاب الحزب "بأبناء شعبنا وقواه الفاعلة الى التعبير عن الاحتجاج بشتى الطرق السلمية على هذه الخطوة العدائية المستفزة".
٣-الجزيرة……تقرير
كان ناشطا في احتجاجات 2019.. جائزة دولية لكاتب عراقي مغيّب منذ 3 سنوات……بغداد- منح اتحاد الناشرين الدوليين، ، جائزة "فولتير" لحرية الرأي للعام الجاري 2023 للكاتب والصحفي والناشر العراقي المغيّب مازن لطيف، بعد ترشيحه من قبل "جمعية الناشرين والكتبيين" في العراق.وتُمنح الجائزة للشخصيات التي أسهمت في الدفاع عن حرية النشر وتعزيزها، ويرى القائمون عليها أن الناشر حين يسهم في نشر أفكار المؤلفين فإنه يتحمل نفس المخاطر التي يتحملها الكاتب، ومن هنا تأتي أهمية تكريم حرية النشر.ومازن لطيف هو مالك دار نشر "ميزوبوتاميا"، وشخصية معروفة بين الأوساط الثقافية والفنية العراقية، وشارك بفعالية في الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة بغداد وعدد من محافظات الوسط والجنوب عام 2019.وفي الأول من فبراير/شباط من عام 2020، أعلنت عائلته ومقرّبون منه فقدان الاتصال به، وما يزال مصيره مجهولا حتى الآن، رغم الدعوات والمناشدات من مثقفين وناشطين للكشف عنه.
"غُيّب قسرا"
تقول عضوة جمعية الناشرين والكتبيين في العراق غادة العاملي، إن لطيف كان عضوا فاعلا فيها قبل أن يتعرض "للاختطاف" ويصبح مصيره مجهولا.وأوضحت غادة للجزيرة نت، أن لطيف "غُيّب قسرا" و"لطالما طالبنا الحكومة وشخصيات سياسية بالكشف عن مصيره لكن دون جدوى".وتضيف غادة، وهي رئيسة تحرير جريدة المدى البغدادية، أن الجمعية رشّحته قبل فترة وجيزة لهذه الجائزة، مشيرة إلى أن الجمعية ستمثله عند استلامها، مستدركة بأن "الأمر يحتاج بعض الإجراءات الخاصة بمنح التأشيرة إلى سويسرا حيث مقر اتحاد الناشرين الدوليين".
رسالة للحكومة
من ناحيته، يرى رئيس مرصد الحريات الصحفية زياد العجيلي أن حصول لطيف على جائزة دولية وهو مغيّب، بمثابة رسالة إلى الحكومة العراقية مفادها أنها أهملت ملف المغيبين من الكُتاب والصحفيين، وليس لها موقف نهائي ورسمي من هذا الملف، مشيرا إلى أن المنظمات المحلية والدولية أكثر اهتماما بالمغيبين "بينما تحاول السلطات طمس الحقائق".وقال العجيلي، في حديث للجزيرة نت، إن ملف المغيبين يفترض أن يكون لدى وزارة الداخلية، وعلى وزيرها الإعلان صراحة عن آخر التطورات بخصوص نتائج التحقيقات الخاصة باختفاء لطيف وكُتاب وصحفيين آخرين، بعد مرور أكثر من 3 سنوات على فقدان الاتصال به.
الداخلية.. لا تعليق
ولم تعلق وزارة الداخلية أو تبين ظروف اختفاء لطيف حتى الآن، غير أن معلومات أشارت في حينها أنه تعرض للاختطاف من قبل مسلحين مجهولين يستقلون سيارتين من نوع (بيك آب) من منطقة الميدان القريبة من شارع المتنبي الشهير بالمكتبات والمنتديات الثقافية وسط بغداد.وجاء اختطافه بعدما تلقى الناشر العديد من التهديدات، خاصة أنه كان من بين الناشطين المشاركين في الاحتجاجات الشعبية ببغداد
مصير مجهول
وفي السياق ذاته، ذكّر مركز النخيل للحقوق والحريات الصحفية (منظمة غير حكومية) في بيان له، بجريمة اختطاف وتغييب الكاتب مازن لطيف منذ أكثر من 3 سنوات دون الكشف عن مصيره حتى الآن رغم كثرة المناشدات والوعود التي أطلقت بهذا الخصوص.وأطلق المركز نداء للكشف عن مصير لطيف وكذلك الصحفي توفيق التميمي والعديد من زملائهما الذين اخُتطفوا أو قُتلوا وغُيبوا، ودعا إلى محاسبة مرتكبي تلك الجرائم وتقديمهم للعدالة.وكان رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني تعهّد في برنامجه الحكومي بالكشف عن قتلة المتظاهرين والناشطين وإعلان ذلك أمام الرأي العام. وعلى الرغم من مرور 7 أشهر على تشكيل حكومته لم يحدث أي تقدم يذكر في هذا الملف.
ووجّه السوداني، منتصف فبراير/شباط الماضي، بالإسراع في الإجراءات التحقيقية للتوصل إلى "المتورطين" بسقوط ضحايا ومصابين في "تظاهرات تشرين"، مؤكدا أن نتائج التحقيقات سيتم عرضها علنا.
مذكرة سابقة
ويؤكد رئيس تجمع "عقول" (تجمع مفكرين وفنانين مستقل) قاسم حسين صالح، وهو صديق مقرب من مازن لطيف، أنه قدم مذكرة إلى رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي جاء فيها أن "أنظار المثقفين في العراق متوجهة نحو شخصكم للعمل على إيجاد المغيب مازن لطيف وكذلك الصحفي توفيق التميمي حيث اختطفا في وقت واحد بسبب مشاركتهما في الاحتجاجات"، منوها في حديث للجزيرة نت إلى أن المذكرة حملت تواقيع 243 شخصية وطنية داخل العراق وخارجه، ولكن للأسف لم يحصلوا على نتائج.وبيّن صالح، وهو أيضا رئيس الجمعية النفسية العراقية، إلى أن لطيف كاتب واعلامي وناشر وشخصية مثقفة كان يشارك في المؤتمرات والندوات السياسية والثقافية التي تعقد داخل العراق وخارجه. و"كان حريصا على نشر نتاجات العقل العراقي"، مشيرا إلى أن علاقته به تعود إلى تسعينيات القرن الماضي في الجامعة المستنصرية.يُذكر أن مازن لطيف من مواليد بغداد عام 1973، وحاصل على الدرجة الجامعية الأولى في علم النفس، وهو عضو فعال في اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين، وشارك في تأسيس منتديات أدبية، وعمل مديرا للتحرير في عدة مواقع أدبية.كما ترأس لطيف قسم البحوث والدراسات في شبكة الإعلام العراقية، وله مؤلفات عدة منها (المثقف التابع) و(علي الوردي والمشروع العراقي) و(العراق.. حوار البدائل)، وأيضا (مثقفون عراقيون) و(يهود العراق تاريخ وعبر)
٤-شفق نيوز………
كشفت صحيفة امريكية، اليوم الأربعاء، عن خطط وخيارات الهجوم الأوكراني المضاد على القوات الروسية، وفيما لفتت الى انه قد يكون شبيها بحرب عاصفة الصحراء، أكدت أن لا احد يعرف كيف او متى سينتهي هذا الهجوم ومآلاته على الجانب الروسي وامكانية استخدام السلاح النووي. وأشارت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز إلى "السيناريوهات المحتملة للهجوم الأوكراني المتوقع ضد القوات الروسية"، متسائلة "عما اذا كان سيكون مثل عملية عاصفة الصحراء، ام مثل معركة بولج (الثغرة) التي جرت في نهاية الحرب العالمية الثانية، ام بشكل مغاير لهاتين المعركتين". وبعدما اشار التقرير الامريكي الى ان "الهجوم الاوكراني المضاد الذي طال انتظاره، قد يبدأ قريبا"، اعتبر ان "مراجعة معارك سابقة قد تكون مفيدة لتوقع النتائج المحتملة". ولفت التقرير الى ان "البعض يراهن على ان يكون الهجوم الاوكراني تكرارا لعملية عاصفة الصحراء التي دمرت فيها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة جيش صدام حسين خلال 100 ساعة ، وطردته من الكويت في العام 1991". وتابع التقرير ان هذا "السيناريو مبني على تصور على ان الجيش الروسي سيكون بلا كفاءة، متشابها بذلك مع الجيش العراقي وقتها"، مضيفا ان "ذلك قد يكون صحيحا وقد لا يكون كذلك". وطرح التقرير امكانية أن "يتحول الهجوم الاوكراني الى وضع مشابه لمعركة بولج، التي تحمل اسماء عدة بينها معركة الثغرة، او (الانتفاخ) معركة الاردين، عندما شن الجيش الالماني هجوما مضادا يائسا في كانون الاول/ديسمبر من العام 1944 ضد قوات الحلفاء المتقدمة في الاراضي البلجيكية بلجيكا، ما اجبر قوات الحلفاء المتفاجئين الذي لم يكونوا مستعدين، الى التقهقر لمسافة 80 ميلا الى ان تلاشى الطقس السيئ". وتابع التقرير انه بعد ذلك، "قام السلاح الجوي للحلفاء بالانخراط بالمعركة، مما ادى الى احباط هجوم المانيا"، ولهذا، تساءل التقرير "هل يكون بمقدور الجيش الروسي محاكاة الحلفاء، ويلحق الهزيمة بالقوات الاوكرانية المهاجمة، برغم النكسات التي ستقع في البداية؟". كما استعاد التقرير الحرب الكورية، عندما هاجمت القوات الشمالية في حزيران/يونيو 1950، عبر خط العرض 38 الذي يقسم الكوريتين، ما اجبر القوات الدولية التابعة للامم المتحدة على التراجع الى محيط بوسان في اقصى الطرف الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة. لكن فيما وصفته بانه "عملية جريئة، انزل الاميركيون قواتهم في منطقة انشون ، بالقرب من العاصمة سيول، مما ادى الى قطع خطوط الجيش الكوري الشمالي الذي اضطر جنوده في ظل الحصار الذي صار يطبق عليهم على الهروب نحو الشمال، في حين طاردتهم قوات الجنرال الامريكي دوغلاس ماك ارثر، ومع حلول اواخر شهر نوفمبر/تشرين الثاني، اقتربت القوات الامريكية من نهر يالو عند الحدود مع الصين الشيوعية". وتابع التقرير ان "الجنرال ماك ارثر كان مقتنعا بأن الصين لن تتدخل في المعركة، فواصل تقدم القوات الامريكية، متجاهلا تحذيرات من جانب الجيش الصيني، الا ان مئات الآلاف من الجنود الصينيين عبروا نهر يالو المتجمد في يوم عيد الشكر، ما اصاب قوات الامم المتحدة بالصدمة والذهول امام الهجوم الصيني الضخم، واضطرت الى التراجع. وبنهاية المطاف، فإن الحرب الكورية توقفت حول خط العرض 38".واعتبر التقرير ان "أداة القياس هنا انه في حال قيام الجيش الاوكراني بالاختراق والتوجه نحو الحدود مع روسيا، فكيف سيكون رد فعل فلاديمير بوتين؟ اذ فيما تعاني روسيا من تزايد النقص في الجنود المدربين، فهل سيتم التهديد بالاسلحة النووية او استخدامها مرة اخرى؟ ام ان الحرب ستتفاقم بطرق اخرى ربما بهجوم مضاد من جانب بيلاروسيا او من جانب الغرب؟".اما الحرب العربية-الاسرائيلية في العام 1973، فانها تقدم وجهة نظر اخرى، بحسب التقرير، "اذ ان الرئيس المصري انور السادات خطط للهجوم الذي اطلق عليه "عملية بدر" بالاشتراك مع دول عربية اخرى، وذلك بهدف استعادة سيناء في شرق قناة السويس التي احتلتها اسرائيل بعد حرب العام 1967، لكن السادات كان يعلم ان مصر وحلفاءها لا يمكنهم ابدا الانتصار في حرب طويلة مع اسرائيل".الا ان القوات المصرية، بالاعتماد على عنصر المباغتة، عبرت قناة السويس لتوجهة مقاومة اسرائيلية متواضعة، الا انه بعد عبور القناة، لم يكن لدى الجيش اية اوامر باهداف اخرى، فعادت اسرائيل تنظيم صفوفها وانقلبت المعركة ضد مصر وحوصرت قوات لها في جنوب سيناء. اما بالنسبة الى القوات السورية والعراقية فانها حققت تقدما لفترة وجيزة في هضبة الجولان السورية المحتلة، لكن تم صدها هي الاخرى.وتابع التقرير ان الولايات المتحدة تعاملت بـ "الدبلوماسية المكوكية" لهنري كيسنجر، وانتهت حرب الاستنزاف في مقابل معاهدة سلام مصرية-اسرائيلية، واستعادت مصر اراضيها المحتلة. واضاف التقرير ان "السادات فاز بالخسارة". ثم تساءل التقرير، هل يمكن ان يكون لاوكرانيا هدف مماثل؟ مضيفا هل بامكان اوكرانيا ان تكسب الحرب من خلال المفاوضات؟ مشيرا الى ان النجاح او الفشل بالنسبة الى اوكرانيا، يعتمد اولا على اهدافها السياسية. وفي حين اعتبر التقرير ان "طرد جميع القوات الروسية من اوكرانيا يبدو احتمالا بعيدا"، اوضح ان "نهر دنيبر الذي يمتد من الشمال الى الجنوب يحدد الجبهة بشكل اساسي، وهي جبهة تبعد حوالي 260 ميلا عن الحدود الغربية لروسيا".وفي المقابل، شرح التقرير ان المسافة البرية من نورماندي في فرنسا الى برلين تبلغ حوالي 750 ميلا، وانه كان هناك تفوق جوي كامل لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وكان الجيش السوفيتي القوي يتقدم من الشرقن وبرغم ذلك استغرق الحلفاء حوالي 11 شهرا، من 6 حزيران/يونيو 1944 حيث يوم انزال النورماندي (دي داي)، حتى 8 ايار/مايو 1945، عندما استسلم الرايخ الثالث ووصول قوات الانزال من النورماندي الى ضواحي برلين. وتابع التقرير انه مع افتراض معدل تقدم ميداني مماثل، فان الجيش الاوكراني قد يستغرق ثلاثة او اربعة شهور للوصول الى الحدود الروسية اذا كان بامكانه ذلك. وذكر التقرير ان نتائج هجوم كهذا، قد تكون وفق تنبؤات وزير الدفاع الامريكي الاسابق دونالد رامسفليد حول حرب العراق الثانية، "مسيرة طويلة وشاقة"، حيث ان احدا لا يعرف كيف او متى سينتهي هذا".
٥-شفق نيوز ……
عد زعيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، اليوم أن "الغالبية العظمى" ممن يدعون الانتماء للمرجع الديني الراحل محمد الصدر "هم أبعد ما يكونوا عنه"، فيما تعهد ببقاء "المقاومة وألا تبقى قواعد وقوات عسكرية للأجانب على أرض الأنبياء".وقال الخزعلي في كلمة بمناسبة الذكرى الـ25 لوفاة المرجع الديني محمد الصدر وتابعتها وكالة شفق نيوز "ما أكثر من يدعي اتباع السيد محمد الصدر في هذا الزمان"، متسائلا بالقول "هل نحن فعلا متبعون وملتزمون بما كان يقوله محمد الصدر وسائرون على طريقه وملتزمون بوصاياه".وأضاف الخزعلي أن "بعد 25 سنة مرت على استشهاد السيد الصدر نلاحظ أن المشاكل لا تزال مستمرة"، مبينا بالقول "أنا من الذين يعتقدون أن السيد محمد الصدر قام بتكليفه أقول لماذا لا نرجع إلى محمد الصدر وهذه دعوة للرجوع إليه والسير على طريقه". وتابع الخزعلي أن "هناك خلافات وتسقيطات وإلغاء الآخر والابتعاد عن المرجعية يجري بعضها باسم الصدر وهو بريء منها"، مبينا أن "محمد الصدر قال: إن المرجع البديل وإن لم يكن متفقا معي فالمهم فيه العدالة الاجتماعية وإنصاف الناس، وعلينا جميعا الرجوع إلى السيد محمد الصدر إذا كنا فعلا اتباعه وأبناءه".وأكد زعيم عصائب أهل الحق "أقول بكل صراحة إن الغالبية العظمى ممن يدعون الانتماء لمحمد الصدر هم أبعد ما يكونوا عنه، ونعاهده على التمسك بمنهجه القويم والدفاع عن المظلومين ورفض الفساد والفاسدين، وان نبقى مقاومين وألا تبقى قواعد وقوات عسكرية للأجانب على أرض الأنبياء وذلك هو الثأر الحقيقي لقادتنا الشهداء الأكرمين، وأن نساهم في بناء دولة كريمة يعيش فيها أبناؤها بأمان واطمئنان ورفاه، وأن نكون ممهدين حقيقيين للإمام المهدي".وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قال خلال الزيارة الخاصة لاستشهاد والده وشقيقيه، امس الثلاثاء، إن الحرب السياسية مع الفاسدين تحولت إلى حرب عقائدية، وفيما خيّر أتباعه بين قبوله كقائد إصلاحي غير مجتهد ولا معصوم او "الفراق الى يوم الدين"، هاجم ذوي "العقائد المنحرفة" الذين ادعوا بأنه "المهدي المنتظر".
٦-سكاي نيوز…..الأخبار العاجلة
l قبل 29 دقيقة
من مرصد أرضي.. اكتشاف غير مسبوق على كوكب أورانوس
l قبل 5 ساعات
رويترز: إعادة تعويم سفينة جنحت في قناة السويس
l قبل 5 ساعات
تقرير يكشف "الترتيب السري" لنقل آلاف القذائف لأوكرانيا
l قبل 6 ساعات
"جاسوس" روسي من نوع خاص يثير قلق سلطات دولة أوروبية
l قبل 6 ساعات
جنوح سفينة بقناة السويس وزوارق القطر تحاول تعويمها
l قبل 7 ساعات
السجن أربعة أعوام ونصف لأحد رموز الهجوم على مبنى "الكابيتول"
l قبل 8 ساعات
فيديو يوثق آثار الحرب المدمرة في باخموت
l قبل 9 ساعات
الجنرال براون.. من هو الرئيس الجديد لأركان الجيش الأميركي؟
l قبل 10 ساعات
تيباس يعتذر من فينيسيوس ويتحدث عن عجزه للتصدي للعنصرية في كرة القدم
l قبل 11 ساعة
دراسة تكشف أضرار المبالغة في تناول السكر على صحة الأمعاء والقولون
l قبل 12 ساعة
فيديوهات متداولة لحريق في مبنى وزارة الدفاع الروسية
l قبل 12 ساعة
غضب نيوزيلندي من طريقة تعامل حديقة ميامي للحيوانات مع طائر كيوي
l قبل 12 ساعة
بشعار "قيادة العودة الأميركية العظمى".. ديسانتيس يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة الأميركية في 2024
l قبل 13 ساعة
في ليلة دعم فينيسيوس.. ريال مدريد يفوز على رايو فايكانو 2-1
قبل 13 ساعة
أوكرانيا.. تفعيل حالة التأهب الجوي وتحذير من ضربات جوية روسية
l قبل 13 ساعة
الهدف البنية التحتية الأميركية.. "مايكروسوفت" تكتشف نشاطا "خبيثا" لقراصنة صينيين
l قبل 14 ساعة
بهدفي مارتينيز.. إنتر ميلان يتوج بطلا لكأس إيطاليا للمرة الثاني على التوالي
l قبل 14 ساعة
السلطات الموالية لروسيا في دونيتسك: التهديدات الأوكرانية على خطوط التماس في باخموت متواصلة
l قبل 14 ساعة
مراسلنا: صفارات الإنذار تدوي في العاصمة الأوكرانية كييف
l قبل 14 ساعة
مايكروسوفت تتحدث عن نشاط إلكتروني ضار وخفي برعاية الصين يستهدف تعطيل البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة
l قبل 14 ساعة
وفاة "ملكة الروك" تينا تيرنر
l قبل 14 ساعة
رئيس مجلس النواب الأميركي: سنستمر في المفاوضات حتى التوصل إلى اتفاق بشأن سقف الدين
l قبل 14 ساعة
رئيس مجلس النواب الأميركي: المفاوضات بشأن سقف الدين العام حققت بعض التقدم
l قبل 14 ساعة
نيويورك تايمز نقلا عن مسؤولين أميركيين: الهجوم على الكرملين بطائرة مسيرة كان على الأرجح من تدبير إحدى وحدات الجيش أو الاستخبارات الأوكرانية
l قبل 15 ساعة
زيلينسكي: تقديم مقاتلات إف 16 لأوكرانيا هو إشارة إلى أن روسيا ستخسر الحرب
l قبل 16 ساعة
فيديو.. روسيا تعلن صد هجوم أوكراني على سفينة حربية قرب مضيق البوسفور
l قبل 17 ساعة
حاكم منطقة بيلغورود: تشكيل 7 كتائب تضم 3000 شخص لتأمين الحدود مع أوكرانيا
l قبل 17 ساعة
مصادر أميركية مطلعة: بايدن مستعد لتسوية مع الجمهوريين بشأن الإنفاق العام
l قبل 17 ساعة
رواتب اللاعبين بمصر.. أرقام ضخمة ومردود فني يثير الانتقادات
l قبل 18 ساعة
أوكرانيا والمقاتلة الموعودة.. مسؤولون أميركيون يرجحون تاريخ الوصول
l قبل 19 ساعة
البيت الأبيض: وقف إطلاق النار في السودان مؤشر جيد وهو صامد إلى حد كبير رغم الأنباء عن وقوع اشتباكات
l قبل 19 ساعة
البيت الأبيض: نعمل مع السعودية والمجتمع الدولي بشأن ضمان استمرار الهدنة في السودان
l قبل 19 ساعة
رئيس مجلس النواب الأميركي: هناك خلافات بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي بشأن الإنفاق
l قبل 19 ساعة
رئيس مجلس النواب الأميركي: قلنا لبايدن إننا لن نرفع الضرائب على الأميركيين والرئيس انتظر 79 يوما ليبدأ المفاوضات بشأن رفع سقف الدين
l قبل 20 ساعة
الجرافات تهدد مقابر رموز مصرية بينهم البارودي والإمام ورش.. ومفاجأة بشأن عدم تسجيلها كآثار
l قبل 20 ساعة
بوتين: أوكرانيا لا تزال تحصل على الأموال من الترانزيت لمرور موارد الطاقة من روسيا
l قبل 20 ساعة
روسيا تتوعد بـ"رد قاس" على التوغلات المسلحة حال تكرارها مستقبلا
مع تحيات مجلة الكاردينيا