فيما يلي حقائق وأرقام عن عرض روسيا لاستضافة نهائيات كأس العالم 2018.
الشعار الرئيسي.. مستعدون للإبهار.
لماذا تقدمت بعرض..
لم يسبق لروسيا استضافة كأس العالم أو أي بطولة كبرى في كرة القدم وهو ما يجعلها تشعر بأن البطولة ستترك إرثا يبقى لفترة طويلة في أكبر بلاد العالم مساحة.
أفضل اللحظات في تاريخ كرة القدم بالبلاد..
الفوز بالنسخة الأولى من كأس الأمم الاوروبية عام 1960.
أكثر اللاعبين شهرة..
أنجبت روسيا عددا كبيرا من اللاعبين المشاهير يصعب حصرهم لكن ليف ياشين الذي شارك ثلاث مرات في كأس العالم واختاره الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عام 1986 كأفضل حارس مرمى في التاريخ هو الأبرز.
المهاجم اندريه ارشافين هو أشهر اللاعبين الروس في العصر الحديث.
الأداء في نهائيات كأس العالم السابقة..
شاركت روسيا في كأس العالم تسع مرات بينها سبع مرات تحت اسم الاتحاد السوفيتي حين وصلت للدور قبل النهائي عام 1966.
الاستاد الرئيسي لنهائيات 2018..
استاد لوجنيكي الذي يسع 80 ألف متفرج لكن قد تزيد سعته إلى 90 ألفا كما تضم قائمة الاستادات الأخرى استاد كيروف في سان بطرسبرج (تحت الإنشاء بسعة 62 ألف متفرج) إضافة إلى 14 استادا اخر.
أفضل النقاط..
ستفتح استضافة كأس العالم البلد الذي اعتبر يوما أمة معزولة أمام مئات الآلاف من الأجانب للمرة الأولى حيث وعدت الحكومة الروسية بإسقاط جميع المتطلبات الخاصة بالحصول على تأشيرات الدخول للاعبين والمسؤولين والمشجعين الذين يملكون تذاكر صالحة.
السلبيات المحتملة..
مساحة روسيا الهائلة وبعدها عن بلدان أخرى قد تمثل مشكلة بالنسبة للمواصلات حيث سيكون النقل الجوي جزءا أساسيا من استضافة روسيا لكأس العالم.
الإرث الذي ستخلفه البطولة..
يقول مسؤولون روس إنهم يحتاجون لاستضافة كأس العالم لتحسين البنية التحتية وتشييد استادات حديثة.
ماذا يقولون..
فيتالي موتكو وزير الرياضة الروسي ورئيس العرض "كرة القدم هي الرياضة الأشهر في العالم ولذلك فإن نهائيات كأس العالم تترك إرثا للبلد الذي يستضيفها. أعتقد أنه من هذا المنطلق فإن روسيا تملك افضلية كبيرة على منافسيها."
السكان..
140 مليون نسمة.
عدد الأندية.. أكثر من 100 ألف في جميع المستويات بينها نحو 100 ناد للمحترفين.
تحتل روسيا المركز 13 في تصنيف الفيفا (تصنيف نوفمبر تشرين الثاني).
حقائق أخرى..
سجل اوليج سالينكو خمسة أهداف في مباراة واحدة بنهائيات كأس العالم 1994 وهو رقم قياسي. وقاد سالينكو روسيا التي لعبت لأول مرة كبلد مستقل بعد تفكك الاتحاد السوفيتي للفوز 6-1 على الكاميرون في دور المجموعات لكن الفريق خرج من الدور الأول رغم ذلك. وتقاسم سالينكو الذي سجل قبل ذلك هدفا في مرمى السويد صدارة قائمة الهدافين مع البلغاري خريستو ستويشكوف.