منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيرحبوا معي اجمل ترحيب بالعضو Anas alboriniإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:10 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم رجل المبادئ السامية ومربي الاجيال الاستاذ الفاضل ( جبرائيل اسحاق العبوشي) في السويد .إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:03 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأشهر عرس في التاريخ الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخياط أستاذ مُتمرِّس/ جامعة الموصلإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:01 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 23:00 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٦٤ : بيلسان قيصرإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيحرب تلد اخرى : الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:57 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلاب ولكن كالبشر!! : احمد الحاجإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:56 من طرفمنتدى لطفي الياسيني رسمياً.. الداخلية العراقية تتسلم مهام تأمين مطار بغداد الدولي إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:55 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : المثقف والبحث عن دوره ....!! عبدالله عباسإسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeأمس في 22:54 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8418
نقاط نقاط : 142744
التقييم التقييم : 200
العمر : 33

إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟   إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 5 أبريل 2010 - 12:27

من هي إسرائيل حقا؟
مطاع صفدي

4/5/2010


إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ 04qpt79




ليس من المبالغة القول ان فلسطين تخرج من إطارها الإقليمي والسياسي، إلى حيِّزِ النظر إليها كقضية إنسانية تتنبّه لها قطاعات جديدة من مجتمعات الغرب، تؤلف عادة الرأي العام لجماهيرها. هذا بالرغم من شحِّ وسائل الإعلام المحلية في تزويد زبائنها بتطورات الهجمة العبرية الراهنة على كل ما هو فلسطيني، على أرضه وبيوته وحقوله وتاريخه ومقدساته. فقد أصبح من المسموح والمقبول وضع هذه الهجمة الضارية تحت عنوانها، الذي تردده بعض الأقلام الصانعة هنا للرأي العام؛ إنها اللصوصية العارية؛ وهي التي تجعل الصامتين عنها، والمتفرجين على وقائعها، أشبه بالشركاء الفعليين، وليس الافتراضيين فحسب، للمرتكبين الظاهرين والمتوارين.
في كثير من لقاءات عربية أجنبية بين المثقفين يُلاحظُ تغييرٌ متنامٍ في تناول مفردات القضية ومصطلحاتها المتداولة عادة. فالتشكيك في الكيان الإسرائيلي لم يعد منتمياً إلى خانة المحرمات أو الممنوعات. هناك من يجاهر بالرأي أن إسرائيل لم تستطع أن تنشئ دولة، بل كياناً استعمارياً. لكنه استعمار من نوع فريد. ذلك أن تاريخ الغزو الغربي للشرق، كانت تنفذه دول كبرى ضد دول أو أشباه دول صغيرة ضعيفة، متخلفة بشكل عام. بينما لم تكن إسرائيل دولةً، عندما شرَّعت فلول المهاجرين اليهود كمواطنين يفدون على أرض فلسطين. فالاستعمار الإسرائيلي، اتخذ شكل استيطانٍ أدَّى إلى إنشاء الدولة بوسيلة العنف العسكري والدولي معاً. فإسرائيل هي دولة استعمار لم تكن قائمة قبله. وبالتالي تغدو ديمومتها مرتهنة بدينامية استعمارها. ليس فيما حققه ومارسه حتى الآن فحسب، إنما بما ينبغي له أن يكتسبه مستقبلاً بقدرما يوسع من جغرافيته، ومن كيانه الدولاني والمجتمعي والعسكري. هذا ما يفسر امتناع الصهاينة حتى اليوم عن رسم حدود ثابتة لدولتهم. فليس ذلك فقط بسبب النَّهم والطمع في ابتلاع المزيد من الأرض، ودحر أصحابها الشرعيين إلى أبعد مسافة ممكنة، لتفادي أخطارهم وانتقامهم، بل لأن الأرض المنهوبة سابقاً، والمستتبعة لدولة الاستعمار، لا يمكنها أن تتحول إلى (وطن) إلا بقدر ما يتم استلاب الأرض المتبقية، ومحو ملكيتها السابقة من ذاكرة أصحابها الأصليين، أي بقدر ما يفقد هؤلاء كل وطن لهم، كل ما يذكرهم به، هم وأولادهم وأحفادهم إلى ما لا نهاية.
الجيل الجديد في عواصم الغرب، من مثقفين أو عاديين، لا يكاد الفرد منهم يعرف أن إسرائيل لم يكن لها أرض أو وطن، قبل أن تقوم لها دولة. لا يمكنه أن يفهم كيف أن هذه الدولة نبعت فجأة من أرض لا تملكها، أو هبطت من سماء لم تكن تظللها. الأساطير التلمودية هي التي وحدها تتحدث عن ممالك يهودية في فلسطين، وجدت قبل ثلاثة آلاف سنة أو أبعد من ذلك بكثير. أما المؤرخ والأستاذ في جامعة تل أبيب، شلوموساند، فهو يأتي بكل الوثائق والمراجع الحفرية والتسجيلية التي توضح وتبرهن، أنه ليس ثمة شعب يهودي كانت له تلك الممالك حقاً، في سحيق الأزمان، وأنه بقي هو عينه، طيلة هذه الآلاف المؤلفة. فقد توجد اليهودية وتستمر كدين، ولكن البشر اليهود هم خلائط لا حصر لها مع الشعوب والأمم الأخرى التي عاشوا في هوامشها، أو اندمجوا في أعراقها وعناصرها. أما إسرائيل الراهنة، فهي اختراع سياسي ظرفي، مضطرة إلى اختراع شعبها اليهودي من جديد. ومن هنا وضع هذا المثقف المتميز عنوان كتابه الأخطر: كيف تم اختراع الشعب اليهودي. الكتاب يحقق صدمة ثقافية عالمية، تكاد تشابه الصدمة السياسية التي أحدثها إنشاء إسرائيل في الرأي العام الدولي قبل اثنين وستين عاماً. هذا مع التنبه إلى أن المؤلف لا يريد هدم إسرائيل، لكنه يهدف إلى تحريرها من سطوة عقلها الأسطوري، وإلى الحد من تنامي القوة السياسية والانتخابية لأحزاب اليمين الديني المتطرف. وربما يأمل الكاتب بإعادة انتماء سكانها الجدد إلى فلسطين التاريخية الجغرافية، إلى جانب شعبها العربي، وفي ظل دولة المواطنية راعية المساواة بين كل مكوناتها الإنسانية، في الحقوق والواجبات. ذلك التصور المضاد لأيديولوجيا إسرائيل الصهيونية الكبرى، أصبح يجمع قطاعات متزايدة من النخب الثقافية ذات التوجه العلماني. كذلك تتلقف هذا التصور زمرٌ من الساسة المحترفين أو المخضرمين. هؤلاء يرون تهافت الصيغة الأسطورية للمشروع الإسرائيلي، مقترناً بإيقاع الخيبات المتوالية التي مُني بها، انطلاقاً من هذا العجز المتفاقم، عن اختلاق مجتمع متجانس داخل دولة تتنازعها خلائط بشرية متنافرة؛ فلا مستقبل لهذه الدولة إلا بتوافق وسيلتَيْ دعم مستورد من ما وراء المحيطات، ومتقلب ظرفياً، وعنف لا محدود ضد الخصوم المباشرين والبعيدين، بدءاً من الفلسطينيين والجوار العربي إلى العالم الإسلامي إجمالاً.
حين يفكر بعض هذه النخب في طبيعة الكيان الإسرائيلي، لا يمكنهم أن ينظروا إليه بمنأى عن أبسط بديهيات المعرفة التي تعلموها. فإسرائيل لم تكن، ولن تكون موضوع تسليم عقلاني نهائي. ذلك ما يعرفه صانعوها وحراسها منذ البداية. فهم مضطرون دائماً إلى سد الثغرات المتفجرة عند كل أزمة، بين مشاعر اللايقين بحقيقة إسرائيل وبين مخاوف المصير، وافتقاره إلى الضمانات الطبيعية التي تتمتع بها عادة بقية دول العالم، بما لها من أوطان وأمم وتواصل تاريخي وثقافي، وتجانس أو تكامل بشري واجتماعي. ومع ذلك هناك من يرد، أن السياسة الدولية ليست في وفاق مستمر مع المنطق والطبيعة. ضحاياها وحدهم يتشبثون بعدالة التاريخ، بانتظار الجولة الأخيرة. التي ستعيد لهم حقوقهم المسلوبة كما يعتقدون.
السياسة والأسطورة والعنف المطلق، ثلاث قوى فاعلة كبرى إذا ما اجتمعت قد تخلق منتوجاً غريباً، يُطلق عليه مصطلحُ الأمر الواقع في العلاقات الدولية، لا يهم أصحابه إن جاء متفقاً مع شروط الطبيعة أو مضاداً لمقاييس المنطق والتاريخ المتعلقة بنشوء الأمم والدول. فقد عُرفت إسرائيل منذ انزراعها أنها كيان وظيفي معدّ لخدمة أغراض معينة، تتطلبها استراتيجية الغرب، لما بعد الحرب العالمية الثانية، تعويضاً عن اضطراره لسحب استعماره الاحتلالي القديم من المشرق العربي. فما يُسمى بالأمر الواقع المفروض سوف تحكمه عقدة أنه ليس واقعاً حقيقياً، وأنه مضطر باستمرار إلى إثبات العكس؛ ومن هنا تبرز أو تسيطر الحاجة إلى إلزام تربيته (الوطنية) بحاكمية الأمن وحدها، وبناء نموذج المجتمع العسكري، وإن بلباس مدني. كل هذه الخصائل الفريدة في مجافاتها لأبسط مكونات النماذج الدولانية في هذا العصر، سوف تترسَّب مفاعيلها في أعماق اللاشعور الذاتي للمجتمع الهجين، وتتصاعد ظواهرها في أجلى معانيها، مع أوقات الأزمات الوجودية المتلاحقة. فإن حرمان المجتمع المعسكر من تحقيق انتصاراته الوهمية على (العدو)، يحيله إلى جيش متبطل، عاطل من العمل. يفجر فيه مختلف عيوبه الخَلْقية التي كانت تغطيها أحلام إسرائيل الكبرى، حتى أمست سردياتُ أسطورتها حُرفَةً بائدة لم تعد تقنع أحداً في محافلها المؤسسة لطقوسها وشعاراتها. ولهذا تركزت الطقسنة التلمودية والسياسوية أخيراً حول أطروحة البقاء لإسرائيل في حدها الأدنى، مع شرط قبول الآخر بها.
على العرب أن يقرروا هذا البقاء أو مقاومته. ذلك هو المغزى الوحيد لاستعادة الغرب، وفي المقدمة أمريكا أوباما، لزمام المبادرة واستئناف مفاوضات السلام، في الوقت الذي ينظر قادة الغرب إلى افتعال الظاهرة الاستيطانية، والدفع بها إلى أقصى التحدى من قبل نتانياهو، على أنها حالة أقرب إلى الجنون. وهي في الواقع تأتي في سياق التعويض عن انهزام المشروع الإسرائيلي بانسداد آفاقه الاستراتيجية البعيدة المدى، الطامحة إلى وراثة النهضة العربية، وتغطية مساحتها الاقتصادية والسياسية تحت خارطة النفوذ الصهيوني، العسكري والأمني. ذلك أن العصر هو الذي يتغير بشروطه وظروفه الذاتية، وليس بفعل بعض مكوناته الأساسية فحسب؛ وبالتالي فإن معادلة التوازن الاستراتيجي للقارة العربية الإسلامية التي كرَّس الغربُ في مركزها الكيانَ العبري، ليمارس دور بيضة القبان الجانحة دائماً نحو تأمين مصالحه ضداً على كل الآخرين من أصحاب أوطانها، هذه المعادلة أصابها الاختلال البنيوي، وأفقد إسرائيلَ، بيضة القبان هذه، الكثيرَ من عناصرها الوظيفية، التي شرَّعت إنشاءها فعلياً، مستخدمةً الأساطير التلمودية كإيديولوجيا لأغرب شكل اتخذه تاريخ الاستعمار؛ فهو لم يكتفِ باستراق وطن من أهله وأصحابه فحسب، بل اختلق له شعباً لم يكن موجوداً قبله، إلا كشراذم ملتحقة بالشعوب الأخرى.
يقول الفكر الاستراتيجي مع نهاية هذا العقد الأول من القرن الواحد والعشرين أن العصر، بالخط العريض، هو الذي تغير. وبالتالي على الدول والحضارات أن تبحث لها عن أدوار جديدة في ظل عوامله المختلفة غير المحددة المعالم كفايةً بعد. تلك هي مداهمة العصر لأعظم عظمائه من قوى العالم الكبرى، فكيف سيكون الأمر بالنسبة لضعفائه، وتحديداً بالنسبة لكيان طارئ زمنياً في حَقْبة دَفْنِ الاستعمار، ومكانياً، حيثما يضرب هذا الاستعمار الاستيطاني عبثاً جذوره في أرض صخرية صماء، تقضي على الجذور الدخيلة قبل أن تنبت لها جذوع وفروع.
هذه الحقائق الطبيعية التي كانت تحجبها وتقمعها الأساطير المتحالفة مع الإكراهات السياسوية الظرفية، تعود اليوم إلى مقدمة المشهديات الفكرية والحدثية معاً، في هذا العصر الذي يجيء برياح التغيير من كل حدب وصوب. وقد تعترف بها عقول قيادية من هنا وهناك. لكن الوقائع الريادية سباقة إلى فرض ذاتها دائماً.
' مفكر عربي مقيم في باريس


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79223
نقاط نقاط : 706062
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟   إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 5 أبريل 2010 - 14:23

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك القعيد
ابي مازن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» جمال الروح جاذبية المرأة الحقيقية الحقيقية
» إسرائيل تهدد بقصف المسجد الحرام في مكة المكرمة في المملكة السعودية إذا قصفت إيران إسرائيل‎
» كيري في إسرائيل للمرة التاسعة وليفني تؤكد: أمن إسرائيل مقابل الدولة الفلسطينيّة وتل ابيب لن تسمح بتحويل الضفة لنسخة ثانية من القطاع
» صورتي الحقيقية
» معادلة السعادة الحقيقية

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ إسرائيل الحقيقية.. من هي ؟؟ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين :: أخبار فلسطين اليومية :: أرشيف اخبار فلسطين اليومية-
انتقل الى: