الشاعر الكبير سيد الشعراء الاب \ المناضل \ ابن وطني الغالي لطفي الياسيني / للشاعرة المقدسية ايمان مصاروة

الشاعر الكبير سيد الشعراء الاب \ المناضل \ ابن وطني الغالي لطفي الياسيني
اليك حروف هي اقل ما يمكن ان يقال وما يقدم لك امام روائعك التي اتحفتني بها ابي الغالي دوما


ابنُ المكارمِ والمجدِ الفلسطينِي= أعزك اللهُ مِن حُرٍّ وميمونِ

لستَ القعيد َ فقد حلقتَ في شرف ٍ = مرفوع رأسٍ عزيزاً كالسلاطينِ

صمدتَ فافخرْ رعاك الله يا بطلاً = بذاك قد شهدتْ كلُّ الميادينِ


يا عاليَ القدر ظلتْ كل رابيةٍ = تثني عليكَ على آكامِ عجلونِ

وكان إيلولُ يحكي ما فعلتَ به = من همةِ مع شجعانٍ مطاعينِ

أصبحتَ في تربة الأقصى حديقتَها = وقصة العز في أشجار زيتونِ

يا فارس الشعرِ يا نبراسَ مَنهَجنا = بكل بيتِ من الريحانِ موزونِ

وأنت تمنحنا الاحلامَ باسمةً = دوماً تضيء ليالي كل محزونِ

سألتَ ربيَ أن يرعاكَ مبتَهجاً = بينَ الأحبةِ في كل الأحايينِ

وأن تطلَّ على الأقصى وترمقهُ = بعينِِ مُنْتَصِرٍِ في يوم حطّينِ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ