اهداء الى الاستاذ الشاعر الشمري محمد خالد العجيل ابن قبيلتي/ د. لطفي الياسيني

محمد خالد العجيل


اهداء الى الاستاذ الشاعر الشمري محمد خالد العجيل ابن قبيلتي/ د. لطفي الياسيني
-----------------------------------------------
يحملني الشوق الى " آجا "
في الليل تناديني " سَـلمى "
اشتاق ل ( عنـترة العبسيّ )
للقبر الى السيف البتار
اشتاق الى ايام النعمان بن المنذر والدار
اشتاق الى " فتِق "
ل ( شموخَ " السّمرَة " فيُناديني " مُشـارٌ "
اشتاق الى ماء الابار
اشتاق شخاليلِ " عِقـده "
تفرُشُ لي هماليلَ الأقحُوان بينَ تعاريجِ الجبال
اشتاق قناها ؟!
واقبل احجار الدار
اشتاق الى لترة " فيـد " التاريخيّة
و " شنـان " الجبَليّة
و " تخاييل " الريفيّة "
اشتاق الى الاحياءالشعبيّة
اشتاق إلى " المطرفيّة "
و " الريـع " والمضيّح " و " دغنـون "
و " الحوراء " و " السّبعان " و " ذيخين "
اشتاق رجال قبيلتنا
يحملني شوقي من حطين
تحضرني ارضك يا ( شمر )
في غلس الليل
على ظهر هجين
تحضرني ليلى
تحضرني لبنى
عبلة
عنتر العبسي
شيوخ الدين
يحضرني ( حاتم طيء )
كل كرام قبيلتنا
مذ سفر التكوين
أتقلى وحدي في المنفى
في ارض فلسطين
اشتاق لارض جزيرتنا العربية
مذ ايام صلاح الدين
رغم البعد
ورغم الشيخوخة
وبلوغي سن التسعين
اطلب من ربي طلبا
ان يدفن جثماني فيها
لاظل جوار النخبة والمنتدبين
رجال العزة والفخر
رجال المجد
عماد الدين
-----------------
د. لطفي الياسيني

المجد مجدك خالدنا العجيلاني / ابناء شمر والجربا ...... لنيشاني
انا ابن شمر .. والطائي يعرفني / جلمود صخر ..وفارسها بميداني
اشتاق سلمى الى آجا .. وحايلنا / سمعت صوتك من اقصاي ناداني
سرجت خيلي الى سلمى على عجل / والسيف في اليد مذ اعوام كنعان
لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ