تهنئة بحصول العراقي البار الكابتن عدنان حمد على شهادة الدكتوراه عن أطروحته من الجامعة الأردنية بعمان

------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------
الأخ العزيز العراقي البار الكابتن الدكتور عدنان حمد والعائلة الكريمة المحترمون .

عمان - الأردن

الأعزاء في الأسرة الرياضية العراقية المحترمون

الأعزاء أبناء شعبنا العراقي الجريح المحترمون

الوطن الحبيب ,, العراق ,, والمهجر


تكبير الصورةتصغير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.







تكبير الصورةتصغير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.


CONGRATULATIONS

تحية محبة وتقدير ...

انه لشرف عظيم لكل واحد من ابنـاء شعبنــا المبارك ان يتباهى بهكذا ابنـاء انجبتهم امهـاتهم المـاجدات ، مبروك لأبن العراق البـار الكابتن عدنان حمد

حصوله على شهادة الدكتوراه عن أطروحته ... "إعداد المنتخبات الوطنية في ظل الاحتلال - دراسة تحليلية لواقع إعداد المنتخب
الاولمبي العراقي قبل اولمبياد أثينا 2004".

التي نوقشت من قبل اللجنة المشرفة في مقر التربية الرياضية بالجامعة الأردنية في عمان بالأردن



تكبير الصورةتصغير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.






تكبير الصورةتصغير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.


نتمنى له مستقبلا زاهرا في ظل عـائلته الكريمة وبرعاية الله وحفظه ، وأن تتوسع دائرة نبوغه في مجال اختصاصه لتشمل العالم كله ويثبت لبني البشر انه حفيد اولئك الأجداد العظـام في وادي الرافدين بلد اول حضارة عرفهـا الأنسان في التاريخ ، ان هكذا اخبـار تشعرنـــا بالفخر والأعتزاز ولا سيمــا في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بهــا وطننـــا المحتل الجريح وشعبنـــا المضطهد المغلوب على امره ، ليباركك الله عز وجل ايهـا الأبن الصالح * الدكتور عدنان* في كل خطوة في حياتك وصولا الى تحقيق كل طموحـاتك الكبيرة ، وهنيئـا لعائلتك الكريمة التي تعبت معك للوصول الى هذه النتيجة القيمة ، ادامكم الرب جميعـا بخير برعـايته الألهية ذخرا لشعبكم المبارك ، وللأنسانية جمعـاء .

شركاء افراحكم

المحبون لكم دومــــا

حناني ميـــــــا والعائلة

واسرة موقع

البيت الآرامي العراقي


ميونيـــخ ــ المـانيـــــــا

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة.
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي.
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة.
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير.
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي.
تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك.
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك.
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق.
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها.
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة.
عاش قلمك الحساس الرقيق.
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة.
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع.
باحترام تلميذك
ابي مازن