الى الاستاذ العزيز لطفي الياسيني / شعر مرشدة جاويش - سوريا

الى الاستاذ العزيز لطفي الياسيني / شعر مرشدة جاويش - سوريا

--------------------------------------------------------------------------------

أوهام السلام
تعب التراب من الكلام
تعبت طيوري
من ضجيج المعدن المسحور
في هذا الظلام
تعبت حواسي
وهي تقرأ
في جراحات الكمان...
لا شيء يخرجني
من الليل المسجى
في دمي
لا شيء يدهشني
كومض البرق
في روحي
وفي لغة الغمام
لا شيء يحملني
كأغنية الجياد
سوى الرصاص
إذا اعتلى
أزهاره
وأراق أوهام السلام
المجد للوطن الصمد
لصراطه ...وهديله
لجراحه وصهيله
هذا الذي
من عمق عتمته
يمر على منازلنا
ويقرأ
في الحدائق
في الحرائق
في الهواء وجوهنا
هذا الذي
منذ اشتعال الورد
في أزل السؤال
نادى على حرية
تسعى إليه ولم يزل
هو سيرة الأحلام
والآلام
والأرض الشهيدة والشجر
وهو الكتابة
بالقذيفة والحجر
المجد للوطن الصمد
هو مفرد فينا
نبي صابر يمضي
ويمتشق الأبد
شعر :مرشدة جاويش

سوريا

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك
كل عام وانت الى الله اقرب
الحاج لطفي الياسيني
شهيد المسجد الاقصى المبارك الحي
الذي ينتظر لقاء وجه ربه بشغف وشوق
عذرا لتكرار الردود فانا قعيد ومشلول

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ
أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ

صفحة 1 من اصل 1