محمد عبد الرؤوف محاميد باحث , مؤلف , مخرج , ناقد , وممثل مسرحي سيرة ذاتية

الاسم : محمد عبد الرؤوف محاميد
باحث , مؤلف , مخرج , ناقد , وممثل مسرحي .

حاصل على شهادة الماجستير في موضوع " فنون المسرح " من جامعو تل أبيب , وشهادة لتدريس موضوع الصحافة والاعلام في المدارس فوق الابتدائية .
من مؤسسي مسرح الحكواتي , وفرق مسرحية اخرى في البلاد .
مدرس لموضوع المسرح في كلية بيت بيرل لتأهيل المعلمين ومدرس لموضوع الصحافة والإعلام .
مؤلف لكتابين :
1- مسيرة المسرح في الضفة الغربية - من اصدار مركز احياء التراث في الطييبة - 1989
2- عالم الشباب العرب - صدر باللغة العبرية .
في سنوات الثمانينات عملت كصحفي في جريدة الشعب , ثم بجريدة الفجر العبرية , وكان لي مقالات نقدية في مجال المسرح في الفجر الأدبي .
ثم تابعت كتابة المقالات النقدية في صخف محلية بأم الفحم ( مثل صحيفة الروحة , وصحيفة البلد .
ثم توليت تحرير مجلة زهرة الأوائل للأطفال التي صدرت عن جمعية دار المعرفة للتربية والاتصلات , التي شغلت فيها منصب المدير الاداري .
حاليا أقوم بإخراج مسرحيتين , من تأليفي .
بالاضافة لذلك كله قمت بتأليف منهاج تدريسي خاص للمدارس الثانوية في موضوع التنمية البشرية وتطوير الذات . وقمت بتدريس دورات تدريبية لمعلمي مدرستين ثانويتين في أم الفحم .
وأعمل كمدرب للتنمية البشرية بشكل مستقل

اهلا وسهلا بالاخ محمج محاميد - حللت اهلا ووطئت سهلا واتمني ان نتواصل وان يكون التواصل جامعا لكل افراد المجتمع الواحد

تحية الاسلام والعروبة
ابرق اليك تحية خاصة من مسرى رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ومن مهد السيد المسيح عليه وعلى امه افضل الصلاة والسلام
ان كل مفردات ثقافتي والمعاجم قاطبة لا تفيك حقك من الشكر والاحترام والاكبار
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
ودي قبل ردي
باحترام المناضل الجريح
الحاج لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ
أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ

صفحة 1 من اصل 1